إلى أي مدى انتصرت سياسات ترامب في سوق الأسهم الأمريكية؟

FX News Today

2025-11-05 19:09PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

بعد عام واحد من إعادة انتخاب الرئيس دونالد ترامب، يواصل سوق الأسهم الأمريكي تسجيل أرقام قياسية جديدة. 


فقد ارتفع مؤشر S&P 500 بنسبة 19.6% خلال الأشهر الاثني عشر الماضية، مدعومًا بأرباح قوية للشركات وحماس المستثمرين تجاه الذكاء الاصطناعي. وقد أظهرت الأسهم قدرة مذهلة على التكيف، متحدية المخاوف من عودة التوترات التجارية العالمية وفترات التقلب الحاد.


بالنسبة لترامب، تمثل مكاسب السوق دليلًا على نجاح سياساته. ففي 28 أكتوبر، وأثناء زيارته لرئيسة الوزراء اليابانية ساناي تاكايشي، قال ترامب: "سوقهم اليوم وسوقنا اليوم سجلا أعلى مستوى على الإطلاق. هذا يعني أننا نفعل شيئًا صحيحًا."


لكن بعض المحللين يرون أن أرباح الشركات القوية هي المحرك الحقيقي وراء هذه المكاسب، إلى جانب الرهان الضخم على الذكاء الاصطناعي.


يقول كيث ليرنر، كبير الاستراتيجيين في شركة Truist: "ما يحدث في واشنطن مهم، لكنه ليس كل شيء. رغم كل التحولات في السرديات، يبقى الموضوع الأساسي هذا العام هو هيمنة التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، واستمرار صمود الشركات الأمريكية."


صعود إلى القمم التاريخية


يقول جيد إلربروك، مدير المحافظ في Argent Capital Management، إن مرونة السوق كانت مفاجئة بالنظر إلى "التغييرات الجذرية" التي أدخلها ترامب على السياسة التجارية وضغطه المستمر على الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة.


"ترامب أدخل الكثير من عدم اليقين إلى الأسواق، والسوق يكره عدم اليقين."


لكن المستثمرين حولوا أنظارهم نحو طفرة الذكاء الاصطناعي وتجاهلوا مخاوف الرسوم الجمركي حيث أن: "دورة الاستثمار في الذكاء الاصطناعي ضخمة وغير مسبوقة، وتطغى على كل ما عداها."


وبات مؤشر S&P 500، الذي يزن الشركات حسب قيمتها السوقية، أكثر تركّزًا في أسهم التكنولوجيا الكبرى. إذ بلغت قيمة Nvidia السوقية 5 تريليونات دولار وأصبحت تمثل 8% من إجمالي قيمة المؤشر.


في المقابل، ارتفع الإصدار المتساوي الوزن من S&P 500 — الذي يمنح كل شركة الوزن نفسه — بنسبة 6% فقط خلال العام الماضي، مقابل 19.6% للمؤشر الرئيسي.


تجاوز اضطرابات الرسوم الجمركية


تراجع مؤشر S&P 500 بنسبة 19% في أبريل عندما أعلن ترامب خطته لفرض رسوم جمركية.


لكن مع تهاوي الأسواق، تراجعت الإدارة عن أشد مقترحاتها، ومنذ ذلك الحين عادت الأسهم للارتفاع.


"الأسهم ربما ارتفعت لأن الإجراءات النهائية للرسوم كانت أقل حدة مما كان يُخشى"، قال مارك مالك، المدير الاستثماري في Siebert Financial.


"لولا التراجع الذي سببته الرسوم في وقت سابق من العام، لكانت الأسواق اليوم أعلى مما هي عليه."


ووفقًا لبيانات CFRA Research، فإن أداء S&P 500 من انتخاب ترامب حتى نهاية أكتوبر كان الثامن الأفضل لرئيس أمريكي في عامه الأول منذ الحرب العالمية الثانية.


