أدنوك الإماراتية تطلق شركة استثمارية متخصصة في مجالي الطاقة منخفضة الكربون والكيماويات

FX News Today

2024-11-27 19:08PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، عن إطلاق إكس آر جي (XRG)، شركةً استثمارية دولية في مجالي الطاقة منخفضة الكربون والكيماويات، بقيمة تبلغ 290 مليار درهم بما يعادل 80 مليار دولار.

 

وأوضحت الشركة في بيان لها، اليوم الأربعاء أنه تم اعتماد الشركة الجديدة من قبل مجلس الإدارة، وسوف تعمل هذه الشركة على زيادة قيمة أصولها بأكثر من الضعف خلال العقد المقبل من خلال الاستفادة من النمو في الطلب على الطاقة منخفضة الكربون والكيماويات مدفوعاً بالتوجهات العالمية.

 

وأشارت إلى أنه استناداً إلى خبراتها، وصفقات الاستحواذ الدولية النوعية التي نفذتها مؤخراً، ستركز الشركة الاستثمارية التي ستزاول أعمالها بشكل مستقل مبدئياً على تطوير 3 منصات استراتيجية رئيسية هي: منصة XRG العالمية للمواد - منصة XRG العالمية للغاز - منصة XRG للطاقات منخفضة الكربون.

 

كما لفتت إلى أنه من المخطط أن تبدأ الشركة الجديدة مزاولة أعمالها رسمياً في الربع الأول من عام 2025، كما سيتم تنظيم يوم عالمي حول استراتيجية الشركة في نفس العام.

الدولار النيوزلندي يرتفع بأكثر من 1% عقب قرار الفائدة

Fx News Today

2024-11-27 19:00PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفع الدولار النيوزلندي خلال تداولات اليوم الأربعاء مقابل أغلب العملات الرئيسية عقب صدور قرار متوقع من جانب البنك المركزي.


وفي خطوة متوقعة، أعلن البنك المركزي في نيوزلندا خفض معدل الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس إلى 4.25% من 4.75%.


وعلى صعيد التداولات، ارتفع الدولار النيوزلندي مقابل نظيره الأمريكي بحلول الساعة 18:56 بتوقيت جرينتش بنسبة 1.2% إلى 0.5900.


الدولار الأسترالي


ارتفع الدولار الأسترالي مقابل نظيره الأمريكي بحلول الساعة 18:56 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.3% إلى 0.6496.


وكشفت بيانات حكومية صادرة اليوم عن أن مؤشر التضخم في أسعار المستهلكين استقر عند 2.1% على أساس سنوي خلال أكتوبر تشرين الأول بينما توقع المحللون ارتفاع القراءة إلى 2.5%.


الدولار الأمريكي


هبط مؤشر الدولار بحلول الساعة 18:48 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.9% إلى 106.01 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 106.9 نقطة وأقل مستوى عند 105.8 نقطة.


وأظهرت بيانات حكومية صادرة اليوم أن عدد الطلبات المقدمة للحصول على إعانات البطالة في الولايات المتحدة انخفض إلى أدنى مستوى في سبعة أشهر، في دلالة على أن سوق العمل لا يزال قويًا رغم الفائدة المرتفعة.


وتراجع المؤشر بمقدار ألفي طلب إلى 213 ألفًا، خلال الأسبوع المنتهي في الثالث والعشرين من نوفمبر الجاري في حين كان متوقعًا ارتفاعه إلى 216 ألف طلب، كما تم تعديل بيانات الأسبوع السابق بالرفع إلى 215 ألفا.


وكشفت بيانات أخرى نمو الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة بنسبة 2.8% على أساس سنوي في الربع الثالث متوافقًا مع القراءة الأولية، ومقارنة بنمو نسبته 3% في الربع الثاني.


وبحسب تقرير وزارة التجارة الأمريكية الأربعاء، ارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي بنسبة 0.2% و2.3% على أساسين شهري وسنوي على الترتيب، وهو ما جاء موافقًا للتوقعات، رغم زيادة المعدل السنوي من 2.1% في سبتمبر أيلول.


