ترسية عقد على شركة تابعة لمجموعة بيوت القابضة لصالح نفط الكويت بقيمة 3.15 مليون دينار

FX News Today

2025-06-12 12:10PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت شركة بيوت القابضة المدرجة في بورصة الكويت، عن ترسية عقد على شركة بيت الموارد الكويتي لخدمات وإدارة الموارد البشرية التابعة لها، من قبل شركة ناقلات نفط الكويت إحدى شركات نفط الكويت.

 

ووفقا لبيان الشركة على بورصة الكويت اليوم الخميس، يتضمن العقد توفير خدمات توريد العمالة، لمدة 3 سنوات، بقيمة تعاقدية تبلغ 3.15 مليون دينار.

 

ونوهت الشركة إلى أن الربح المتوقع من العقد يتراوح بين 3% إلى 5% خلال فترة تنفيذ العقد.

 

وأعلنت شركة بيوت القابضة، بتاريخ 25 مايو 2025، عن قيام شركة بيت الموارد الكويتي لخدمات الموارد البشرية، التابعة لها، بتوقيع عقد خدمات موارد بشرية لشركة نفط الكويت بقيمة 2.8 مليون دينار.

أنماط التقنية السعودية توقع عقدين وتتسلم أمر شراء بقيمة إجمالية 61.72 مليون ريال

Fx News Today

2025-06-12 12:02PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت شركة أنماط التقنية عن توقيع عقدين مع كل من المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية ووزارة السياحة، واستلام أمر شراء من الشركة السعودية للكهرباء، بقيمة إجمالية تبلغ 61.72 مليون ريال.

 

ووفقا لبيانات منفصلة من الشركة على موقع السوق السعودية "تداول" اليوم الخميس، تم توقيع عقد مع وزارة السياحة لتطوير منصة لأنظمة الحاويات، لمدة 36 شهرا بقيمة تبلغ 24.76 مليون ريال (ﺷﺎﻣلة ﺿرﯾﺑﺔ اﻟﻘﯾﻣﺔ المضافة).

 

كما وقعت الشركة عقدا مع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، لإنشاء مكاتب إدارة التراخيص للاتجار بالكائنات الفطرية في الأسواق، لمدة تتراوح بين 6 و7 أشهر، حسب الموقع، بقيمة إجمالية تبلغ 19.74 مليون ريال.

 

وأعلنت شركة أنماط التقنية، كذلك عن استلام أمر شراء من الشركة السعودية للكهرباء، لمشروع توحيد قاعات الاجتماعات للشركة السعودية للكهرباء - المرحلة 2، بقيمة تبلغ 17.22 مليون ريال.

 

ونوهت الشركة إلى أن الأثر المالي لهذه العقود سينعكس بداية من النصف الثاني من عام 2025.

سعر البيتكوين ينخفض مقترباً من 107 آلاف دولار مع تصاعد المخاطر الجيوسياسية

Fx News Today

2025-06-12 11:55AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

انخفض سعر العملة الرقمية البيتكوين (BTC) خلال تداولات اليوم الخميس ليتداول دون مستوى 108,000 دولار، مواصلاً تراجعه من اليوم السابق، في ظل تزايد حدة التوتر في منطقة الشرق الأوسط. لكن وعلى الرغم من الأجواء القاتمة التي تسيطر على الأسواق، تواصل الشركات العامة تعزيز طلبها على بيتكوين.


تصاعد المخاطر في الشرق الأوسط يعزز النفور من المخاطرة


شهد سعر بيتكوين تراجعًا طفيفًا يوم الأربعاء وأغلق دون مستوى 109,000 دولار، ليستمر في الانخفاض خلال جلسة التداول الأوروبية يوم الخميس. وتُعزى هذه الحركة إلى تصاعد التوتر في الشرق الأوسط، حيث أفاد تقرير "كوبيسي ليتر" يوم الخميس بأن مسؤولين أمريكيين تلقوا معلومات تفيد بأن إسرائيل مستعدة تمامًا لشن عملية ضد إيران.


