2024-08-07 10:29AM UTC
بدأ زوج الدولار مقابل الين رحلة اتجاه صاعد طويلة الأمد منذ بداية الربع الأخير من العام 2011، منطلقاً من مناطق 75.57، ومنذ بداية العام 2021، بدأ الزوج سلسلة من الاندفاعات والموجات الصاعدة التي قادته لتسجيل مستويات تاريخية جديدة، وصولاً إلى مناطق 161.94 مع نهاية شهر يونيو\ حزيران الماضي، ومن هذه القمة، انخفض الزوج بشكل حاد ليجري تصحيح هابط لكامل الارتفاع المذكور، والرسم البياني التالي يوضّح الحركات المشار لها:
نلاحظ بأن الانخفاض الحاد توقّف عند مستوى تصحيح فيبوناتشي 23.6% لكامل الارتفاع المذكور أعلاه، ليرتد صعوداً ويستأنف المسار الرئيسي الصاعد ضمن القناة الصاعدة طويلة الأمد، والتي نتوقّع أن تحمل السعر لتحقيق مستويات إيجابية قياسية جديدة، مدعوماً بإشارات التشبّع في البيع التي تظهر من خلال مؤشر ستوكاستيك على الإطار الزمني الأسبوعي.
رحلة الارتفاع الجديدة قد تواجه حواجز مقاومة قوية يحتاج السعر لتخطّيها لتأكيد مواصلة الاتجاه الصاعد وتحقيق المكاسب طويلة الأمد، فعلى الإطار الزمني الأسبوعي يوجد مستوى مقاومة مهم عند 150.80، اختراق هذا المستوى سيقود السعر للاندفاع نحو مناطق 156.15 ثم 161.94 كمحطات إيجابية رئيسية، لكن قبل ذلك، هناك مستوى مقاومة قريب يتواجد عند 148.50، يتمثّل في خط الاتجاه الصاعد قصير الأمد الذي تم كسره أثناء رحلة التصحيح الهابط الأخيرة، ويمكن التعرّف على هذا المستوى من خلال الرسم البياني اليومي التالي:
الافتتاح الإيجابي للزوج إلى جانب الإشارات الإيجابية التي تظهر من خلال مؤشر ستوكاستيك على الأطر الزمنية المختلفة تعزز فرص استمرار الارتفاع خلال الفترة المقبلة، لننتظر تداولات إيجابية وموجة صاعدة تستهدف تخطّي مستويات المقاومة المذكورة أعلاه ومن ثم التوجه لتحقيق الأهداف الإيجابية طويلة الأمد.
عامل إيجابي إضافي يدعم فرص تخطّي حواجز المقاومة التي قد تعيق مهمة السعر بالارتفاع يتمثّل بنموذج القاع المزدوج الذي اكتمل مع افتتاح تداولات اليوم، ويظهر من خلال الرسم البياني أدناه، والذي يعتبر مفتاح الاندفاع لتحقيق الاختراقات المطلوبة ومن ثم إعادة السعر رسمياً إلى المسار الرئيسي الصاعد من جديد.
نحن نتوقّع أن يتجه سعر الدولار مقابل الين لبناء موجة صاعدة على المدى القصير والمتوسط، واختراق مستويات 148.50 ثم 150.80 مطلوب لتأكيد الاندفاع نحو أهدافنا الإيجابية التي تمتد لتصل إلى مناطق 156.15 ثم 161.94، مدعوماً بالعوامل الفنية المذكورة، لكن من الضروري الانتباه إلى أن الفشل بتخطّي حاجز المقاومة الأول عند 148.50 والارتداد هبوطاً لمهاجمة مستوى 141.55 سيوقف السيناريو الإيجابي المتوقع ويضغط على السعر لإجراء تصحيحات هابطة إضافية على المدى المتوسط، قد تصل أهدافها إلى مناطق 129.00 قبل أي محاولة جديدة للعودة إلى الاتجاه الرئيسي الصاعد من جديد.
