انخفاض البيتكوين مع استمرار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين

FX News Today

2025-10-14 12:31PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجعت عملة البيتكوين يوم الثلاثاء، منهيةً موجة الارتفاع الأخيرة، مع بقاء الأسواق في حالة عزوف عن المخاطرة وسط تصاعد المخاوف من تجدد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين.


وتحركت أسواق العملات الرقمية الأوسع نطاقًا في نطاق مائل للانخفاض أو مستقر، بعد تكبّدها خسائر حادة خلال الجلسات الأخيرة.


فقد أدى إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الصين إلى محو نحو 500 مليار دولار من القيمة السوقية للعملات المشفرة خلال أيام قليلة.


وتصدّرت البيتكوين هذا الانهيار، إذ هبطت بقوة من مستوى قياسي بلغ 126 ألف دولار الأسبوع الماضي.


وفي أحدث تداول، انخفضت أكبر عملة رقمية في العالم بنسبة 1% إلى 113,547 دولارًا بحلول الساعة 00:53 بتوقيت الساحل الشرقي (04:53 بتوقيت غرينتش).


وجرى استبدال الطلب على البيتكوين بالبحث عن الملاذات الآمنة مثل الذهب، الذي سجّل مستوى قياسيًا جديدًا يوم الثلاثاء.


ورغم أن تصريحات أميركية أكثر تصالحية تجاه الصين قدّمت بعض الدعم المؤقت لسوق العملات الرقمية، إلا أن شهية المخاطرة ظلت ضعيفة.


ارتداد البيتكوين لم يدم طويلاً وسط اضطرابات الأسواق


شهدت البيتكوين تراجعًا حادًا إلى 103,800 دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع عقب إعلان ترامب الأول عن رسوم إضافية ضد الصين.


ورغم أن العملة تعافت لاحقًا إلى 115,000 دولار يوم الاثنين، إلا أن هذا الارتداد توقف سريعًا في ظل غياب مؤشرات على تحسّن العلاقات بين واشنطن وبكين.


وقالت بكين يوم الثلاثاء إنها مستعدة “للقتال حتى النهاية” في حرب تجارية مع الولايات المتحدة، متهمةً واشنطن بممارسة سياسات تمييزية.


وتعود أحدث موجة من التوترات التجارية – التي تهدد بتقويض اتفاق الإطار السابق بين الجانبين – إلى غضب واشنطن من تشديد الصين قيودها على صادرات المعادن النادرة.


وردّت الصين بالتأكيد أن القيود مبرّرة، وأبدت قليلًا من النية للاستجابة للمطالب الأميركية، لكنها أكدت استمرار المحادثات الفنية مع واشنطن، محذّرة في الوقت ذاته من فرض مزيد من الرسوم الجمركية.

النفط يتراجع مع تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين

Fx News Today

2025-10-14 11:51AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء بعد أن فقدت مكاسبها المبكرة، وسط حالة من القلق بسبب تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين – أكبر اقتصادين في العالم – إضافةً إلى تحذيرات من وكالة الطاقة الدولية (IEA) بشأن ضعف العوامل الأساسية في السوق.


انخفضت عقود خام برنت الآجلة بمقدار 1.72 دولار، أو بنسبة 2.7%، إلى 61.60 دولارًا للبرميل، فيما هبط خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بنسبة 2.9%، أو 1.72 دولار، إلى 57.78 دولارًا، ليقترب كلا الخامين من أدنى مستوى في خمسة أشهر.


وكان خام برنت قد أنهى جلسة الإثنين مرتفعًا بنسبة 0.9%، بينما أغلق الخام الأميركي على مكاسب بنسبة 1%.


وقال تاماس فارجا، المحلل في شركة “بي في إم أويل أسوشييتس”: “ما زلنا نقيّم تداعيات عملية السلام في الشرق الأوسط، والهجمات المستمرة على منشآت النفط في أوكرانيا وروسيا، وإمكانية إعادة إشعال الحرب التجارية بين العملاقين الاقتصاديين العالميين.”


من جانبه، صرّح وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت يوم الاثنين أن الرئيس دونالد ترامب لا يزال ملتزمًا بالاجتماع مع نظيره الصيني شي جين بينغ في كوريا الجنوبية هذا الشهر، في محاولة من البلدين لتهدئة التوترات المتعلقة بالرسوم الجمركية والقيود على الصادرات.


إلا أن تطورات الأسبوع الماضي – بما في ذلك توسيع بكين قيودها على صادرات المعادن النادرة وتهديد ترامب بفرض رسوم بنسبة 100% وقيود على صادرات البرمجيات اعتبارًا من الأول من نوفمبر – ألقت بظلالها السلبية على معنويات السوق.


