2024-01-16 05:23AM UTC
تراجع الين الياباني بالسوق الأسيوية يوم الثلاثاء مقابل سلة من العملات العالمية ، ليواصل خسائره لليوم الثاني على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ،على وشك ملامسة أدنى مستوى فى أربعة أسابيع ،تحت ضغط الانتعاش الحالي فى العائد على سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات.
هذا بالإضافة إلى صدور بيانات فى طوكيو ،توضح انحسار الضغوط التضخمية على صانعي السياسة النقدية ببنك المركزي الياباني ،وتقلل من احتمالات تخلص البنك من برامج التحفيز الضخمة فى وقت قريب من هذا العام.
نظرة سعرية
سعر صرف الين الياباني اليوم
ارتفع الدولار مقابل الين بنسبة 0.4% إلى (146.23 ين) ، من سعر افتتاح تعاملات اليوم عند (145.68 ين)، و سجل أدنى مستوى عند (145.58 ين).
فقد الين يوم الاثنين قرابة 0.6% مقابل الدولار ، ليستأنف خسائره بعد يومين من الارتفاع من أدنى مستوى فى أربعة أسابيع عند 146.41 ينات.
العائد على السندات الأمريكية
ارتفع العائد على سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات يوم الثلاثاء بنسبة 1.4 نقطة مئوية ،ليتداول مرة أخرى فوق حاجز 4% ، الأمر الذي يعزز من فرص الاستثمار فى الدولار الأمريكي.
يأتي هذا التطور فى سوق سندات الولايات المتحدة ،وسط تقييم المتعاملون المستمر لفرص قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة الأمريكية فى وقت مبكر من هذا العام.
وعلى حسب العقود الآجلة لاحتمالات الفائدة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي القائمة حاليًا ،تراجع تسعير احتمالات الخفض بنحو 25 نقطة أساس خلال اجتماع 20 مارس القادم من 73% إلى 69%.
ومن أجل إعادة تسعير تلك العقود ،يترقب المتداولون فى وقت لاحق اليوم ،تعليقات عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي "كريستوفر والر" ،والذي ساعد تحوله الحذر في أواخر نوفمبر الماضي على دفع الأسواق إلى الارتفاع في نهاية العام.
وارتفاع عائدات السندات الأمريكية ،يضغط بالسلب على سعر صرف الين الياباني مقابل الدولار الأمريكي ، حيث تتسع الفجوة بين عائدات السندات طويلة الأجل بين اليابان و الولايات المتحدة.
انحسار الضغوط
أظهرت بيانات فى طوكيو ،أن تضخم الجملة فى اليابان كان مستقرًا فى ديسمبر مقارنة بالعام الماضي ،حيث تباطأ للشهر الثاني عشر على التوالي ،فى مؤشر على اعتدال أسعار المستهلكين فى الأشهر المقبلة.
تلك التطورات تعني انحسار الضغوط التضخمية على صانعي السياسة النقدية بالبنك المركزي الياباني ،ويقلل من الحاجة إلى التخلص المبكر من أدوات السياسة التحفيزية فائقة السهولة و أسعار الفائدة السلبية.
نظرة فنية
2024-01-15 22:42PM UTC
ارتفعت أسعار الذهب خلال تداولات اليوم الإثنين وسط تعاملات هادئة وبرغم ارتفاع الدولار مقابل أغلب العملات الرئيسية.
وتشهد وول ستريت عطلة رسمية اليوم الإثنين حيث أغلقت أسواق الأسهم والسندات الأمريكية بمناسبة احتفال الولايات المتحدة بذكرى "مارتن لوثر كينج الابن".
وسوف تستأنف الأسهم الأمريكية تعاملاتها غداً الثلاثاء، وذلك بعد أن أنهت تعاملات الجمعة الماضية بتحقيق أول مكاسب أسبوعية لها في عام 2024، في ظل تقييم المستثمرين الآفاق المستقبلية للسياسة النقدية.
من ناحية أخرى، ارتفع مؤشر الدولار بحلول الساعة 22:18 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.2% إلى 102.5 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 102.6 نقطة وأقل مستوى عند 102.3 نقطة.
وعلى صعيد التداولات، ارتفعت العقود الفورية للذهب بحلول الساعة 22:31 باوقيت جرينتش بنسبة 0.4% أو ما يعادل 7.40 دولار إلى 2059 دلاراً للأوقية.
2024-01-15 22:34PM UTC
استقر الجنيه الإسترليني إيجابياً مقابل أغلب العملات الرئيسية وسط عطلة رسمية في الولايات المتحدة وغياب أغلب المستثمرين عن التداول مع إقفال وول ستريت.
وتشهد وول ستريت عطلة رسمية اليوم الإثنين حيث أغلقت أسواق الأسهم والسندات الأمريكية بمناسبة احتفال الولايات المتحدة بذكرى "مارتن لوثر كينج الابن".
وكشفت بيانات حكومية صادرة يوم الجمعة الماضي عن أن القراءة الشهرية للناتج المحلي الإجمالي في المملكة المتحدة سجل نمواً بنسبة 0.3% خلال نوفمبر تشرين الثاني مقارنة بتوقعات نمو نسبته 0.2%.
وعلى صعيد التداولات، استقر الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي بحلول الساعة 22:28 بتوقيت جرينتش عند مستوى 1.2730.
اليورو
استقر اليورو مقابل الدولار الأمريكي بحلول الساعة 22:28 بتوقيت جرينتش عند مستوى 1.0953.
الدولار الأمريكي
وفي غضون ذلك، ارتفع مؤشر الدولار بحلول الساعة 22:18 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.2% إلى 102.5 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 102.6 نقطة وأقل مستوى عند 102.3 نقطة.
2024-01-15 16:38PM UTC
تشهد وول ستريت عطلة رسمية اليوم الإثنين حيث أغلقت أسواق الأسهم والسندات الأمريكية بمناسبة احتفال الولايات المتحدة بذكرى "مارتن لوثر كينج الابن".
وسوف تستأنف الأسهم الأمريكية تعاملاتها غداً الثلاثاء، وذلك بعد أن أنهت تعاملات الجمعة الماضية بتحقيق أول مكاسب أسبوعية لها في عام 2024، في ظل تقييم المستثمرين الآفاق المستقبلية للسياسة النقدية.