يشهد الين الياباني خلال الفترة الحالية تحركات قوية وغير مسبوقة، محققًا مكاسب ضخمة مقابل سلة من العملات العالمية. بدأت هذه المكاسب منذ تدخل بنك اليابان في سوق صرف العملات الأجنبية في 11 يوليو الماضي.
هذه الصحوة المفاجئة في قيمة الين جاءت وسط تحولات اقتصادية مذهلة في اليابان والولايات المتحدة، مما أدى إلى حالة من الارتباك في أسواق المال العالمية.
تلك التحولات الاقتصادية دفعت بنك اليابان الأسبوع الماضي إلى رفع أسعار الفائدة اليابانية للمرة الثانية هذا العام، مع الإعلان عن برنامج تشديد كمي عدواني.
ونتج عن تلك التحولات أيضًا ارتفاع على نطاق كبير احتمالات قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة الأمريكية بنحو 50 نقطة أساس في سبتمبر المقبل.
الاستمرار في رفع أسعار الفائدة اليابانية في مقابل إجراء تخفيضات كبيرة في أسعار الفائدة الأمريكية سيقلص بلا أدنى شك الفجوة الحالية في أسعار الفائدة بين اليابان والولايات المتحدة، وهو ما يؤدي حاليًا إلى تسارع تفكيك صفقات الكاري ين.
تسارع تفكيك صفقات الكاري ين يُعتبر من أهم الأسباب وراء الصحوة الأخيرة والتحركات المفاجئة في سعر العملة اليابانية. هذا الأمر نتج عنه اندفاع المستثمرين إلى الخروج من الأصول ذات المخاطر العالية والعائد المرتفع، مما أدى إلى حالة ارتباك كبيرة في الأسواق المالية العالمية.
في هذا التقرير، سنستعرض بالتفصيل الأسباب التي أدت إلى هذه الصحوة المفاجئة للين الياباني، ونتناول أهم التوقعات المستقبلية.
الكاري تريد أو تجارة المناقلة هي واحدة من أفضل وأهم الاستراتيجيات التي يعتمد عليها الكثير من الخبراء والمتداولين في عالم التداول، فهي وسيلة لبناء مراكز تداول طويلة المدى بغرض الاستفادة من الفروق في أسعار الفائدة بين العملات في سوق الفوركس.
تتم صفقات "الكاري تريد" في سوق الفوركس عن طريق قيام المتداول ببيع عملة منخفضة العائد وشراء عملة مرتفعة العائد مع تمويل مركز التداول بشكل يومي أو أسبوعي أو أي فترة زمنية يختارها المتداول، الأمر الذي يتيح له الاستفادة من الفارق في أسعار الفائدة.
يطلق على العملة منخفضة الفائدة لقب "عملة التمويل" والعملة مرتفعة الفائدة "عملة العائد"، وفي زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني، عملة العائد هي الدولار الأمريكي وعملة التمويل هي الين الياباني.
حيث يقترض المتداول بالين الياباني "منخفض العائد" عبر النقاط الآجلة في كل يوم أو كل أسبوع أو أي فترة زمنية أخرى يختارها المتداول ثم يقوم بإقراض الدولار الأمريكي "مرتفع العائد" عبر النقاط الآجلة.
إذا افترضنا أن عائدات العملة منخفضة العائد ستواصل الانخفاض أو أن عائدات العملة مرتفعة العائد ستواصل الصعود، فإن تمويل هذه الصفقة بشكل يومي يعتبر طريقة سهلة لتحقيق الأرباح.
تسارعت عمليات تفكيك مراكز الكاري تريد طويلة الأجل على العملة اليابانية، وذلك بسبب التكهنات القوية حول التوجهات المستقبلية للبنك المركزي الياباني، والاحتمالات الكاملة حول خفض أسعار الفائدة الأمريكية.
تركزت التكهنات حول أن بنك اليابان من المرجح أن يناقش ما إذا كان سيرفع أسعار الفائدة ويكشف النقاب عن خطة لخفض مشتريات السندات إلى النصف تقريبًا في السنوات المقبلة، مما يشير إلى عزمه على التراجع بشكل مطرد عن حوافزه النقدية الضخمة.