وفي أحدث تصعيد، أعلنت الصين الثلاثاء فرض عقوبات على خمس شركات تابعة لشركة بناء السفن الكورية الجنوبية “هانوا أوشن” ذات الروابط الأميركية، في حين بدأت واشنطن وبكين بفرض رسوم إضافية على شركات الشحن البحري التي تنقل كل شيء من ألعاب موسم العطلات إلى النفط الخام.


وكالة الطاقة الدولية تحذر من ضعف الطلب وارتفاع المعروض


وفي تقريرها الشهري الصادر يوم الثلاثاء، رفعت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الإمدادات العالمية من النفط خلال العام الجاري، في أعقاب قرار تحالف أوبك+ بزيادة الإنتاج، لكنها خفضت في المقابل توقعاتها لنمو الطلب مشيرةً إلى تدهور الظروف الاقتصادية العالمية.


أما منظمة الدول المصدّرة للنفط (أوبك) وشركاؤها من بينهم روسيا، فأكدت في تقريرها الشهري الصادر الاثنين أن عجز الإمدادات في سوق النفط سيتقلص في عام 2026، مع مضي تحالف أوبك+ قدمًا في تنفيذ زيادات الإنتاج المقررة.


مؤشرات السوق تعكس وفرة في المعروض


أظهرت بيانات التداول أن فارق العقود الآجلة لخام برنت لستة أشهر تراجع إلى أصغر علاوة سعرية منذ مطلع مايو، بينما سجل فارق خام غرب تكساس الوسيط أدنى مستوى له منذ يناير 2024.


ويشير تقلص حالة “الكونتانغو العكسي” (backwardation) – أي عندما تكون الأسعار الفورية أعلى من الأسعار الآجلة – إلى أن المستثمرين يحققون أرباحًا أقل من بيع النفط في السوق الفورية، مما يعكس زيادة الإمدادات في الأجل القصير وتراجع التوترات بشأن نقص المعروض.

الدولار يرتفع لكنه تحت ضغط اضطرابات منافسيه وعدم صدور بيانات أمريكية

Fx News Today

2025-10-14 11:06AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

من غير المرجّح أن تدوم موجة صعود الدولار الأخيرة خلال الشهر الماضي، إذ جاءت مدفوعة بعوامل مؤقتة، أبرزها تعطل صدور البيانات الاقتصادية الأميركية بسبب إغلاق الحكومة الفيدرالية، والاضطرابات السياسية في حكومات بعض العملات المنافسة.


وقد ارتفع الدولار الأميركي بنحو 3% مقابل سلة من العملات منذ منتصف سبتمبر، مستعيدًا بعض خسائره بعد أن تراجع نحو 11% في وقت سابق من العام، ليبتعد بذلك عن أدنى مستوياته في أكثر من ثلاث سنوات.


وأظهرت بيانات لجنة تداول عقود السلع الآجلة الأميركية (CFTC) – قبل أن يتسبب الإغلاق الحكومي في تعطيل نشرها – أن الرهانات الصافية ضد الدولار انخفضت إلى 9.86 مليارات دولار من ذروة بلغت 20.96 مليار دولار خلال تلك الفترة.


كما عكست أسواق الخيارات (Options Markets) هذا التحول في المعنويات، حيث سجلت عقود خيارات اليورو/الدولار لآجال شهر وثلاثة أشهر أدنى مستوياتها لصالح اليورو منذ منتصف يونيو.


ومع ذلك، يظل المحللون متشككين في استدامة تعافي الدولار.


يقول مارك تشاندلر، كبير استراتيجيي السوق في "بانكبيرن كابيتال ماركتس": "في الأفق الممتد من ثلاثة إلى ستة أشهر، أعتقد أن الدولار سيتراجع، لأن الاقتصاد الأميركي سيضعف وأسعار الفائدة ستنخفض."


ويرى محللون أن جزءًا كبيرًا من تعافي الدولار مؤخرًا يُعزى إلى قيام المستثمرين بتغطية مراكزهم البيعية على العملة الأميركية.


وقالت جاياتي بهاردواج، الخبيرة في أسواق الصرف العالمية لدى "تي دي سيكيوريتيز": "ما يحدث في الأسواق هو ببساطة تعديل في المراكز الاستثمارية."


وأضاف جويل كروغر، استراتيجي السوق في مجموعة "إل ماكس" بلندن، أن موجة صعود الدولار ربما فقدت زخمها، رغم أنها كانت قوية خلال الأسابيع الماضية. وأوضح أنه يرى مخاطر بضعف الدولار على المدى القريب.


وعلى صعيد التعاملات اليوم، ارتفع مؤشر الدولار في تمام الساعة 11:53 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.1% إلى 99.4 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 99.4 نقطة وأقل مستوى عند 99.07 نقطة.


