2025-12-05 14:19PM UTC
تراجعت عملة بيتكوين يوم الجمعة لكنها احتفظت بمعظم مكاسبها من التعافي الحاد الذي شهدته منتصف الأسبوع، إذ ظل المتداولون يركزون على توقعات خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي لأسعار الفائدة وترقب صدور بيانات تضخم رئيسية.
وتراجعت أكبر عملة مشفّرة في العالم بنسبة 1.4% إلى 90,639 دولاراً بحلول الساعة 09:02 بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة (14:02 بتوقيت غرينتش).
وكانت بيتكوين قد لامست في وقت سابق من الأسبوع مستوى يقترب من 84 ألف دولار، وهو أدنى مستوى لها في نحو شهر، بعد موجة من العزوف عن المخاطرة أدت إلى عمليات تصفية ضخمة للمراكز ذات الرافعة المالية عبر أسواق العملات المشفرة.
ومع ذلك، ساعد التعافي الحاد منتصف الأسبوع على وضع بيتكوين في مسار تسجيل ارتفاع أسبوعي طفيف.
رهانات خفض الفائدة تبقى قوية.. وصدور تقرير PCE في الأفق
جاء التعافي مدفوعاً جزئياً بتعزز القناعة بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يخفض أسعار الفائدة الأسبوع المقبل.
وأظهرت بيانات طلبات إعانة البطالة الأميركية يوم الخميس انخفاضاً حاداً في الطلبات الأسبوعية إلى أدنى مستوى في أكثر من ثلاث سنوات، ما عزز وجهة النظر التي تشير إلى تباطؤ أوضاع سوق العمل وإمكانية أن يكون لدى الفيدرالي مجال لبدء تيسير السياسة النقدية.
وعادة ما يستفيد الأصول عالية المخاطر، بما فيها العملات المشفرة، من احتمالات خفض تكاليف الاقتراض.
ومع ذلك، بقي التداول حذراً قبيل صدور تقرير مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE) في الولايات المتحدة يوم الجمعة — وهو المقياس المفضل للفيدرالي لقياس الأسعار. وقد يعزز أي قراءة أكثر اعتدالاً فرص خفض الفائدة.
كما أشارت تقارير إلى تباطؤ تدفقات المؤسسات مقارنة بالربعين السابقين، ما يجعل بيتكوين أكثر عرضة لتقلبات حادة مدفوعة بنشاط المشتقات والتحولات السريعة في المعنويات.
بنك أوف أمريكا يتيح تعرضاً للعملات المشفرة لعملاء إدارة الثروات
قال بنك أوف أمريكا (بورصة نيويورك: BAC) يوم الخميس إنه سيبدأ السماح لمستشاري إدارة الثروات بتوصية العملاء بتخصيص جزء من محافظهم للعملات المشفرة اعتباراً من يناير 2026، في تحول كبير لأحد أكبر بنوك وول ستريت.
وبموجب السياسة الجديدة، سيتمكن المستشارون في "بنك أوف أمريكا برايفت بنك" و"ميريل" و"ميريل إدج" من اقتراح منتجات تداول متداولة خاضعة للتنظيم (ETPs) للعملات المشفّرة بنسبة تخصيص موصى بها تتراوح بين 1% و4% من محفظة العميل.
وأفاد البنك بأن هذا التغيير يعكس تنامي اهتمام العملاء بالأصول الرقمية ورغبة بعض المستثمرين في التعرض لـ"الابتكار الموضوعي"، مع التأكيد على المخاطر وتقلبات العملات المشفرة.
واعتباراً من 5 يناير، سيبدأ محللو استراتيجيات بنك أوف أمريكا تغطية أربعة صناديق متداولة رئيسية لبيتكوين — تشمل إصدارات من "بيتوايز" و"فيديليتي" و"غراي سكيل" و"بلاك روك" — لدعم إطار التوصيات الجديد.
تراجع بيتكوين يُمهد للعودة إلى محركات الاقتصاد الكلي — بحسب BCA
قالت مؤسسة BCA للأبحاث إن التراجع الحاد لبيتكوين يعكس "استسلاماً لفائض المضاربة بدلاً من تغيّر في الأساسيات"، إذ أدت المحفزات القصيرة الأجل وعمليات التصفية القياسية وتدهور المعنويات إلى هذا الهبوط.
وأضافت شركة الأبحاث الاقتصادية أن العلاوات على الشركات الخازنة للبيتكوين تحولت إلى خصومات، كما انخفضت كميات المعروض المحققة للربح إلى مستويات تتسق مع قيعان سابقة، فيما عاد مؤشر الخوف والطمع إلى مستويات متطرفة مشابِهة لتلك المسجلة في عام 2022.
