كشفت شركة نخيل العقارية عن الانتهاء من 80% من أعمال إنشاء فندق برج نخلة جميرا.

وأوضحت الشركة في بيان اطلعت عليه "أخبار اليوم" أنها انتهت حاليا من بناء 42 طابقا بالفندق، وتعتزم الانتهاء من الطوابق الباقية المخصصة للسكن خلال الربع الأول من العام الجاري.

ويشمل البرج فندقا فاخرا ومساكن ومنصة مشاهدة في قلب جزيرة نخلة جميرا.

وسيضم فندق سانت ريجيس 289 غرفة إلى جانب 432 وحدة سكنية في البرج، والعديد من المطاعم ومرافق الترفيه.

وكان علي راشد لوتاه، رئيس مجلس إدارة شركة نخيل العقارية المملوكة لحكومة دبي، توقع أن تسجل الشركة أرباحا تعادل أو تزيد قليلاً على ما حققته في نهاية السنة المالية 2016 والتي بلغت نحو 5 مليارات درهم.

وقال لوتاه إن البيانات المالية الأولية في العام المنصرم تشير إلى أن الشركة حافظت على أدائها القوي في شتى القطاعات العاملة فيها كالتطوير العقاري والاستثمار وإدارة الأصول إلى جانب الضيافة ما سينعكس على نتائجها المالية في 2017 بين النمو أو الاستقرار عند نفس مستويات 2016.

وأشار إلى أن "نخيل"تعتمد سياسة واضحة وخطة ثابتة في إدارة عملياتها وأنشطتها الأمر الذي ينعكس بشكل إيجابي على تحقيق الأهداف المستقبلية.

شهدت مؤشرات الأسهم الأسيوية تحركات ضعيفة خلال تداولات اليوم الاثنين مع بداية الأسبوع وذلك مع سيطرة الحذر على أداء الأسواق تحسبا لأي تحرك جديد لأسواق الأسهم بعد انهيار مستوياتها خلال الأسبوع الماضي.

الين الياباني ارتفع اليوم في ظل غياب الأسواق اليابانية بسبب عطلة، الأمر الذي يعكس استمرار الطلب على الملاذ الآمن في الأسواق المالية، مع ترقب المستثمرين لبيانات التضخم الأمريكية هذا الأسبوع.

مؤشرات الأسهم الصينية شهدت ارتفاع خلال تداولات اليوم حيث شهد مؤشر CSI 300 ارتفاع بنسبة 0.24 % ليربح 9.28 نقطة ويصل إلى المستوى 3,849.93 كما انخفض مؤشر شنغهاي بنسبة 0.05 % ليخسر 1.64 نقطة ويصل إلى المستوى 3,128.21

بينما شهد مؤشر هانج سينج لأسهم هونج كونج ارتفاع بنسبة 0.39 % ليشهد إضافة 115.44 نقطة ويصل إلى المستوى 29,622.86 كما ارتفع مؤشر كوسبي لأسهم كوريا الجنوبية بنسبة 0.82 % ليربح 19.34 نقطة ويصل إلى المستوى 2,383.11

أما عن مؤشر NZX 50 لأسهم نيوزيلندا فقد انخفض بنسبة 0.11 % ليخصم 8.85 نقطة ويصل إلى المستوى 8,083.52 من ناحية أخرى انخفض مؤشر S&P/ASX 200 لأسهم استراليا بنسبة 0.33 % ليفقد 19.47 نقطة ويصل إلى المستوى 5,818.50

أوصى مجلس إدارة شركة العربية للطيران بتوزيع 10% من رأسمال الشركة كأرباح للمساهمين عن العام الماضي، أي بمقدار 10 فلوس لكل سهم.

وقالت الشركة في بيان اطلعت عليه "أخبار اليوم" إنه سيتم طرح هذه التوصية التي تم التقدم بها خلال اجتماع مجلس إدارتها للتصديق عليها من قبل المساهمين خلال اجتماع الجمعية العمومية العادية المقبل.

وسجلت الشركة أرباحا سنوية بنهاية العام الماضي بلغت 662 مليون درهم بزيادة نسبتها 30% مقارنة بـ 509 مليون درهم بالعام 2016.

وبلغت إيرادات الشركة العام الماضي 3.74 مليار درهم، وهي مقاربة لما حققته في العام السابق له عند 3.77 مليار درهم.

أظهرت النتائج المالية لشركة العربية للطيران تحولها للربحية في الربع الرابع من 2017، مقارنة بخسائر في نفس الفترة من العام 2016.

وبحسب بيان اطلعت عليه "أخبار اليوم" حققت الشركة صافي أرباح خلال الربع الرابع من 2017 بلغت 26 مليون درهم إماراتي، مقارنة بخسائر بلغت 33 مليون درهم لنفس الفترة من العام قبل الماضي.

وارتفعت الإيرادات بنسبة 5.4% خلال الربع الرابع 2017 لتصل إلى 858 مليون درهم مقارنة بـ 814 مليون درهم خلال نفس الفترة من العام 2016.

ونقلت الشركة على متن طائراتها ما يزيد عن مليوني مسافر في الربع الأخير من العام 2017، مسجلة معدلاً مرتفعاً لإشغال المقاعد بلغ 78%.

وسجلت الشركة أرباحا سنوية بنهاية العام الماضي بلغت 662 مليون درهم بزيادة نسبتها 30% مقارنة بـ 509 ملايين درهم بالعام 2016.

وبلغت إيرادات الشركة العام الماضي 3.74 مليار درهم، وهي مقاربة لما حققته في العام السابق له عند 3.77 مليار درهم.

ونقلت الشركة على متن طائراتها ما يزيد عن 8.5 مليون مسافر في العام 2017 في حين لا تزال الناقلة تحافظ على معدلها المرتفع لنسبة إشغال المقاعد–نسبة عدد المسافرين إلى عدد المقاعد المتاحة –الذي بلغ 79% خلال هذه الفترة.

وكانت الشركة قد أضافت 21 خطاً جديداً إلى شبكة وجهاتها العالمية في العام 2017 انطلاقاً من مراكز عملياتها الرئيسية الخمس في دولة الإمارات، والمغرب، ومصر، والأردن.

وتسلمت الشركة أيضاً 4 طائرات جديدة خلال العام ليصل حجم أسطولها إلى 50 طائرة من طراز "إيرباص A320"، تسير رحلاتها إلى أكثر من 140 وجهة عالمية في مختلف أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا وأوروبا.

وسجلت الشركة أرباحا في فترة التسعة أشهر من العام 2017 بلغت  637 مليون درهم بزيادة نسبتها 18% مقارنة بـ 542 مليون درهم بالفترة ذاتها من العام الماضي.