الين يحاول التعافي بعد تحذير وزيرة المالية اليابانية

FX News Today

2025-10-31 04:49AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

•العملة اليابانية تتماسك فوق أدنى مستوى في ثمانية أشهر
•ارتفاع التضخم الأساسي في طوكيو يتجاوز توقعات السوق
•الين الياباني على وشك تسجيل ثاني خسارة شهرية على التوالي
•تاكايتشي أول سيدة تتولي منصب رئيس الوزراء في اليابان 
•بنك اليابان يُثبت أسعار الفائدة للاجتماع السادس على التوالي


ارتفع الين الياباني بالسوق الأسيوية يوم الجمعة مقابل سلة من العملات ،ضمن محاولات التعافي من أدنى مستوى في ثمانية أشهر مقابل الدولار الأمريكي ،بصدد تحقيق أول مكسب خلال الثلاثة أيام الأخيرة ،مع نشاط عمليات الشراء من مستويات منخفضة ،وبعد تحذير وزيرة المالية اليابانية ،وبدعم بيانات تضخم ساخن في طوكيو.


رغم هذا الارتفاع ،غير أن العملة اليابانية على وشك تسجيل ثاني خسارة شهرية على التوالي ، بسبب ضغوط "ساناي تاكايتشي" التحفيزية،حيث تستعد أول سيدة تتولي منصب رئيس الوزراء في تاريخ اليابان للإعلان عن حزمة تحفيز ضخمة تستهدف دعم رابع أكبر اقتصاد في العالم.


تماشيًا مع التوقعات ،قرر البنك المركزي الياباني أمس الخميس ،عدم إجراء أي تغييرات على أدوات السياسة النقدية الحالية ، مع الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير عند نطاق 0.50% ،والذي يعد أعلى مستوى منذ عام 2008 ،وذلك للاجتماع السادس على التوالي.


نظرة سعرية
•سعر صرف الين الياباني اليوم :تراجع الدولار مقابل الين بنسبة 0.3% إلى (153.65 ¥) ، من سعر افتتاح اليوم عند (154.11¥)، و سجل أعلى مستوى عند (154.17 ¥). 


•أنهي الين تعاملات الخميس منخفضًا بنسبة 0.9% مقابل الدولار ،في ثاني خسارة يومية على التوالي ،وسجل أدنى مستوى في ثمانية أشهر عند 154.45 ينات ، بسبب اجتماعات البنوك المركزية في اليابان والولايات المتحدة.


وزيرة المالية اليابانية
صرحت وزيرة المالية اليابانية "ساتسوكي كاتاياما" يوم الجمعة بأن الحكومة تراقب حركة أسعار الصرف الأجنبي باهتمام بالغ، في أقوى تعليق لها بشأن العملة المحلية منذ توليها المنصب الأسبوع الماضي.


قالت كاتاياما في مؤتمر صحفي دوري: شهدنا مؤخرًا تحركات سريعة أحادية الجانب. وتراقب الحكومة، باهتمام بالغ، التقلبات المفرطة والتحركات غير المنظمة في سوق العملات، بما في ذلك تلك التي يقودها المضاربون.


وعندما سُئلت كاتاياما عن إبقاء البنك المركزي الياباني على سعر الفائدة يوم الخميس، قالت إن القرار "معقول للغاية في ظل الظروف الراهنة".


التضخم الأساسي في طوكيو
أظهرت البيانات الصادرة اليوم فى اليابان ،ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي فى طوكيو بنسبة 2.8% فى أكتوبر ،بأعلى وتيرة في غضون الأربعة أشهر الأخيرة ،أعلى من توقعات السوق ارتفاع بنسبة 2.6% ، وسجل المؤشر ارتفاع بنسبة 2.5% في سبتمبر.


ومما لا شك فيه أن تسارع الأسعار مرة أخرى ،يجدد الضغوط التضخمية على صانعي السياسة النقدية فى بنك اليابان المركزي ،مما يعزز من فرص إجراء زيادات فى أسعار الفائدة اليابانية هذا العام.


الفائدة اليابانية
•عقب البيانات أعلاه ،ارتفع تسعير احتمالات قيام البنك المركزي الياباني برفع أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية فى اجتماع ديسمبر من 50% إلى 55%.


•ومن أجل إعادة تسعير تلك الاحتمالات يترقب المستثمرون صدور المزيد من البيانات عن مستويات التضخم والبطالة والأجور فى اليابان.


التعاملات الشهرية
على مدار تعاملات أكتوبر ،والتي تنتهي رسميًا عند تسوية الأسعار اليوم ، فالعملة اليابانية "الين" منخفضة حتى اللحظة بأكثر من 4.0% مقابل العملة الأمريكية " الدولار"على وشك تكبّد ثاني خسارة شهرية على التوالي.


