2024-07-24 09:41AM UTC
يبدأ سعر اليورو مقابل الدولار عملية كسر مستوى 1.0840$ ويحاول الثبات دونه، مما يدعم استمرار الاتجاه الهابط المتوقع لهذا اليوم، ممهداً الطريق أمام تحقيق أهدافنا السلبية التالية التي تبدأ عند 1.0806$ ثم 1.0774$، بانتظار مزيد من الانخفاض خلال الجلسات القادمة ما لم يندفع السعر لاختراق مستوى 1.0880$ والثبات فوقه.
نطاق التداول المتوقع لهذا اليوم ما بين الدعم 1.0760$ والمقاومة 1.0880$
توقعات السعر لهذا اليوم: منخفض
2024-07-24 08:28AM UTC
منذ أكثر من عشرة أعوام وسهم شركة أبل (Apple Inc.) يسير في اتجاه رئيسي صاعد، تخلّله بعض الانخفاضات المؤقتة والتحرّكات الجانبية في بعض الفترات، وبالنظر إلى الرسم البياني الأسبوعي، نجد بأن السهم يتحرّك داخل قناة صاعدة طويلة الأمد، تحمل السعر لتحقيق مزيد من المكاسب المتوقعة للفترة القادمة.
المتوسط المتحرك 50 يحمل السعر لتحقيق مزيد من الارتفاع ويدعم استمرار الاتجاه الصاعد، لكننا نلاحظ بأن السهم فقد عزمه الإيجابي وأغلق الأسبوع الماضي بشكل سلبي، ليقدّم إشارات على التوجه لبدء تصحيح هابط على المدى القصير، يظهر سيناريو هذا التصحيح من خلال الرسم البياني التالي:
تبدأ الأهداف التصحيحية الرئيسية باختبار مناطق 193.90$، ومن الضروري الانتباه إلى أن كسر هذا المستوى سيمد الموجة الهابطة لتستهدف مناطق 180.55$ ثم 167.22$ بشكل رئيسي، ليكون الميل الهابط متوقعاً خلال الفترة المقبلة، خصوصاً بعد تأكيد كسر مستوى الدعم الفرعي 210.35$.
تأكيد التصحيح الهابط يحتاج حافز سلبي يفعّل الموجة الهابطة المحتملة، وهذا ما يمكن ملاحظته من خلال الأطر الزمنية الأقصر، حيث نجد بأن السعر يشكّل نموذج رأس وكتفين يتواجد مستوى تأكيده عند 220.75$، وبالتالي، فإن كسر هذا المستوى سيضغط على السعر لتجاوز خط الاتجاه الصاعد قصير الأمد وتأكيد بدء التصحيح الهابط لتحقيق الأهداف المذكورة أعلاه.
نشير إلى أن التصحيح الهابط المتوقع سيدفع السعر لزيارة دعم القناة الصاعدة طويلة الأمد، ومن هناك، من المتوقّع أن يتجه السهم نحو استئناف رحلة الاتجاه الصاعد وتحقيق أهداف إيجابية جديدة تمتد لتصل إلى مناطق 260.00$ ثم 270.00$ كمحطات رئيسية تالية.
الاتجاه الصاعد طويل الأمد لا يزال قائم وفعال، لكن من المتوقّع أن يسبقه بعض التصحيح الهابط وزيارة لدعم القناة الرئيسية الصاعدة قبل الارتداد صعوداً لاستئناف الاتجاه الرئيسي الصاعد، مع الإشارة إلى أن تجاوز حاجز المقاومة الذي يتواجد عند 235.00$ سيمكّن السهم من مواصلة الارتفاع وإبطال السيناريو التصحيحي الهابط المقترح.
شهد سهم شركة أبل (Apple) طفرة تاريخية غير مسبوقة بفضل التقدم المذهل في تقنيات الذكاء الاصطناعي، مما جعله حديث الأسواق المالية العالمية.
نجح سهم أبل فى تسجيل أعلى مستوياته على الإطلاق عند 237 دولارًا فى منتصف يوليو الجاري، وسط توقعات تحقق عملاق صناعة الهواتف والأجهزة اللوحية طفرة جديدة فى المبيعات و الأرباح ،خاصة بعد دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي فى الهاتف الجديد "أيفون 16".