ومع التخلص إلى حد كبير من الرافعة المالية، ترى BCA أن الأصل أصبح "مهيأ لإعادة الارتباط بمحركات الاقتصاد الكلي مع استمرار بناء الطلب المؤسسي"، مدعوماً بتدفقات صناديق ETF المستمرة، وفتح منصات جديدة أمام التعرض للعملات المشفرة، ودور بيتكوين كـ"أصل تأميني لثروات العالم" في بيئة تتزايد فيها الحاجة إلى احتياطيات بديلة.
أسعار العملات المشفرة اليوم: تراجع في معظم البدائل.. وXRP ينخفض 3%
تراجعت معظم العملات البديلة يوم الجمعة متتبعة تحركات بيتكوين وسط حالة من الحذر في السوق.
وتراجعت الإيثريوم — ثاني أكبر عملة مشفرة في العالم — بنسبة 2.1% إلى 3,102.14 دولار.
كما انخفضت XRP — ثالث أكبر عملة مشفرة — بنحو 3% إلى 2.06 دولار.
2025-12-05 12:34PM UTC
استقرت أسعار النفط يوم الجمعة، بدعم من تعثر محادثات السلام بشأن أوكرانيا، رغم أن توقعات تخمة الإمدادات حدّت من مكاسب الأسعار.
وتراجع خام برنت بمقدار 8 سنتات أو 0.1% إلى 63.18 دولار للبرميل بحلول الساعة 10:32 بتوقيت غرينتش. كما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 14 سنتاً أو 0.2% إلى 59.53 دولار للبرميل.
وعلى مدار الأسبوع، ظل خام برنت مستقراً إلى حد كبير، فيما يتجه خام غرب تكساس لتحقيق مكاسب تبلغ نحو 1.7%، ما يمثل الارتفاع الأسبوعي الثاني على التوالي.
وقال تاماس فارغا، محلل سوق النفط لدى "بي.في.إم": "إنه تداول مسطح إلى حد ما اليوم وخلال هذا الأسبوع شهدنا نطاق تداول ضيقاً. نقص التقدم في محادثات السلام في أوكرانيا يوفر خلفية داعمة، لكن في المقابل فإن صمود إنتاج أوبك يوفر دعماً هبوطياً. هاتان القوتان المتعارضتان تجعلان التداول يبدو هادئاً".
ويقوم السوق أيضاً بتقييم تأثير احتمالية خفض الفائدة من جانب مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي والتوترات مع فنزويلا، وهما عاملان قد يدعمان أسعار النفط، بحسب محللين.
وتوقع 82% من الاقتصاديين الذين شملهم استطلاع لرويترز أجري في الفترة بين 28 نوفمبر و4 ديسمبر، خفضاً للفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل. وسيؤدي خفض الفائدة إلى تحفيز النمو الاقتصادي، وبالتالي زيادة الطلب على الطاقة.
وقال أنه فام، الباحث الأول لدى "إل.إس.إي.جي": "بالنظر إلى المستقبل، تظل عوامل العرض محور التركيز. التوصل لاتفاق سلام مع روسيا سيجلب مزيداً من البراميل إلى السوق وقد يدفع الأسعار للهبوط". وأضاف: "من ناحية أخرى، فإن أي تصعيد جيوسياسي سيدفع الأسعار للصعود. كما أن اتفاق أوبك+ على الإبقاء على الإنتاج مستقراً حتى أوائل العام المقبل يوفر دعماً للأسعار كذلك".
كما واصلت الأسواق الاستعداد لاحتمال قيام الولايات المتحدة بعملية عسكرية في فنزويلا، بعد أن قال الرئيس دونالد ترامب أواخر الأسبوع الماضي إن الولايات المتحدة ستبدأ قريباً اتخاذ إجراءات لوقف مهربي المخدرات الفنزويليين على الأرض.
وقالت شركة ريستاد إنرجي في مذكرة إن مثل هذه الخطوة قد تعرض إنتاج فنزويلا النفطي البالغ 1.1 مليون برميل يومياً للخطر، وهو إنتاج يُوجَّه معظمه إلى الصين.
وتلقت الأسعار دعماً هذا الأسبوع أيضاً من فشل المحادثات الأميركية في موسكو في تحقيق أي انفراج كبير بشأن الحرب في أوكرانيا، وهو ما كان من الممكن أن يتضمن اتفاقاً يسمح بعودة النفط الروسي إلى السوق.
وبقيت تلك العوامل داعمة للأسعار على الرغم من تنامي الفائض.
وخفضت السعودية أسعار بيع خامها العربي الخفيف لشهر يناير إلى آسيا إلى أدنى مستوى في خمس سنوات، وسط وفرة الإمدادات، وفقاً لوثيقة اطلعت عليها رويترز يوم الخميس.