ساناي تاكايتشي 
في حدث تاريخي غير مسبوق، صنعت اليابان هذا الشهر صفحة جديدة في سجلها السياسي، بعد فوز "ساناي تاكايشي" بمنصب رئيس وزراء اليابان، لتصبح بذلك أول امرأة في تاريخ البلاد تتولى هذا المنصب الرفيع. 


جاء فوز تاكايتشي بعد تصويت حاسم فى البرلمان ،ووفقًا لهيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (NHK)، حصلت تاكايتشي على 237 صوتًا في الجولة الأولى من التصويت، مما ألغى الحاجة إلى جولة إعادة في مجلس النواب المؤلف من 465 مقعدًا.


جاء فوز ساناي تاكايتشي بعد أن تحالف الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم مع حزب الابتكار الياباني، حيث أفادت التقارير الإعلامية اليابانية بأن الطرفين وقّعا اتفاقًا لتشكيل حكومة ائتلافية.


ووفقًا لوكالة "رويترز" وافقت تاكايشي على دعم بعض سياسات حزب الابتكار الياباني، من بينها خفض عدد مقاعد البرلمان، وتوفير التعليم الثانوي مجانًا، وتجميد ضريبة استهلاك الأغذية لمدة عامين.


كانت تاكايتشي، قد واجهت خطرًا سياسيًا كبيرًا بعد الانفصال المفاجئ عن حزب كوميتو، الشريك التقليدي في الائتلاف الحاكم منذ أكثر من 26 عامًا، في وقت سابق من الشهر الجاري.


تُعرف تاكايشي، وهي من أقرب الحلفاء السياسيين للراحل "شينزو آبي" بدعمها للسياسات التحفيزية التي ميزت ما عُرف بـ“اقتصاد آبي”، ما يعزز التوقعات بإمكانية تبنيها نهجًا توسعيًا يدعم سوق الأسهم اليابانية، لكنه في المقابل قد يُبقي الين تحت ضغطٍ مستمر بسبب استمرار السياسة النقدية الميسّرة.


تعهدت تاكايتشي، بعد الفوز برئاسة الحزب الحاكم في البلاد، بتعزيز الاقتصاد الياباني من خلال إنفاق مكثف، وانتقدت رفع بنك اليابان لأسعار الفائدة.


حزمة تحفيز جديدة
أفادت مصادر حكومة لوكالة "رويترز" أن رئيسة الوزراء الجديدة"ساناي تاكايتشي" تعد حزمة تحفيز اقتصادي من المرجح أن تتجاوز 13.9 تريليون ين (92 مليار دولار) ، و ذلك لمساعدة الأسر على مواجهة ارتفاع الأسعار والتضخم فى البلاد.


وأضافت المصادر أن الحجم النهائي للحزمة لا يزال قيد الإعداد، ومن المرجح الإعلان عنها في وقت مبكر من الشهر المقبل.


البنك المركزي الياباني
تماشيًا مع التوقعات ،قرر البنك المركزي الياباني أمس الخميس ،عدم إجراء أي تغييرات على أدوات السياسة النقدية الحالية ، مع الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير عند نطاق 0.50% ،والذي يعد أعلى مستوى منذ عام 2008 ،وذلك للاجتماع السادس على التوالي.


وجاء القرار بموافقة سبعة من أصل تسعة أعضاء يشكلون مجلس إدارة بنك اليابان، في حين صوّت عضوان لصالح رفع الفائدة، متابعين إصرارهم على رفع الفائدة إلى 0.75٪ كما اقترحا في الاجتماع السابق. هذا الانقسام يبيّن أن هناك ضغطًا متزايدًا داخل البنك نحو تطبيع السياسة النقدية.


وقال البنك المركزي الياباني: أنه مستعد لمواصلة رفع تكلفة الاقتراض تدريجيًا إذا تحسّنت المؤشرات الاقتصادية والمالية بما يتماشى مع توقعاته.


في تقريره الربع سنوي، رفع بنك اليابان توقعاته للنمو للسنة الحالية، كما عدّل توقع التضخم للعام المالي 2026 إلى الأعلى، مع توقعه أن يتخطّى التضخم “الأساسي” مستوى 2٪ في النصف الأخير من إطار التوقعات لغاية مارس 2027.


وفي مؤتمر صحفي عقب الاجتماع، لم يقدم محافظ بنك اليابان "كازو أويدا" سوى تفاصيل قليلة حول الموعد التالي لرفع أسعار الفائدة من قِبَل البنك المركزي، مما زاد الضغط على الين.


