2018-07-10 04:52AM UTC
نفت 23 شركة مُدرجة بسوق أبوظبي المالي، وجود أية استثمارات لهم في مجموعة أبراج أو أي من المشروعات أو الصناديق التابعة لها، ليصل عدد الشركات التي أعلنت اليوم وأمس فقط إلى 33 شركة.
وأكدت الشركات جميعاً، في بيانات لها منشورة على موقع سوق "أبوظبي" المالي، اليوم الثلاثاء، على عدم وجود أي علاقة تربط الشركة بمجموعة أبراج بهذا الشأن.
وتضمنت تلك الشركات كلا من الخليج للصناعات الدوائية، الفجيرة لصناعات البناء، راس الخيمة الوطنية للتأمين، الجرافات البحرية الوطنية، البنك التجاري الدولي، بنك الفجيرة الوطني، الإمارات لتعليم قيادة السيارات، بنك الاتحاد الوطني، الإتحاد للتأمين، الوثبة الوطنية للتأمين، بنك أبوظبي التجاري، البنك العربي المتحد.
كما تضمنت كلا من: شركة الظفرة للتأمين، أبوظبي الوطنية للتأمين، بنك رأس الخيمة الوطني، رأس الخيمة العقارية، فودكو القابضة، بنك الاستثمار، مصرف الشارقة، بنك أبوظبي الأول، الشارقة للإسمنت والتنمية الصناعية، الإمارات للتأمين،بنك الشارقة.
وقال البنك العربي المتحد: إن هناك انكشاف على مجموعة أبراج كابيتال بشكل غير مباشر من خلال عملاء يتمثلون بشركيتن مملوكتين بشكل جزئي - وغير مباشر- من مجموعة أبراج.
وكانت 10 شركات قد اعلنت أمس عن عدم انكشافها على أبراج وهي: الواحة كابيتال، الخليج الاستثمارية، مصرف أبوظبي الاسلامي، طيران أبوظبي، عمان والإمارات للاستثمارات القابضة، شركة بترول أبوظبي الوطنية للتوزيع "أدنوك"، رأس الخيمة لصناعة الأسمنت الأبيض، دار التأمين،بنك أم القيوين الوطني، الدار العقارية.
هذا وكانت هيئة الأوراق المالية والسلع قد طلبت من الشركات المدرجة بالسوق، في 20 يونيو الماضي، بالإفصاح عن انكشافها على شركة أبراج وذلك بعد أن تقدمت الأخيرة بطلب تصفية مؤقتة.
وجدير بالذكر أن مشكلة أبراج ظهرت وتأججت في أعقاب نزاعها مع أربعة من مستثمريها، من بينهم مؤسسة بيل وميليندا جيتس ومؤسسة التمويل الدولية، وكان الخلاف بشأن إساءة استخدام أموالهم في صندوق للرعاية الصحية قيمته مليار دولار.
وقدمت أبراج طلباً للتصفية المؤقتة في محكمة بجزر كايمان، في يونيو الماضي، لإعادة هيكلة ديونها وأنشطتها.
2018-07-10 04:50AM UTC
تذبذبت العملة الموحدة لمنطقة الاتحاد الأوروبي اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى لها منذ 14 من حزيران/يونيو الماضي أمام الدولار الأمريكي على أعتاب البيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء عن اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 04:42 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.07% إلى مستويات 1.1743 مقارنة بالافتتاحية عند 1.1751 بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1741، بينما حقق الأدنى له عند 1.1763.
هذا وتتطلع الأسواق عن ثاني اقتصاديات منطقة اليورو فرنسل صدور قراءة الإنتاج الصناعي والتي قد تعكس ارتفاعاً 0.7% مقابل تراجع 0.5% في نيسان/أبريل الماضي، قبل أن نشهد صدور قراءة المؤشر ذاته عن الاقتصاد الإيطالي ثالث أكبر اقتصاديات منطقة اليورو والتي قد تظهر أيضا ارتفاعاً 0.9% مقابل تراجع 1.2% في نيسان/أبريل.
ويأتي ذلك قبل الكشف عن إحصائية ZEW للثقة في الاقتصاد لشهر تموز/يوليو الجاري عن الاقتصاد الألماني واقتصاديات منطقة اليورو ككل والتي قد تعكس اتساع التراجع في ألمانيا إلى ما قيمته 17.9 مقابل 16.1 في حزيران/يونيو الماضي، واتساع التراجع في اقتصاديات منطقة اليورو ككل إلى ما قيمته 13.2 مقابل 12.6 في حزيران/يونيو.