2025-12-05 11:06AM UTC
تراجع مؤشر الدولار يوم الجمعة ليتداول قرب أدنى مستوى في خمسة أسابيع، قبيل صدور قراءة أميركية رئيسية للتضخم تم تأجيلها، والتي لا يُتوقع أن تغيّر توقعات الأسواق بشأن قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة الأسبوع المقبل.
وسجّل الدولار ضعفًا ملحوظًا أمام الين الياباني، في ظل دعم العملة اليابانية بتوقعات رفع بنك اليابان لأسعار الفائدة هذا الشهر، ما دفع الين إلى أعلى مستوى في نحو ثلاثة أسابيع.
وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة مقابل ست عملات رئيسية، بنسبة 0.1% إلى 98.981، متجهاً نحو أدنى مستوى سجله الخميس عند 98.765.
ومن المقرر نشر مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE) – وهو أحد مؤشرات التضخم المفضلة لدى الفيدرالي – في وقت لاحق اليوم الجمعة، رغم أن بياناته تخص شهر سبتمبر. ويتوقع محللو LSEG ارتفاع 0.2% في القراءة الأساسية للمؤشر.
ولا يُرجّح أن تغيّر هذه البيانات التوقعات بشأن خفض الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية خلال اجتماع لجنة السوق المفتوحة يومي 9 و10 ديسمبر، بينما ستتركز الأنظار على أي إشارات تتعلق بمسار التيسير النقدي في المستقبل.
وتُظهر بيانات LSEG أن المتعاملين يُسعرون احتمالاً بنسبة 86% لخفض الفائدة الأسبوع المقبل، مع إمكانية تنفيذ خفضين إضافيين خلال العام القادم.
كما يدرس المستثمرون احتمال تولّي كيفين هاسيت، المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، رئاسة الفيدرالي بعد انتهاء ولاية جيروم باول في مايو. ومن المتوقع أن يدفع هاسيت نحو مزيد من الخفض في أسعار الفائدة.
وقال كريس تيرنر، رئيس الأسواق العالمية في ING: “الدولار يواصل التداول دون ضغوط شراء قوية وسط توقعات خفض الفائدة الأسبوع المقبل، واعتقاد بأن تعيين هاسيت رئيساً للفيدرالي قد يجعل البنك أكثر ميلاً للتيسير.”
ولا يزال سوق العمل الأميركي في صدارة اهتمام المستثمرين، لما يمثله من إشارة للفيدرالي حول الحاجة إلى مزيد من الدعم للاقتصاد.
وأظهرت بيانات صدرت الليلة الماضية انخفاض طلبات إعانة البطالة الجديدة إلى أدنى مستوى في أكثر من ثلاث سنوات، لكن هذا قد يكون تأثر بعطلة عيد الشكر.
ولا تزال الصورة الاقتصادية غير مكتملة بعد الإغلاق الحكومي الطويل القياسي الذي أخّر بعض البيانات ومنع جمع بيانات أخرى.
وكان من المفترض نشر تقرير الوظائف الشهري لاحقاً اليوم الجمعة، لكنه تأجل إلى منتصف ديسمبر، كما لم تُنشر أرقام الشهر السابق إطلاقاً.
الين يترقب رفع الفائدة من بنك اليابان
في أسواق العملات الأخرى، هبط الدولار 0.12% إلى 154.92 ين، بعد أن لامس أدنى مستوى منذ 17 نوفمبر.
ونقلت بلومبرغ يوم الجمعة عن مصادر أن مسؤولي بنك اليابان مستعدون لرفع الفائدة في 19 ديسمبر إذا لم تحدث صدمات اقتصادية كبيرة، وذلك بعد تقرير لرويترز يفيد بأن قرار الرفع هذا الشهر مرجّح.
وارتفع اليورو بنسبة 0.1% إلى 1.1651 دولار، متجهاً نحو أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع المسجل الخميس عند 1.1682 دولار.
كما صعد الجنيه الإسترليني 0.15% إلى 1.3346 دولار، مقترباً من ذروة ستة أسابيع التي سجلها الجلسة السابقة عند 1.3385 دولار.
وتشهد الأسبوع المقبل سلسلة اجتماعات بنوك مركزية، تشمل بنك الاحتياطي الأسترالي الثلاثاء، وبنك كندا الأربعاء، والمصرف الوطني السويسري الخميس، لتتبعها في الأسبوع التالي اجتماعات بنك اليابان، البنك المركزي الأوروبي، بنك إنجلترا، وبنك ريكسبانك السويدي.
