2025-01-16 03:02AM UTC
تراجع قليلاً سعر سهم تبريد (TABREED) خلال تداولاته الأخيرة على المستويات اللحظية، وسط سيطرة موجة تصحيحية صاعدة على المدى القصير وتداولاته بمحاذاة خط ميل، مع استمرار الدعم الإيجابي بسبب تداولاته اعلى متوسطه المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة، وقد جاء هذا الانخفاض وسط زيادة ملحوظة في احجام التداول، ليحاول السهم اكتساب زخماً إيجابياً قد يساعده على التعافي والصعود من جديد، خاصة مع توارد الإشارات الإيجابية بمؤشرات القوة النسبية.
لهذا فتوقعاتنا ترجح عودة صعود سعر السهم خلال تداولاته القادمة، خاصة طيلة استقراره أعلى مستوى 3.00 درهم، ليستهدف مستوى المقاومة 3.29 درهم.
توقعات سعر السهم لهذا اليوم: صاعد
2025-01-16 03:01AM UTC
انخفض قليلاً سعر سهم مجموعة تيكوم (TECOM) خلال تداولاته الأخيرة على المستويات اللحظية، وذلك على اثر ثبات مستوى المقاومة الحالي 3.34 درهم، ليحاول السهم اكتساب زخماً إيجابياً قد يساعده على اختراق تلك المقاومة، كما يحاول في الوقت نفسه تصريف البعض من تشبعه الشرائي الواضح بمؤشرات القوة النسبية، خاصة مع بدء توارد الإشارات السلبية منها، كل ذلك يأتي وسط زيادة كبيرة في احجام التداول، وفي ظل سيطرة الاتجاه الرئيسي الصاعد على المدى القصير وتداولاته بمحاذاة خط اتجاه، مع استمرار الضغط الإيجابي بسبب تداولاته اعلى متوسطه المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة.
لهذا فتوقعاتنا ترجح عودة صعود سعر السهم خلال تداولاته القادمة، خاصة في حالة اختراقه للمقاومة 3.34 درهم، ليستهدف بعدها أولى مستويات المقاومة عند سعر 3.50 درهم.
توقعات سعر السهم لهذا اليوم: مرجح ارتفاعه
2025-01-15 18:07PM UTC
شهدت أسواق الطاقة انطلاقة قوية مع بداية عام 2025 ،حيث قفزت أسعار النفط العالمية إلى أعلى مستوياتها فى خمسة أشهر ،مسجلة زيادة ملحوظة بمتوسط 10%.
هذا الصعود الكبير جاء مدفوعًا بتصاعد المخاوف من احتمالات تقلص إمدادات الخام الروسي إلي السوق العالمي، خاصة بعد فرض الولايات المتحدة جولة جديدة من العقوبات على قطاع الطاقة في روسيا.
هذا بالإضافة إلى تنامي التوقعات بتحسن الطلب العالمي، لاسيما مع النمو الاقتصادي القوي الذي تقوده الولايات المتحدة بجانب الإجراءات المكثفة لتحفيز الاقتصاد الصيني.
كما لعبت القرارات الأخيرة لتحالف أوبك+ دورًا حاسمًا في تحديد مسار الأسعار، حيث تم الإعلان عن تمديد قيود الإنتاج لفترة أطول لضبط التوازن بين العرض والطلب في السوق.
على الجانب الآخر، ساهمت التوترات الجيوسياسية في بعض المناطق المنتجة للنفط في رفع مخاوف المتعاملون بشأن استقرار الإمدادات. وقد أدى ذلك إلى زيادة تكاليف التأمين على الشحنات، مما انعكس بدوره على الأسعار.
علاوة على ذلك، ساعد تراجع المخزونات الأمريكية في تعزيز التفاؤل بشأن انتعاش السوق، حيث أظهرت البيانات الأخيرة انخفاضًا كبيرًا في المخزونات التجارية.