وباستثناء أسعار الغذاء والطاقة المتقلبة، أظهر المؤشر بقيمته الأساسية ارتفاعاً بنسبة 0.3% على أساس شهري ونسبة 2.8% على أساس سنوي، وفي حين وافق ذلك التوقعات، إلا أن المعدل السنوي جاء أعلى بمقدار 0.1 نقطة مئوية عن الشهر السابق.


وعقب تلك البيانات، أظهرت أداة "فيد واتش"، توقع الأسواق بنسبة 69.7% خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال اجتماع ديسمبر كانون الأول، وهو ما يعد ارتفاعًا من 59.4% قبل يوم واحد.


هل تستطيع غيانا إحداث طفرة حقيقية على خريطة صناعة الغاز الطبيعي عالمياً؟

Fx News Today

2024-11-27 18:06PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

في غضون سنوات قليلة، أصبحت غيانا عاملاً لا يستهان به في مجال النفط العالمي. وتسير البلاد على الطريق الصحيح لتحقيق مليون برميل يومياً قبل نهاية هذا العقد. ومن المنطقي أن تسعى إلى الاستفادة من احتياطياتها من الغاز أيضاً ــ ولكنها تواجه تحديات.


لقد أصبحت غيانا سيئة السمعة بسبب احتياطياتها النفطية البحرية الهائلة، ولكن هناك أيضاً الغاز الطبيعي هناك. وفي الوقت الحالي، يتم ضخ هذا الغاز مرة أخرى في الآبار التي تديرها شركات إكسون وهيس وسي إن أو أو سي، للحفاظ على الضغط. ومع ذلك، فإن السلطات في جورج تاون لديها خطط ــ وتتضمن هذه الخطط الغاز الطبيعي المسال.


وفي وقت سابق من هذا العام، أطلقت حكومة غيانا مناقصة للشركات المهتمة بتطوير احتياطياتها من الغاز. وكان من الأسهل الرهان على الكونسورتيوم الذي تقوده إكسون مرة أخرى، ولكن السلطات في جورج تاون أوضحت أنها ترغب في بعض التنوع. ومع ذلك، انتهت المناقصة بطريقة غريبة إلى حد ما. من بين الشركات السبع عشرة التي قدمت مقترحات، اختارت حكومة غيانا شركة تسمى Fulcrum LNG - أسسها أحد المديرين التنفيذيين السابقين لشركة إكسون قبل عام واحد فقط. والآن، تظهر الشكوك حول ما إذا كانت الشركة قوية بما يكفي لمساعدة غيانا في تطوير احتياطياتها من الغاز.


ويبدو أن مؤسس شركة Fulcrum، خيسوس برونشالو، هو الشخص الوحيد المرتبط بالشركة، وفقًا لرويترز. يحتوي موقع الشركة على بيان صحفي واحد فقط؛ حول خبر اختيار غيانا لشركة Fulcrum كشريك لشركة إكسون لتطوير موارد الغاز الطبيعي. وأشارت رويترز في تقريرها عن الاختيار في يونيو / حزيران إلى أنها كانت تتنافس مع مطوري الغاز الطبيعي المسال الأكبر حجمًا والذين لديهم سجل أطول بكثير.


وفقًا للحكومة الغيانية، كان اقتراح Fulcrum هو "الأكثر شمولاً وسليمًا من الناحية الفنية". الفكرة بسيطة بما فيه الكفاية: إرسال الغاز المصاحب من حقلي ليزا 1 وليزا 2 إلى الشاطئ ومعالجته واستخدامه لتوليد الطاقة وتصدير الغاز الطبيعي المسال. تم تحديد سعة المشروع بما يصل إلى 50 مليون قدم مكعب يوميًا. ومن المثير للاهتمام أن أي شيء لم يتم الانتهاء منه بعد، وفقًا لتقارير رويترز.