على الصعيد الأخر، تترقب الأسواق حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم صدور قراءة إحصائية فرص العمل ودوران فرص العمل لشهر أيار/مايو والتي قد تعكس ارتفاعاً إلى نحو 6.88 مليون مقابل 6.70 مليون في نيسان/أبريل الماضي، ويأتي ذلك عقب ساعات من الكشف عن بيانات سوق العمل الأمريكي لشهر حزيران/يونيو يوم الجمعة الماضية.
والتي أظهرت ارتفاع معدلات البطالة إلى نسبة 4.0% مقارنة بالقراءة السابقة لشهر أيار/مايو الماضي والتوقعات التي أشارت لاستقرارها للشهر الثالث على التوالي عند الأدنى لها منذ أواخر عام 2000 عند نسبة 3.8%، بينما أوضحت قراءة مؤشر متوسط الدخل في الساعة تباطؤ النمو إلى نسبة 0.2% مقارنة بالقراءة السابقة لشهر أيار/مايو والتوقعات عند نسبة 0.3%.
وفي نفس السياق، فقد أظهرت قراءة مؤشر التغير في وظائف القطاعات عدا الزراعية في نهاية الأسبوع الماضي تباطؤ وتيرة خلق الوظائف إلى نحو 213 ألف وظيفة مضاقة مقابل نحو 244 ألف وظيفة مضافة في أيار/مايو، متفوقة على التوقعات عند نحو 195 ألف وظيفة مضافة، وجاء ذلك عقب ساعات من الكشف بنك الاحتياطي يوم الخميس الماضي عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية الذي عقد في 12-13 حزيران/يونيو.
ويذكر أن صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي قد قاموا في منتصف الشهر الماضي بزيادة أسعار الفائدة 25 نقطة أساس لثاني مرة هذا العام إلى ما بين 1.75% و2.00%، الأمر الذي كان متوقعاً من قبل المحللين آنذاك، مع أعرب أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح عن المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية وتنامي فرص قيامهم برفع الفائدة على الأموال الفيدرالي أربعة مرات هذا العام.
2018-07-10 04:38AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية متغاضية بذلك عن ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية على التوالي من الأدنى لها منذ 14 من حزيران/يونيو الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الثلاثاء عن الاقتصاد الصيني أكبر مستورد للطاقة عالمياً وعلى أعتاب بيانات سوق العمل الأمريكي.
في تمام الساعة 04:07 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي "نيمكس" تسليم 15 آب/أغسطس المقبل 0.26% لتتداول حالياً عند مستويات 74.04$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 73.85$ للبرميل.
كما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسلم 15 آيلول/سبتمبر القادم 0.45% لتتداول عند 78.42$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 78.07$ للبرميل، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.05% ليتداول حالياً عند مستويات 94.12 موضحاً توالي ارتداده من الأدنى له في أربعة أسابيع مقارنة بالافتتاحية عند 94.08.
هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الصيني ثاني أكبر اقتصاد في العالم وثاني أكبر دولة صناعية بعد الولايات المتحدة صدور القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي أظهرت تسارع النمو إلى 1.9% متوافقة مع التوقعات مقابل 1.8% في القراءة السنوية لشهر أيار/مايو الماضي، بالتزامن مع أظهر القراءة السنوية لمؤشر أسعار المنتجين تسارع النمو إلى 4.7% مقابل 4.1% في القراءة السنوية السابقة، متفوقة على التوقعات عند 4.5%.
على الصعيد الأخر، تترقب الأسواق حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك للطاقة عالمياً صدور قراءة إحصائية فرص العمل ودوران فرص العمل لشهر أيار/مايو والتي قد تعكس ارتفاعاً إلى نحو 6.88 مليون مقابل نحو 6.70 مليون في نيسان/أبريل الماضي، ويأتي ذلك عقب ساعات من الكشف عن بيانات سوق العمل الأمريكي لشهر حزيران/يونيو يوم الجمعة الماضية.
