2025-10-16 19:59PM UTC
تراجع الدولار الأسترالي مقابل أغلب العملات الرئيسية خلال تداولات اليوم الخميس في أعقاب صدور بيانات ضعيفة في سوق العمل.
وكشفت بيانات حكومية صادرة عن وزارة العمل الأسترالي بأن الاقتصاد أضاف 14.9 ألف وظيفة خلال سبتمبر أيلول الماضي بينما توقع المحللون إضافة 20.5 ألف وظيفة.
وأظهرت البيانات أيضاً ارتفاع معدل البطالة في سوق العمل بأستراليا إلى 4.5% خلال الشهر الماضي مقارنة بتوقعات استقرارها عند 4.3% دون تغيير من قراءة أغسطس/آب.
وعلى صعيد التداولات، انخفض الدولار الأسترالي مقابل نظيره الأمريكي بحلول الساعة 20:56 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.4% إلى 0.6484.
الدولار الكندي
انخفض الدولار الكندي مقابل نظيره الأمريكي بحلول الساعة 20:56 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.1% إلى 0.7117.
الدولار الأمريكي
تراجع مؤشر الدولار في تمام الساعة 20:37 بتويت جرينتش بنسبة 0.5% إلى 98.3 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 98.7 نقطة وأقل مستوى عند 98.3 نقطة.
وقال وزير الخزانة الأمريكي "سكوت بيسنت" إن إدارة الرئيس "دونالد ترامب" تعتزم التدخل في بعض القطاعات وفرض حدود دنيا لأسعار المنتجات رداً على ما وصفه بتلاعب الصين بالأسواق.
وفي سياق التوترات التجارية، اتهمت الصين الحكومة الأمريكية بإثارة ذعر عالمي فيما يتعلق بفرض قيود على تصدير المعادن النادرة.
وانطلق هذا الأسبوع موسم الإعلان عن نتائج الأعمال الفصلية للشركات عن الربع السنوي الثالث من عام 2025، وقد كشفت بعض البنوك عن تحقيق أرباح وإيرادات قوية.
يأتي ذلك رغم دخول الإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة يومه السادس عشر ولا بوادر على انتهائه قريباً، فيما صرح وزير الخزانة الأمريكي بيسنت بأن هذا الإغلاق يكلف الاقتصاد الأمريكي 15 مليار دولار يومياً.
وفي سياق آخر، قال عضو مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ستيفن ميران اليوم إن تنفيذ خفضين إضافيين في أسعار الفائدة خلال العام الجاري يبدو أمرًا واقعيًا، في ظل ما يراه من تباطؤ كبير في وتيرة التضخم يلوح في الأفق.
وأوضح ميران أيضاً بأنه يفضل اتجاه الفيدرالي نحو خفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماع الشهر الجاري، لكن في نفس الوقت لا يتوقع ذلك، بل يرى أن البنك المركزي سيخفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.
2025-10-16 19:49PM UTC
ارتفعت أسعار الذهب خلال تداولات اليوم الخميس محققة رابع إغلاق قياسي لها على التوالي في ظل الطلب القوي على المعدن النفيس كملاذ آمن مع الرهان على خفض الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي.
وقال وزير الخزانة الأمريكي "سكوت بيسنت" إن إدارة الرئيس "دونالد ترامب" تعتزم التدخل في بعض القطاعات وفرض حدود دنيا لأسعار المنتجات رداً على ما وصفه بتلاعب الصين بالأسواق.
وفي سياق التوترات التجارية، اتهمت الصين الحكومة الأمريكية بإثارة ذعر عالمي فيما يتعلق بفرض قيود على تصدير المعادن النادرة.
وانطلق هذا الأسبوع موسم الإعلان عن نتائج الأعمال الفصلية للشركات عن الربع السنوي الثالث من عام 2025، وقد كشفت بعض البنوك عن تحقيق أرباح وإيرادات قوية.
