2018-02-13 15:10PM UTC
كشفت مجموعة الأهلي القابضة الإماراتية عن مشاركة بنك دبي الإسلامي في ترتيب تمويل لها بقيمة 1.25 مليار درهم.
وأوضحت المجموعة في بيان اطلعت عليه "أخبار اليوم" أن هناك ثلاثة بنوك أخرى شاركوا بدور الممولين بالقرض وهم "مصرف عجمان، ومصرف الهلال، ونور بنك".
وأشارت إلى أن التمويل سيستخدم في أعمال توسعة أوتليت مول بدبي.
وأوضحت أنه سيتم افتتاح التوسعة الجديدة من المول والتي تقع على مساحة 3 ملايين قدم مربعة في الربع الأخير من العام 2019، لتضاف للمساحة الحالية والتي تقدر بـ 1.1 مليون قدم مربعة من المباني.
وأضافت أن التوسعة تتضمن أيضاً مجموعة من الخدمات ومنها هايبر ماركت ودور سينما، وعددا من الطوابق التي تشتمل على مجموعة من متاجر التجزئة.
والأهلي القابضة هي شركة إماراتية ناتجه عن تحالف من الشركات العالمية التي تعمل في مختلف القطاعات وأبرزها الاستثمار العقاري، البناء والتشييد، والهندسة والبنى التحتية، وتجارة التجزئة، والتكنولوجيا والشؤون اللوجستية، وقطاعات الترفيه والإعلام ومراكز اللياقة البدنية، والفنادق والضيافة، والمشروعات التنموية المبتكرة.
وقال عدنان شلوان، الرئيس التنفيذي لبنك دبي الإسلامي، في وقت سابق إن البنك يستهدف تحقيق نمو في التمويل بنسبة تتراوح من 10% إلى 15% خلال العام الحالي.
وكشفت النتائج المالية للبنك، عن ارتفاع الأرباح بنسبة 11.11% خلال العام 2017 لتصل إلى 4.5 مليار درهم، مقابل صافي أرباح بلغ 4.05 مليار درهم خلال 2016.
2018-02-13 15:03PM UTC
أصدر بنك أبوظبي الأول، تقريره السنوي "آفاق الاستثمار العالمي في عام 2018"، والذي يتناول البيئة الاقتصادية والاستثمارية العالمية الحالية، ويشمل تحليلات لخبراء من مختلف قطاعات البنك.
ووفقاً لنتائج التقرير، الذي اطلعت "أخبار اليوم" على نسخة منه، تشير توقعات بنك أبوظبي الأول إلى ارتفاع في النمو الاقتصادي العالمي إلى 4.0% لعام 2018 تقوده اقتصادات الدول المتقدمة في بداياته، في الوقت الذي يقود فيه الاحتياطي الفيدرالي الأميركي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة لتعود إلى مستوياتها الطبيعية، مع توقعات بوصول مستوى الاحتياطي الفيدرالي إلى 3% في أوائل عام 2020 (بتضخم يقارب 1%).
ويرى التقرير أنه يجب ألا تؤثر هذه النسبة على أداء الأسهم، التي تعتبر فئة الأصول المفضلة لدى البنك خلال عام 2018.
ويتوقع الفريق القائم على التقرير ارتفاعاً في مستوى تقلبات أسعار الأسهم، في حين يتوقع أن يرتفع أداء أسهم الشركات العاملة في قطاع التكنولوجيا خلال العام.
ويتوقع فريق استراتيجيات الاستثمار في بنك أبوظبي الأول تقديرات إيجابية للأرباح عموماً خلال العام 2018، مما يساعد في خفض تقييم الأسهم.
ويوصي الفريق بتركيز الاستثمارات في أسهم منطقة آسيا والمحيط الهادي (عدا اليابان) حيث من المتوقع أن تسجل أفضل أداء للأسهم.
بينما يوصي الفريق بخفض تركيز الاستثمار في السندات الحكومية للأسواق الناشئة، مع توقع أن يضع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي (البنك المركزي الأميركي) ثلاثة ارتفاعات في أسعار الفائدة في عام 2018، وارتفاعين على الأقل في عام 2019.
أما بالنسبة لأسعار الصرف الأجنبية، فيتوقع بنك أبوظبي الأول ارتفاعاً في أسعار الفائدة الأميريكية لتحقق بعض الثبات في أسعار صرف الدولار مقابل العملات الأخرى الرئيسية.
أما من ناحية أسعار النفط الخام، فيتوقع البنك أن يكون الحد الأعلى لسعر برميل النفط الخام (برنت) حوالي 70 دولارا أمريكي للبرميل في عام 2018، وبحد أدنى لا يتجاوز سعر 50 دولارا أميركي.