التطورات الدولية تعزز الدولار مؤقتًا


كان الدولار قد تراجع في النصف الأول من العام بسبب تلاشي ميزة “الاستثنائية الأميركية”، ومخاوف من تأثير السياسة التجارية الحمائية للرئيس دونالد ترامب على النمو الاقتصادي، إضافة إلى القلق من تضخم العجزين المالي والتجاري للولايات المتحدة.


لكن مع تعطل البيانات الاقتصادية الأميركية وظهور أزمات سياسية خارج الولايات المتحدة – في اليابان وفرنسا تحديدًا – تحوّل اهتمام المستثمرين بعيدًا عن مشاكل الدولار.


وتراجع اليورو بنحو 1.3% خلال أكتوبر منهياً موجة مكاسب استمرت شهرين، فيما انخفض الين الياباني بنحو 3% أمام الدولار الصاعد.


وأدى الاضطراب السياسي في فرنسا – ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو – إلى إضعاف اليورو، بينما أثرت التحولات السياسية في اليابان على توقعات المستثمرين بشأن السياسة النقدية والمالية لبنك اليابان، ما زاد الضغط على الين.


لكن محللين يرون أن رد فعل المستثمرين كان مبالغًا فيه.


فقد كتب استراتيجيون في بنك مورغان ستانلي يوم الجمعة: "النتيجة المفاجئة لانتخابات قيادة الحزب الديمقراطي الليبرالي في اليابان أدت إلى ضعف كبير في الين، إذ يراهن المستثمرون على توسع مالي وسياسة نقدية تيسيرية من بنك اليابان." وأضافوا: "نعتقد أن هذا التموضع المفرط."


انتعاش معاكس للاتجاه العام


أظهر استطلاع لرويترز في أوائل أكتوبر أن معظم محللي أسواق الصرف الأجنبي يتوقعون ضعف الدولار أمام جميع العملات الرئيسية خلال الأشهر الثلاثة والستة والاثني عشر المقبلة، وسط اتساع العجز المالي الأميركي ومخاوف من تهديد استقلالية الاحتياطي الفيدرالي.


وقال كولين غراهام، رئيس استراتيجيات الأصول المتعددة في شركة "روبيكو" بلندن: "الدولار سيتراجع بمرور الوقت، لكن هناك دائمًا فترات من الارتداد المعاكس داخل الاتجاه العام الهابط."


وأضاف: "نحن نراهن على انخفاض الدولار، لكننا ندير حجم المراكز بشكل ديناميكي."


هل يكون انتهاء الإغلاق الحكومي محفزًا جديدًا؟


ويرى محللون أنه إذا فاجأ الاقتصاد الأميركي بالنمو القوي، ولم يقدم الاحتياطي الفيدرالي على خفض الفائدة كما هو متوقع، فقد يؤدي ذلك إلى تمديد موجة صعود الدولار.


لكن حتى الآن، تبقى العوامل التي دفعت الدولار للهبوط هذا العام قائمة، بما في ذلك القلق بشأن تباطؤ النمو الاقتصادي الأميركي وآفاق السياسة النقدية، رغم أن التطورات السياسية الأخيرة طغت عليها مؤقتًا.


وقال استراتيجيون في "مورغان ستانلي" إن البيانات الاقتصادية الأميركية بعد إعادة فتح الحكومة قد تشكّل محفزًا لتغيير الاتجاه الضعيف للين، موصين المستثمرين بالبقاء في مراكز بيع للدولار مقابل الين.


ومع دخول رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الأشهر الأخيرة من ولايته، واستمرار محاولات إدارة ترامب إقالة عضو مجلس الاحتياطي ليزا كوك، يرى محللون أن مسألة استقلالية الفيدرالي والثقة في الدولار ستكتسب أهمية أكبر لدى المستثمرين.


وكتب محللو بنك أوف أميركا للأبحاث العالمية (BofA Global Research) في مذكرة يوم الجمعة: "ما زال المستثمرون قلقين بشأن استقلال الفيدرالي وتأثير ذلك على الدولار، لكن تركيزهم حاليًا منصبّ على قضايا أخرى."


وفي الوقت ذاته، فإن استئناف دورة خفض الفائدة المنتظرة من الفيدرالي سيؤدي إلى خفض تكلفة التحوط ضد مخاطر الدولار بالنسبة للمستثمرين الأجانب، مما سيزيد الضغط على العملة الأميركية.


واختتم تشاندلر من "بانكبيرن فوريكس" بالقول: "أعتقد أن دورة الصعود الكبرى للدولار قد انتهت، ونحن الآن في مرحلتها الهابطة."

