2019-09-02 13:49PM UTC
أعلن بنك الإمارات دبي الوطني، اليوم الإثنين، عن تسلمه كافة الموافقات الرقابية والداخلية اللازمة لزيادة نسبة تملك الأجانب من 5% إلى 20%.
وكشف البنك، في بيان لموقع "دبي" المالي، عن نيته لزيادة نسبة تملك الأجانب إلى 40% مستقبلاً.
وقال البنك، إنه سيسعى للحصول على الموافقات اللازمة من المساهمين والهيئات الرقابية ذات الصلة في الوقت المناسب.
وتجدر الإشارة إلى أن البنك حقق صافي ربح بعد الضريبة بلغ 4.7 مليار درهم خلال الربع الثاني من العام الجاري، مقابل صافي ربح بلغ 2.6 مليار درهم حلال الربع الثاني من العام 2018.
وحقق البنك خلال الربع الثاني من العام الجاري، ربحا من بيع حصة في شركة مُسيطر عليها بشكل مُشترك بقيمة 2.1 ميار درهم.
وعلى النحو ذاته، حقق البنك صافي ربح بلغ 7.5 مليار درهم خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل صافي ربح بلغ 5 مليار درهم حلال النصف الأول من العام 2018.
2019-09-02 13:48PM UTC
أغلقت أسواق الأسهم والسندات في الولايات المتحدة اليوم حيث تشهد البلاد عطلة رسمية بمناسبة الاحتفال بـ"عيد العمال"، وسوف تعود "وول ستريت" للعمل غداً الثلاثاء.
وكانت مؤشرات الأسهم الأمريكية قد أغلقت جلسة الجمعة على ارتفاع وحققت مكاسب أسبوعية هي الأكبر منذ يونيو/حزيران في حين سجلت خسائر شهرية في أغسطس/آب.
يأتي ذلك مع استمرار عدم اليقين في الأسواق العالمية بشأن مخاطر الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين.
كما ساد قلق آخر في الشهر الماضي في "وول ستريت" وهو المخاوف حيال ركود محتمل في الاقتصاد الأمريكي نتيجة انقلاب منحنى العائد على السندات.
2019-09-02 13:38PM UTC
أعلنت شركة الشرق الأوسط لصناعة وإنتاج الورق "مبكو" عن تجديد وزيادة اتفاقية تسهيلات بنكية، متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، مع بنك سامبا بقيمة 100 مليون ريال سعودي.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الإثنين، إن قيمة التمويل الجديد 100 مليون ريال سعودي بعد زيادة 50 مليون ريال سعودي لقيمة الاتفاقية السابقة.
وبحسب البيان، يعتبر التمويل بمثابة تسهيلات دوارة تجدد كل عام بتاريخ 30 يونيو 2020، علماً بأن اتفاقية التسهيلات مضمونة بسند لأمر بقيمة التسهيلات لصالح البنك.
وتستهدف الشركة من التسهيلات هو تمويل رأس المال العامل للشركة وتلبية متطلبات الأعمال الأخرى، علماً بأنه لا يوجد أطراف ذات علاقة في الاتفاقية.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي خسائر بلغ 4 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 28.9 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.
وأرجعت الشركة تحقيق الخسائر خلال الربع الثاني إلى انخفاض أسعار البيع، وزيادة مصاريف البيع والتوزيع، والمصاريف العمومية والادارية، وخسارة انخفاض قيمة الذمم المدينة، وخسارة القيمة العادلة للأدوات المالية المشتقة.
وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 1.8 مليون ريال خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 57 مليون ريال في النصف المقابل من 2018، بنسبة تراجع بلغت 96.9%.
2019-09-02 13:26PM UTC
ظلت أسعار الخام الدولي "نفط خام برنت" على تراجعها افتتاح السوق الأمريكية الاثنين لتواصل خسائرها لليوم الثاني على التوالي ، بفعل تصاعد مخاوف تفاقم الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين ، عقب دخول التعريفات الأمريكية الجديدة حيز التنفيذ الفعلي ،ويكبح الخسائر بيانات إيجابية عن قطاع الصناعات التحويلية الصيني.
وبحلول الساعة 13:22جرينتش تراجع خام برنت إلى مستوي 58.70$ للبرميل من مستوي الافتتاح 59.14$ ،بعدما سجل أعلى مستوي 59.24$ ،وأدنى مستوي 58.62$.
فقدت العقود الآجلة لخام برنت يوم الجمعة نسبة 3.1% ، فى أول خسارة خلال أربعة أيام ، بفعل مخاوف الركود العالمي وضعف الطلب.
بدأت الحكومة الأمريكية يوم الأحد "الأول من أيلول/سبتمبر" فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على الواردات الصينية المتبقية والتي تبلغ نحو 300 مليار$ ، فى أحدث خطوات تصعيد الحرب التجارية.
وكان الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" يفكر جديا فى تأجيل تلك الرسوم لفترة زمنية ليست بالطويلة ، من أجل المساعدة فى تهدئة المخاوف بالأسواق ،وتسريع وتيرة المحادثات التجارية بين أكبر اقتصادين فى العالم.
لكن مع إعلان الصين عن إجراءات انتقامية يوم الجمعة 23 آب/أغسطس بفرض رسوم جمركية تتراوح بين 5% إلى 10% على واردات أمريكية بنحو 75 مليار$ ، عجل تنفيذ الرسوم الأمريكية الجديدة ،بل وتم زيادة تلك الرسوم التعريفية من 10% إلى 15%.
فى الصين أظهرت بيانات رسمية نمو قطاع الصناعات التحويلية بمستوي 50.4 نقطة فى آب/أغسطس ، ليعود سريعا لوتيرة النمو بعد انكماش خلال شهري حزيران/يونيو و تموز/يوليو ،وتوقع الخبراء مستوي 49.8 نقطة ،وسجل القطاع مستوي 49.9 نقطة الشهر السابق.
تلك البيانات الإيجابية تقلص حاليا مخاوف تعمق ركود الأنشطة الصناعية فى ثاني أكبر اقتصاد فى العالم خلال الربع الثالث من هذا العام ،وتحي آمال تحسن الطلب فى أكبر مستورد للنفط بالعالم.