يأتي ذلك رغم دخول الإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة يومه السادس عشر ولا بوادر على انتهائه قريباً، فيما صرح وزير الخزانة الأمريكي بيسنت بأن هذا الإغلاق يكلف الاقتصاد الأمريكي 15 مليار دولار يومياً.
وفي سياق آخر، قال عضو مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ستيفن ميران اليوم إن تنفيذ خفضين إضافيين في أسعار الفائدة خلال العام الجاري يبدو أمرًا واقعيًا، في ظل ما يراه من تباطؤ كبير في وتيرة التضخم يلوح في الأفق.
وأوضح ميران أيضاً بأنه يفضل اتجاه الفيدرالي نحو خفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماع الشهر الجاري، لكن في نفس الوقت لا يتوقع ذلك، بل يرى أن البنك المركزي سيخفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.
من ناحية أخرى، تراجع مؤشر الدولار في تمام الساعة 20:37 بتويت جرينتش بنسبة 0.5% إلى 98.3 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 98.7 نقطة وأقل مستوى عند 98.3 نقطة.
وعلى صعيد التداولات، قفزت العقود الفورية للذهب في تمام الساعة 20:38 بتوقيت جرينتش بنسبة 2.5% إلى 4308 دولارات للأوقية.
2025-10-16 19:03PM UTC
يتعرض سعر «البيتكوين» (BTC) لضغوط جديدة، إذ يتداول قرب مستوى 110,600 دولار يوم الخميس، مختبرًا دعم خط الاتجاه الصاعد الرئيسي. وتؤدي التوترات الجيوسياسية المتصاعدة وتجدد الاحتكاكات التجارية بين الولايات المتحدة والصين إلى تراجع شهية المخاطرة لدى المستثمرين، ما يحد من زخم الأصول عالية المخاطر.
ووفق تقرير صادر عن شركة «كوبر ريسيرش» (Copper Research)، قد يعيد « البيتكوين » اختبار مستوى 100 ألف دولار قبل أن يستعيد زخمه الصعودي من جديد.
تباطؤ تعافي السعر وسط ضعف شهية المخاطرة
شهدت حركة تعافي « البيتكوين » تباطؤًا خلال الأسبوع الحالي، وسط تصاعد التوترات بين روسيا وأوكرانيا وتجدد الخلافات التجارية بين واشنطن وبكين، ما دفع العملة الرقمية الأكبر للتداول قرب 110,600 دولار يوم الخميس.
وحذّر وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسِث يوم الأربعاء روسيا من «عواقب محتملة» في حال استمرار عدوانها بأوكرانيا، بينما قال الرئيس دونالد ترامب مطلع الأسبوع إنه يدرس تزويد كييف بصواريخ «توماهوك» بعيدة المدى.
وفي موازاة ذلك، تصاعدت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين بعد أن فرض الجانبان رسوم موانئ متبادلة هذا الأسبوع. كما صرّح ترامب بأنه ينظر إلى العلاقة مع الصين كحرب تجارية شاملة، مضيفًا أنه يدرس وقف تجارة زيت الطهي مع بكين ردًا على رفضها شراء فول الصويا الأميركي.
في المقابل، اقترح وزير الخزانة سكوت بيسنت تعليق الرسوم الجمركية على الواردات الصينية لأكثر من ثلاثة أشهر إذا أوقفت بكين خططها لفرض قيود تصدير صارمة على العناصر النادرة.
هذا الخليط من الصراعات الجيوسياسية والتوترات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم أدى إلى حالة من عدم اليقين ونفور المخاطرة في الأسواق، وهو ما لا يخدم أداء الأصول عالية المخاطر مثل « البيتكوين ».
