قرر مجلس إدارة شركة الإمارات لتعليم قيادة السيارات، اليوم الثلاثاء، دعوة الجمعية العامة السنوية للانعقاد، للنظر في مقترحات بشأن توزيع أرباح عن العام 2015 بما يُمثل 30% من رأس المال 

وستنظر الجمعية حال انعقادها يوم الأحد الموافق 10 أبريل المُقبل، في التصديق على ميزانية الشركة وحسابات الأرباح والخسائر عن العام المالي المنتهي في 31 ديسمبر عام 2015.

وكشفت النتائج المالية السنوية للشركة – المدرجة بسوق "أبو ظبي" المالي - عن زيادة في الأرباح بلغت  42.4%؛ حيث حققت الشركة صافي ربح بلغ 97.56 خلال العام 2015 مليون درهم  مقابل صافي ربح بلغ 68.53 مليون درهم عن العام 2014.

ويأتي على جدول أعمال الجمعية أيضاً، التطرق للتصويت على صرف مكافآت لمجلس الإدارة عن العام 2015.

وستصوت الجمعية كذلك على إبراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة وذمة مدققي الحسابات عن العام المالي المنتهي في 31 ديسمبر عام 2015، ذلك فضلاً عن تعيين مدققي الحسابات للعام 2016 وتحديد أتعابهم.

وسع الين الياباني من ارتفاعه بالسوق الأوروبية يوم الثلاثاء معززاً مكاسبه لليوم الثاني على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ،مع تزايد الإقبال على شراء الملاذات الآمنة وعلى رأسها العملات ذات العائد المنخفض الين واليورو ،مع ارتفاع المخاطر بالأسواق المالية نتيجة ركود الاقتصاد الياباني مجدداً خلال الربع الأخير من العام الماضي ،وانخفاض الصادرات الصينية بأعلى وتيرة منذ أيار مايو 2009.

يتداول زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بحلول الساعة 11:55 بتوقيت جرينتش حول مستوي 112.95 من سعر الافتتاح 113.41،وسجل أعلى سعر 113.51 وأدنى سعر 112.74. 

ارتفع الين بالأمس بنحو 0.4 بالمئة مقابل الدولار الأمريكي ،فى أول مكسب يومي خلال الثلاثة أيام الأخيرة ،بدعم من هبوط العملة الأمريكية مقابل معظم العملات الرئيسية.

رفعت بيانات سلبية صادرة اليوم فى اليابان والصين من مستويات المخاطرة بالأسواق المالية ،الأمر الذي أدي إلى تسرع عمليات بيع الأسهم والسندات مجدداً فى الأسواق العالمية ،انخفضت الأسهم الأسيوية للجلسة الثانية على التوالي ،وفقدت الأسهم الأوروبية أكثر من 1 بالمئة فى التعاملات الصباحية مع هبوط أسهم شركات السلع والمعادن ،وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد أند بورز 500 بأكثر من 0.9 بالمئة قبل افتتاح جلسة التعاملات الرسمية للأسهم الأمريكية فى وول ستريت.

أظهرت البيانات الصادرة دخول الاقتصاد الياباني مرحلة الركود مجدداً خلال الربع الرابع من الماضي ، بعدما سجلت القراءة النهائية للناتج المحلي الإجمالي انكماشاً بمعدل 0.3 بالمئة ،بالمقارنة مع نمو بمعدل 0.3 بالمئة الربع الثالث.

وفي بكين أوضحت  بيانات إدارة الجمارك العامة فى البلاد انخفاض الصادرات الشهر الماضي بأكبر وتيرة منذ أيار مايو 2009،انخفضت الصادرات بنسبة 25.4 بالمئة فى شباط فبراير من انخفاض بنسبة 11.2 بالمئة فى كانون الثاني يناير ،أقل من التوقعات انخفاضاً بنسبة 14.5 بالمئة ،فى علامة سلبية جديدة تؤكد على تباطؤ نمو ثاني أكبر اقتصاد بالعالم.

كان الين قد وجدت دعماً بالأمس من تصريحات هاروهيكو كورودا محافظ البنك المركزي الياباني أمام البرلمان حول عدم حاجة الاقتصاد إلي مزيد من التحفيز النقدي فى الوقت الحالي.

ارتفعت أسعار الفضة قليلاً بالسوق الأوروبية يوم الثلاثاء مواصلة مكاسبها لليوم الخامس على التوالي ،مقتربة من أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع ،بدعم من تحسن مستويات الطلب الاستثماري على المعدن كملاذ آمن ،فى ظل تجدد مخاوف ركود الاقتصاد العالمي بعد بيانات سلبية فى اليابان والصين.

تتداول الفضة بحلول الساعة 11:30 جرينتش حول مستوي 15.64 دولار للأونصة بعد افتتاح تعاملات اليوم عند 15.60 دولار ،وسجلت أعلى مستوي 15.72 دولار ،وأدنى مستوي 15.47 دولار.

حققت أسعار الفضة ارتفاعاً بالأمس بنسبة 0.7 بالمئة ،فى رابع مكاسب يومي على التوالي ،مسجلة أعلى مستوى فى ثلاثة أسابيع 15.79 دولاراً للأونصة ،بفعل تراجع الدولار الأمريكي مقابل معظم العملات. 

