2025-04-13 22:01PM UTC
عزز سعر سهم إزدان القابضة (ERES) من مكاسبه خلال تداولاته الأخيرة على المستويات اللحظية، مدعوماً بتوارد الإشارات الإيجابية بمؤشرات القوة النسبية، ليختبر السهم بهذا الارتفاع خط اتجاه تصحيحي هابط على المدى القصير، وقد جاء ذلك بالتزامن مع اصطدامه بمقاومة متوسطه المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة، ما يشكل المزيد من الضغط السلبي الذي يعزز السيناريو السلبي.
لذلك نحن نرجح عودة هبوط سعر السهم خلال تداولاته القادمة، طيلة ثبات مستوى المقاومة 1.027 ريال، ليستهدف مستوى الدعم المحوري 0.894 ريال.
توقعات سعر السهم لهذا اليوم: مرجح انخفاضه
2025-04-13 01:52AM UTC
واصل سعر سهم الشركة السعودية لصناعة الورق (2300) الصعود بتداولاته الأخيرة على المستويات اللحظية، ليتصدر بذلك قائمة أكثر الأسهم ارتفاعاً بالنسبة المئوية، مدعومًا بإشارات فنية إيجابية من مؤشرات القوة النسبية، لينجح السهم بارتفاعه الأخير في اختراق خط ميل فرعي هابط على المدى القصير، وهو اختراق فني مهم يعزز من تغير الاتجاه قصير الأجل نحو الصعود، وقد جاء ذلك بالتزامن مع تخطيه لمقاومة متوسطه المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة، متخلصًا بذلك من الضغوط السلبية التي كانت تقيد تحركاته السابقة، وجاء هذا التحسن مدفوعًا بزيادة ملحوظة في أحجام التداول، ما يضفي مزيدًا من الثقة على هذا التحرك الصاعد.
2025-04-13 01:52AM UTC
قفز سعر سهم الشركة الكيميائية السعودية القابضة (2230) ارتفاعاً في آخر جلساته، مصحوباً بتحسن نسبي في احجام التداول، ومدعوماً بظهور إشارات إيجابية بمؤشرات القوة النسبية، بعد أن وصلت لمناطق تشبع بيعي، ما ساعد السهم على الاستقرار مجدداً فوق مستوى الدعم المحوري 7.80 ريال.
ولكن رغم هذا التحسن اللحظي القوي إلا أن السهم مازال يتحرك ضمن نطاق قناة سعريه هابطة تحد تداولاته السابقة على المدى القصير تعكس استمرار الضغط السلبي، خاصة في ظل بقاءه أدنى متوسطه المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة، وهو ما يحد فرص تأكيد انعكاس الاتجاه.
2025-04-13 01:51AM UTC
سجل سعر سهم جرير (4190) ارتفاعاً قوياً بتداولاته اللحظية الأخيرة، ليتمكن السهم بهذا الارتفاع في التخلص من الضغط السلبي للمتوسط المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة، بالتزامن مع محاولة اختراق خط ميل فرعي هابط على المدى القصير، في إشارة إلى تحوّل محتمل في الاتجاه، وقد جاء هذا الارتفاع بعدما نجح السهم خلال تداولاته السابقة في تصريف البعض من تشبعه الشرائي الذي كان واضحاً بمؤشرات القوة النسبية، مما أتاح له استعادة الزخم بشكل أكثر توازنًا.