واصل السهم ارتفاعه كما توقعنا في تقاريرنا الأخير، حيث اغلق أمس الأربعاء عند مستوى 13.90 درهم، مصحوبا بارتفاع في كمية التداول، وهو ما يعد إشارة إيجابية، وبالنظر الى المؤشرات الفنية مثل مؤشر ماكد نلاحظ استمرار تداوله أعلى خط الصفر، لذلك نتوقع ان يشهد السهم ارتفاعه لمستوى مقاومته عند 14.30 درهم، شرط ثبات السهم أعلى مستوى 13.80 درهم.

• ومتوقع ان يكون النطاق السعري خلال جلسة اليوم بين مستوى الدعم وهو 13.82 وبين مستوى المقاومة هو 14.03 درهم

• واما عن أداء السهم في 2017-03-01 مقارنة بأداء مؤشر سوق ابوظبي في شهر، فانه مازال  افضل  من المؤشر

انخفض السهم بشكل طفيف لينهي تداولات أمس الأربعاء عند مستوى 6.44 درهم، مقتربا من مستوى مقاومته الحالي والقوي عند 6.50 درهم، ومقتربا من خط اتجاهه الصاعد طويل الأجل المكسور لأسفل، والذي يعد مقاومة نتوقع معها ان تدفع بالسهم لأسفل لمستوى الدعم 6 درهم، شرط ثبات السهم أسفل مستوى 6.60 درهم.

• ومتوقع ان يكون النطاق السعري خلال جلسة اليوم بين مستوى الدعم وهو 6.40 وبين مستوى المقاومة هو 6.51 درهم

• واما عن أداء السهم في 2017-03-01 مقارنة بأداء مؤشر سوق ابوظبي في شهر، فانه مازال   أسوأ من المؤشر

انهى السهم تداولات أمس الأربعاء بدون أي تغيير مقارنة باغلاق السابق، حيث اغلق عند مستوى 0.79 درهم، في ظل استمرار تداوله بالقرب من مستوى المقاومة الحالي عند 0.82 درهم، وبالنظر الى المؤشرات الفنية مثل مؤشر استوكاستيك نلاحظ ظهور الأداء السلبي للسهم، لذلك نتوقع ان يعيد السهم اختبار مستوى الدعم الحالي عند 0.70 درهم، شرط ثبات السهم أسفل مستوى 0.82 درهم.

• ومتوقع ان يكون النطاق السعري خلال جلسة اليوم بين مستوى الدعم هو 0.77 درهم وبين مستوى المقاومة هو 0.80 درهم

• واما عن أداء السهم في 2017-03-01 مقارنة بأداء مؤشر سوق ابوظبي في شهر، فانه مازال   أسوأ من المؤشر

واصل السهم تراجعه كما توقعنا في تقاريرنا السابقة منذ منتصف الشهر الماضي، لينهي تداولات أمس الأربعاء عند مستوى 0.544 درهم، وفي ظل استمرار الأداء السلبي لمؤشر القوة النسبية، مما يدعو لمزيد من الانخفاض للوصول لمستوى الدعم الحالي عند 0.49 درهم، شرط ثبات السهم أسفل مستوى 0.58 درهم.

• ومتوقع ان يكون النطاق السعري خلال جلسة اليوم بين مستوى الدعم هو 0.53درهم وبين مستوى المقاومة هو 0.56 درهم

• واما عن أداء السهم في 2017-03-01 مقارنة بأداء مؤشر سوق دبي المالي في شهر، فانه مازال   أسوأ من المؤشر