وفي ظل هذه المستجدات، يتوقع خبراء الطاقة استمرار الزخم الإيجابي لأسعار النفط خلال الربع الأول من العام، وسط توقعات بمزيد من الارتفاعات إذا استمرت الظروف الحالية. ومع ذلك، يظل السوق حساسًا لأي متغيرات مفاجئة قد تؤثر على العرض أو الطلب.
هذا التقرير يتناول بالتفصيل الأسباب الرئيسية وراء هذه القفزة في أسعار النفط، مع تحليل شامل للاتجاهات المستقبلية التي قد تحدد مسار السوق خلال الأشهر المقبلة.
في 10 يناير 2025، فرضت الولايات المتحدة حزمة عقوبات جديدة على قطاع الطاقة الروسي، مستهدفة شركات رئيسية مثل "غازبروم نفت" و"سورغوت نفت غاز"، بالإضافة إلى أكثر من 180 ناقلة نفط.
تهدف هذه الإجراءات إلى تقليص عائدات روسيا من صادرات النفط والغاز، في إطار الجهود المستمرة للضغط على موسكو بسبب الحرب المستمرة في أوكرانيا.
من المتوقع أن تؤثر هذه العقوبات على قدرة روسيا في تصدير النفط والغاز، مما قد يؤدي إلى تقليص إيراداتها من قطاع الطاقة. كما قد تتسبب في اضطرابات في أسواق الطاقة العالمية، نظرًا لدور روسيا البارز كمصدر رئيسي للنفط والغاز.
في عام 2024، برزت الهند والصين كأكبر مستوردي النفط الخام الروسي، مستفيدتين من الأسعار التنافسية والتخفيضات التي قدمتها موسكو في ظل العقوبات الغربية.
هذا التحول في تدفقات النفط يعكس إعادة تشكيل خريطة الطاقة العالمية، حيث تسعى روسيا إلى تعزيز علاقاتها مع دول آسيا لتجاوز تأثير العقوبات الغربية، بينما تستفيد دول مثل الهند والصين من الفرص المتاحة للحصول على النفط بأسعار مخفضة.
قال تجار ومحللون إن صادرات النفط الروسية ستتضرر بشدة من العقوبات الجديدة، مما يدفع الصين والهند إلى الحصول على المزيد من الخام من الشرق الأوسط وأفريقيا والأميركيتين، مما سيعزز الأسعار وتكاليف الشحن.
أعلن تحالف أوبك+ فى ديسمبر الماضي ،عن تمديد تخفيضات إنتاج النفط بمقدار مليوني برميل يوميًا لعام إضافي، ليصبح نهاية عام 2026 بدلًا من 2025، وذلك في إطار جهوده المستمرة لدعم استقرار أسواق النفط العالمية وتعزيز التوازن بين العرض والطلب.
كما قررت الدول الثماني المساهمة في التخفيضات الطوعية لإنتاج النفط، والبالغة 2.2 مليون برميل يوميًا، تمديد الجدول الزمني لإلغاء تلك التخفيضات لمدة إضافية تبلغ 3 أشهر، بحيث تنتهي في بنهاية مارس 2025 بدلاً من الموعد السابق بنهاية ديسمبر الجاري.
أعضاء تحالف أوبك+ يطبقون حاليًا تخفيضات في الإنتاج تبلغ إجمالي 5.9 مليون برميل يوميًا، ما يعادل حوالي 5.7% من الطلب العالمي.
الطقس القارس في أوروبا والولايات المتحدة كان له تأثير ملحوظ على أسواق النفط في الفترة الأخيرة، حيث ساهمت الظروف الجوية غير المعتادة في تعزيز الطلب على الوقود وزيادة الأسعار. فيما يلي أبرز التأثيرات:
تواصل البنوك المركزية الكبرى في الولايات المتحدة وأوروبا وبريطانيا وكندا ونيوزيلندا خفض أسعار الفائدة وتخفيف السياسات النقدية المشددة، بهدف وقف تراجع النشاط الاقتصادي والحفاظ على المكتسبات المحققة. تؤدي أسعار الفائدة المنخفضة عادة إلى خفض تكلفة الاقتراض، وهو ما يمكن أن يعزز النشاط الاقتصادي ويرفع الطلب على النفط.