ورفعت سلسلة من البيانات الاقتصادية الضعيفة في الولايات المتحدة، احتمالات قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة الأمريكية بنحو 25 نقطة أساس في سبتمبر ونوفمبر المقبلين إلى التسعير الكامل عند 100%.
إذًا فالبنك المركزي الياباني بصدد اتخاذ خطوات جديدة في طريق تطبيع السياسة النقدية لثالث أكبر اقتصاد في العالم، في المقابل اقترب كثيرًا مجلس الاحتياطي الفيدرالي من تخفيف السياسة النقدية والبدء في دورة تخفيض أسعار الفائدة الأمريكية.
حدثت بعض التحولات الاقتصادية المذهلة في اليابان خلال الفترة الأخيرة، خاصة المخاطر الصعودية التي تواجه مستويات الأسعار، والاستهلاك الشخصي الذي لا يزال قويًا بالرغم من تأثيرات التضخم الواضحة حاليًا.
هذا بالإضافة إلى ارتفاع الأجور ومستويات الدخل التي تقدم دعمًا إضافيًا للاستهلاك الشخصي، بجانب زخم نمو الأجور الذي أصبح متزايدًا على نطاق واسع سواء بالشركات الصغيرة أو المتوسطة الحجم، وأسعار الواردات تشهد ارتفاعًا متزايدًا مرة أخرى.
في ختام اجتماع 30-31 يوليو، رفع البنك المركزي الياباني، سعر الفائدة القياسي بنحو 15 نقطة أساس إلى نطاق 0.25%، كأعلى مستوى منذ عام 2008 إبان الأزمة المالية العالمية، على خلاف توقعات السوق الإبقاء على أسعار الفائدة اليابانية ثابتة دون أي تغيير عند نطاق 0.10%.
وتعد الزيادة الجديدة في أسعار الفائدة اليابانية هي الثانية هذا العام، وذلك بعدما قرار بنك اليابان في اجتماع مارس الماضي، الخروج من سياسة الفائدة السلبية، حيث رفع سعر الفائدة قصيرة الأجل بنحو 20 نقطة أساس إلى نطاق 0.10%، في أول زيادة في أسعار الفائدة اليابانية منذ عام 2007.
وقال البنك المركزي الياباني إنه سيستمر في رفع سعر الفائدة القياسي وتعديل درجة التيسير النقدي، على افتراض تحقيق توقعاته الاقتصادية.
كما أعلن البنك المركزي الياباني عن خطة التشديد الكمي على مدار عامين، مع تقليص مشتريات السندات الحكومية بنحو 400 مليار ين لكل ربع سنة، وصولاً إلى شراء نحو 3 تريليون ين شهريًا في الربع الأول من عام 2026. ينفذ البنك حاليًا عمليات شراء سندات حكومية بنحو 6 تريليون ين شهريًا.
ستؤدي تلك الخطة إلى انخفاض إجمالي حيازات السندات الحكومية اليابانية بنحو 7٪ إلى 8٪ بحلول السنة المالية 2026. وتبلغ حيازات بنك اليابان من السندات الحكومية اليابانية حاليًا 579 تريليون ين اعتبارًا من 19 يوليو 2024.
(تبدأ السنة المالية اليابانية من الأول من أبريل وتنتهي في الحادي والثلاثين من مارس، مما يعني أن السنة المالية 2024 ستنتهي في مارس 2025)
ومع ذلك، أكد البنك المركزي الياباني أنه سيكون مرنًا في هذه الخطة وسيجري تقييمًا مؤقتًا لخطة تخفيض مشتريات السندات "التشديد الكمي" في اجتماع يونيو 2025.
وأوضح البنك أنه مستعد لتعديل تلك الخطة في اجتماعات السياسة النقدية، إذا لزم الأمر. حيث القيام باستجابات سريعة لضعف الأنشطة الاقتصادية وتباطؤ الأسعار من خلال زيادة حجم مشتريات السندات الحكومية اليابانية.