وقد أدّت هذه المخاطر الجيوسياسية المتصاعدة إلى تدفق المستثمرين نحو الأصول الآمنة، وهو ما لا يصب في مصلحة أصول مثل بيتكوين. وشهد الذهب ارتفاعًا طفيفًا حيث بلغ زوج XAU/USD مستوى 3,386 دولارًا في الجلسة الآسيوية المبكرة يوم الخميس، مما يشير إلى توجه المستثمرين نحو الملاذات الآمنة. كما ارتفع سعر النفط إلى 69 دولارًا للبرميل للمرة الأولى منذ مارس.


وفي سياق مشابه، تصاعدت الحرب الروسية الأوكرانية يوم الخميس مع تكثيف روسيا قصفها، ووصفت تلك العمليات بأنها إجراءات انتقامية من هجمات أوكرانية سابقة، تحديدًا عبر موجة جديدة من هجمات الطائرات المُسيّرة على مدينة خاركيف، ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا. ومن شأن هذه المخاطر المتعددة أن تشكل ضغوطًا سلبية على أسعار العملات الرقمية.


الغموض التجاري يزيد الضغط على البيتكوين


أوضح المحلل "هاريش منغاني" من منصة FXStreet أن ردّ الفعل الأولي للأسواق تجاه التطورات الإيجابية في المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين كان قصير الأمد، وذلك بسبب تهديدات جديدة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية.


وقال ترامب إنه سيفرض معدلات جمركية أحادية الجانب وسيخطر الشركاء التجاريين بذلك خلال أسبوعين، قبيل الموعد النهائي في 9 يوليو. وأدى هذا الغموض إلى حالة من الحذر بين المستثمرين، مما انعكس سلبًا على الأصول ذات المخاطر العالية، بما فيها بيتكوين.


رغم التوترات: اهتمام الشركات بالبيتكوين يتزايد


رغم تزايد النفور من المخاطرة، واصلت الشركات العامة دعمها لبيتكوين. فقد أعلنت شركة "ميركيوري فاينتك هولدينغ" (Mercurity Fintech Holding Inc.) يوم الأربعاء عن خطتها لجمع 800 مليون دولار لإنشاء احتياطي استراتيجي طويل الأمد من البيتكوين.


وفي اليوم نفسه، كشفت "غيم ستوب" (GameStop) عن نيتها جمع 1.75 مليار دولار من خلال إصدار خاص لسندات قابلة للتحويل تستحق في عام 2032. وكانت الشركة قد أضافت 4,710 بيتكوين إلى احتياطياتها بين 3 مايو و10 يونيو، في أعقاب إصدار سندات بقيمة 1.3 مليار دولار في مارس.


ويُظهر هذا الاهتمام المتزايد من قبل الشركات ببيتكوين كأصل استراتيجي أنه يكتسب مزيدًا من الشرعية، ما يعزز احتمالات اعتماده على المدى الطويل.


وبحسب بيانات SoSoValue، فقد سجلت صناديق البيتكوين المتداولة في البورصة (ETFs) في الولايات المتحدة تدفقات نقدية داخلة بلغت 164.57 مليون دولار يوم الأربعاء، وهو ثالث يوم على التوالي من التدفقات الإيجابية هذا الأسبوع.


توقعات سعر البيتكوين: مؤشرات على ضعف الزخم الصعودي


فشل سعر بيتكوين في إعادة اختبار أعلى مستوياته التاريخية عند 111,980 دولارًا بعد موجة صعود حادة يوم الاثنين، وانخفض تدريجيًا حتى يوم الأربعاء، ليستمر تداوله دون 108,000 دولار حتى وقت كتابة التقرير يوم الخميس.


وإذا استمر التراجع، فمن المحتمل أن يعيد السعر اختبار مستوى الدعم اليومي عند 106,406 دولارًا. وإذا أغلقت الأسعار دون هذا المستوى، فقد يمتد الهبوط نحو متوسط الحركة الأسي لـ50 يومًا عند 102,471 دولارًا.


