الأسهم الأمريكية تغلق على تباين وناسداك يتكبد أكبر خسائر أسبوعية منذ أبريل

FX News Today

2025-11-07 21:30PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت أغلب مؤشرات الأسهم الأمريكية (عدا الداو جونز) في ختام تداولات اليوم الجمعة، لكن مؤشرات وول ستريت تكبدت خسائر هذا الأسبوع فيما سجل ناسداك أسوأ أداء أسبوعي له منذ أبريل نيسان.


يأتي ذلك مع عودة القلق بشأن المبالغة في تقييم شركات الذكاء الاصطناعي فضلاً عن إثارة مخاوف بشأن سوق العمل في الولايات المتحدة.


وكشفت بيانات أمريكية صادرة أمس عن شركة "تشالنجر وجراي وكريسماس" ارتفاع معدلات تسريح العمالة في البلاد بنسبة 183% على أساس شهري في أكتوبر تشرين الأول، وهو ما أثار مخاوف بشأن سوق العمل، ومن ثم تزيد احتمالية خفض الفيدرالي أسعار الفائدة في ديسمبر كانون الأول إلى 70% من 62% أمس، وفقاً لأداة "سي إم إي فيدووتش".


من جانبه، عبّر أوستن غولسبي، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، يوم الخميس عن حذره بشأن المضي قدمًا في خفض أسعار الفائدة، مشيرًا إلى أن الإغلاق الحكومي الحالي أدى إلى توقف صدور بيانات التضخم الأساسية، ما يجعل من الصعب تقييم اتجاه الأسعار بدقة.


كما قالت بيث هاماك، رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند، إنها تشعر بالقلق من أن السياسة النقدية الحالية قد لا تكون في الوضع المناسب للتعامل مع التضخم القائم.


هذا، ولا تزال المخاوف سائدة في أوساط وول ستريت خاصة بعد تحذيرات أطلقها كبار مسؤولي البنوك الكبرى في الولايات المتحدة بشأن المبالغة في تقييم شركات الذكاء الاصطناعي.


وكشفت بيانات صادرة وفق مسح عن جامعة "ميشيغان"، انخفاض مؤشر ثقة المستهلكين الأمريكيين إلى 50.3 نقطة من 53.6 نقطة في أكتوبر تشرين الأول.


وتعد هذه أقل قراءة للمؤشر منذ المستوى المسجل في يونيو حزيران من عام 2022، والذي كان الأدنى على الإطلاق في تاريخ المسح.


وعند إغلاق الجلسة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.2% (ما يعادل 75 نقطة) إلى 46987 نقطة، وسجل خسائر أسبوعية بنسبة 1.2%،  وبلغ أعلى مستوى عند 46996 نقطة وأقل مستوى عند 46495 نقطة.


وارتفع إس آند بي 500 الأوسع نطاقاً بنسبة 0.1% (ما يعادل 8 نقاط) إلى 6729 نقطة، وتكبد خسائر هذا الأسبوع بنسبة 1.6%،  وسجل أعلى مستوى عند 6730 نقطة وأقل مستوى عند 6631 نقطة.


وتراجع مؤشر ناسداك بنسبة 0.2% (ما يعادل 49 نقطة) إلى 23004 نقاط، وسجل خذائر أسبوعية بنسبة 3% هي الأكبر منذ أبريل نيسان الماضي، في حين بلغ أعلى مستوى عند 23009 نقاط وأقل مستوى عند 22563 نقطة.



الصويا ترتفع لكنها تسجل أول خسائر أسبوعية في شهر

Fx News Today

2025-11-07 21:19PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت عقود فول الصويا في شيكاغو يوم الجمعة، إلا أنها سجلت أول تراجع أسبوعي لها منذ شهر، مع تراجع مشتريات الصين عن التوقعات ما أضعف معنويات المستثمرين.


كما سجلت أسعار الذرة خسائر أسبوعية بفعل اقتراب اكتمال موسم الحصاد الأميركي وتحسن ظروف الزراعة في أميركا الجنوبية، بينما صعدت أسعار القمح واستعدت لتسجيل مكاسب أسبوعية.


وقال أحد تجار البذور الزيتية: "مشتريات الصين من فول الصويا كانت محدودة إلى حد بعيد حتى الآن. لم نرَ بعد الكميات الكبيرة التي جرى الحديث عنها."