قال البنك المركزي الياباني: إنه يتوقع أن تظل أسعار الفائدة الحقيقية "سلبية بشكل كبير"، مضيفًا أن "الظروف المالية التيسيرية ستستمر في دعم النشاط الاقتصادي بقوة".
وقال بنك اليابان: إنه سيستمر في رفع سعر الفائدة السياسي وتعديل درجة التيسير النقدي، على افتراض تحقيق توقعاته الاقتصادية.
البنك المركزي الياباني يرى أن تطورات سوق الصرف الأجنبي من المرجح أن تؤثر على الأسعار في البلاد أكثر من الماضي.
قال محافظ البنك المركزي الياباني "كازو أويدا": سنواصل رفع أسعار الفائدة في البلاد مع تعديل وتيرة التيسير النقدي، إذا تحققت توقعاتنا الاقتصادية الحالية للأسعار.
وأضاف أويدا: هناك مخاطر صعودية تواجه مستويات الأسعار. الاستهلاك الشخصي لا يزال قويًا بالرغم من تأثيرات التضخم الواضحة حاليًا. ارتفاع الأجور ومستويات الدخل ستقدم دعمًا إضافيًا للاستهلاك الشخصي. زخم نمو الأجور أصبح متزايدًا على نطاق واسع سواء بالشركات الصغيرة أو المتوسطة الحجم. أسعار الواردات تشهد ارتفاعًا متزايدًا مرة أخرى، وهو ما يستدعي المزيد من الاهتمام.
وأوضح أويدا: لا أرى أن رفع أسعار الفائدة سيكون له تأثيرات سلبية واضحة على الاقتصاد الياباني، والبنك المركزي الياباني لا يأخذ في الاعتبار الحد الأقصى لأسعار الفائدة عند 0.5%.
إذا استمرت الضغوط التضخمية في التصاعد على صانعي السياسة النقدية في بنك اليابان، فمن غير المستبعد قيام البنك المركزي الياباني برفع أسعار الفائدة للمرة الثالثة هذا العام في اجتماع 20 سبتمبر المقبل.
بعد تقرير الوظائف الصادر في واشنطن يوم الجمعة، والذي تضمن بيانات قاتمة عن حالة سوق العمل الأمريكي، والتي تظهر تسارع الركود في الولايات المتحدة، ارتفعت احتمالات قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة بنحو 50 نقطة أساس في سبتمبر المقبل من 10% إلى 80%.
لقد باع المستثمرون الين بلا هوادة لعدة أشهر، نظرًا لانخفاض أسعار الفائدة في اليابان مقارنة بأي مكان آخر خاصة الولايات المتحدة، الأمر الذي أدى إلى تراكم المواقف الهبوطية في العملة اليابانية والتي اضطر البعض إلى تفكيكها.
لقد خلقت فجوة أسعار الفائدة بين الولايات المتحدة واليابان فرصة تجارية مربحة للغاية، حيث يقترض المتداولون الين بأسعار منخفضة للاستثمار في الأصول المسعرة بالدولار للحصول على عائد أعلى، والمعروفة باسم تجارة "الكاري تريد".
وبعد قرارات البنك المركزي الياباني ومجلس الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع الماضي، تقلصت فجوة أسعار الفائدة بين اليابان والولايات المتحدة إلى 525 نقطة أساس لصالح أسعار الفائدة الأمريكية كأقل فجوة منذ يوليو 2023.
وفي ضوء الاحتمالات القائمة حاليًا فمن المتوقع أن تتقلص الفجوة إلى 475 نقطة أساس في سبتمبر المقبل، مع تثبيت أسعار الفائدة اليابانية بدون تغيير.
على غرار ما حدث في يوم "الاثنين الأسود" من عام 1987، وأيام الأزمة المالية العالمية في 2008، وجائحة فيروس كورونا في 2020، انهارت معظم أسواق العالمية يوم الاثنين الموافق 5 أغسطس 2024، حيث سيطرت أجواء شديدة التوتر على معظم أسواق المال الكبرى.
نشطت على نطاق واسع عمليات البيع المفتوحة، بسبب تسارع تفكيك صفقات الكاري ين، والاندفاع العالمي نحو التخلص من الأصول الأكثر خطورة وذات العائد المرتفع.