ويُظهر مؤشر القوة النسبية (RSI) قراءة عند 54 ويتجه نزولًا نحو المستوى المحايد 50، مما يشير إلى تلاشي الزخم الصعودي. ولاستمرار الاتجاه الهابط، يجب أن ينخفض RSI إلى ما دون 50.


أما على الرسم البياني اليومي، فتظهر خطوط مؤشر تقارب وتباعد المتوسطات المتحركة (MACD) وهي تقترب من بعضها البعض، ما يعكس حالة من التردد بين المتداولين. وفي حال حدوث تقاطع هبوطي، فإن ذلك قد يشير إلى إشارة بيع ويدعم الاتجاه الهبوطي المتوقع.

الدولار يهبط إلى أدنى مستوى له في ثلاث سنوات بعد تهديدات جديدة من ترامب

Fx News Today

2025-06-12 11:14AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

دفعت أحدث التهديدات التجارية من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الدولار إلى أدنى مستوى له في ثلاث سنوات يوم الخميس، مع تزايد المخاوف بشأن التجارة والجغرافيا السياسية، مما زاد من الضغوط على العملة الأمريكية. وقد تراجع الدولار بعد أن أبلغ ترامب الصحفيين بأنه سيرسل رسائل إلى شركاء تجاريين يحدد فيها معدلات رسوم جمركية جديدة خلال الأسابيع القليلة المقبلة، مع اقتراب نهاية فترة التوقف التي دامت 90 يومًا على ما يُعرف بـ"الرسوم التبادلية" الشهر المقبل.


وانخفض الدولار بنسبة 0.8% مقابل سلة من العملات التي تشمل الجنيه الإسترليني واليورو. وهذا التراجع يعني أن العملة الأمريكية هبطت إلى ما دون أدنى مستوى وصلت إليه بعد موجة "تحرير" الرسوم الجمركية التي أطلقها ترامب في أوائل أبريل، لتسجل بذلك أضعف مستوياتها منذ مارس 2022.


وقال ديريك هالبني، محلل في بنك MUFG: "تصريحات ترامب تشير بالتأكيد إلى تصعيد متجدد في التوترات التجارية قبل الموعد النهائي الرسمي".


كما كان المستثمرون بصدد تقييم الهدنة التجارية بين الولايات المتحدة والصين التي أُعلن عنها يوم الأربعاء، إضافة إلى تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة وإسرائيل وإيران، حيث سمحت إدارة ترامب للعسكريين بمغادرة الشرق الأوسط.


توترات وتهديدات


وقال ترامب للصحفيين يوم الأربعاء: "سنرى ما سيحدث. لا يمكنهم (إيران) امتلاك سلاح نووي، الأمر بسيط جدًا".


ورغم استمرار التوترات التجارية في الضغط على الدولار، تعافت الأسهم من التراجع الحاد الذي شهدته في أبريل، حيث اقترب مؤشر S&P 500 في الأيام الأخيرة من تسجيل مستوى قياسي جديد. وأشارت أسواق العقود الآجلة إلى انخفاض بنسبة 0.5% لمؤشر وول ستريت يوم الخميس. كما تراجعت الأسهم في أوروبا، حيث انخفض مؤشر Stoxx Europe 600 بنسبة 0.9%.


وساهمت بيانات التضخم الأمريكية التي جاءت أقل من المتوقع يوم الأربعاء في زيادة الضغوط على الدولار هذا الأسبوع، إذ فتحت الباب أمام إمكانية خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي بشكل أسرع. وتُظهر أسواق العقود الآجلة أن السوق يتوقع بالكامل خفضين في أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية لكل منهما خلال هذا العام.


وعلى النقيض من ذلك، دفعت الإشارات الصادرة عن البنك المركزي الأوروبي الأسبوع الماضي، والتي توحي بأنه قد يكون اقترب من نهاية دورة خفض الفائدة، إلى ارتفاع اليورو. حيث صعد إلى 1.160 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ نوفمبر 2021.