وارتفعت أسهم شركة أبل هذا العام بأكثر من 20% ،مما منح الشركة قيمة سوقية تبلغ حاليًا 3.45 تريليون دولار ،لتتصدر قائمة أكبر الشركات من حيث القيمة السوقية فى العالم.
شركة أبل، التي لطالما عرفت بابتكاراتها الرائدة في مجال التكنولوجيا والأجهزة الإلكترونية، تجد نفسها الآن في قلب ثورة تكنولوجية جديدة تفتح آفاقًا لا حدود لها.
إن الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي في مختلف مجالات الأعمال والحياة اليومية قد ساهم بشكل كبير في تعزيز مكانة أبل كشركة رائدة تستثمر بكثافة في هذا المجال الواعد.
لطالما كانت أبل في طليعة الشركات التي تدفع عجلة الابتكار التكنولوجي، ومنذ تأسيسها، قدمت للعالم العديد من المنتجات التي غيرت طريقة حياتنا، بدءًا من أجهزة الحاسوب الشخصية إلى الهواتف الذكية التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية.
ومع دخول العالم عصر الذكاء الاصطناعي، تستمر أبل في إتباع نهجها المبتكر، حيث تستثمر مبالغ ضخمة في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاتها المتنوعة.
تلعب تقنيات الذكاء الاصطناعي دورًا حيويًا في تعزيز قدرات منتجات أبل، بدءًا من تحسين أداء الأجهزة وزيادة كفاءتها، إلى تطوير ميزات جديدة تعتمد على التعلم الآلي وتحليل البيانات الضخمة.
على سبيل المثال، تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة المستخدم على أجهزة أبل، من خلال تطوير مساعدها الذكي "سيري" الذي يعتمد على تقنيات التعلم العميق لفهم الأوامر الصوتية وتنفيذها بدقة، إلى ميزات التصوير الذكي في هواتف أيفون التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة الصور والفيديوهات.
إن ثورة تقنيات الذكاء الاصطناعي لم تُحدث طفرة في أداء سهم أبل فقط، بل ساهمت أيضًا في إعادة تشكيل مستقبل الشركة وصناعة التكنولوجيا ككل.
وبفضل استثماراتها الذكية وابتكاراتها المستمرة، تبقى أبل في موقع الريادة، مما يجعل سهمها واحدًا من أكثر الأسهم جذبًا للمستثمرين الذين يبحثون عن فرص استثمارية قوية ومستمرة في قطاع التكنولوجيا المتطور.
تعد هذه الطفرة التاريخية لسهم أبل بمثابة شهادة على قدرة الشركة على التكيف مع التغيرات السريعة في التكنولوجيا والسوق، مما يضمن لها الاستمرار في تحقيق النجاح والنمو في المستقبل.
ومع استمرار تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي وظهور تطبيقات جديدة لها، يبدو أن أبل على أعتاب فصل جديد من التقدم و الابتكار الذي سيواصل إبهار العالم ودفع سهمها إلى آفاق جديدة.
أضافت شركة أبل حوالي 300 مليار دولار من القيمة السوقية منذ أن كشفت عن طموحاتها لدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في هاتفها الجديد " أيفون 16 ".حيث يراهن المستثمرون على أن هذه التطورات والتحركات ستؤدي إلى دورة ضخمة من مشتريات الهواتف الجديدة.
تخطط شركة أبل التي أطلقت على تقنياتها الجديدة أسم "أبل إنتجلنس" لإعادة تشغيل كبيرة لمساعدها الرقمي سيري وسلسلة من الميزات الجديدة لقاعدة أجهزتها القوية التي يبلغ عددها 2.2 مليار جهاز.
لجاءت الشركة إلى تلك التقنية لمواكبة شركة جوجل و شركة أوبن إيه أي المدعومة من مايكروسوفت ،وبهدف جذب العملاء لترقية أجهزتهم حتى يتمكنوا من استخدام التكنولوجيا الجديدة.
تهدف تقنية شركة أبل إلى دمج مجموعة من المهام التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مثل التلخيص وإنشاء النصوص وتحرير الصور والبحث المعزز، في نظامها التشغيلي لأجهزة أيفون و أيباد.
تعد شركة أبل (Apple) واحدة من أبرز الشركات العالمية في مجال التكنولوجيا والإلكترونيات، حيث أسست نفسها كرمز للابتكار والتطوير المستمر منذ تأسيسها عام 1976 على يد ستيف جوبز و ستيف وزنياك.