نظرة فنية
سعر الدولار مقابل الين يتراجع بعد الوصول لمستهدفنا السعري – توقعات اليوم – 31-10-2025

القطاع التكنولوجي يدفع الأسهم الأمريكية للإغلاق على انخفاض

Fx News Today

2025-10-30 20:38PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

انخفضت مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات اليوم الخميس في ظل الضغوط على القطاع التكنولوجي بعد صدور نتائج أرباح بعض الشركات أبرزها ألفابت ومايكروسوفت وميتا فضلاً عن تقييم الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين.


كان الفيدرالي قد قرر أمس خفض معدل الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، لكن رئيس البنك المركزي جيروم باول قال إن خفض الفائدة في اجتماع ديسمبر كانون الأول القادم أمر غير مؤكد.


وبحسب أداة "سي إم إي فيدووتش"، يرى المستثمرون احتمالاً بنسبة 72.6% لإجراء خفض آخر هذا العام، ارتفاعاً من 66.6% أمس، ومقارنة بـ 91% قبل أسبوع.


هذا، وتم الإعلان اليوم عن توصل واشنطن وبكين إلى اتفاق تجاري، لكن الأسواق تراه اتفاقاً هشاً لأن المحادثات بين رئيسي البلدين ترامب و شي لم تؤدي إلا إلى خفض الولايات المتحدة الرسوم الجمركية المفروضة على الصين إلى 47% من 57%، مقابل استئناف بكين واردات فول الصويا الأمريكية وصادرات المعادن النادرة، إضافة إلى تشديد الرقابة على تجارة الفنتانيل غير المشروعة.


من ناحية أخرى، هبط سهم ميتا رغم تحقيق نتائج أعمال إيجابية نتيجة مخاوف الإنفاق الضخم على الذكاء الاصطناعي، فيما تترقب الأسواق نتائج كل من آبل وأمازون.


وعند إغلاق الجلسة، تراجع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.2% (ما يعادل 110 نقاط) إلى 47522 نقطة، وبلغ أعلى مستوى عند 48015 نقطة وأقل مستوى عند 47382 نقطة.


وانخفض إس آند بي 500 الأوسع نطاقاً بنسبة 1% (ما يعادل 68 نقطة) إلى 6822 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 6880 نقطة وأقل مستوى عند 68202 نقطة.


وهبط مؤشر ناسداك بنسبة 1.6% (ما يعادل 377 نقطة) إلى 23581 نقطة، في حين بلغ أعلى مستوى عند 23846 نقطة وأقل مستوى عند 23578 نقطة.


الريبل يهبط بحوالي 7% مع تراجع شهية المخاطرة بعد الاتفاق الأمريكي الصيني

Fx News Today

2025-10-30 20:15PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

انخفضت أغلب العملات الرقمية خلال تداولات اليوم الخميس في ظل ضعف شهية المخاطرة نتيجة عدم اليقين حيال سياسة الفيدرالي وكذلك الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين.


كان الفيدرالي قد قرر أمس خفض معدل الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، لكن رئيس البنك المركزي جيروم باول قال إن خفض الفائدة في اجتماع ديسمبر كانون الأول القادم أمر غير مؤكد.


وبحسب أداة "سي إم إي فيدووتش"، يرى المستثمرون احتمالاً بنسبة 72.6% لإجراء خفض آخر هذا العام، ارتفاعاً من 66.6% أمس، ومقارنة بـ 91% قبل أسبوع.


هذا، وتم الإعلان اليوم عن توصل واشنطن وبكين إلى اتفاق تجاري، لكن الأسواق تراه اتفاقاً هشاً لأن المحادثات بين رئيسي البلدين ترامب و شي لم تؤدي إلا إلى خفض الولايات المتحدة الرسوم الجمركية المفروضة على الصين إلى 47% من 57%، مقابل استئناف بكين واردات فول الصويا الأمريكية وصادرات المعادن النادرة، إضافة إلى تشديد الرقابة على تجارة الفنتانيل غير المشروعة.


الريبل


وعلى صعيد التداولات، هبط سعر الريبل في تمام الساعة 21:14 بتوقيت جرينتش على منصة كوين ماركت كاب بنسبة 6.8% إلى 2.40 دولار.

اليورو يبقي على خسائره بعد قرار البنك المركزي الأوروبي

Fx News Today

2025-10-30 19:57PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أبقى اليورو على انخفاضه بعدما أبقى البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة دون تغيير عند 2% للاجتماع الثالث على التوالي، ولم يقدم أي تلميحات بشأن التحركات المستقبلية. 


وتراجع اليورو 0.27% إلى 1.1568 دولار، بعد أن لامس 1.1546 دولار، أدنى مستوى له منذ 14 أكتوبر.


وقال شاموتا إن «نهج البنك المركزي الأوروبي القائم على الثبات سيستمر على الأرجح لأشهر عديدة مقبلة».