تقرير «كوبر»: تراجع تصحيحي صحي محتمل
أشار تقرير «كوبر ريسيرش» الصادر الثلاثاء إلى أن الأنماط التاريخية تشير إلى إمكانية مزيد من الهبوط المؤقت، مرجحًا أن يعيد السعر اختبار مستوى 100 ألف دولار هذا الشهر، ليقترب من منطقة الدعم طويلة الأجل قرب المتوسط المتحرك لـ52 أسبوعًا — وهو السلوك الذي تكرر في أعوام 2014 و2018 و2022.
وقال التقرير: «أي كسر حاسم لهذا المتوسط سيمثل تحولًا هيكليًا حقيقيًا في السوق، مشابهًا لما حدث في 2014 و2018 و2022، ومن غير المرجح أن يحدث مثل هذا التغير قبل عام 2026».
وأضاف فادي أبو علفة، رئيس الأبحاث في «كوبر»، في تصريحات لموقع FXStreet: «على الرغم من اضطرابات السوق الأخيرة، فإن حركة بتكوين لا تزال منسجمة مع الأنماط طويلة الأجل التي تتقارب الآن مع متوسط 52 أسبوعًا. ومع التأثير القوي لصناديق ETF والمؤشرات الفنية الداعمة، فإن أي تراجع مؤقت نحو 100 ألف دولار يُعد اختبارًا صحيًا وليس مصدر قلق».
مؤشرات التفاؤل: معدلات التمويل تهبط إلى أدنى مستوياتها منذ أزمة FTX
رغم الضغوط، تظهر بعض مؤشرات التفاؤل. إذ أدى تصفية الرافعة المالية في السوق إلى مستويات ضغط غير مسبوقة في العقود الآجلة، حيث هبطت معدلات التمويل إلى مستويات لم تُشهد منذ انهيار منصة FTX أواخر 2022.
وأصبحت معدلات التمويل السنوية سلبية بشدة، ما يعني أن المتداولين يدفعون علاوة للبقاء في المراكز البيعية (القصيرة) بعد أن تم التخلص من مراكز الشراء المفرطة. وتُعد هذه المرحلة انعكاسًا حادًا في المعنويات، إذ يعمد المشاركون إلى تقليص المخاطر وسط عمليات تصفية قسرية.
تاريخيًا، تمثل مثل هذه المستويات المتطرفة ذروة الخوف ومراحل التطهير الأخيرة من الرافعة الزائدة، والتي تفتح المجال عادةً أمام تعافٍ صحي متوسط الأجل.
التوقع الفني: مؤشرات الزخم ترجّح مزيدًا من التصحيح
واجه « البيتكوين » رفضًا عند المتوسط المتحرك الأسي لـ50 يومًا (EMA) عند مستوى 115,154 دولارًا يوم الثلاثاء، وتراجع بنحو 4% في اليوم التالي.
وفي وقت كتابة التقرير، يتداول السعر عند 110,600 دولار مقتربًا من خط الاتجاه الصاعد.
في حال كسر السعر وإغلاقه دون خط الاتجاه الصاعد، فقد يمتد الهبوط إلى منطقة الدعم اليومية عند 107,245 دولارًا، والتي تتزامن تقريبًا مع المتوسط المتحرك الأسي لـ200 يوم عند 108,084 دولارًا.
أما مؤشر القوة النسبية (RSI) الذي يقف عند 40 نقطة فيشير إلى تزايد الزخم الهبوطي، في حين يُبقي مؤشر MACD على تقاطع سلبي منذ الأسبوع الماضي، مما يعزز النظرة التصحيحية.
وعلى الجانب الصعودي، إذا استعاد السعر قوته، فقد يتجه مجددًا نحو المتوسط المتحرك الأسي لـ50 يومًا عند 115,154 دولارًا.
2025-10-16 18:55PM UTC
انخفض سهم ويلز فارجو خلال تداولات اليوم الخميس بعد استيعاب نتائج أعمال البنك التي تم الإعلان عنها يوم الثلاثاء الماضي والتي تضمنت تحقيق بيانات قوية في الربع الثالث.