وبدأت الصين مؤخرًا عمليات شراء محدودة للمنتجات الزراعية الأميركية عقب لقاء قادة البلدين الأسبوع الماضي، غير أن المتداولين لا يزالون ينتظرون صفقات كبيرة لفول الصويا بعد أن صرّح البيت الأبيض بأن بكين تعهّدت بشراء 12 مليون طن بحلول نهاية العام.


وقد تعزّزت الشكوك بشأن الطلب الصيني بسبب غياب التفاصيل عن مراسم توقيع اتفاق مشتريات فول الصويا التي أُقيمت الخميس في شنغهاي.


وأظهرت بيانات الإدارة العامة للجمارك الصينية أن الصين – أكبر مستورد لفول الصويا في العالم بفارق واسع – استوردت 9.48 مليون طن من البذور الزيتية في أكتوبر، وهو رقم قياسي لهذا الشهر، لكنه أقل بنسبة 26.3% مقارنة بـ12.87 مليون طن في سبتمبر.


وزادت الصين وارداتها من فول الصويا هذا العام، إذ اشترت كميات قياسية من أميركا الجنوبية على مدى عدة أشهر لبناء مخزونات مسبقة قبل موسم التسويق الأميركي، وسط توترات الحرب التجارية.


أما بالنسبة إلى القمح، فقد ذكرت وكالة رويترز أن الصين حجزت شحنتين فقط من القمح الأميركي، في حين كانت التوقعات تشير إلى مئات الآلاف من الأطنان.


ومن المرجح أن يواجه سوق القمح ضغوطًا نتيجة تسارع وتيرة الصادرات الروسية، إلى جانب المنافسة من مصدّري النصف الجنوبي من الكرة الأرضية مثل الأرجنتين وأستراليا اللتين بدأتا موسم الحصاد.


ويبدأ المتعاملون الآن في التركيز على تقرير العرض والطلب الزراعي الأميركي لشهر نوفمبر، الذي تخطط وزارة الزراعة الأميركية (USDA) لإصداره الأسبوع المقبل بعد أن تم إلغاء تقرير أكتوبر بسبب استمرار الإغلاق الحكومي الأميركي.


الذرة


وعلى صعيد التداولات، انخفضت العقود الآجلة للذرة تسليم ديسمبر كانون الأول في نهاية الجلسة بنسبة 0.5% عند 4.27 دولار للبوشل، وسجلت الذرة خسائر هذا الأسبوع بنسبة 0.6%.


الصويا


وصعدت العقود الآجلة للصويا تسليم يناير كانون الثاني بنسبة 0.9% إلى 11.17 دولار للبوشل، وسجلت الذرة خسائر أسبوعية بنسبة 0.2%.


القمح


وهبطت العقود العقود الآجلة للقمح تسليم ديسمبر كانون الأول بنسبة 1.6% إلى 5.27 دولار للبوشل، وحقق القمح مكاسب هذا الأسبوع بنسبة 0.6%.

الريبل يقفز 8% لكنه يتكبد خسائر هذا الأسبوع

Fx News Today

2025-11-07 21:07PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت أغلب العملات الرقمية وسط انتعاش شهية المخاطرة في الساعات الأخيرة من تعاملات وول ستريت اليوم الجمعة، وذلك رغم المخاوف المستمرة بشأن الإغلاق الحكومي الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد.


يأتي ذلك مع عودة القلق بشأن المبالغة في تقييم شركات الذكاء الاصطناعي فضلاً عن إثارة مخاوف بشأن سوق العمل في الولايات المتحدة.


وكشفت بيانات أمريكية صادرة أمس عن شركة "تشالنجر وجراي وكريسماس" ارتفاع معدلات تسريح العمالة في البلاد بنسبة 183% على أساس شهري في أكتوبر تشرين الأول، وهو ما أثار مخاوف بشأن سوق العمل، ومن ثم تزيد احتمالية خفض الفيدرالي أسعار الفائدة في ديسمبر كانون الأول إلى 70% من 62% أمس، وفقاً لأداة "سي إم إي فيدووتش".