في المقابل، ارتفع المؤشر بنحو 38% في العام الأول من ولاية جو بايدن، وهو أفضل أداء في التاريخ الحديث.


ومع ذلك، فإن مكاسب السوق الأمريكية تبدو متواضعة مقارنة بالأسواق العالمية: فقد ارتفع مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي بنسبة 66% خلال الاثني عشر شهرًا الماضية، وهانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 28%، بينما قفزت مؤشرات بولندا واليونان بنحو 52% و60% على التوالي.


رحلة صعود وهبوط منذ تولي ترامب


ورغم أن الأسهم تحلق عند مستويات قياسية، فإن سوق السندات الأمريكية شهد أيضًا أداءً قويًا.


فعلى الرغم من المخاوف بشأن العجز الأمريكي، وقانون ترامب الشامل “One Big Beautiful Bill Act”، وهجماته على استقلالية الاحتياطي الفيدرالي، لا يزال المستثمرون يتدفقون نحو السندات الحكومية الأمريكية.


انخفض عائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات من 4.4% في نوفمبر 2024 إلى 4.1% هذا الشهر.


كما ظل مؤشر تقلبات وول ستريت (VIX) منخفضًا خلال معظم الأشهر الستة الماضية، فيما يقترب مؤشر تقلبات سوق السندات من أدنى مستوياته هذا العام.


قال وزير الخزانة سكوت بيسنت لصحيفة فاينانشال تايمز: "نريد سياسات أمريكا أولاً قدر الإمكان، دون أن نغضب السوق.


ما يورّط الناس هو أن يأتوا بأفكارهم ولا يحترمون السوق. يجب أن تحترم السوق."


التقاط العصا ومواصلة السباق


عند إعادة انتخاب ترامب، رحب المستثمرون بإمكانية تخفيف القيود وخفض الضرائب، في وقت كان فيه الاحتياطي الفيدرالي قد خفّض أسعار الفائدة مؤخرًا، ما دعم الأسهم.


قال روس مايفيلد، استراتيجي الاستثمار في Baird: "الإدارة أوفت إلى حد كبير بما كان المستثمرون متفائلين بشأنه.


في النهاية، يمكن القول إنها سوق صاعدة يقودها الذكاء الاصطناعي.


الإدارة تسلمت العصا من سابقتها في منتصف سوق صاعدة ما زالت أمامها مساحة كبيرة للنمو."


ويرى مايفيلد أن الارتفاع سيستمر، لكنه يتوقع تصحيحًا قادمًا بعد هذه الموجة القوية: "لا أتوقع رحلة سلسة. ربما نشهد تصحيحًا بنسبة 10% إلى 15% خلال الاثني عشر شهرًا المقبلة."


ويتفق معه ديفيد سولومون، الرئيس التنفيذي لشركة غولدمان ساكس، الذي قال إنه يتوقع تراجعًا في الأسهم بنسبة 10% إلى 20% خلال العامين المقبلين: "الأسواق تصعد، ثم تتراجع قليلًا ليُعاد التقييم."


وفيما يواصل مؤشر S&P 500 تسجيل قمم جديدة، فإنه يعتمد بشكل متزايد على شركات التكنولوجيا الكبرى والذكاء الاصطناعي، ما يجعل المستثمرين الأفراد وصناديق التقاعد أكثر عرضة لمخاطر أي انعكاس مفاجئ.


ويختم كيث ليرنر من Truist بالقول: "النجم الهادئ لهذه السوق الصاعدة هو أرباح الشركات.


لكن مع تداول الأسهم عند مستويات تقييم مرتفعة تاريخيًا، تظل المخاطر حاضرة.
عندما لا تشهد السوق تصحيحًا منذ أبريل، تصبح أكثر عرضة لأي مفاجآت سلبية — أياً كانت طبيعتها."

