قال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، إن المجلس الأعلى للبترول في الإمارة وافق على استراتيجية شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) المملوكة للدولة باستثمارات رأسمالية تزيد عن 400 مليار درهم للسنوات الخمس المقبلة.

وذكر ولي عهد أبو ظبي، أن أدنوك ستقوم باستثمارات محلية ودولية في التكرير والبتروكيماويات وتطوير الموارد غير التقليدية لتعزز مكانة دولة الإمارات في قطاع الطاقة واقتصادياتها، وذلك في تدوينات بحسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر، بعد اجتماع مجلس إدارة أدنوك.

ومن اختصاصات المجلس الأعلى للبترول بعد قانون عام 1988 إدارة مهام وصلاحيات مجلس إدارة شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) ودائرة البترول وخاصة تطبيق القوانين والتشريعات البترولية السابقة.

و"أدنوك" المملوكة لحكومة أبوظبي تأسست عام 1971، وتعمل في كافة مجالات النفط والغاز، ولديها 18 شركة نفطية تابعة من بينها: "أدكو"، و"أدما العاملة"، و"جاسكو"، و"أدجاز"، و"زادكو"، و"تكرير"، وتتولى مهام الاستكشاف، والتطوير، والإنتاج، والغاز، والتكرير، والبتروكيماويات.

وافق مساهمو شركة الإمارات ريت المدرجة ببورصة ناسداك دبي على مقترح إصدار صكوك على شكل شهادات ثقة، خلال اجتماع الجمعية العامة غير العادية الذي عُقِد في 23 نوفمبر الجاري.

وقالت الشركة في بيان اطلعت عليه "أخبار اليوم" إن من المتوقع طرح الإصدار للاكتتاب خلال الفترة بين الربع الرابع من عام 2017 والربع الأول من عام 2018. 

وتم تعيين بنك ستاندرد تشارترد كمنسق عالمي، بينما تم تعيين كل من بنك دبي الإسلامي، والإمارات دبي الوطني كابيتال، وبنك وربة كمديرين مشتركين للإصدار. 

وسوف تبدأ حملة ترويجية للقاء مستثمري أدوات الدخل الثابت في كل من دولة الإمارات وآسيا وأوروبا في 28 نوفمبر الجاري.

وسيتم إصدار الشهادات بموجب طرح مستقل يخضع للائحة "إس" (Regulation S)  من قانون الأوراق المالية الأمريكي، وسيتم إدراجها في بورصة إيرلندا. 

وستسهم هذه الصكوك، التي تستحق خلال خمس سنوات، في منح الشركة مرونة أكبر فيما يتعلق بتواريخ استحقاق ديونها واستبدال التمويلات التي يجري تسديدها على أقساط أخرى تُسدد دفعة واحدة، مما سيترجم إلى زيادة في حجم التدفقات النقدية الحرة للشركة بنحو 30 مليون دولار أمريكي سنوياً. 

كما ستُمكِّن الصكوك "الإمارات ريت" من كسب حضور دولي في سوق أدوات الدخل الثابت والوصول إلى قاعدة أكثر تنوعاً من المستثمرين.

وكانت الشركة قد وقعت في أغسطس الماضي اتفاقية للاستحواذ على "مركز الأعمال الأوروبي" بمجمع دبي للاستثمار مقابل 130 مليون درهم.

ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الذهب بقرابة الواحد بالمائة موضحة أعلى مستوياتها منذ 16 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الخامسة على التوالي موضحاً أدنى مستوياته منذ 25 من أيلول/سبتمبر الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب الكشف عن بيانات سوق الإسكان الأمريكي وقبيل شهادة جيروم باول أمام لجنة المصارف في مجلس الشيوخ الأمريكي.

في تمام الساعة 03:48 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 16 كانون الأول/ديسمبر القادم 0.84% لتتداول حالياً عند 1,302.70$ للأونصة بالمقارنة مع الافتتاحية عند 1,291.80$ للأونصة، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.24% إلى مستويات 92.56 مقارنة بالافتتاحية عند 92.78.

هذا وتترقب الأسواق المالية حالياً صدور قراءة مبيعات المنازل الجديدة لشهر تشرين الأول/أكتوبر والتي قد تعكس تراجعاً بنسبة 6.3% إلى نحو 625 ألف منزل مقابل ارتفاع بنسبة 18.9% عند نحو 667 ألف منزل في أيلول/سبتمبر الماضي.