وارتفع الدولار الأسترالي 0.3% إلى 0.6626 دولار، بعد أن لامس أعلى مستوى في أكثر من شهرين.
كما صعد الفرنك السويسري 0.1% إلى 0.8029 مقابل الدولار، بعد أن تراجع بقوة في الجلسة السابقة عن أعلى مستوى خلال أسبوعين عند 0.7992.
2025-12-05 09:12AM UTC
•الدولار الأمريكي يقبع عند أدنى مستوى في 5 أسابيع
•توالي البيانات الاقتصادية الضعيفة في الولايات المتحدة
•احتمالات قوية لخفض أسعار الفائدة الأمريكية في ديسمبر
ارتفعت أسعار الذهب بالسوق الأوروبية يوم الجمعة لتتحرك في المنطقة الإيجابية لليوم الثاني على التوالي،بدعم الضعف الحالي في مستويات الدولار الأمريكي مقابل سلة من العملات العالمية،و المتضرر من احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية الأسبوع المقبل.
ومن أجل إعادة تسعير تلك الاحتمالات ،يترقب المستثمرون في وقت لاحق اليوم ، تقرير نفقات الاستهلاك الشخصي ،والمؤجل صدورها لفترة طويلة بسبب إغلاق الحكومة الأمريكية.
ويعد تقرير نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE) في الولايات المتحدة، هو مقياس التضخم المفضل لدى صانعي السياسة النقدية في مجلس الاحتياطي الفيدرالي.
نظرة سعرية
•أسعار الذهب اليوم:ارتفعت أسعار معدن الذهب بنسبة 0.55% إلى (4230.81 $) ، من مستوى افتتاح التعاملات عند (4,207.44$) ، وسجلت أدنى مستوي عند (4,194.85$).
•عند تسوية الأسعار أمس الخميس، حقت أسعار الذهب ارتفاع بنسبة 0.1%، لتستأنف مكاسبها التي توقفت على مدار يومين بسبب عمليات التصحيح وجني الأرباح من أعلى مستوى في ستة أسابيع عند 4,264.60 دولارًا للأونصة.
الدولار الأمريكي
انخفض مؤشر الدولار يوم الجمعة بنسبة 0.25%،ليستأنف خسائره التي توقفت مؤقتًا بالأمس ،على وشك ملامسة أدنى مستوى في خمسة أسابيع ،عاكسًا تراجع مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات العالمية.
الفائدة الأمريكية
•تتوالي البيانات الاقتصادية الضعيفة في الولايات المتحدة ،خاصة عن الوظائف الجديدة المتاحة في أكبر اقتصاد في العالم.
•صرح بعض مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي، بقيادة رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز والمحافظ كريستوفر والر، بأن تخفيف السياسة النقدية في ديسمبر قد يكون مبررًا نظرًا لضعف سوق العمل.
•صرّح كيفن هاسيت، الذي برز كأقوى مرشح لخلافة جيروم باول في رئاسة الاحتياطي الفيدرالي ، بأن أسعار الفائدة يجب أن تكون أقل.
•ووفقًا لأداة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة"CME" : تسعير احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية بنحو 25 نقطة أساس فى اجتماع ديسمبر مستقر حاليًا عند 87% ، وتسعير احتمالات الإبقاء على أسعار الفائدة دون أي تغيير مستقر عند 13%.
•ومن أجل إعادة تسعير تلك الاحتمالات ،يترقب المستثمرون في وقت لاحق اليوم صدور تقرير نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر سبتمبر ،والذي يعتمد عليه كثيرًا مجلس الاحتياطي الفيدرالي في قياس وتيرة التضخم في البلاد.
توقعات حول أداء الذهب
قال محلل السوق لمنطقة أسيا والمحيط الهادئ فى شركة اواندا "كلفن وونج": إن البائعين لم يتمكنوا من الارتفاع فوق أعلى مستوى سجله يوم الاثنين عند 4,264.60 دولار، بينما يُظهر السوق علامات حذر مع استعداد المتداولين لبيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE).
وأضاف وونج: هذه البيانات المحورية تدفع المتداولين على المدى القصير إلى تبنّي نهج أكثر تحفظًا في إضافة مراكز شراء... في حين أن ضعف الدولار أصبح داعمًا الآن لأسعار الذهب.
صندوق SPDR
حيازات الذهب لدى صندوق SPDR Gold Trust اكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة ،زادت أمس الخميس بنحو 4.00 طن متري ، ليرتفع الإجمالي إلى 1,050.58 طن متري ،والذي يعد أعلى مستوى منذ 22 أكتوبر الماضي.
نظرة فنية
سعر الذهب يواصل محاولاته اكتساب زخماً إيجابياً - توقعات اليوم – 05-12-2025