وقال نائب رئيس غيانا للنشر في أكتوبر/تشرين الأول: "لم يتم منح أي مشروع لأحد. نحن في مرحلة استكشافية". ويبدو أن التراجع عن الحماس الأولي تزامن مع انتقادات من قبل سياسيين معارضين لاختيار الحكومة. وقال خبير اقتصادي ومستشار لحزب المعارضة في غيانا، المؤتمر الوطني الشعبي، لرويترز: "تفتقر شركة Fulcrum LNG إلى الخبرة اللازمة والقدرة المثبتة على جمع النوع المطلوب من التمويل بمليارات الدولارات".


والواقع أن هناك القليل جدًا من المعلومات حول الشركة إلى جانب حقيقة أن مؤسسها ورئيسها التنفيذي أمضى 20 عامًا في شركة إكسون قبل أن يبدأ العمل بمفرده - بعد أن أمضى السنوات الثلاث بين عامي 2020 و2023 في غيانا كمدير تنفيذي إقليمي. ويحتوي موقع الشركة على الكثير من المعلومات حول الخبرة في صناعة النفط والغاز ولكن بدون تفاصيل حول مشاريع محددة.


وبحسب بعض المتشككين الذين تحدثوا إلى رويترز، فإن المشكلة مع مثل هذه الشركات الصغيرة هي أنها تفتقر إلى الوسائل اللازمة لإيجاد التمويل اللازم لمشاريع بهذا الحجم الذي تريد الحكومة الغيانية تطويره. ووفقاً للحكومة، تخطط شركة فولكروم للحصول على التمويل من بنك التصدير والاستيراد الأميركي، وشركات الأسهم الخاصة، و"شريك بيئي".


ولم تكشف الشركة عن أي تفاصيل بشأن هوية هذه الشركات، واكتفت بالقول إنها ستتعاون مع بيكر هيوز وماكديرموت في أعمال البناء. ولا شك أن هذا الموقف غريب إلى حد ما، وقد يعني أن غيانا تستغرق وقتاً أطول مما هو مرغوب لاستغلال احتياطياتها من الغاز الطبيعي، وهو ما قد يقلل من تكاليف الطاقة لسكانها ويدفعها إلى ساحة الغاز الطبيعي المسال العالمية في المستقبل.


وتعمل شركة إكسون بالفعل على الجزء الأول من الخطة: فهي تبني خط أنابيب غاز إلى الشاطئ لمحطة طاقة بقوة 500 ميغاواط من المفترض أن تبدأ العمل بحلول نهاية العام المقبل ــ ولكنها متأخرة عن الجدول الزمني. ويبدو أن تكرار نجاحها في مجال النفط باستخدام الغاز قد يشكل تحدياً كبيراً بالنسبة لغيانا.

سهم ديل يهبط بأكثر من 11% عقب صدور نتائج أعمال فصلية ضعيفة

Fx News Today

2024-11-27 17:59PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجع سهم ديل تكنولوجيز بوتيرة حادة خلال تداولات اليوم الأربعاء عقب إعلان شركة التكنولوجيا عن نتائج أعمال فصلية ضعيفة.


وأعلنت ديل اليوم في تقرير نتائجها الفصلية عن انخفاض بنسبة 1% في إيرادات قطاع الحواسيب إلى 12.1 مليار دولار في الربع المالي الثالث، وهو ما جاء دون توقعات المحللين.


وتوقعت شركة ديل المصنعة للحواسب في الولايات المتحدة تحقيق إجمالي إيرادات تبلغ 24.5 مليار دولار للربع المالي الذي سينتهي في فبراير شباط، مقارنة بـ 25.4 مليار دولار توقعها المستثمرون.


وحققت ديل إيرادات فصلية تبلغ 9.59 مليار دولار لقطاع الحواسيب في الربع الثالث، وتوقعت إجمالي أرباح تتراوح في نطاق حده العلوي عند 76 سنتًا، أقل من توقعات المستثمرين البالغة 86 سنتًا للربع الجاري.


وعلى صعيد التعاملات، هبط سهم ديل بحلول الساعة 17:56 بتوقيت جرينتش بنسبة 11.6% إلى 125.3 دولار.