تمكن السهم من الارتفاع مرة أخرى ليغلق أمس الاحد مرتفعا عند مستوى 0.24 درهم، وذلك بعدما تلقى دعما عند مستوى 0.23 درهم، وفي ظل استمرار تداول السهم في قناة هابطة على المدى المتوسط، لذلك نتوقع انه في حالة اختراق السهم لمستوى الدعم الحالي عند 0.23 درهم، فانه سيواصل تراجعه لمستوى الدعم التالي عند 0.2 درهم.

   · ومتوقع ان يكون النطاق السعري خلال جلسة اليوم بين مستوى الدعم وهو 0.23 وبين مستوى المقاومة هو 0.25 درهم

·   واما عن أداء السهم في 2018-04-22 مقارنة بأداء مؤشر سوق ابوظبي في شهر، فانه مازال   أسوأ من المؤشر

انهى السهم تداولات أمس الاحد بدون أي تغيير مقارنة باغلاق الخميس الماضي، حيث اغلق عند مستوى 0.96 درهم، في ظل استمرار تدني كميات التداول، ويتداول السهم حاليا في قناة صاعدة قصيرة الأجل، لذلك نتوقع ان يحاول السهم إعادة اختبار مستوى المقاومة الحالي عند 1 درهم مرة أخرى، شرط ثبات السهم أعلى مستوى 0.92 درهم.

   · ومتوقع ان يكون النطاق السعري خلال جلسة اليوم بين مستوى الدعم وهو 0.95 وبين مستوى المقاومة هو 0.97 درهم

·   واما عن أداء السهم في 2018-04-22 مقارنة بأداء مؤشر سوق ابوظبي في شهر، فانه مازال  افضل  من المؤشر

انخفض السهم كما أشرنا في تقاريرنا السابقة، حيث اغلق أمس الاحد عند مستوى 0.61 درهم، في ظل استمرار تدني كميات التداول، ويتداول السهم حاليا في قناة هابطة على المدى القصير، مما يشير الى ان السهم قد يواصل تراجعه لمستوى الدعم 0.58 درهم كمستوى اول ثم 0.50 درهم كمستوى ثان، شرط ثبات السهم أسفل مستوى 0.64 درهم.

   · ومتوقع ان يكون النطاق السعري خلال جلسة اليوم بين مستوى الدعم هو 0.60 درهم وبين مستوى المقاومة هو 0.61 درهم

·   واما عن أداء السهم في 2018-04-22 مقارنة بأداء مؤشر سوق ابوظبي في شهر، فانه مازال   أسوأ من المؤشر

واصل السهم تراجعه كما أشرنا في تقاريرنا السابقة، حيث اغلق أمس الاحد عند مستوى 2.09 درهم، في ظل تدني كمية التداول، كما تراجع السهم مخترقا متوسطه المتحرك لـ 20 يوم، مما يعد إشارة سلبية تفتح الباب امام السهم لمزيد من الانخفاض لمستوى الدعم الحالي عند 2.01 درهم في عملية جني أرباح، شرط ثبات السهم أسفل مستوى 2.15 درهم.

   · ومتوقع ان يكون النطاق السعري خلال جلسة اليوم بين مستوى الدعم هو 2.08 درهم وبين مستوى المقاومة هو 2.10 درهم

·   واما عن أداء السهم في 2018-04-22 مقارنة بأداء مؤشر سوق ابوظبي في شهر، فانه مازال   أسوأ من المؤشر