اتخذت السلطات الصينية خلال الربع الأخير من عام 2024 المزيد من الإجراءات التحفيزية الجديدة لدعم الأنشطة الاقتصادية الضعيفة فى البلاد، وهو ما سوف ينعكس أيضًا بالتحسن فى مستويات الطلب على النفط فى أكبر مستورد للخام فى العالم.
أعلنت السلطات الصينية، أنها ستتبنى سياسة نقدية "ميسرة إلى حد ما"، وفقًا لبيان رسمي صادر عن اجتماع لكبار مسؤولي الحزب الشيوعي، وهو المصطلح الذي استخدمته آخر مرة في عام 2010 عندما سعت إلى دعم التعافي من الأزمة المالية العالمية.
ونقلاً عن المكتب السياسي للحزب الحاكم إن البلاد ستتبنى "سياسة نقدية متساهلة بشكل مناسب" في 2025، إلى جانب سياسة مالية أكثر استباقية لتحفيز النمو الاقتصادي.
يواجه سوق النفط الخام في عام 2025 العديد من التحديات التي قد تؤثر بشدة على أسعاره، وتضم هذه التحديات ما يلي:
عندما نطبّق قاعدة تصحيح فيبوناتشي على الأطر الزمنية المختلفة لسعر النفط، نجد بأن هناك إشارات ترجّح توجّه السعر لاستعادة المسار الصاعد على المدى المتوسط والطويل، فبعد عدة محاولات للوصول إلى مستوى 50% فيبوناتشي لكامل الارتفاع الذي تم قياسه من مناطق القاع التاريخية حول 0.44$ وصولاً إلى القمة المسجّلة عند 126.34$، نجد بأن السعر ارتد صعوداً واخترق مستوى مقاومة مهم يظهر من خلال الرسم البياني الأسبوعي التالي:
يجري السعر محاولات لاختراق مستوى المقاومة الذي تشكّل عند مستوى تصحيح فيبوناتشي 38.2% والمكسور سابقاً، ليشكّل مقاومة مهمة عند 78.25$، حيث يمثّل اختراق هذا المستوى مفتاح تأكيد استمرار الموجة الصاعدة والتوجه لتحقيق أهداف إيجابية تبدأ عند 84.40$ وتمتد إلى مناطق 90.00$ ثم 96.60$ على المدى المتوسط.
مؤشر ستوكاستيك يظهر إشارات سلبية على الإطار الزمني الأسبوعي مما قد يعيق مهمة السعر بتحقيق الاختراق المطلوب لمستوى 78.25$ ويؤجّل تأكيد الاختراق، مشيرين إلى أننا بحاجة للحصول على إغلاق أسبوعي فوق هذا المستوى لتأكيد مواصلة الارتفاع.
من جهة أخرى، وعلى الإطار الزمنية اليومي، نجد بأن السعر بدأ تصحيح صاعد من القاع المسجّل في العام 2023 عند 63.76$، ونلاحظ أن السعر تخطّى مستوى 23.6% فيبوناتشي ليتجه نحو بناء مزيد من الموجة الصاعدة على المدى القصير، مستهدفاً زيارة مستوى 85.70$ كهدف تصحيحي تالي.
واستكمالاً لتطبيق تصحيحيات فيبوناتشي على الأطر الزمنية المختلفة، يظهر لنا الرسم البياني لأربع ساعات بأن الموجة الصاعدة التي بدأها السعر من مناطق 67.05$ واجهت ارتدادات هابطة مؤقتة تبعها استئناف للاتجاه الرئيسي الصاعد، ساهم بدفع السعر نحو الأعلى تشكّل نماذج علم صاعد كما يظهر بالرسم البياني أدناه، والآن، يجري السعر تصحيحاً هابطاً قد يقوده لاختبار مناطق 76.40$ قبل العودة لاستئناف الموجة الصاعدة من جديد.