كما لنا موعد في وقت لاحق اليوم مع حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك مينيابوليس الاحتياطي الفيدرالي نيل كاشكاري في منتدى تون هول لجامعة وينونا في مينيسوتا في تمام الساعة 11:30 مساءاً بتوقيت جرينتش.

ومن المرتقب أن يطل علينا عقب ذلك بنحو الساعة ونصف الساعة عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي وليام دادلي ضمن فعليات حلقة نقاش تحت عنوان "الاقتصاد الأمريكي: 10 أعوام بعد الأزمة" من جامعة كاليفورنيا في بيركلي.

وتتطلع الأسواق المالية حالياً عن كثب شهادة عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح جيروم باول الذي تم ترشحيه من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخراً لتوالي منصب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي خلفاً للمحافظة الحالية جانيت يلين التي تنقضي ولايتها في شباط/فبراير المقبل، أمام مجلس الشيوخ غداً الثلاثاء.

ويذكر أن يلين قد أفادت في وقت سابق من الأسبوع الماضي أنها سوف تستقيل من منصبها في مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي بمجرد التأكيد على أن جيروم باول سوف يتولى زمام أمور بنك الاحتياطي الفيدرالي وحلفه اليمين الدستوري أمام مجلس الشيوخ.

ارتفعت أسعار البلاديوم خلال الجلسة الأمريكية وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الخامسة على التوالي موضحاً أدنى مستوياته منذ 25 من أيلول/سبتمبر الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب الكشف عن بيانات سوق الإسكان الأمريكي وقبيل حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح وشهادة جيروم باول أمام لجنة المصارف في مجلس الشيوخ الأمريكي حيال ترشيحه لمنصب محافظ الاحتياطي الفيدرالي.

في تمام الساعة 03:29 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت أسعار البلاديوم بنسبة 0.24% لتتداول حالياً عند 1,001.70$ للأونصة بالمقارنة مع الافتتاحية عند 999.29$ للأونصة، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.27% إلى مستويات 92.53 مقارنة بالافتتاحية عند 92.78.

هذا وتترقب الأسواق المالية حالياً صدور قراءة مبيعات المنازل الجديدة لشهر تشرين الأول/أكتوبر والتي قد تعكس تراجعاً بنسبة 6.3% إلى نحو 625 ألف منزل مقابل ارتفاع بنسبة 18.9% عند نحو 667 ألف منزل في أيلول/سبتمبر الماضي.

كما لنا موعد في وقت لاحق اليوم مع حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك مينيابوليس الاحتياطي الفيدرالي نيل كاشكاري في منتدى تون هول لجامعة وينونا في مينيسوتا في تمام الساعة 11:30 مساءاً بتوقيت جرينتش.

ومن المرتقب أن يطل علينا عقب ذلك بنحو الساعة ونصف الساعة عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي وليام دادلي ضمن فعليات حلقة نقاش تحت عنوان "الاقتصاد الأمريكي: 10 أعوام بعد الأزمة" من جامعة كاليفورنيا في بيركلي.

وتتطلع الأسواق المالية حالياً عن كثب شهادة عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح جيروم باول الذي تم ترشحيه من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخراً لتوالي منصب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي خلفاً للمحافظة الحالية جانيت يلين التي تنقضي ولايتها في شباط/فبراير المقبل، أمام مجلس الشيوخ غداً الثلاثاء.

ويذكر أن يلين قد أفادت في وقت سابق من الأسبوع الماضي أنها سوف تستقيل من منصبها في مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي بمجرد التأكيد على أن جيروم باول سوف يتولى زمام أمور بنك الاحتياطي الفيدرالي وحلفه اليمين الدستوري أمام مجلس الشيوخ.

بخلاف ذلك، فقد أعرب مصرف ستاندرد تشارترد مسبقاً عن توقعاته باحتمالية أن يشهد سوق البلاديوم عجز في المعروض خلال العام الجاري 2017 بنحو 563 ألف أونصة مقارنة بعجز بواقع 459 ألف أونصة في العام السابق 2016، ويتوقع المصرف أيضا أن تنتعش أسعار البلاديوم على مدار 12 شهراً المقبلة.