أعلن بنك بوبيان عن حصوله، اليوم الإثنين، على موافقة نهائية من بنك الكويت المركزي على إصدار صكوك  بقيمة لا تتجاوز 1 مليار دولار أمريكي أو ما يعادلها بالعملات الأخرى.

وأفاد البنك، في بيان لبورصة "الكويت"، بحصوله أيضاً على موافقة المركزي على طرح الإصدار الأول منه بقيمة لا تتجاوز 500 مليون دولار أمريكي أو ما يُعادلها بالعملات الأخرى. 

وأشار البنك إلى أن الموافقة سيكون لها تأثير إيجابي على وضع السيولة وتنويع مصادر التمويل طويلة الأجل مع تعزيز النسب الرقابية المرتبطة بالتعليمات الصادرة عن البنك المركزي الكويتي.

يُذكر أن بوبيان حصل، في 4 نوفمبر الجاري، على موافقة هيئة أسواق المال الكويتية على برنامج لإصدار صكوك بقيمة لا تتجاوز مليار دولار أو ما يُعادلها بالعملات الأخرى.

وفي أواخر أكتوبر الماضي، أعلن البنك عن حصوله على موافقة بنك الكويت المركزي (المبدئية) على برنامج لإصدار الصكوك المُشار إليها.

وكانت أرباح بنك بوبيان قد ارتفعت 12.3% في الربع الثالث من العام الجاري، لتصل إلى 16.36 مليون دينار كويتي، كما ارتفعت الأرباح بالتسعة أشهر الأولى من العام 12.2% مُسجلة 45.23 مليون دينار كويتي.

وسعت أسعار الخام الدولي "نفط خام برنت" من تراجعها مع افتتاح السوق الأمريكية الاثنين لتتخلي عن أعلى مستوى فى شهرين المسجل فى وقت سابق من تعاملات يوم الجمعة ، مع نشاط ملحوظ لعمليات التصحيح وجني الأرباح ، لكن تظل الأسعار مرشحة لمزيد من الصعود ، بعد تجدد آمال الصفقة التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

انخفض خام برنت إلى مستوي 62.80$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 63.36$ ، وسجل أعلى مستوي عند 63.56$. 

عند تسوية الأسعار يوم الجمعة ،حققت العقود الآجلة لخام برنت ارتفاعا بنسبة 1.8% ، وسجلت أعلى مستوى فى شهرين عند 63.62$ للبرميل.

وعلى صعيد تعاملات الأسبوع الماضي ،حققت أسعار النفط العالمية ارتفاعا بمتوسط 0.75% ، فى ثاني مكسب أسبوعي على التوالي ،بعد تعليقات إيجابية عن المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

قال وزير التجارة الأمريكي "ويلبور روس" فى مقابلة على شبكة فوكس بيزنس يوم الجمعة إن هناك احتمالية مرتفعة للغاية لتوصل الولايات المتحدة إلى اتفاق نهائي للمرحلة الأولى من الصفقة التجارية مع الصين.

وأعلنت وكالة الأنباء الرسمية فى الصين "شينخوا"يوم الأحد أن بكين وواشنطن أجرتا محادثات "بناءة" بشأن التجارة فى مكالمة هاتفية عالية المستوي يوم السبت ،لكنها لم توضح الكثير من التفاصيل.

وتعد التطورات حول المحادثات التجارية الأمريكية الصينية ،واجتماع منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك" فى أوائل الشهر المقبل ،أكبر حدثين يتم التركيز عليهما فى أسواق النفط خلال الفترة القادمة.

كشفت النتائج المالية الأولية للشركة الكويتية البحرينية للصيرفة الدولية، المُعلنة اليوم الإثنين، عن ارتفاع أرباحها بنسبة 234.6% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2019.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق الكويت المالي، بأنها حققت صافي ربح- خاص بمساهمي الشركة الأم- بلغ 114.2 ألف دينار مقابل أرباح بلغت 34.1 ألف دينار في الربع المقابل من 2018.

كذلك ارتفعت أرباح الشركة التشغيلية إلى 345.2 ألف دينار مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغ 256.1 ألف دينار خلال الربع المقابل من 2018.

ويعود الارتفاع في الأرباح بالربع الثالث من العام الجاري إلى زيادة عدد التحويلات حلال العام الحالي ومد ساعات العمل بفروع الشركة مما انعكس على ارتفاع إيرادات الشركة.

وتراجعت الإيرادات التشغيلية إلى 620.1 ألف دينار بالربع الثالث، مُقابل إيرادات تشغيلية بلغت 529.5 ألف دينار بالربع المُقابل من العام 2018.

وعلى النحو ذانه، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 240 ألف دينار خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 64.9 ألف دينار في الفترة المقابل من 2018، بنسبة ارتفاع بلغت 270%.

أعلنت شركة الصناعات الكيميائية الأساسية "بي سي آي" عن تدشين وبدء أعمال مشروع إنتاج الكلورين ومشتقاته في مدينة الجبيل الصناعية بطاقة إنتاجية تبلغ 70 ألف طن سنوياً، بتاريخ اليوم الإثنين الموافق 18 نوفمبر الجاري.

وأشارت الشركة، في بيان لموقع "تداول" الماضي، إلى حدوث تغيير فى تكاليف تنفيذ المشروع من 520 مليون ريال الى 685 مليون ريال.

وتعود أسباب الزيادة في التكاليف الى إضافة بعض المنشئات اللازمة للمشروع وارتفاع تكلفة الإنشاءات الخاصة بالمشروع نتيجة ارتفاع تكلفة المقاولين.

وتتوقع الشركة الانتهاء من إنشاء المشروع بنهاية مارس 2021، علماً بأن أسباب التأحير عن التاريخ المُعلن سابقاً هي الرغبة في الإنتهاء من التصاميم الهندسية قبل البدأ في العمل.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 15.3 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 9.3 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.

وأرجعت الشركة الارتفاع في الأرباح خلال الربع الثالث إلى انخفاض تكلفة المبيعات كما يعود الارتفاع فى صافي الربح والربح التشغيلي خلال الربع الحالي الى إنخفاض المصرفات العمومية والادارية.

وعلى النحو الآخر، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 31.1 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 38.3 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2018، بنسبة تراجع بلغت 18.8%.