تعتبر أبل اليوم أكبر الشركات من حيث القيمة السوقية فى العالم، وذلك بفضل سلسلة من المنتجات الرائدة التي غيرت وجه التكنولوجيا والاتصالات.
بدأت قصة أبل في جراج صغير في مدينة لوس ألتوس ، بولاية كاليفورنيا، حيث قام جوبز و وزنياك بتجميع أول حاسوب شخصي للشركة، والذي أطلق عليه اسم "أبل I".
بفضل هذا الابتكار، حققت أبل أول نجاح تجاري لها، وسرعان ما تلتها سلسلة من النجاحات مع إطلاق "أبل II"، الذي أصبح من أوائل الحواسيب الشخصية الناجحة تجاريًا في العالم.
منذ تأسيسها، أطلقت أبل العديد من المنتجات التي أصبحت رموزًا للابتكار في عالم التكنولوجيا. من أبرز هذه المنتجات:
تعتبر أبل من رواد الابتكار في التكنولوجيا، حيث تواصل تطوير منتجاتها وتحسينها باستخدام أحدث التقنيات. تعتمد الشركة بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في منتجاتها لتحسين تجربة المستخدم.
على سبيل المثال، يتيح مساعد أبل الذكي "سيري" تنفيذ الأوامر الصوتية بدقة وسهولة، بينما تستخدم كاميرات الأيفون تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة الصور والفيديوهات.
تتمتع أبل بثقافة فريدة تركز على التصميم، والجودة، والابتكار. حيث تشتهر الشركة بتصاميمها الأنيقة والبسيطة، والتفاصيل الدقيقة في منتجاتها.
كما أن لديها مجتمعًا كبيرًا من المطورين الذين يساهمون في تطوير تطبيقات وألعاب مبتكرة لمتجر App Store.
تسعى أبل إلى تحقيق الاستدامة وتقليل الأثر البيئي من خلال استخدام مواد معاد تدويرها في منتجاتها، وتقليل استهلاك الطاقة في عمليات التصنيع، وزيادة استخدام الطاقة المتجددة.
كما تلتزم الشركة بمسؤوليتها الاجتماعية من خلال دعم التعليم، و المجتمعات المحلية، وتعزيز المساواة والتنوع في مكان العمل.
تواصل أبل استكشاف مجالات جديدة مثل الواقع المعزز والافتراضي، والسيارات ذاتية القيادة، والخدمات المالية عبر Apple Pay.
ومع ذلك، تواجه الشركة تحديات كبيرة مثل التنافس الشديد في سوق التكنولوجيا، والمخاوف المتعلقة بالخصوصية والأمان، و التغيرات التنظيمية في الأسواق العالمية.
أعلنت شركة أبل عن نتائجها المالية للربع الثاني من عام 2024، والتي أظهرت انخفاضًا طفيفًا في الإيرادات والأرباح مقارنة بالربع الثاني من عام 2023.
شركة أبل تعد واحدة من الشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا التي تستثمر بشكل كبير في الذكاء الاصطناعي (AI) وتدمجه في منتجاتها وخدماتها لتحسين تجربة المستخدم وتقديم ميزات مبتكرة. يتجلى تفاعل شركة أبل العالمية مع الذكاء الاصطناعي في عدة جوانب رئيسية:
يعتبر Siri، المساعد الشخصي الذكي من أبل، واحدًا من أبرز أمثلة تفاعل أبل مع الذكاء الاصطناعي، حيث يعتمد على تقنيات التعلم الآلي ومعالجة اللغة الطبيعية لفهم أوامر المستخدمين الصوتية وتنفيذها.
يستطيع Siri القيام بمهام متنوعة مثل إرسال الرسائل، إعداد التذكيرات، تشغيل الموسيقى، وحتى التحكم في الأجهزة الذكية المنزلية.
تستخدم أبل الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة التصوير الفوتوغرافي في أجهزتها، خاصة في الأيفون.
تعتمد كاميرات الأيفون على تقنيات الذكاء الاصطناعي للتعرف على المشاهد والأشياء، وضبط الإعدادات تلقائيًا للحصول على أفضل صورة ممكنة.
تقنية HDR الذكية، والوضع الليلي، وتحسين الصور الشخصية كلها أمثلة على كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة التصوير.