وكان الاحتياطي الفيدرالي الأميركي قد رفع في يونيو الماضي الحد الأقصى لأصول البنك البالغ 1.95 تريليون دولار، والذي فُرض قبل سبع سنوات في أعقاب فضيحة الحسابات الوهمية، لينهي بذلك مرحلة من القيود التنظيمية ويفتح المجال أمام الرئيس التنفيذي تشارلي شارف لتسريع خطط النمو.
وارتفعت أسهم البنك بنسبة 7.6% في تعاملات بعد الظهر يوم الثلاثاء. وحتى إغلاق الاثنين، كانت الأسهم قد حققت مكاسب بنسبة 12.4% منذ بداية العام، لكنها لا تزال أقل أداءً من منافسيها «جيه بي مورغان تشيس» و«سيتي جروب».
تطلعات نمو جديدة
يستهدف البنك الآن تحقيق عائد على رأس المال الملموس (ROTCE) يتراوح بين 17% و18% على المدى المتوسط، مقارنة بتوقعاته السابقة البالغة 15%.
وقال شارف في مكالمة مع المحللين: «إن ويلز فارجو، بعد زوال القيود التنظيمية ومع التغييرات التي أجريناها، أصبحت شركة أكثر جاذبية بكثير مما كانت عليه قبل سنوات، ونحن نعتقد أن هذا يضعنا في موقع يسمح لنا بتحقيق نمو وعوائد أعلى بشكل مستمر».
وأضاف: «نحن الآن على مسار نمو أوسع بعد رفع الحد الأقصى للأصول».
وأوضح شارف أن البنك يسعى لأن يصبح أكبر بنك أميركي في مجال الخدمات المصرفية للأفراد والشركات الصغيرة وإدارة الثروات، وأن يكون من بين أكبر خمسة بنوك استثمارية في الولايات المتحدة.
وكانت «وول ستريت» تتوقع بالفعل أن يرفع البنك هدفه الربحي بعد إزالة الحد الأقصى للأصول، وهو الإجراء الذي كان قد حدّ من قدرته على التوسع. وقد حقق البنك بالفعل مستهدف العائد البالغ 15% خلال الربعين الثاني والثالث من هذا العام.
وقال محللو «بايبر ساندلر» إن الإدارة «تتحرك الآن بوتيرة أسرع، وتتعامل بجدية أكبر مع الانتقال من مرحلة الدفاع إلى الهجوم»، في إشارة إلى رفع مستهدف العائد الجديد.
أرباح قوية
قفز صافي الربح إلى 5.59 مليار دولار، أو 1.66 دولار للسهم الواحد، خلال الثلاثة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر، متجاوزًا التوقعات البالغة 1.55 دولار للسهم، وفقًا لتقديرات «إل إس إي جي» (LSEG).
وأغلق البنك، وهو رابع أكبر مصرف في الولايات المتحدة، سبعة أوامر تنظيمية (Consent Orders) هذا العام، و13 أمرًا منذ عام 2019، ولا يزال لديه أمر واحد فقط متبقٍ يعود إلى عام 2018.
وقال ديفيد واغنر، رئيس الأسهم ومدير المحافظ في «أبتوس كابيتال أدفايزرز»: «كان هذا ربعًا مشجعًا، إذ بدأ البنك يُظهر فعليًا كيف كان الحد الأقصى للأصول يقيده. لقد أعجبتنا الاتجاهات التصاعدية المستمرة في عائد رأس المال الملموس».
كما تجاوزت أصول البنك الإجمالية حاجز تريليوني دولار للمرة الأولى في تاريخه خلال هذا الربع، بفضل أعلى معدل نمو في القروض خلال أكثر من ثلاث سنوات مقارنة بالربع السابق.
جودة ائتمانية قوية
يواصل المستهلكون الأميركيون الإنفاق وسداد قروضهم في مواعيدها، في مؤشر على قوة جودة الائتمان، رغم بعض مؤشرات التباطؤ في سوق العمل.