من جانبه، عبّر أوستن غولسبي، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، يوم الخميس عن حذره بشأن المضي قدمًا في خفض أسعار الفائدة، مشيرًا إلى أن الإغلاق الحكومي الحالي أدى إلى توقف صدور بيانات التضخم الأساسية، ما يجعل من الصعب تقييم اتجاه الأسعار بدقة.


كما قالت بيث هاماك، رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند، إنها تشعر بالقلق من أن السياسة النقدية الحالية قد لا تكون في الوضع المناسب للتعامل مع التضخم القائم.


هذا، ولا تزال المخاوف سائدة في أوساط وول ستريت خاصة بعد تحذيرات أطلقها كبار مسؤولي البنوك الكبرى في الولايات المتحدة بشأن المبالغة في تقييم شركات الذكاء الاصطناعي.


وكشفت بيانات صادرة وفق مسح عن جامعة "ميشيغان"، انخفاض مؤشر ثقة المستهلكين الأمريكيين إلى 50.3 نقطة من 53.6 نقطة في أكتوبر تشرين الأول.


وتعد هذه أقل قراءة للمؤشر منذ المستوى المسجل في يونيو حزيران من عام 2022، والذي كان الأدنى على الإطلاق في تاريخ المسح.


الريبل


وعلى صعيد التداولات، ارتفع سعر الريبل في تمام الساعة 21:06 بتوقيت جرينتش على منصة كوين ماركت كاب بنسبة 8% إلى 2.36 دولار لكنه سجل خسارة هذا الأسبوع بنسبة 6%.

الذهب يعود للارتفاع فوق حاجز 4000 دولار مع انخفاض العملة الأمريكية

Fx News Today

2025-11-07 21:04PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت أسعار الذهب خلال تداولات اليوم الجمعة وسط انخفاض الدولار مقابل أغلب العملات الرئيسية بفعل المخاوف حول سوق العمل الأمريكي واستمرار الإغلاق الحكومي.


يأتي ذلك مع عودة القلق بشأن المبالغة في تقييم شركات الذكاء الاصطناعي فضلاً عن إثارة مخاوف بشأن سوق العمل في الولايات المتحدة.


وكشفت بيانات أمريكية صادرة أمس عن شركة "تشالنجر وجراي وكريسماس" ارتفاع معدلات تسريح العمالة في البلاد بنسبة 183% على أساس شهري في أكتوبر تشرين الأول، وهو ما أثار مخاوف بشأن سوق العمل، ومن ثم تزيد احتمالية خفض الفيدرالي أسعار الفائدة في ديسمبر كانون الأول إلى 70% من 62% أمس، وفقاً لأداة "سي إم إي فيدووتش".


من جانبه، عبّر أوستن غولسبي، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، يوم الخميس عن حذره بشأن المضي قدمًا في خفض أسعار الفائدة، مشيرًا إلى أن الإغلاق الحكومي الحالي أدى إلى توقف صدور بيانات التضخم الأساسية، ما يجعل من الصعب تقييم اتجاه الأسعار بدقة.


كما قالت بيث هاماك، رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند، إنها تشعر بالقلق من أن السياسة النقدية الحالية قد لا تكون في الوضع المناسب للتعامل مع التضخم القائم.


هذا، ولا تزال المخاوف سائدة في أوساط وول ستريت خاصة بعد تحذيرات أطلقها كبار مسؤولي البنوك الكبرى في الولايات المتحدة بشأن المبالغة في تقييم شركات الذكاء الاصطناعي.


وكشفت بيانات صادرة وفق مسح عن جامعة "ميشيغان"، انخفاض مؤشر ثقة المستهلكين الأمريكيين إلى 50.3 نقطة من 53.6 نقطة في أكتوبر تشرين الأول.


وتعد هذه أقل قراءة للمؤشر منذ المستوى المسجل في يونيو حزيران من عام 2022، والذي كان الأدنى على الإطلاق في تاريخ المسح.


من ناحية أخرى، انخفض مؤشر الدولار بحلول الساعة 19:25 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.2% إلى 99.5 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 99.8 نقطة وأقل مستوى عند 99.4 نقطة.


وعلى صعيد التداولات، ارتفعت العقود الفورية للذهب بحلول الساعة 21:03 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.4% إلى 4008.10 دولار للأوقية.