تراجع الدولار الكندي مقابل أغلب العملات الرئيسية خلال تداولات اليوم الجمعة عقب صدور بيانات التوظيف المتضاربة.

وكشفت بيانات صادرة عن وزارة العمل الكندية إضافة الاقتصاد 1.1 ألف وظيفة خلال فبراير شباط بينما توقع المحللون إضافة 19.7 ألف وظيفة.

لكن في المقابل، استقر معدل البطالة في سوق العمل الكندي عند 6.6% في الشهر الماضي دون تغيير، في حين أشارت التوقعات إلى ارتفاع البطالة إلى 6.7%.

وعلى صعيد التداولات، انخفض الدولار الكندي مقابل نظيره الأمريكي في تمام الساعة 20:44 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.5% إلى 0.6958.

الدولار الأسترالي

انخفض الدولار الأسترالي مقابل نظيره الأمريكي في تمام الساعة 20:44 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.4% إلى 0.6310.

الدولار الأمريكي

انخفض مؤشر الدولار بحلول الساعة 20:23 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.2% إلى 103.8 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 104.2 نقطة وأقل مستوى عند 103.8 نقطة.

وكشفت بيانات صدرت اليوم الجمعة عن وزارة العمل، إضافة الاقتصاد الأمريكي 151 ألف وظيفة في فبراير شباط، بعد إضافته 125 ألفًا في قراءة يناير كانون الثاني المعدلة بالخفض من 143 ألفاً، ومقارنة بالتوقعات البالغة 170 ألفًا.

كما ارتفع معدل البطالة إلى 4.1%، وزاد متوسط أجر الساعة بنسبة 0.3% أو ما يعادل 10 سنتات إلى 35.93 دولار، وهو ما يلمح إلى احتمالية زيادة التضخم في الأشهر المقبلة.

وصرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في خطاب أمام منتدى السياسة النقدية بكلية بوث للأعمال في جامعة شيكاغو بأن البنك المركزي يمكنه الانتظار إلى حين معرفة أثر قرارات الرئيس "دونالد ترامب" على الاقتصاد الأمريكي، قبل المضي قدمًا في اتخاذ قرارات السياسة النقدية.

وشدد باول على ضرورة التحلي بالصبر مع ارتفاع حالة عدم اليقين العالمي نتيجة سياسة الحمائية التجارية السائدة بالعالم.

وأشار أيضاً إلى أن إنفاق المستهلكين في الولايات المتحدة قد يتباطأ في الربع الأول هذا العام، بعد أداء قوي أواخر العام الماضي، بسبب حالة عدم اليقين التي تدفع المستهلكين إلى تقليص الإنفاق.

كما أكد باول على أن الاقتصاد الأمريكي في وضع جيد بفضل سوق العمل القوية وإمكانية عودة التضخم إلى المستهدف، ووصف تقرير الوظائف الصادر اليوم بأنه علامة على قوة سوق العمل.

ارتفعت أسعار النفط خلال تداولات اليوم الجمعة وسط تراجع الدولار مقابل أغلب العملات الرئيسية، ووسع الخام مكاسبه بعد تصريحات روسية بأن تحالف "أوبك+" قد يتراجع عن خطط زيادة الإنتاج إذا وقع عدم توازن بالسوق.

كما تلقى النفط دعماً من مخاوف اضطراب الإمدادات الروسية بعد تصريح الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" بأنه يبحث فرض عقوبات على البنوك الروسية ورسوم جمركية على المنتجات الروسية، بسبب استمرار شن الروس هجمات على أوكرانيا.

وقال "ألكسندر نوفاك" نائب رئيس الوزراء الروسي، إن تحالف "أوبك+" قد يتخلى عن قراره بزيادة إنتاج النفط اعتباراً من أبريل نيسان القادم كما هو مخطط له، حال اختلال توازن السوق.

من ناحية أخرى، انخفض مؤشر الدولار بحلول الساعة 20:23 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.2% إلى 103.8 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 104.2 نقطة وأقل مستوى عند 103.8 نقطة.

وعلى صعيد التداولات، ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي تسليم مايو أيار عند التسوية بنسبة 1.3% أو 90 سنتًا إلى 70.36 دولار للبرميل، لكنها سجلت خسائر أسبوعية بنسبة 3.4%.

وارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم أبريل نيسان بنسبة 1% أو ما يعادل 68 سنتًا لتغلق عند 67.04 دولار للبرميل، لكنها سجلت خسائر أسبوعية بنسبة 3.9%.

انخفضت أسعار الذهب خلال تداولات اليوم الجمعة رغم انخفاض الدولار مقابل أغلب العملات الرئيسية، لكن المعدن النفيس حقق مكاسب هذا الأسبوع.

وكشفت بيانات صدرت اليوم الجمعة عن وزارة العمل، إضافة الاقتصاد الأمريكي 151 ألف وظيفة في فبراير شباط، بعد إضافته 125 ألفًا في قراءة يناير كانون الثاني المعدلة بالخفض من 143 ألفاً، ومقارنة بالتوقعات البالغة 170 ألفًا.

كما ارتفع معدل البطالة إلى 4.1%، وزاد متوسط أجر الساعة بنسبة 0.3% أو ما يعادل 10 سنتات إلى 35.93 دولار، وهو ما يلمح إلى احتمالية زيادة التضخم في الأشهر المقبلة.

وصرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في خطاب أمام منتدى السياسة النقدية بكلية بوث للأعمال في جامعة شيكاغو بأن البنك المركزي يمكنه الانتظار إلى حين معرفة أثر قرارات الرئيس "دونالد ترامب" على الاقتصاد الأمريكي، قبل المضي قدمًا في اتخاذ قرارات السياسة النقدية.

وشدد باول على ضرورة التحلي بالصبر مع ارتفاع حالة عدم اليقين العالمي نتيجة سياسة الحمائية التجارية السائدة بالعالم.

وأشار أيضاً إلى أن إنفاق المستهلكين في الولايات المتحدة قد يتباطأ في الربع الأول هذا العام، بعد أداء قوي أواخر العام الماضي، بسبب حالة عدم اليقين التي تدفع المستهلكين إلى تقليص الإنفاق.

كما أكد باول على أن الاقتصاد الأمريكي في وضع جيد بفضل سوق العمل القوية وإمكانية عودة التضخم إلى المستهدف، ووصف تقرير الوظائف الصادر اليوم بأنه علامة على قوة سوق العمل.

من ناحية أخرى، انخفض مؤشر الدولار بحلول الساعة 20:23 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.2% إلى 103.8 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 104.2 نقطة وأقل مستوى عند 103.8 نقطة.

وعلى صعيد التداولات، تراجعت العقود الفورية للذهب بحلول الساعة 20:24 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.4% إلى 2915.7 دولار للأوقية، وحقق المعدن الأصفر مكاسب هذا الأسبوع بنسبة 2.3%.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في خطاب أمام منتدى السياسة النقدية بكلية بوث للأعمال في جامعة شيكاغو بأن البنك المركزي يمكنه الانتظار إلى حين معرفة أثر قرارات الرئيس "دونالد ترامب" على الاقتصاد الأمريكي، قبل المضي قدمًا في اتخاذ قرارات السياسة النقدية.

وشدد باول على ضرورة التحلي بالصبر مع ارتفاع حالة عدم اليقين العالمي نتيجة سياسة الحمائية التجارية السائدة بالعالم.

وعلق باول: "التغييرات الكبيرة التي تُجريها الإدارة الأمريكية بشأن الهجرة والتجارة الخارجية والسياسة المالية والتنظيم الحكومي هي التي ستؤثر على الاقتصاد ومسار السياسة النقدية".

وأشار أيضاً إلى أن إنفاق المستهلكين في الولايات المتحدة قد يتباطأ في الربع الأول هذا العام، بعد أداء قوي أواخر العام الماضي، بسبب حالة عدم اليقين التي تدفع المستهلكين إلى تقليص الإنفاق.

لكن في نفس الوقت، يتوقع الفيدرالي إحراز تقدم مستمر في جهود إعادة التضخم هبوطاً نحو المستهدف 2% مضيفًا أن السياسة النقدية لا تسير وفق مسار محدد مسبقًا.

كما أكد باول على أن الاقتصاد الأمريكي في وضع جيد بفضل سوق العمل القوية وإمكانية عودة التضخم إلى المستهدف، ووصف تقرير الوظائف الصادر اليوم بأنه علامة على قوة سوق العمل.