قال الرئيس التنفيذي لشركة جبل عمر، إن شركته "تهدف إلى تطوير منتجات عقارية عبر نماذج متعددة من التطوير العقاري والتمويل والتشغيل والبيع طويل الأجل".

وأشار ياسر الشريف، في مقابلة مع قناة "العربية" على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس"، إلى أن الخيارات مفتوحة لدى الشركة في التطوير العقاري بمختلف أنواعه، "وهذا يرجع إلى قياس الجدوى المالية والنموذج المالي ومدى فائدتها على الملاك والمساهمين".

واعتبر الشريف، أن مشاريع الشركة للعالم الماضي، عادت بنتائج إيجابية على الأرباح التشغيلية من الفنادق والأسواق.

وأكد الشريف، أن "جبل عمر" تتخذ من رؤية 2030 محورا أساسيا لها، لذا فإن مشاريع خدمة الحجاج ستعود "بفوائد كبيرة على الشركة".

وكشفت النتائج المالية للشركة اليوم الثلاثاء، عن تحولها للربحية خلال الربع الأول المنتهي في 30 -3 -1438 هـ.

ووفقاً لبيان منشور على موقع السوق - حققت الشركة صافي ربح بلغ 79.3 مليون ريال مقابل صافي خسائر بلغت 75.51 مليون ريال عن الربع الاول من العام 1437هـ.

وقالت الشركة، إن ارتفاع الأرباح في الربع الأول من العام 1438 هـ يعود إلى  ارتفاع إيرادات بيع الوحدات السكنية والإيرادات الفندقية.

وكانت الشركة قد أعلنت عن تحقيق صافي أرباح بلغت 691.07 مليون ريال خلال الربع الرابع المنتهي في  30-12-1437، مقابل صافي خسائر بلغت 126.95 مليون ريال عن الربع المماثل من العام 1436هـ.

أوصى مجلس إدارة الشركة المجموعة السعودية للاستثمار الصناعي، اليوم الثلاثاء، بتوزيع أرباح نقدية على مساهمي الشركة عن العام 2016 بقيمة 225 مليون ريال بما نسبته 5% من القيمة الاسمية للسهم، وبما يعادل 50 هللة للسهم الواحد.

وقالت الشركة - في بيان على موقع السوق - إن أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المسجلين لدى مركز إيداع الأوراق المالية بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة للشركة، المقرر الإعلان عنه في وقت لاحق.

وكشفت النتائج المالي للشركة - المدرجة بسوق "تداول" المالي - عن تحقيق  صافي ربح بلغ 466 مليون ريال في التسعة أشهر الأولى من العام 2016، مقابل ربح بلغ 672 مليون ريال بالفترة المقابلة من العام الماضي. وبتراجع نسبته 30.65%.

وجدير بالذكر أن الشركة قررت عدم توزيع أرباح نقدية عن العام المالي 2015، وذلك بسبب انخفاض نتائج الشركات التابعة، بسبب انخفاض أسعار المنتجات، المرتبطة بأسعار النفط والوضع الاقتصادي العالمي، وكذلك بسبب اخفاض السيولة النقدية لدى الشركة نظراً إلى انخفاض توزيعات أرباح الشركات التابعة.

كشف الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية، في مقابلة مع قناة العربية، عن اعتزام شركته طرح جزء من أسهمها للاكتتاب العام في النصف الثاني من 2018، وليس في الربع الأول من العام المقبل.

وقال أمين الناصر، في تصريحات على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في "دافوس"، إن الشركة جادة في النظر إلى جميع الأسواق، بما فيها لندن، طوكيو ونيويورك.

وأشار الناصر إلى أن الطرح الأساسي سيكون في السوق السعودية أما الإدراج سيكون مزدوجا أو ثلاثيا.

وأضاف الناصر، أن بورصة نيويورك مازالت من الأسواق التي من المفترض طرح اسهم الشركة فيها بغض النظر عن قانون جاستا.

