2025-11-21 02:11AM UTC
تراجع قليلاً سعر الدولار مقابل الين الياباني (USDJPY) بتداولاته اللحظية الأخيرة، ليحاول الزوج اكتساب زخماً إيجابياً قد يساعده على التعافي والبدء في موجة صعود جديدة، وقد نجح الزوج أثناء ذلك في تصريف تشبعه الشرائي بمؤشرات القوة النسبية، خاصة مع توارد الإشارات السلبية منها، في ظل سيطرة تامة للاتجاه الرئيسي الصاعد على المدى القصير وتداولاته بمحاذاة خط ميل داعم لهذا المسار.
2025-11-21 02:08AM UTC
تقدم قليلاً سعر الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي (GBPUSD) بتداولاته الأخيرة على المدى اللحظي، وذلك وسط استمرار الضغط السلبي الناتج من تداولاته دون متوسطه المتحرك البسيط لفترة 50، مع تأثره بتركيبة فنية سلبية متكونة على المدى القصير وهو نموذج الوتد الصاعد، وبالإضافة إلى ما سبق نلاحظ بدء تشكل دايفرجنس سلبي بمؤشرات القوة النسبية، بعد وصولها لمناطق تشبع شرائي مفرط مقارنة بإيقاع السعر، مع بدء توارد الإشارات السلبية بمؤشرات القوة النسبية.
2025-11-21 02:04AM UTC
انخفض سعر البتكوين (BTCUSD) خلال تداولاته اللحظية الأخيرة، ليقترب من كسر مستوى الدعم الحالي 87,000$، وهو المستوى الذي حددناه سابقاً كهدف محتمل للحركة الهابطة، ويأتي هذا التراجع وسط استمرار الضغط السلبي الناتج من بقاء السعر دون متوسطه المتحرك البسيط لفترة 50، ما يعزز من هيمنة البائعين على المشهد العام، خاصة مع تحركات السعر بمحاذاة خط ميل فرعي يدعم الاتجاه الهابط على المدى القصير.
وفي الوقت نفسه تتوالى الإشارات السلبية من مؤشرات القوة النسبية، رغم وصولها لمناطق تشبع بيعي، وهو ما يعكس ضعف الزخم الإيجابي وغياب أي مؤشرات واضحة على قرب حدوث انعكاس، وبذلك يبقى البتكوين مهدداً بمزيد من الخسائر في حال كسر دعم 87,000$ بثبات، الأمر الذي قد يفتح الباب أمام موجة هبوط أعمق في الفترة القادمة.
2025-11-21 01:58AM UTC
انزلق سعر النفط الخام (Crude Oil) هبوطاً خلال تداولاته اللحظية الأخيرة، ليكسر مستوى الدعم 59.20$، مؤكداً بذلك تأثره بالتركيبة الفنية السلبية المتكوّنة في وقت سابق على المدى القصير والمتمثلة في نموذج الوتد الصاعد، هذا الكسر عزّز الضغوط البيعية خاصة مع استمرار تداول السعر دون متوسطه المتحرك البسيط لفترة 50، وهو ما منع أي محاولات جادة للتعافي خلال التحركات السابقة.
وتتزامن هذه التحركات مع توارد إشارات سلبية من مؤشرات القوة النسبية، على الرغم من وصولها إلى مناطق تشبع بيعي، ما يعكس استمرار ضعف الزخم الإيجابي على المدى اللحظي، وبذلك يبقى النفط تحت سيطرة البائعين في انتظار إشارة فنية واضحة قد تنذر بإمكانية تكوين قاع جديد أو استئناف موجة الهبوط بشكل أعمق.