وقال شارف في بيان: «رغم استمرار بعض حالة عدم اليقين الاقتصادي، فإن الاقتصاد الأميركي أظهر مرونة، والوضع المالي لعملائنا لا يزال قويًا».
وتراجعت مخصصات خسائر الائتمان إلى 681 مليون دولار خلال الربع، مقابل 1.07 مليار دولار قبل عام.
وقال المدير المالي مايك سانتومسّيمو للصحفيين إن جودة الائتمان قوية عبر جميع القطاعات، وإن الأداء ظل متماسكًا في الآونة الأخيرة.
وعن سوق السيارات، أوضح سانتومسّيمو أن البنك ليس لاعبًا كبيرًا في سوق القروض منخفضة التصنيف (Subprime)، وأن أداء محفظته في قطاع السيارات جيد ومستقر.
ورغم أن حالات الإفلاس في قطاع السيارات أثارت مخاوف بشأن مخاطر كامنة في بعض أجزاء سوق الائتمان، أكد محللون أن تلك الحالات تظل مشكلات فردية وغير منهجية.
نشاط قوي في الأعمال المصرفية الاستثمارية
شهدت أنشطة الدمج والاستحواذ (M&A) انتعاشًا ملحوظًا، مع تجاهل مجالس إدارة الشركات الكبرى لحالة عدم اليقين السياسي الناتجة عن سياسات التجارة للرئيس دونالد ترامب، وسعيها إلى عمليات استحواذ كبرى لتعزيز النمو والحجم.
ووفق بيانات «ميرجرماركت» (Mergermarket)، تجاوزت قيمة صفقات الاندماج والاستحواذ العالمية حاجز 3 تريليونات دولار خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2025، مدفوعة بزيادة نسبتها 33% في حجم الصفقات الأميركية.
وارتفعت رسوم الخدمات المصرفية الاستثمارية لدى ويلز فارجو بنسبة 25% إلى 840 مليون دولار، وهو أعلى مستوى فصلي في تاريخ البنك، كما زادت بنسبة 19% خلال الأشهر التسعة الأولى من 2025 مقارنة بالعام السابق.
وقال سانتومسّيمو: «الصفقات المستقبلية تبدو واعدة، ومستويات النشاط جيدة، والمناقشات مع العملاء بناءة».
كما تفوقت «جيه بي مورغان تشيس» و«غولدمان ساكس» أيضًا على توقعات الأرباح في اليوم نفسه، مستفيدتين من انتعاش الصفقات الضخمة.
وقد واصل «ويلز فارجو» تعزيز قدراته في الخدمات المصرفية الاستثمارية، من خلال استقطاب خبراء صفقات من بنوك منافسة لدعم فريقه.
وقال سانتومسّيمو إن البنك أضاف ما بين 80 و100 موظف جديد إلى قسم الخدمات المصرفية الاستثمارية خلال السنوات القليلة الماضية، وسيواصل التوظيف.
وسجّل البنك انتصارًا كبيرًا في الربع الثالث، إذ قدّم المشورة لشركة «يونيون باسيفيك» في صفقتها للاستحواذ على منافستها الأصغر «نورفولك ساذرن» مقابل 85 مليار دولار، وهي أكبر صفقة معلنة على مستوى العالم هذا العام.
وأشار شارف إلى أن البنك يزداد فوزًا بالصفقات الأكبر والأكثر تعقيدًا، موضحًا أن «ويلز فارجو» قدّم المشورة في نصف صفقات القطاع الصناعي الكبرى المعلنة أو المنجزة في عام 2025.
وعلى صعيد التداولات اليوم الخميس، تراجع سهم ويلز فارجو في تمام الساعة 19:53 بتوقيت جرينتش بنسبة 2.8% إلى 84.1 دولار.