كشفت شركة بترول أبوظبي الوطنية "ادنوك" عن منح شركة أدنوك لمعالجة وإنتاج الغاز الطبيعي المسال التابعة لها عقد محابس الغاز لمشروع الغاز طويل الأجل لشركة ديسكون الهندسية الباكستانية.

وقالت مجلة ميد إن قيمة العقد 95 مليون دولار مايعادل 348.935 مليون درهم. ومن المتوقع توقيع العقد في الأسابيع المقبلة.

وسلمت شركات المقاولات، مؤخراً، عروضاً تجارية للمرحلة الثانية من مشروع توسعات الغاز الذي تنفذه شركة أدنوك للغاز، المقدر أن تبلغ قيمة المرحلة الثانية من التطوير مليار دولار، بحسب صحيفة البيان.

وتساعد تلك المرحلة في رفع الطاقة الإنتاجية لحقل حبشان البحري بمقدار 200-400 مليون قدم مكعب يومياً من الغاز.

وكانت "أدنوك" قد حددت في وقت سابق يوم 26 أغسطس، موعداً نهائياً للشركات المعنية لتقديم عروضها لإنشاء جزر اصطناعية للإنشاءات النفطية.

وكشفت مجلة ميد في نهاية يونيو الماضي عن فوز الشركة الوطنية للإنشاءات البترولية بعقد قيمته 1.65 مليار درهم إماراتي من شركة بترول أبوظبي الوطنية للحقول البحرية "أدنوك البحرية" في مشروع تطوير حقل بو حصير الحرين.

تعتزم شركة العربية للطيران المدرجة بسوق دبي المالي  طلب شراء طائرات جديدة الأسبوع الجاري في معرض فارنبورو للطيران ببريطانيا.

وقال عادل علي، الرئيس التنفيذي للشركة، في مقابلة مع بلومبيرج على هامش المعرض إن الشركة تبحث شراء طائرات بوينغ 737، فضلاً عن شراء طائرات إيرباص إيه 320 جديدة.

وكانت الشركة تفكر منذ مارس الماضي في استبدال محركات لمئة طائرة ماكس (بوينغ) ونيو(إيرباص)، قيمتها 11 مليار دولار.

يشار إلى أن الشركة كشفت في مطلع شهر يوليو الجاري عن تسلمها طائرتين جديدتين من طراز "إيرباص A320".

وتتجاوز وجهات الشركة 150 وجهة، انطلاقاً من مراكز عملياتها الرئيسية بالإمارات ومصر، والمغرب، والتي شهدت إضافة 12 خطاً جديداً منذ بداية العام 2018.

وكشفت الشركة في وقت سابق عن إضافتها 21 خطاً جديداً إلى شبكة وجهاتها العالمية في العام 2017.

صدر عن الاقتصاد النيوزيلندي قراءة مؤشر أسعار المستهلكين للربع الثاني والتي أظهرت تباطؤ وتيرة النمو إلى نبسة 0.4% مقابل نبسة 0.5% في القراءة السابقة للربع الأول الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت لاستقرار النمو دون تغير يذكر عن القراءة السابقة للربع الأول.

أما عن القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين للربع الأول فقد أوضحت تسارع وتيرة النمو إلى نسبة 1.5% مقابل نسبة 1.1% في القراءة السنوية السابقة للربع الأول، إلا أن القراءة الحالية تعد أقل من توقعات المحللين التي أشارت لتسارع وتيرة النمو إلى 1.6%.

مدد المؤشر مكاسبه كما أشرنا في تقاريرنا السابقة، حيث اغلق عند مستوى 4747 نقطة، وهو أعلى مستوى يصل اليه المؤشر منذ ثلاثة سنوات، متجاوزا مستوى مقاومته السابق عند 4740 نقطة، متجاوزا بذلك القناة الصاعدة قصيرة الأجل، مما نتوقع معه ان يمدد المؤشر مكاسبه للوصول لمستوى المقاومة التالي عند 4800 نقطة كمستوى اول ثم 4900 نقطة كمستوى ثان، شرط نجاح المؤشر في البقاء أعلى مستوى 4700 نقطة.