وأضاف أن «معدلات الفائدة وصلت فعلياً إلى الحد الأدنى من النطاق المحايد، وضغوط التضخم محدودة، فيما يتوقع أعضاء المجلس أن تحفز السياسات المالية في ألمانيا النمو وتخفف أثر التباطؤ التجاري العام المقبل».


الين


تراجع الين الياباني أمام الدولار الأميركي يوم الخميس، بعد أن تبنى بنك اليابان نبرة أقل تشدداً مما كان يتوقعه المتعاملون، في حين تلقى الدولار دعماً إضافياً عقب تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الذي قال الأربعاء إن خفض الفائدة في ديسمبر ليس مضموناً.


وأبقى بنك اليابان أسعار الفائدة دون تغيير، فيما أشار المحافظ كازو أويدا إلى أن رفعاً للفائدة قد يكون ممكناً بحلول ديسمبر، اعتماداً على توقعات نمو الأجور للعام المقبل.


لكن الأسواق شعرت بخيبة أمل، إذ قال كارل شاموتا، كبير استراتيجيي السوق في شركة كورباي (Corpay) في تورونتو، إن «صناع السياسات في البنك المركزي الياباني خيبوا آمال المتفائلين بالين من خلال إبقاء السياسة دون تغيير، وإظهار نفس مستوى الانقسام الداخلي كما في سبتمبر».


وخلال مؤتمر صحافي عقب الاجتماع، لم يقدم أويدا تفاصيل واضحة حول موعد الرفع المحتمل للفائدة، مما زاد الضغط على العملة اليابانية. وقال لو براين، استراتيجي الأسواق في DRW Trading في شيكاغو، إن «أويدا فاجأ الأسواق بدرجة استعداده للانتظار أطول مما كان متوقعاً».


تباين مع نهج الفيدرالي


وساهم التباين في رسائل الاحتياطي الفيدرالي الأميركي في توسيع الفجوة بين الدولار والين.
فقد أشار باول يوم الأربعاء إلى أن الانقسام داخل لجنة السياسات، إلى جانب نقص البيانات الاقتصادية بسبب إغلاق الحكومة الأميركية المستمر، قد يجعل خفض الفائدة مجدداً هذا العام أمراً صعب التحقيق.


وأوضح باول أن البنك المركزي يرى مخاطر على سوق العمل، لكنه حذر في الوقت نفسه من اتخاذ خطوات إضافية دون رؤية أوضح لأداء الاقتصاد.


وجاء قرار الفيدرالي بخفض الفائدة كما كان متوقعاً، مع تحفظ اثنين من الأعضاء: إذ دعا الحاكم ستيفن ميران إلى خفض أعمق للتكاليف الائتمانية، بينما عارض رئيس بنك كانساس سيتي جيفري شمد أي خفض إضافي بسبب استمرار التضخم.


وقال براين: «باول تواصل بشكل غير دقيق، وربما أظهر ذلك أنه فقد بعض السيطرة على اللجنة، أو أن الخلافات داخلها كانت كبيرة لدرجة أنه لم يرَ جدوى من فرض رأيه».


وأضاف: «رغم ذلك، أعتقد أنهم سيخفضون الفائدة في ديسمبر، لأن سوق العمل أضعف مما يبدو».


وأظهرت عقود العقود الآجلة لأسعار الفائدة الفيدرالية أن الأسواق تسعر الآن احتمالاً بنسبة 71% لخفض الفائدة في ديسمبر، انخفاضاً من نحو 85% قبل تصريحات باول.


وصعد مؤشر الدولار بنسبة 0.38% إلى 99.51، بعدما لامس 99.72، وهو أعلى مستوى منذ الأول من أغسطس.


وارتفع الدولار 0.9% أمام الين ليصل إلى 154.08، وهو أعلى مستوى منذ 13 فبراير.


الجنيه الإسترليني يتراجع


من جهته، انخفض الجنيه الإسترليني بنسبة 0.31% إلى 1.3152 دولار، مسجلاً أدنى مستوى منذ 14 أبريل، وسط توقعات متزايدة بأن بنك إنجلترا قد يقدم على خفض الفائدة، رغم أن معظم المحللين يتوقعون أن يبقي البنك سياسته دون تغيير الأسبوع المقبل.


وفي الوقت نفسه، يراقب المستثمرون تداعيات الاتفاق الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع نظيره الصيني شي جين بينغ، والذي يشمل خفض الرسوم الجمركية على الصين مقابل تشديد بكين إجراءاتها ضد تجارة الفنتانيل غير المشروعة واستئناف شراء فول الصويا الأميركي والحفاظ على تدفق صادرات المعادن النادرة.