دشنت الشركة السعودية للكهرباء"كهرباء السعودية"أول محطة تحويل متنقلة هي الأكبر من نوعها بالعالم على الجهد 380 كيلو فولت وسعة 502 ميجا فولت أمبير، شارك في تصميمها نخبة من المهندسين السعوديين.

وبحسب بيان اطلعت عليه "أخبار اليوم"، فقد أبرمت الشركة اتفاقيات لشراء أربع محطات لنقل الطاقة ضمن استراتيجية الشركة للمحافظة على موثوقية واستقرار النظام الكهربائي في المملكة.

وأشارت إلى أنه تم الانتهاء من تصنيع أولى المحطات الأربع في بلجيكا وأصبحت جاهزة للشحن حالياً، على أن يستكمل تصنيع بقية المحطات ونقلها إلى المملكة على مراحل مجدولة، اعتبارا من العام المقبل.

ومن المتوقع أن تصل المحطة بنهاية شهر يناير المقبل، ليبدأ تشغيلها مباشرة بعد الانتهاء من عمليات التركيب والاختبارات التشغيلية.

وحضر تدشين المحطة ممثلون عن أكثر من 100 جهة من الشركات والمنظمات الأوروبية المتخصصة في الطاقة الكهربائية.

واعتذرت الشركة يوم الإثنين الماضي للمشتركين في مدينة رفحاء بعد انقطاع الخدمة الكهربائية نتيجة الأحوال الجوية.

وكشفت الشركة في سبتمبر الماضي عن إنشاء 6 محطات تحويل جهد 380 كيلو فولت لتعزيز موثوقية الخدمة الكهربائية لقطار الحرمين السريع.

مازال المؤشر يواصل ارتفاعه لمستويات أعلى حيث انهى المؤشر تداولات أمس الثلاثاء مرتفعا عند مستوى 5003 نقطة، وهو أعلى مستوى يصل اليه المؤشر لثاني جلسة على التوالي في إشارة الى القوى الشرائية الحالية والتي نتوقع ان تمدد مكاسبه لمستوى المقاومة الحالي عند 5030 نقطة، والذي في حالة تجاوزه فسيواصل المؤشر ارتفاعه لمستوى مقاومته التالي عند 5150 نقطة، شرط بقاء المؤشر أعلى مستوى 4950 نقطة.

  ويُظهر الشكل بالأسفل توزيع قيم التداول للأسهم.

عوض المؤشر خسائره التي حققها خلال الأسبوع الحالي، حيث اغلق أمس الثلاثاء عند مستوى 2815 نقطة، وهو أعلى مستوى يصل اليه المؤشر منذ الشهر الماضي، وليعوض بذلك خسائره التي حققها الأسبوع الحالي، مصحوبا بارتفاع في قيمة التداول، وهو ما يعد إشارة إيجابية قد تمنح المؤشر مزيدا من الارتفاع لمستوى المقاومة الهام عند 2860 نقطة، شرط بقاء المؤشر أعلى مستوى 2780 نقطة.

  ويُظهر الشكل بالأسفل توزيع قيم التداول للأسهم.

انهى المؤشر تداولات أمس الثلاثاء منخفضا عند مستوى 10376 نقطة، وذلك بعدما لامس هدفه السعري المتوقع عند مستوى 10500 نقطة، وهو الهدف الناتج من نموذج المثلث الصاعد، كما يلامس المؤشر حاليا خط القناة الصاعد متوسط الأجل، وهو ما قد يدفع بالمؤشر لاعادة اختبار مستوى الدعم الحالي عند 10300 نقطة، والذي بدوره قد يصل بالمؤشر لمستوى المقاومة الهام 11100 نقطة، شرط بقاء المؤشر أعلى مستوى 10300 نقطة.

ويُظهر الشكل بالاسفل توزيع قيم التداول للاسهم.