2016-07-13 13:55PM UTC
كشفت النتائج المالية لمصرف عجمان، المُعلنة اليوم الأربعاء، عن ارتفاع أرباحه بنسبة 19.6% خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو من العام 2016.
ووفقاً لبيان منشور على موقع السوق، حقق البنك صافي ربح بلغ 32.71 مليون درهم مقابل صافي أرباح بلغت 27.36 مليون درهم عن الربع الثاني من العام 2015.
وحقق البنك صافي إيرادات تشغيلية بلغت 121.97 مليون درهم مقابل صافي إيرادات تشغيلية بلغت 114.68 مليون درهم خلال الربع المماثل من العام الماضي.
وعلى الصعيد ذاته حقق البنك صافي ربح بلغ 62.72 مليون درهم في الستة أشهر الأولى من العام 2016، مقابل صافي ربح بلغ 53.22 مليون درهم بالفترة المقابلة، وبارتفاع نسبته 17.3%.
وارتفع صافي الإيرادات التشغيلية إلى 235.06 مليون درهم مقابل 213.67 مليون درهم خلال الفترة المماثلة من العام الماضي.
وكان البنك قد حقق ارتفاعاً في الأرباح خلال الربع الأول من العام 2016 بلغ 30%، وسجل صافي ربح بلغ 30 مليون درهم مقابل 25.9 مليون درهم عن الربع المماثل من العام 2015.
2016-07-13 13:54PM UTC
شهد اليورو ارتفاع خلال تداولات اليوم الأربعاء وذلك بعد أن فقد مكاسبه يوم أمس مقابل الدولار، يأتي هذا الأداء الإيجابي من قبل العملة الأوروبية الموحدة نتيجة لتراجع مستويات الدولار مقابل العملات الرئيسية الأمر الذي شجع اليورو على الارتفاع.
يتداول زوج اليورو مقابل الدولار حالياً عند المستوى 1.1091 وذلك بعد أن سجل أعلى مستوى عند 1.1098 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.1057 بينما قد سجل أدنى مستوى عند 1.1040.
ارتفاع اليورو خلال تداولات اليوم يأتي في ظل تزايد الإقبال على المخاطرة في الأسواق المالية والارتفاع الذي تشهد مؤشرات الأسهم الأوروبية والعالمية مع تزايد التفاؤل في الأسواق بشأن الاقتصاد الأمريكي.
من جهة أخرى فقد تراجع الدولار مقابل العملات الرئيسية خلال تداولات اليوم وذلك بعد أن سجل اعلى مستوياته في أربعة أشهر خلال تداولات الأسبوع الأمر الذي زاد من عمليات البيع من أجل التصحيح على الدولار.
يتداول مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية حالياً عند المستوى 96.37 وذلك بعد أن سجل ادنى مستوى عند 96.32 وكان قد افتتح تداولات اليوم عند المستوى 96.54 مسجلا أعلى مستوى في ثلاثة أشهر عند 96.61. يأتي هذا بعد أن انخفض مؤشر الدولار يوم امس ليسجل أدنى مستوى منذ بداية الأسبوع عند 96.04.
2016-07-13 13:51PM UTC
أوضح المحلل المالي في شركة الاستثمار كابيتال إيراهيم الحربي، في مقابلة مع قناة العربية اليوم الأربعاء أن نسبة القروض بالنسبة للودائع لدى البنك "السعودي الفرنسي" تجاوزت النسبة المسموح بها وهي 90% حيث ارتفعت إلى 93.5% في الربع الثاني من العام الحالي مقارنة بـ87% في الفترة نفسها من العام 2015،الأمر الذي سيدفع البنك إلى تعزيز ودائعه في الفترة المقبلة.
وأكد الحربي بأنه على الرغم من تراجع ودائع العملاء بنحو 3% فإن محفظة القروض لدى البنك ارتفعت بوتيرة أعلى بنسبة 3.5%.
وأرجع الحربي السبب وراء لجوء البنك إلى تخفيض مصاريفه التشغيلية إلى ارتفاع نسبة مخصصات الديون المشكوك بتحصيلها بشكل طفيف خلال الربع الأول والثاني.
وقال الحربي إن "السعودي الفرنسي" استطاع مواصلة إعادة تدوير أصوله، بحيث انخفضت الاستثمارات بنحو 40% في إطار دعم الإقراض.
وكشفت النتائج المالية للبنك السعودي الفرنسي، المُعلنة اليوم الأربعاء، عن ارتفاع أرباحه بنسبة 3.15% إلى 1.048 مليار ريال خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو من العام 2016.
وكان البنك قد حقق ارتفاعاً في الأرباح خلال الربع الأول من العام 2016 بلغ 2.67%، وسجل صافي ربح بلغ 1.078 مليار ريال مقابل 1.050 مليار ريال عن الربع المماثل من العام 2015.
2016-07-13 13:38PM UTC
قال رئيس مجلس إدارة الشركة جرير للتسويق محمد العقيل في اتصال هاتفي مع قناة "العربية" إن السبب وراء تراجع أرباح الشركة بنهاية الربع الثاني من العام الجاري إلى عدة عوامل، أبرزها تراجع المبيعات المكتبية على أثر تراجع قطاع الشركات والجملة التي تدخل في المناقصات، إضافة إلى لجوء الشركة إلى تخفيض هامش الربح لتكسب حصة أكبر في السوق الخليجية في ظل الظروف الاقتصادية الحالية.
وتراجعت أرباح شركة جرير للتسويق بنسبة 17% في الربع الثاني من العام الحالي على أساس سنوي، لتحقق 128.5 مليون ريال، وهو رقم يقل عن متوسط توقعات المحللين البالغ 155مليون ريال.
وأشارت الشركة إلى أن مبيعاتها سجلت تراجعاً طفيفاً بنسبة 1.1% إلى 1.4 مليار ريال، إلا أن انخفاض هامش الربح وزيادة مصروفات البيع والتوزيع أديا إلى تراجع الأرباح في ظل سعي الشركة لتعزيز حصتها السوقية.
وأضاف العقيل ، أن لانخفاض القدرة الشرائية لدى المواطن السعودي أثرا على تراجع أرباح الشركة، ولكنه يشير أيضاً إلى أن الشركة عمدت إلى تخفيض الأسعار لتوسيع حصتها في المنطقة، ما انعكس سلباً على هامش الأرباح.
وأوضح أن ما تشهده الأسواق الخيلجية حالياً من تذبذبات، دفع الشركة إلى اتباع استراتيجية جديدة تقوم على زيادة الإعلانات والعروض للمحافظة على موقعها، ما أدى إلى زيادة مصروفات البيع والتوزيع.
وكانت الشركة قد لفتت إلى تأثرها بانخفاض مبيعات الالكترونيات بسبب أداء مبيعات الهواتف الذكية، إضافة إلى عوامل موسمية تتعلق بتغيير التقويم الدراسي، مؤكداً أنه لن يكون هناك أي تأثير لانخفاض المبيعات على خططها التوسعية.