انحصار التداولات الأخيرة ضمن قناة فرعية هابطة تشكّل نموذج علم استمراري صاعد يعني بأن اختراق 78.90$ سيقدّم حافز إيجابي جيد يدعم فرص باستمرار الاتجاه الصاعد خلال الفترة القادمة، ليتجه نحو تحقيق الأهداف الإيجابية المذكورة أعلاه.
وكخلاصة لما سبق، نشير إلى أن الاتجاه الإجمالي المتوقع للفترة القادمة صاعد، يتأكد باختراق 78.25$ ثم 78.90$، ليحصل على حوافز إيجابي تساهم بالاندفاع نحو مستويات 84.40$ ثم بعيداً إلى مناطق 90.00$ ثم 96.60$.
بالمقابل، من الضروري الانتباه إلى أن الفشل بتأكيد تخطّي 78.90$ والارتداد هبوطاً لكسر مستوى 74.60$ سيجبر السعر على التحوّل إلى الانخفاض وتكبّد خسائر جديدة قد تصل إلى مناطق 63.40$ على المدى القصير.
يظهر الرسم البياني لأربع ساعات بأن الموجة الصاعدة التي بدأها السعر من مناطق 67.05$ واجهت ارتدادات هابطة مؤقتة تبعها استئناف للاتجاه الرئيسي الصاعد، ساهم بدفع السعر نحو الأعلى تشكّل نماذج علم صاعد كما يظهر بالرسم البياني أدناه، والآن، يجري السعر تصحيحاً هابطاً قد يقوده لاختبار مناطق 76.40$ قبل العودة لاستئناف الموجة الصاعدة من جديد.
وكخلاصة لما سبق، نشير إلى أن الاتجاه الإجمالي المتوقع للفترة القادمة صاعد، يتأكد باختراق 78.25$ ثم 78.90$، ليحصل على حوافز إيجابي تساهم بالاندفاع نحو مستويات 84.40$ ثم بعيداً إلى مناطق 90.00$ ثم 96.60$.
بالمقابل، من الضروري الانتباه إلى أن الفشل بتأكيد تخطّي 78.90$ والارتداد هبوطاً لكسر مستوى 74.60$ سيجبر السعر على التحوّل إلى الانخفاض وتكبّد خسائر جديدة قد تصل إلى مناطق 63.40$ على المدى القصير.
وكخلاصة لما سبق، يشير التحليل الفني إلى أن الاتجاه الإجمالي المتوقع للفترة القادمة صاعد، مع تأكيدات ضرورية عند مستويات 78.25$ و78.90$ لدعم استمرار الاتجاه الصاعد وتحقيق الأهداف الإيجابية. ومع ذلك، يجب الانتباه إلى مستويات الدعم الحرجة عند 74.60$ و63.40$ في حال حدوث انعكاسات سلبية.
يُعد الاتجاه الإجمالي المتوقع للفترة القادمة صاعدًا بناءً على التحليل الفني، مع ضرورة مراقبة مستويات الدعم والمقاومة الحيوية لضمان تحقيق الأهداف المرجوة وتجنب المخاطر المحتملة.
2025-01-15 14:46PM UTC
تقدم سعر عملة بونك (Bonk) خلال تداولاته الأخيرة على المستويات اللحظية، وذلك على اثر ثبات مستوى الدعم الحالي 0.00002479$، ما أكسبه بعضاً من الزخم الإيجابي الذي ساعده على تحقيق تلك المكاسب، والتي يهدف من خلالها تعويض جزء مما تكبده من خسائر سابقة، كما يحاول في الوقت نفسه تصريف البعض من تشبعه البيعي الواضح بمؤشرات القوة النسبية، خاصة مع بدء توارد الإشارات الإيجابية منها، وسط تداولاته بمحاذاة خط ميل تصحيحي هابط على المدى القصير، مع تواصل الضغط السلبي بسبب تداولاته دون متوسطه المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة.
لهذا نحن نرجح عودة هبوط سعر العملة خلال تداولاته القادمة، خاصة في حالة كسره للدعم السابق ذكره 0.00002479$، ليستهدف بعدها مستوى الدعم المحوري 0.00001506$.
الاتجاه المتوقع للتداولات القادمة: مرجح انخفاضه