والتي أظهرت ارتفاع معدلات البطالة إلى نسبة 4.0% مقارنة بالقراءة السابقة لشهر أيار/مايو الماضي والتوقعات التي أشارت لاستقرارها للشهر الثالث على التوالي عند الأدنى لها منذ أواخر عام 2000 عند نسبة 3.8%، بينما أوضحت قراءة مؤشر متوسط الدخل في الساعة تباطؤ النمو إلى نسبة 0.2% مقارنة بالقراءة السابقة لشهر أيار/مايو والتوقعات عند نسبة 0.3%.
وفي نفس السياق، فقد أظهرت قراءة مؤشر التغير في وظائف القطاعات عدا الزراعية في نهاية الأسبوع الماضي تباطؤ وتيرة خلق الوظائف إلى نحو 213 ألف وظيفة مضاقة مقابل نحو 244 ألف وظيفة مضافة في أيار/مايو، متفوقة على التوقعات عند نحو 195 ألف وظيفة مضافة، وجاء ذلك عقب ساعات من الكشف بنك الاحتياطي يوم الخميس الماضي عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية الذي عقد في 12-13 حزيران/يونيو.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا أعرب رئيس منظمة الدول المصدرة للنفط ووزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي في مقابلة تلفيزيونية له مع بي-أن-أن بلومبريج أن منظمة أوبك وحلفائها المنتجين من خارجها يفعلون ما في وسعهم لتعويض النقص في إنتاج النفط الخام الذي أبقى الإمدادات العالمية ضيقة والأسعار مرتفعة، لكنهم لا يريدون المبالغة في ذلك الأمر.
ونود الإشارة إلى أن المزروعي جاءت رداً على سؤال طرح عليه في المقابلة حيال دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة لأوبك بالقيام بالمزيد، وأفاد المزروعي أن من المهم تجنب إعادة السوق إلى نوع العرض المفرط الذي تسبب في الانكماش الأخير، موضحاً أنه "من الظلم أن نقول أن أوبك لا تقوم بدورها" ومضيفاً "هناك أشياء خارج أيدينا، والجغرافيا السياسية وكذلك كمية الإنتاج القادمة من النفط الصخري والرمال الكندية".
هذا وتتداول أسعار النفط بالقرب من الأعلى لها في ثلاثة أعوام مدعومة بتسعير الأسواق لاضرابات الإنتاج النفطي في كندا وليبيا بالإضافة لانخفاض الإنتاج في فنزويلا ودعوة الولايات المتحدة لحلفائها لوقف شراء النفط من إيران، مما يطغى نسبياً على تعهد أوبك وحلفائها برفع الإنتاج بواقع 1 مليون برميل يومياً، ودفع المملكة العربية السعودية عقب ضغط الإدارة الأمريكية لخفض أسعار معظم منتجاتها النفطية في آسيا وأوروبا وخفضها بالكامل للولايات المتحدة لشهر آب/أغسطس مع إعلانها عن زيادة إنتاجها 0.5 مليون برميل يومياً الشهر الماضي.
وفي سياق أخر، أوضح التقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز في نهاية الأسبوع الماضي ارتفاع منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة لأول مرة في ثلاثة أسابيع بواقع 5 منصة إلى إجمالي 863 منصة، إلا أن الإنتاج الأمريكي للنفط استقر عند الأعلى له على الإطلاق عند 10.90 مليون برميل يومياً، ليقترب من مستويات إنتاج روسيا، بعد أن تخطي مؤخراً إنتاج المملكة العربية السعودية أكبر مصدر للنفط عالمياً.
2018-07-10 04:09AM UTC
انخفض مؤشر السوق الأول (الكويت) (BKP) خلال تداولاته الأخيرة على المستويات اللحظية ، ليسجل خسائر في آخر جلساته بلغت نسبتها -0.17% مقارنة بالإغلاق الذي يسبقه بما يعادل -8.85 نقطة ، ليجني المؤشر أرباح ارتفاعاته الأخيرة على المدى القصير ، وليحاول تصريف تشبعه الشرائي الواضح بمؤشرات القوة النسبية ، ليكتسب بذلك زخماً إيجابياً قد يساعده على الارتفاع من جديد ، وسط استمرار الدعم الإيجابي للمتوسط المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة .
ولهذا نحن نرجح عودة ارتفاع المؤشر خلال تداولاته القادمة ، خاصة في حالة اختراقه للمقاومة 5263.88 ، ليستهدف بعدها مستوى المقاومة 5797.02 .
نطاق التداول المتوقع لهذا اليوم ما بين مستوى الدعم 5031.18 ومستوى المقاومة 5400.00 .