سهم فايزر يرتفع مدعوماً بأرباح وإيرادات قوية في الربع الثالث

Fx News Today

2025-11-05 18:52PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت شركة فايزر (Pfizer) يوم الخميس عن أرباح وإيرادات في الربع الثالث تجاوزت توقعات المحللين، ورفعت توقعاتها للأرباح السنوية، مع تمكن خفض التكاليف من تعويض تراجع المبيعات خلال الفترة.


وقالت شركة الأدوية العملاقة إنها تتوقع الآن أن يتراوح صافي ربحها المعدل للسهم الواحد بين 3 و3.15 دولار للعام بأكمله، ارتفاعًا من توقعاتها السابقة التي تراوحت بين 2.90 و3.10 دولار للسهم. وأوضحت الشركة أن هذا التعديل يعكس أداءها “القوي” خلال العام، و”الثقة المستمرة في أعمالها”، والتقدم الذي أحرزته في تقليص التكاليف، إلى جانب عوامل أخرى.


وأشارت فايزر إلى أن النتائج تتضمن أيضًا رسماً لمرة واحدة بقيمة 1.35 مليار دولار مرتبطًا باتفاقية الترخيص الموقعة مع شركة التكنولوجيا الحيوية الصينية 3SBio، ما قلص الأرباح بنحو 20 سنتًا للسهم الواحد. وأضافت الشركة أن توجيهاتها لعام 2025 تأخذ في الاعتبار الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على كل من الصين وكندا والمكسيك، لكنها لا تتضمن التعريفات الخاصة بالأدوية التي هدّد ترامب بفرضها، إذ تم إعفاء الشركة منها لمدة ثلاث سنوات بموجب اتفاق جديد لتسعير الأدوية مع الرئيس.


وأوضحت فايزر أن هذا الاتفاق لن يؤثر على توجيهات عام 2025، لكنه سيؤدي إلى تأثير “تخفيفي” على توقعات عام 2026، بحسب ما صرّح به المدير المالي للشركة ديف دينتون (Dave Denton) خلال مكالمة الأرباح الخاصة بالربع الثالث يوم الثلاثاء، مضيفًا أن الشركة ستصدر توجيهاتها لعام 2026 قبل نهاية العام.


وأبقت فايزر على نطاق توجيهاتها لإيرادات العام الكامل بين 61 و64 مليار دولار.


وفيما يلي ما أعلنته الشركة عن نتائج الربع الثالث مقارنة بتوقعات وول ستريت استنادًا إلى استطلاع أجرته LSEG:

  • الأرباح المعدلة للسهم الواحد: 87 سنتًا مقابل 63 سنتًا متوقعة
  • الإيرادات: 16.65 مليار دولار مقابل 16.58 مليار دولار متوقعة


سجلت فايزر إيرادات قدرها 16.65 مليار دولار في الربع الثالث، بانخفاض 6% عن الفترة نفسها من العام الماضي، ويرجع ذلك أساسًا إلى انخفاض الطلب على لقاحها المضاد لكوفيد-19 وعقارها المضاد للفيروسات باكسلوفيد (Paxlovid).


وبلغ صافي الدخل 3.54 مليار دولار، أو 62 سنتًا للسهم الواحد، مقارنة بصافي دخل 4.47 مليار دولار، أو 78 سنتًا للسهم الواحد في الفترة المقابلة من العام الماضي.


وباستثناء بنود معينة مثل رسوم إعادة الهيكلة والتكاليف المرتبطة بالأصول غير الملموسة، سجلت الشركة أرباحًا معدلة قدرها 87 سنتًا للسهم الواحد في الربع الثالث.


وقال دينتون خلال المكالمة: “أداء فايزر لا يزال يفوق التوقعات ويحقق نتائج قوية، رغم انخفاض معدلات الإصابة بكوفيد.”