الذهب يقترب بشدة من التداول فوق 4,200 دولار لأول مرة فى التاريخ

Fx News Today

2025-10-14 08:45AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

•المعدن الثمين يواصل تحطيم أرقامه القياسية
•تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين
•الأسواق في انتظار تعليقات رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي


ارتفعت أسعار الذهب بالسوق الأوروبية يوم الثلاثاء لتوسع مكاسبها لليوم الثالث على التوالي،لتواصل تحطيم أرقامها القياسية ،لتقترب بشدة من التداول فوق 4,200 دولارًا للأونصة لأول مرة في التاريخ.


يأتي هذا الصعود مدعومةً بالطلب على الملاذ الآمن وسط تجدد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بالإضافة إلى احتمالات خفض أسعار الفائدة من قِبَل مجلس الاحتياطي الفيدرالي.


ومن أجل إعادة تسعير الاحتمالات تترقب أسواق المال العالمية في وقت لاحق اليوم ، تعليقات رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول" حول التوقعات الاقتصادية والسياسة النقدية.


نظرة سعرية
•أسعار الذهب اليوم:ارتفعت أسعار معدن الذهب بنسبة 1.7% إلى (4,179.14 $) ، من مستوى افتتاح التعاملات عند (4,110.14$) ، وسجلت أدنى مستوي عند (4,090.74$).


•عند تسوية الأسعار يوم الاثنين، حققت الذهب ارتفاع بنسبة 2.2% ،في ثاني مكسب يومي على التوالي ،بعد تجاوز حاجز 4,100 دولارًا لأول مرة في التاريخ.


توترات تجارية
هدد الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" يوم الجمعة بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الواردات الصينية إلى الولايات المتحدة، معلنًا في الوقت ذاته عن ضوابط تصدير جديدة تشمل البرمجيات المتقدمة، على أن تدخل حيز التنفيذ في الأول من نوفمبر، وذلك في إطار رد واشنطن على القيود التي فرضتها بكين على تصدير المعادن الأرضية النادرة والمعدات الصناعية الحساسة.


من جانبها، دافعت الحكومة الصينية عن تلك القيود ووصفتها بأنها إجراءات مبررة لحماية مصالحها الوطنية، لكنها تجنبت حتى الآن الرد بالمثل عبر فرض رسوم انتقامية على البضائع الأمريكية، في إشارة إلى حرصها على تجنب تصعيد جديد في الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.


وصرّح وزير الخزانة الأمريكي "سكوت بيسنت" يوم الاثنين بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يزال على المسار الصحيح للقاء الزعيم الصيني شي جين بينغ في كوريا الجنوبية أواخر أكتوبر.


الفائدة الأمريكية
•صرحت آنا بولسون، رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا، بأن تزايد المخاطر على سوق العمل يعزز مبررات المزيد من تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية.


•ووفقًا لأداة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة‎‎‎‎‏"CME‏‎"‎‏ : تسعير احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية بنحو 25 نقطة ‏أساس فى اجتماع أكتوبر مستقر حاليًا عند 97% ، وتسعير احتمالات الإبقاء على أسعار الفائدة دون أي تغيير مستقر عند 3%.


جيروم باول
من المقرر أن يشارك رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول"  في نقاش مُدار حول التوقعات الاقتصادية والسياسة النقدية خلال الاجتماع السنوي للجمعية الوطنية لاقتصاديات الأعمال في فيلادلفيا. ومن المتوقع طرح أسئلة من الجمهور.


توقعات حول أداء الذهب
•قال محلل السوق لمنطقة أسيا والمحيط الهادئ فى شركة اواندا "كلفن وونج": التوترات التجارية ليست المحرك الرئيسي للارتفاع (اليوم)، حيث أن تزايد الرهانات على استمرار الاحتياطي الفيدرالي في مسار خفض أسعار الفائدة، وخفض تكاليف التمويل طويل الأجل، وبالتالي خفض تكلفة الفرصة البديلة، كلها عوامل (تدعم الذهب أيضًا).


•يتوقع محللو بنك أوف أمريكا و سوسيتيه جنرال الآن أن يصل سعر الذهب إلى 5,000 دولار أمريكي بحلول عام 2026، بينما رفع ستاندرد تشارترد متوسط توقعاته لعام 2026 إلى 4,488 دولارًا أمريكيًا.


صندوق ‏SPDR
حيازات الذهب لدى صندوق ‏SPDR Gold Trust‏ اكبر صناديق المؤشرات العالمية ‏المدعومة ،زادت أمس الاثنين بنحو 1.72 طن متري،فى ثاني زيادة يومية على التوالي ، ليرتفع الإجمالي إلى 1,018.88 طن متري ،والذي يعد أعلى مستوى فى قرابة أسبوعين.


نظرة فنية
سعر الذهب يتخطى مستهدفنا السعري – توقعات اليوم – 14-10-2025