قالت مصادر مصرفية مطلعة إن شركة اتحاد الهندسة الإنشائية "يونك" ومقرها دبي تخطط لجمع نحو مليار درهم، بما يعادل 272  مليون دولار، لتمويل أعمالها الإنشائية في مشروع مركز تسوق ضخم.

وصرحت المصادر، لوكالة رويترز الإخبارية، بأن المعلومات غير معلنة عن جمع يونك هذه الأموال من قرض يرتبه بنك الإمارات دبي الوطني.

وأجرت رويترز، عدة اتصالات بشركة يونك لطلب التعليق، وأحيلت في نهاية المطاف إلى مدير بالشركة الذي قال إن المعلومات سرية ورفض تأكيدها أو نفيها. 

وامتنعت متحدثة باسم بنك الإمارات دبي الوطني عن التعليق أيضا بعدما جرى الاتصال بها عبر البريد الإلكتروني والهاتف.

هذا وتعمل شركة يونك على بناء مركز ديرة مول التجاري في دبي لصالح شركة نخيل الإماراتية للتطوير العقاري، وهو مشروع سيصل إجمالي استثماراته إلى 6.1 مليار درهم.

هذا ويقع مقر يونك في دبي ولها فروع في الإمارات العربية المتحدة والسعودية، وتشيد مشروعات من بينها مبان إدارية وصناعية وفيلات ومستشفيات ومدارس.

أعلنت شركة مركز إيداع الأوراق المالية "إيداع"، اليوم الخميس، عن إضافة الأسهم المكتتب بها في شركة زهرة الواحة للتجارة، إلى حسابات المساهمين المكتتبين حسب الأسهم المخصصة لكل مكتتب.

وكان وليد خالد الفطاني، الرئيس التنفيذي للسعودي الفرنسي كابيتال المستشار المالي ومدير بناء سجل الأوامر مدير الاكتتاب ومتعهد التغطية لاكتتاب شركة زهرة الواحة للتجارة، قد أعلن عن تخصيص 10 أسهم لكل فرد مكتتب بحد أدنى.

ووفقا لبيان سابق للشركة، ونظراً لمستويات مشاركة الأفراد في الاكتتاب وبناءً على ما هو مذكور في نشرة الاصدار، فقد تم تخصيص 900 ألف سهم للمكتتبين الأفراد والتي تمثل 20% من إجمالي الأسهم المطروحة للاكتتاب العام، بينما تم تخصيص 1.8 مليون سهم للاكتتاب لصناديق الاستثمارية، والتي تمثل 40.07% من إجمالي الأسهم المطروحة للاكتتاب، كما تم تخصيص 1.797 مليون سهم لباقي المكتتبين من شريحة المؤسسات المكتتبة والتي تمثل 39.93% من اجمالي الاسهم المطروحة للاكتتاب.

ووفقا للبيان فإن نسبة تغطية الاكتتاب في أسهم شركة زهرة الواحة للتجارة النهائية بلغت 263.3%.

ووصل عدد المكتتبين 49.943 مكتتب قاموا بضخ 120.87 مليون ريال للاكتتاب في 2.37 مليون سهم بسعر 51 ريال سعودي للسهم.

وبلغت نسبة المكتتبين عن طريق الوسائل الالكترونية 92.2% بينما بلغت نسبة المكتتبين في فروع الجهات المالية المستلمة 7.8%.

أعلنت الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (البحري)، اليوم الخميس، عن استلام رابع ناقلة نفط عملاقة من خمس ناقلات أعلنت عنها في وقت سابق، وتم تسميتها (رمثان). 

وأفادت الشركة- في بيان لموقع سوق "تداول" المالي- بأن الناقلة المستلمة هي إحدى ناقلات النفط العملاقة الخمس الممولة من بنك الرياض، وذلك حسب الإعلان المنشور في تداول بتاريخ 3 ابريل 2016.

وتتوقع الشركة أن يبدأ التشغيل التجاري لرمثان في شهر أكتوبر 2017، وأن يظهر الأثر المالي في الربع الرابع من العام الجاري.

وكانت البحري قد تسلمت- في يوليو الماضي- ثالث ناقلة نفط عملاقة من الناقلات الخمس التي كانت قد أعلنت عنها في وقت سابق، وتم تسمية الناقلة الجديدة (أسلاف).

كذلك أعلنت الشركة عن استلام ثاني ناقلة نفط عملاقة من الناقلات الخمس، في يونيو الماضي، وتم تسمية الناقلة الجديدة (محارة). وتسلمت الشركة في فبراير الماضي،أول ناقلة نفط عملاقة من الناقلات الخمس وتم تسميتها (أمجاد)

ووقعت الشركة في نوفمبر 2016 اتفاقية تسهيل مرابحة (تمويل إسلامي عن طريق المرابحة) بترتيب من بنك ستاندرد تشارترد وتمويل كل من بنك ستاندرد تشارترد والبنك العربي الوطني وبنك أبو ظبي الوطني وبنك البلاد، وذلك لتمويل جزء من تكاليف بناء خمس ناقلات نفط.

وبحسب التصريحات المنشورة، يتبقى 5 ناقلات نفط من أصل 10، بحسب المصادر، تستلمهم الشركة تباعاً بمعدل ناقلة واحدة شهريا أو كل شهرين حتى تصل "البحري" بحسب خطتها الاستراتيجية إلى زيادة أسطولها من الناقلات النفطية الضخمة إلى 46 بمنتصف العام 2018.