تستخدم أبل الذكاء الاصطناعي في تطبيقات الصحة واللياقة لتحليل البيانات الصحية وتقديم توصيات مخصصة.
على سبيل المثال، تطبيق Health يستخدم خوارزميات التعلم الآلي لمراقبة النشاط البدني والنوم، وتقديم تحليلات دقيقة تساعد المستخدمين على تحسين صحتهم العامة.
تقنية Face ID التي تعتمدها أبل في أجهزة الأيفون و الأيباد برو تعتمد بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي.
تستخدم هذه التقنية خوارزميات متقدمة للتعرف على الوجه لفتح الجهاز بشكل آمن وسريع. تعتمد Face ID على تعلم الآلة لتتكيف مع التغيرات في مظهر المستخدم مع مرور الوقت، مما يزيد من دقتها وأمانها.
تدمج أبل الذكاء الاصطناعي في نظام iOS لتحسين تجربة المستخدم. على سبيل المثال، تستخدم ميزة الاقتراحات الذكية الذكاء الاصطناعي لتقديم توصيات مخصصة للمستخدمين بناءً على سلوكهم وتفضيلاتهم.
كما يتم استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين أداء البطارية و إدارة التطبيقات بشكل أكثر كفاءة وفعلية.
تعمل أبل على تمكين المطورين من استخدام الذكاء الاصطناعي في تطبيقاتهم من خلال توفير أدوات وتطبيقات برمجية متقدمة مثل Core ML.
تتيح هذه الأدوات للمطورين دمج خوارزميات التعلم الآلي في تطبيقاتهم بسهولة، مما يساعدهم على تقديم تجارب مستخدم مبتكرة ومخصصة.
تعمل أبل على تطوير نظام (Home Kit) الذي يتيح للمستخدمين التحكم في الأجهزة الذكية المنزلية باستخدام الذكاء الاصطناعي.
بفضل تكامل (Siri )و (Home Kit)، يمكن للمستخدمين التحكم في الإضاءة، التدفئة، والأجهزة المنزلية الأخرى من خلال الأوامر الصوتية، مما يعزز من راحة المستخدمين وسهولة إدارة منازلهم الذكية.
تتأثر توقعات سهم أبل بعدة عوامل رئيسية تتعلق بالشركة نفسها وبالسوق العام. وفيما يلي بعض العوامل المهمة التي يمكن أن تؤثر على أداء سهم أبل:
تعتبر الابتكارات التكنولوجية وإطلاق المنتجات الجديدة أحد العوامل الرئيسية التي تؤثر على سهم أبل. المنتجات الجديدة، مثل إصدارات جديدة من الأيفون، الأيباد، و الماك، بالإضافة إلى الأجهزة الجديدة كليًا مثل النظارات الذكية، يمكن أن تؤدي إلى زيادة الطلب وتحقيق أرباح كبيرة.
تؤثر النتائج المالية لأبل، بما في ذلك الإيرادات، والأرباح الصافية، وهوامش الربح، على توقعات سهمها. حيث تعلن أبل تقاريرها المالية بشكل دوري، وأي زيادة أو نقصان في هذه الأرقام يمكن أن يؤثر على سعر السهم.
تستثمر أبل بكثافة في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة، مثل الواقع المعزز والافتراضي، والخدمات السحابية. حيث تقدم أبل تقنيات جديدة وتطويرات في هذه المجالات يمكن أن تزيد من قيمة السهم.
تعتمد أبل بشكل كبير على الأسواق العالمية لتحقيق إيراداتها. الأداء في الأسواق الناشئة، مثل الصين والهند، يمكن أن يكون له تأثير كبير على التوقعات المستقبلية.
أي تغييرات في السياسات التجارية الدولية أو القيود على الصادرات يمكن أن تؤثر على أداء الشركة.
تواجه أبل منافسة شديدة من شركات تكنولوجيا أخرى مثل سامسونج ، جوجل، ومايكروسوفت. القدرة على التفوق على المنافسين وتقديم منتجات أفضل يمكن أن تعزز من أداء سهمها.
أي تغييرات في السياسات الحكومية أو التشريعات المتعلقة بالتكنولوجيا، الخصوصية، والأمن السيبراني يمكن أن تؤثر على عمليات أبل. القوانين الجديدة التي تؤثر على تسعير المنتجات أو الضرائب يمكن أن تغير من توقعات الأرباح.