كما أعلنت فايزر يوم الثلاثاء أنها تسير بخطى ثابتة نحو خفض التكاليف بنحو 7.7 مليار دولار بحلول نهاية عام 2027، في إطار مبادرتين منفصلتين، على أن يتم تخفيض 4.5 مليار دولار بحلول نهاية عام 2025.


وتأتي هذه النتائج بعد أسابيع من إبرام فايزر اتفاقًا مع الرئيس ترامب لتصبح أول شركة أدوية توافق طوعًا على بيع أدويتها بأسعار أقل، ضمن حملة إدارته الرامية إلى ربط أسعار الأدوية الأمريكية بتلك الأرخص في الخارج.


وبموجب الاتفاق، حصلت فايزر على فترة سماح مدتها ثلاث سنوات تُعفى خلالها منتجاتها من الرسوم الجمركية الخاصة بالأدوية التي هدّد ترامب بفرضها، شريطة أن تستثمر الشركة المزيد في التصنيع داخل الولايات المتحدة. وتخطط فايزر لاستثمار 70 مليار دولار لإعادة توطين منشآت تصنيع الأدوية والأبحاث داخل البلاد.


وقال دينتون في المكالمة إن الاتفاق: “سيساعد على ضمان أن يدفع المرضى الأمريكيون أسعارًا أقل للأدوية الموصوفة، مع توفير الوضوح اللازم للتركيز على أعمالنا واستثماراتنا في الابتكار المستقبلي.”


وتحاول فايزر استعادة توازنها بعد الانكماش السريع في أعمال كوفيد خلال السنوات الثلاث الماضية، إذ تراهن على استراتيجيات جديدة لزيادة الإيرادات، منها الاعتماد على منتجات علاج السرطان التي حصلت عليها من خلال استحواذها على شركة سيجن (Seagen) بقيمة 43 مليار دولار، إضافة إلى صفقة مقترحة مع شركة التكنولوجيا الحيوية الخاصة بالسمنة "ميتسيرا (Metsera)".


غير أن الشركة تواجه منافسة شرسة من نوفو نورديسك (Novo Nordisk) على الاستحواذ على ميتسيرا، إذ رفع الطرفان عروضهما، إلا أن الشركة المستهدفة أعلنت يوم الثلاثاء أن عرض نوفو نورديسك الجديد “أفضل”. وجاء ذلك بعد يوم واحد فقط من رفع فايزر دعوى قضائية ثانية ضد الشركتين، متهمةً نوفو نورديسك بانتهاك قوانين المنافسة من خلال محاولتها التفوق على عرض فايزر.


وقال ألبرت بورلا (Albert Bourla)، الرئيس التنفيذي لفايزر، خلال مكالمة الأرباح: “نعتقد أن عرض نوفو نورديسك غير واقعي، ولا يمكن اعتباره عرضًا متفوقًا بموجب شروط اتفاقية الاندماج مع ميتسيرا، لأنه ينتهك قوانين مكافحة الاحتكار، وهناك احتمال كبير بألا يتم تنفيذ الصفقة مطلقًا.”


وأضاف: “ما يمكنني قوله هو أن إيماننا بوعود الجمع بين فايزر وميتسيرا لا يزال قويًا وثابتًا.”


ضعف مبيعات منتجات كوفيد


قالت فايزر إن منتجاتها الخاصة بكوفيد أثّرت سلبًا على مبيعات الربع الثالث، حيث أدى انخفاض معدلات العدوى إلى تراجع الطلب على باكسلوفيد، كما قلصت التوصيات الجديدة الأكثر حذرًا من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) حجم الفئة المؤهلة للحصول على اللقاح كوميرناتي (Comirnaty).


وفي سبتمبر، أوصى مستشارو الـCDC بأن يستشير الجميع مقدم الرعاية الصحية قبل اتخاذ قرار تلقي اللقاح، وهي توصية أقل إلزامًا مما كانت عليه في السنوات السابقة. كما أن وزير الصحة والخدمات الإنسانية روبرت ف. كينيدي الابن، المعروف بموقفه الناقد للقاحات، سعى إلى إعادة صياغة سياسات التطعيم الوطنية من خلال سلسلة من الإجراءات واسعة النطاق.