دخلت معظم أسواق الأسهم العالمية في حالة انهيار مع قلق المستثمرين المتزايد من أن الولايات المتحدة تتجه إلى الركود الاقتصادي بوتيرة أسرع من التوقعات.
سيطرت أجواء شديدة التوتر على معظم الأسواق العالمية، حيث تسارعت وتيرة خروج المستثمرين من الأصول ذات المخاطر العالية والعائد المرتفع.
تتأثر توقعات زوج الدولار/ين (USD/JPY) بالعديد من العوامل الاقتصادية والسياسية التي تتفاعل مع بعضها البعض لتحديد الاتجاهات السعرية، فيما يلي بعض العوامل الرئيسية:
يتداول زوج الدولار/ين حول 145 ينات. وفي ضوء معظم التوقعات التي تشير إلى اتجاه صعودي في النصف الثاني من هذا العام، فنعتقد أن مستويات 145: 150 ينات مناسباً مناسبة للاستثمار "بيع زوج الدولار/ين" والهدف فوق مستويات 130 ينات.
يمكن الاستثمار في زوج الدولار/ين بعدة طرق مختلفة:
من غير المستبعد تمامًا هبوط زوج الدولار/ين خلال الأشهر القليلة المقبلة مستهدفًا الحاجز النفسي الهام عند 130 ينات، خاصة إذا أجري مجلس الاحتياطي الفيدرالي خفض كبير في أسعار الفائدة الأمريكية في سبتمبر المقبل.
نعم من المتوقع هبوط سعر زوج الدولار/ين في 2024، حيث من المتوقع استمرار بنك اليابان في رفع أسعار الفائدة، في المقابل سوف يبدأ مجلس الاحتياطي الفيدرالي دورة التيسير النقدي الشهر المقبل.
2024-08-07 10:21AM UTC
حقق سعر الدولار النيوزلندي مقابل الدولار الأمريكي اختراقاً أولياً لمستوى 0.6000$ وأغلق شمعة الأربع ساعات الأخيرة فوقه، معززاً التوقعات باستمرار الاتجاه الصاعد بقية اليوم، فاتحاً الطريق أمام التوجه نحو 0.6070$ الذي يمثّل هدفنا الرئيسي التالي، مع الإشارة إلى أن الثبات فوق 0.6000$ مهم لاستمرار الارتفاع المتوقع.
نطاق التداول المتوقع لهذا اليوم ما بين الدعم 0.5960$ والمقاومة 0.6060$
توقعات السعر لهذا اليوم: مرتفع
2024-08-07 10:21AM UTC
يظهر سعر الدولار الأسترالي مقابل الدولار الأمريكي مزيد من الميل الصاعد ليلامس مستوى 0.6570$ الآن، بانتظار اختراق هذا المستوى لتأكيد امتداد الموجة الصاعدة نحو 0.6640$، لنستمر بترجيح الاتجاه الصاعد لهذا اليوم بشرط الثبات فوق أرضية الدعم الفرعية 0.6540$.
نطاق التداول المتوقع لهذا اليوم ما بين الدعم 0.6510$ والمقاومة 0.6620$
توقعات السعر لهذا اليوم: مرتفع
2024-08-07 10:21AM UTC
يظهر سعر عقود خام برنت محاولات لاختراق مقاومة العلم المثلثي الهابط، ليقدّم إشارات على محاولة التعافي خلال الجلسات القادمة، مما يجعلنا نراقب التداولات القادمة بحذر، حيث إن الثبات فوق 77.80$ سيقود السعر لمواصلة الارتفاع وزيارة مستوى 79.40$ كمحطة إيجابية تالية، بينما يمثّل التماسك دونه مفتاح استمرار الموجة الرئيسية الهابطة التي تتواجد أهدافها التالية عند 75.30$ ثم 74.00$.
نطاق التداول المتوقع لهذا اليوم ما بين الدعم 75.60$ والمقاومة 78.50$
توقعات السعر لهذا اليوم: منخفض