تعتمد توقعات سهم أبل أيضًا على الظروف الاقتصادية العامة، مثل التضخم، أسعار الفائدة، والتغيرات في الناتج المحلي الإجمالي. السوق المالي بشكل عام والظروف الاقتصادية يمكن أن تؤثر على ثقة المستثمرين وتوقعاتهم.
تركز أبل أيضًا على تقديم خدمات متنوعة مثل Apple Music، Apple TV+, Apple Pay، و iCloud. نمو هذه الخدمات وزيادة الاشتراكات يمكن أن يعزز من إيرادات الشركة ويؤثر إيجابيًا على سعر السهم.
تعتبر الإدارة الفعالة وقيادة الفريق من العوامل الحيوية التي تؤثر على نجاح الشركة. التغييرات في القيادة العليا أو الإستراتيجية يمكن أن تؤثر على ثقة المستثمرين وبالتالي على سعر السهم.
يتداول سهم أبل حاليًا حول مستويات 225 دولارًا . وفى ضوء معظم التوقعات التي تشير إلى سوق صاعدة لأكبر شركة من حيث القيمة السوقية فى العالم ، فنعتقد أن مستويات 210 : 200 دولارًا مناسبة للاستثمار والهدف فوق مستويات 300 دولار فى 2024 و قرب مستويات 500 دولارًا فى 2025.
لا يمكنك الاستثمار مباشرة في شركة أبل لأنها شركة مساهمة وليست أداة قابلة للتداول.ولكن هناك طريقتان رئيسيتان للاستثمار في إنفيديا بشكل غير مباشر:
فى ضوء التطورات الأخيرة حول مستقبل أسعار الفائدة الأمريكية ، والتسعير الكامل حاليًا حول وجود تخفيضين فى سبتمبر ونوفمبر القادمين ، فقطاع التكنولوجيا سيكون أكبر المستفيدين من توفر السيولة فى السوق و تراجع تكاليف الاقتراض.
لذلك فمن غير المستبعد تمامًا صعود سهم أبل إلى 300 دولار فى عام 2024 ،مع تجاوز هذا المستوي بقوة خلال السنوات التالية.
نعم من المتوقع استمرار ارتفاع سهم أبل هذا العام ،فمعظم توقعات المؤسسات والبنوك الكبرى والخبراء مستقرة حول وجود سهم أبل فى سوق صاعدة.
2024-07-24 05:34AM UTC
استغل سعر المؤشر اندفاع مؤشر ستوكاستيك نحو مستوى تشبع الشراء مشكلا موجه صاعدة جديدة ليضغط من خلالها على الحاجز المتمركز عند 104.15 بهدف إيجاد منفذ لتفعيل المسار الصاعد من جديد.
سنعتمد حاليا على ثبات الدعم الإضافي المستقر عند 103.75 ولنؤكد على أهمية تأكيد اختراق السعر للحاجز الحالي ليفتح ذلك باب الوصول نحو بعض المحطات الإيجابية والتي ستبدأ من 104.55 وصولا للمقاومة الممتدة حاليا نحو 104.90.
نطاق التداولات المتوقع لهذا اليوم ما بين 103.90 و 104.55
توقعات السعر لهذا اليوم: مرتفع بتأكيد الاختراق
2024-07-24 05:33AM UTC
تعرض سعر الزوج مؤخرا لضغوط سلبية قوية بتذبذبه دون محور المتوسط المتحرك 55 إضافة لوصول مؤشر ستوكاستيك نحو مستوى تشبع البيع ليجبره ذلك على التسلل دون دعم القناة الصاعدة المتمثل بمستوى 113.30 متكبدا خسائر كبيرة بوصوله نحو 111.90.
استمرار تقديم السعر لإغلاقات سلبية دون 113.30 والذي يشكل بدوره حاليا مقاومة قوية امام التداولات الهابطة, يدعونا لترجيح المزيد من المحاولات السلبية ليشكل مستوى 111.45 الهدف التالي وبكسره قد تمتد الخسائر نحو 110.00 بتداولات الفترة المتوسطة.
نطاق التداول المتوقع لهذا اليوم ما بين 112.85 و 111.45
توقعات السعر لهذا اليوم: منخفض