2018-02-13 15:00PM UTC
تذبذبت أسعار البلاديوم في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الأمريكية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة على التوالي من أدنى مستوياتها منذ 25 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي مع توالي ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الرابعة من أعلى مستوياته منذ 23 من كانون الثاني/يناير الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الأمريكية أكبر اقتصاد في العالم اليوم الثلاثاء.
في تمام الساعة 02:39 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت أسعار البلاديوم بنسبة 0.07% لتتداول حالياً عند 985.83$ للأونصة بالمقارنة مع الافتتاحية عند 985.15$ للأونصة، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.50% إلى مستويات 89.75 مقارنة بالافتتاحية عند 90.21.
هذا وتابعنا في وقت سابق اليوم هذا وقد تابعنا حديث عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك كليفلاند الاحتياطي الفيدرالي لوريتا ميستر عن التوقعات الاقتصادية والسياسة النقدية في إفطار الشؤون القانونية لغرفة التجارة دايتون التجارية، وجاء ذلك عقب أظهر قراءة مؤشر الاتحاد الوطني للأعمال المستقبلية اتساعاً إلى ما قمته 106.9 مقابل 104.9 في كانون الأول/ديسمبر، متفوقة على التوقعات عند 106.2.
وتترقب الأسواق عن الاقتصاد الأمريكي وفي وقت لاحق من هذا الأسبوع الكشف عن بيانات التضخم وفقاً لقراءة مؤشر أسعار المستهلكين ومؤشر أسعار المنتجين بالإضافة إلى الكشف عن قراءة مبيعات التجزئة التي تمثل أكثر من نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي، وصدور بيانات القطاع الصناعي وسوق الإسكان وصولاً إلى ثقة المستهلكين هناك.
بخلاف ذلك، نود الإشارة لأن أسعار البلاديوم الذي يعد واحد من أندر المعادن النفيسة على الأرض (30 مرة أكثر ندرة من الذهب) والذي يستخدم بالأساس في المحولات الحفازة لتنظيف عوادم السيارات، استطاعت في نهاية الأسبوع الماضي وقف بشكل مؤقت على أقل تقدير مسيرات الارتداد الموسعة من الأعلى لها على الإطلاق مع دخل مؤشر الدولار الأمريكي في عمليات تصحيحية من ارتداده من الأدنى له في أكثر من ثلاثة أعوام.
ويذكر أن مصرف ستاندرد تشارترد تطرق مسبقاً لاحتمالية أن يشهد سوق البلاديوم عجز في المعروض خلال عام 2017 بنحو 563 ألف أونصة مقارنة بعجز بواقع 459 ألف أونصة في عام 2016، مع أعربه عن توقعاته بأن تنتعش أسعار البلاديوم لاحقاً، الأمر الذي عكسته الأسعار بشكل ملحوظ عقب ذلك مع ارتفاعها لمستويات قياسية جديدة في مطلع العام الجاري 2018 عقب ارتفاعها بأكثر من 50% في عام 2017.
2018-02-13 14:56PM UTC
كشف عثمان سلطان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للاتصالات المتكاملة "دو"، المدرجة بسوق دبي المالي عن سعي شركته تعزيز الاستثمارات في إنترنت الأشياء.
وأضاف في مقابلة مع "العربية" على هامش فعاليات القمة العالمية للحكومات، أن "دو" شريك استراتيجي في مبادرات أساسية في التحول الرقمي.
وأضاف: أن المحتوى الرقمي في تغير مستمر، لذ فالتحدي هو في السعة والأسعار في خدمات الاتصالات اللاسلكية.
وبين أن "طموح" دبي الذكية هو من أكثر المنظومات المتكاملة في العالم عن المدن الذكية، علماً بأن الإمارات هي من أكثر دول العالم انتشارا في استخدام التطبيقات وفي مجال البنى التحتية للاتصال، سواء الاتصال من خلال شبكات الاتصال أو الـwifi.
ويُقصد إنترنت الأشياء الجيل الجديد من الإنترنت الذي يتيح التفاهم بين الأجهزة المترابطة مع بعضها (عبر بروتوكول الإنترنت). وتشمل هذه الأجهزة الأدوات والمستشعرات والحساسات وأدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة وغيرها.
ويتخطى هذا التعريف المفهوم التقليدي وهو تواصل الأشخاص مع الحواسيب والهواتف الذكية عبر شبكة عالمية واحدة ومن خلال بروتوكول الإنترنت التقليدي المعروف.
وما يميز إنترنت الأشياء أنها تتيح للإنسان التحرر من المكان، أي أن الشخص يستطيع التحكم في الأدوات دون الحاجة إلى التواجد في مكان محدّد للتعامل مع جهاز معين.
وكانت "دو" قد حققت صافي أرباح بلغ 1.28 مليار درهم إماراتي خلال التسعة أشهر الأولى من 2017 مقابل صافي أرباح بلغ 1.38 مليار درهم إماراتي في الفترة المقابلة من 30 سبتمبر 2016.