وقد زاد هذا التحرك من حدة تراجع الدولار، الذي فقد حوالي 10% من قيمته هذا العام، وسط مخاوف اقتصادية متزايدة بسبب الحرب التجارية، إلى جانب القلق من ارتفاع العجز وعلامات على قيام بعض المستثمرين بتقليص تعرضهم للأصول الأمريكية. كما زادت حالة القلق بسبب بند في الميزانية يسمح للحكومة بزيادة الضرائب على الاستثمارات الأجنبية.


وقال تريفور غريثام، رئيس قسم الأصول المتعددة في شركة Royal London Asset Management: "الأجانب يبيعون كل ارتفاع في الدولار بسبب الفوضى في السياسات وارتفاع الدين وتهديدات أخرى لاستثماراتهم".


من جانبه، قال فاسيليوس غكيوناكيس، كبير الاقتصاديين في شركة Aviva Investors، إن ضعف الدولار "لا يزال لديه مجال كبير للمزيد من التراجع"، مضيفًا أن "التحول عن استثنائية الولايات المتحدة يرفع من علاوة المخاطر الأمريكية ويضغط على قيمة الدولار".


وفي سياق منفصل، أظهر تقرير عن التضخم الاستهلاكي في الولايات المتحدة صدر يوم الأربعاء أن الضغوط السعرية العامة ظلت محتواة في مايو، ويرجع ذلك في الغالب إلى انخفاض تكاليف البنزين والسيارات والإسكان. ومع ذلك، يتوقع معظم الاقتصاديين أن يرتفع التضخم مع بدء تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية في الظهور.


وقد لامس الدولار، الذي فقد حوالي 10% من قيمته مقابل سلة من العملات هذا العام، أدنى مستوياته منذ أواخر أبريل، وهو ما يمثل أدنى مستوى له في ثلاث سنوات.


وفي يوم الأربعاء، أعلنت الإدارة الأمريكية عن سحب أفرادها العسكريين من الشرق الأوسط بسبب ارتفاع المخاطر الأمنية في المنطقة، مما أدى إلى ارتفاع أسعار النفط بنسبة 4% مؤقتًا قبل أن تعود إلى التراجع.


وقال كريس سيسكلونا، الاقتصادي في شركة Daiwa Capital: "تصاعد التوترات يمثل مخاطرة كبيرة، لكنها ليست في صلب توقعات أحد. لذلك يجب مراقبة الوضع، وإذا حدث تصعيد حقيقي، فستصاب الأسواق بالذعر وسيكون لذلك انعكاسات على أسعار النفط".


ومن جانبها، قالت إيران إنها لن تتخلى عن حقها في تخصيب اليورانيوم، وفقًا لما نقلته رويترز عن مسؤول إيراني رفيع يوم الخميس، مضيفًا أن "دولة صديقة" في المنطقة حذرت طهران من احتمال تعرضها لضربة عسكرية من إسرائيل.


رسائل باللون الأحمر والأبيض والأزرق


وفي خطوة أضافت جرعة أخرى من عدم اليقين إلى الأسواق، قال ترامب إن الولايات المتحدة سترسل خلال أسبوع إلى أسبوعين رسائل توضح شروط الاتفاقيات التجارية إلى عشرات الدول، والتي يمكنهم قبولها أو رفضها.


وقالت شاروا تشانانا، كبيرة استراتيجيي الاستثمار في بنك Saxobank: "قد لا يكون أمام الأسواق خيار سوى الرد على تهديدات ترامب الجمركية – حتى لو كانت مجرد مناورة للضغط على الآخرين للجلوس إلى طاولة المفاوضات. الفجوة بين حالة (الإقبال على المخاطر) والمخاطر الفعلية في العالم الحقيقي قد اتسعت كثيرًا".


وقد أحدثت سياسات ترامب الجمركية المتقلبة اضطرابًا في الأسواق العالمية هذا العام، مما دفع أعدادًا كبيرة من المستثمرين إلى الخروج من الأصول الأمريكية، خاصة الدولار، بسبب مخاوفهم من ارتفاع الأسعار وتباطؤ النمو الاقتصادي.