وسجل لقاح فايزر المضاد لكوفيد 1.15 مليار دولار من الإيرادات في الربع الثالث، بانخفاض 19% عن الفترة نفسها من العام السابق، متجاوزًا توقعات المحللين البالغة 1.13 مليار دولار وفقًا لتقديرات ستريت أكاونت (StreetAccount).


أما دواء باكسلوفيد المضاد للفيروسات، فقد حقق 1.23 مليار دولار من المبيعات في الربع الثالث، بانخفاض 55% على أساس سنوي، مقابل توقعات بلغت 1.37 مليار دولار بحسب ستريت أكاونت.


وقالت الشركة إن المبيعات الفصلية تلقت دعمًا من ارتفاع إيرادات عدد من الأدوية الأخرى، من بينها مميع الدم إيليكويس (Eliquis) الذي تنتجه بالشراكة مع بريستول مايرز سكويب (Bristol Myers Squibb)، إذ سجل الدواء مبيعات بلغت 2.02 مليار دولار بزيادة 25% متجاوزًا توقعات المحللين.


ويُعد إيليكويس ضمن الدفعة الأولى من الأدوية التي ستخضع لأسعار تفاوضية جديدة ضمن برنامج "ميديكير" بحلول عام 2026، بموجب قانون خفض التضخم (Inflation Reduction Act).


كما أشارت فايزر إلى أن أدوية فاينداكيل (Vyndaqel)، المستخدمة في علاج نوع من اعتلال عضلة القلب (Cardiomyopathy)، إضافة إلى علاج الصداع النصفي نورتيك (Nurtec)، حققت أيضًا مبيعات أعلى خلال الربع.


فقد سجلت فاينداكيل مبيعات بلغت 1.59 مليار دولار، في حين بلغت مبيعات نورتيك 412 مليون دولار، وكلاهما تجاوز تقديرات المحللين للفترة.


وعلى صعيد التداولات، ارتفع سهم فايزر في تمام الساعة 18:50 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.7% إلى 24.4 دولار.

زيادة غير متوقعة في مخزونات النفط الأمريكية

Fx News Today

2025-11-05 17:06PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت إدارة معلومات الطاقة اليوم الأربعاء عن بياناتها الرسمية لمخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة والتي سجلت ارتفاعاً خالف التوقعات في القراءة الأسبوعية.


وكشفت الوكالة الحكومية عن أن مخزونات النفط الخام في أمريكا قد ارتفعت بمقدار 5.2 مليون برميل إلى 421.2 مليون برميل خلال الأسبوع الماضي، في حين كان التوقعات تشير إلى انخفاض بنحو 2.5 مليون برميل.


وانخفض مخزون البنزين بمقدار 4.7 مليون برميل إلى 206 ملايين برميل، بينما تراجع مخزون المقطرات (الذي يشمل وقود التدفئة والديزل) بمقدار 0.6 مليون برميل إلى 111.5 مليون برميل.

نمو القطاع الخدمي الأمريكي خلال أكتوبر بفعل تحسن الطلب

Fx News Today

2025-11-05 17:02PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

انتعش القطاع الخدمي بالولايات المتحدة خلال أكتوبر تشرين الأول، مدفوعاً بتحسن النشاط التجاري والطلب.


وكشف معهد إدارة التوريد "آي إس إم" في مسح نُشرت نتائجه الأربعاء، أن مؤشر مديري المشتريات الخدمي الأمريكي ارتفع إلى 52.4 نقطة مئوية في أكتوبر تشرين الأول، بعد أن سجّل 50 نقطة في سبتمبر أيلول، وهو المستوى الذي يفصل بين النمو والانكماش.