وأشار الناصر أن الشركة تبحث مع الجانب البريطاني، إدارج أرامكو حيث تشترط بورصة لندن أن تكون النسبة الأدنى لطرح الأسهم بها 25%.

وكشف وزير الخارجية السعودي، في ديسمبر الماضي عن مواصلة المملكة دراسة خطة طرح أسهم شركة أرامكو للاكتتاب في الولايات المتحدة، وذلك رغم قانون "جاستا" الذي أقره الكونغرس الأميركي.

وقالت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية، في ذات الشهر: إن وفدًا من بورصة طوكيو سيزور المملكة، لطلب إدراج أسهم شركة أرامكو في البورصة اليابانية عام 2018.

وتعد شركة "أرامكو" فريدة من نوعها، حيث تملك احتياطيات تفوق 260 مليار برميل من النفط الخام، أي ما يشكل 18 ضعفاً لاحتياطيات شركة "إكسون موبيل"، الشركة النفطية الأكبر في العالم من حيث القيمة السوقية، و18% من الاحتياطيات المؤكدة عالمياً، فيما يصل إنتاج الشركة إلى 10 ملايين برميل يوميا، وهي قادرة على رفع هذا الإنتاج خلال أشهر إلى 12.5 مليون برميل يوميا، ما يشكل 10% من إجمالي الإنتاج العالمي.

وأفاد تقرير سابق أن  إقرار مجلسي الشيوخ والنواب الأميركيين قانون العدالة ضد رعاة الأعمال الإرهابية “جاستا” قد يجعل السعودية تمتنع على الأرجح عن اختيار نيويورك لإدراج أسهم شركتها النفطية “أرامكو”.

وكان وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قال في مايو الماضي إن القانون الأميركي المقترح “قد يتسبب في تآكل ثقة المستثمرين” في الولايات المتحدة، لكنه أضاف أن الرياض لا تهدد بسحب أموالها.

كشفت النتائج المالية لمصرف الإنماء، المُعلنة اليوم الثلاثاء، عن ارتفاع أرباحه بنسبة 1.04% خلال الربع الرابع المنتهي في 31 ديسمبر من العام 2016.

ووفقاً لبيان منشور على موقع السوق - حقق البنك صافي ربح بلغ 390 مليون ريال مقابل صافي أرباح بلغت 386 مليون ريال عن الربع الرابع من العام 2015.

وحقق البنك صافي أرباح من الاستثمارات بلغ 945 مليار ريال مقابل صافي أرباح  بلغ 780 مليار ريال خلال الربع المماثل من العام 2015، وبارتفاع نسبته 21.15%.

وعلى الصعيد ذاته حقق البنك صافي ربح بلغ 1.502 مليار ريال في العام 2016، مقابل صافي ربح بلغ 1.470 مليار ريال العام 2015، وبارتفاع نسبته 2.18%.

وارتفع صافي الأرباح الاستثمارية في عام 2016 إلى 3.328 مليار ريال مقابل 3.063 مليار ريال في العام 2015.

وقال البنك: إن ارتفاع الأرباح في الربع الرابع من العام 2016 يعود إلى ارتفاع إجمالي دخل العمليات بنحو 21%، ويعزى ذلك بشكل رئيس إلى ارتفاع الدخل من التمويل والاستثمار، إضافة إلى تحقيق مكاسب من الاستثمارات وأرباح تبادل العملات ودخل توزيعات الأرباح. 

وشهد إجمالي المصروفات ارتفاعاً بنحو 42% ويعزى ذلك بشكل رئيس إلى ارتفاع مخصصات خسائر التمويل والاستثمار ومصروفات الرواتب والمصروفات العمومية والإدارية.

وكان البنك قد حقق صافي ربح بلغ 1.112 مليار ريال في التسعة أشهر الأولى من العام 2016، مقابل صافي ربح بلغ 1.084 ريال بالفترة المقابلة، وبارتفاع نسبته 2.58%.