أظهرت البيانات الصادرة اليوم فى طوكيو ركود ثالث أكبر اقتصاد بالعالم خلال الربع الرابع من الماضي ،بعدما سجلت القراءة النهائية للناتج المحلي الإجمالي انكماشاً بمعدل 0.3 بالمئة ،بالمقارنة مع نمو بمعدل 0.3 بالمئة الربع الثالث.

وفي بكين أوضحت  بيانات إدارة الجمارك العامة فى البلاد انخفاض الصادرات الشهر الماضي بأكبر وتيرة منذ أيار مايو 2009،انخفضت الصادرات بنسبة 25.4 بالمئة فى شباط فبراير من انخفاض بنسبة 11.2 بالمئة فى كانون الثاني يناير ،أقل من التوقعات انخفاضاً بنسبة 14.5 بالمئة ،فى علامة سلبية جديدة تؤكد على تباطؤ نمو ثاني أكبر اقتصاد بالعالم.

جددت هذه البيانات المخاوف بشأن ركود الاقتصاد العالمي ،الأمر الذي دفع المستثمرين إلى تسريع عمليات بيع الأصول عالية المخاطرة وعلى رأسها الأسهم والسندات ،والاتجاه إلي شراء أصول الملاذات الآمنة خاصة المعادن النفيسة الذهب والفضة.

انخفضت الأسهم فى أسيا بقيادة السوق الياباني للجلسة الثانية على التوالي ،وفقدت الأسهم الأوروبية أكثر من 1 بالمئة فى التعاملات الصباحية مع هبوط أسهم شركات السلع والمعادن ،وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد أند بورز 500 بأكثر من 0.9 بالمئة قبل افتتاح جلسة التعاملات الرسمية للأسهم الأمريكية فى وول ستريت.

تراجعت الأسهم الأوروبية بالتعاملات الصباحية يوم الثلاثاء مواصلة خسائرها للجلسة الثانية على التوالي ،بعدما زادت بيانات فى اليابان والصين ،من مخاوف ركود الاقتصاد العالمي ،وقاد الانخفاضات أسهم شركات السلع الأساسية وصناعة السيارات بفعل توقعات ضعف الطلب الفعلي فى الصين.

تراجع مؤشر داو جونز ستوكس أوروبا 600 بنحو 1.2 بالمئة بحلول الساعة 09:56 بتوقيت جرينتش ،وانخفض المؤشر بالأمس بنسبة 0.3 بالمئة ،ضمن عمليات التصحيح وجني الأرباح ،بعدما سجل يوم الجمعة أعلى مستوى فى خمسة أسابيع. 

أكدت البيانات الصادرة اليوم فى طوكيو على ركود ثالث أكبر اقتصاد بالعالم خلال الربع الرابع من الماضي ،بعدما سجلت القراءة النهائية للناتج المحلي الإجمالي انكماشاً بمعدل 0.3 بالمئة ،بالمقارنة مع نمو بمعدل 0.3 بالمئة الربع الثالث.

وفي بكين انخفضت الصادرات الصينية الشهر الماضي لأدنى مستوي منذ أيار مايو 2009،انخفضت الصادرات بنسبة 25.4 بالمئة فى شباط فبراير من انخفاض بنسبة 11.2 بالمئة فى كانون الثاني يناير ،أقل من التوقعات انخفاضاً بنسبة 14.5 بالمئة ،فى علامة سلبية جديدة تؤكد على تباطؤ نمو ثاني أكبر اقتصاد بالعالم.

جددت هذه البيانات المخاوف بشأن ركود الاقتصاد العالمي ،الأمر الذي دفع المستثمرين إلى تسريع عمليات بيع الأصول عالية المخاطرة وعلى رأسها الأسهم والسندات ،والاتجاه إلي شراء أصول الملاذات الآمنة.

وكانت أسهم شركات السلع الأساسية الأكثر هبوطاً على مؤشر داو جونز أوروبا ،مع تراجع أسعار السلع والمعادن ،بفعل تسارع توقعات بضعف مستويات الطلب الفعلي فى الصين أكبر مستهلك للسلع والمعادن بالعالم ،ونزلت أيضاً أسهم شركات صناعة السيارات حيث تعتبر الصين أكبر سوق للسيارات حالياً بالعالم.

انخفضت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد أند بورز 500 بنسبة  0.9 بالمئة ،بعدما أنهي المؤشر تعاملات الأمس فى وول ستريت مرتفعا بنسبة 0.1 بالمئة ،فى خامس مكسب يومي على التوالي ،مدعوماً بمكاسب شركات السلع الأساسية والطاقة ،المستفيدة من ارتفاع أسعار النفط لأعلى مستوى فى أكثر من شهرين.

وبالنسبة لأهم مؤشرات الأسواق الأوروبية تراجع مؤشر يورو ستوك 50 بنسبة 1.3 بالمئة ، في فرنسا نزل مؤشر كاك 40 بنحو 1.4 بالمئة ، وفي ألمانيا انخفض مؤشر داكس بنسبة  1.3 بالمئة ،وفى لندن تراجع مؤشر فايننشال تايمز 100 مقدار 0.9 بالمئة.