2022-05-15 09:05AM UTC
حافظت أرامكو السعودية على استقرار توزيعات الأرباح في الربع الأول من عام 2022، حيث تبلغ توزيعات الأرباح المقرر دفعها للمساهمين في الربع الثاني 70.3 مليار ريال سعودي (18.8 مليار دولار أمريكي).
وحسب بيان للشركة على موقع تداول فإن تاریخ الأحقیة ھو 1443/10/22ھ الموافق 2022/05/23م، على أن تكون الأحقیة للمساھمین المالكین للأسھم یوم الاستحقاق المقیدین في سجل مساھمي المصدر لدى مركز إيداع الأوراق المالية في نھایة ثاني یوم تداول یلي تاریخ الاستحقاق، علما بأن تاریخ التوزیع سيكون 1443/11/09ھ الموافق 2022/06/08م.
بالإضافة إلى ذلك، وافقت الجمعية العامة غير العادية لأرامكو السعودية المنعقدة في 12 مايو على توصية مجلس الإدارة في الربع الأول من عام 2022 برسملة 15 مليار ريال سعودي (4 مليارات دولار أمريكي) من الأرباح المُبقاة ومَنْح سهم مجاني واحد لكل عشرة أسهم قائمة مملوكة للمساهم.
وعليه فقد تم احتساب نسبة التذبذب لسهم الشركة على أساس سعر40.65 ريال لهذا اليوم الأحد، و إلغاء الأوامر القائمة. كما ستقوم شركة مركز إيداع الأوراق المالية (ايداع) بإضافة أسهم المنحة في محافظ المساهمين قبل بداية تداول يوم الثلاثاء 16/10/1443هـ الموافق 17/05/2022م.
وكان مجلس إدارة الشركة قد أوصى إلى الجمعية العامة غير العادية بتوزيع أسهم منح للمساهمين عبر رسملة 15 مليار ريال من الأرباح المبقاة، وذلك بمنح سهم واحد لكل عشرة أسهم يملكها المساهمون.
وذكرت الشركة أنه سيتم رفع رأس المال من 60 مليار إلى 75 مليار ريال برسملة 15 مليار ريال سعودي من الأرباح المبقاة لمنح أسهم اضافية للمساهمين بمعدل سهم لكل عشرة أسهم.
وأشارت إلى أن ذلك يأتي ضمن أهداف الشركة لتعظيم إجمالي العوائد للمساهمين عن طريق توزيع أرباح مستدامة ومتزايدة بما يتماشى مع التطلعات المستقبلية والنمو في التدفق النقدي الحر، وخلق قيمة أعلى على المدى البعيد عن طريق الاستثمار في العديد من الفرص المتاحة للشركة.
وحققت أرامكو صافي أرباح بلغ 148.03 مليار ريال سعودي (39.47 مليار دولار أمريكي) بالربع الأول 2022 مقابل أرباح بلغت 81.44 مليار ريال سعودي (21.72 مليار دولار أمريكي) في الربع الأول من العام الماضي.
2022-05-15 08:46AM UTC
أكد رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين بن حسن الناصر، أنه وبالإضافة إلى أن نتائج العام الماضي كانت متميّزة جدًا على الصعيدين المالي والتشغيلي، واصلت الشركة تقدمها وإنجازاتها وتفاعلها مع الأسواق فجاءت نتائج الربع الأول من هذا العام في مستوى استثنائي، بما يجعلها أقوى أرباح فصلية منذ الطرح العام الأولي للشركة في العام 2019.
وأضاف في بيان للشركة أنها بالإضافة إلى ذلك تُعد هذه الأرباح في الواقع من أقوى الأرباح الفصلية على مستوى العالم. وتواصل أرامكو السعودية التركيز على الإسهام في تلبية الطلب العالمي على الطاقة الموثوقة، مع الاستمرار في رفع مستوى الاستدامة.
وأشار إلى أنه ونظرًا للأهمية البالغة لأمن الطاقة، تنفذ الشركة استثمارات طويلة الأجل، وتزيد طاقتها الإنتاجية من النفط والغاز لتلبية النمو المتوقع في الطلب، إضافة إلى خلق قيمة طويلة الأجل للمساهمين.
"وقد أحرزت الشركة تقدمًا خلال الربع الأول في إستراتيجية التوسع بقطاع التكرير والمعالجة والتسويق بتعزيز أعمالها واستثماراتها الدولية في كلٍّ من آسيا وأوروبا، وهي مستمرة في تطوير فرص تُسهم في تحقيق أهدافها على صعيد النمو.
كما عززت الشركة مكانتها الابتكارية ببدء تشغيل المقر الجديد لمركز إكسبك للأبحاث والتطوير في الظهران وهو الأكبر من نوعه في الشرق الأوسط، وأحد أكبر مراكز البحث والتطوير العالمية. وفي الوقت الذي تتضافر فيه جهودنا مع شركاء محليين ودوليين في مناطق عديدة حول العالم لاستكشاف التقنيات الجديدة والحلول الناشئة، بدءًا من تطوير تقنيات النقل النظيفة وانتهاءً بإنشاء سلاسل قيمة تعتمد على الهيدروجين والأمونيا لتقليل الانبعاثات الكربونية، أشعر بتفاؤل كبير حيال المساهمة الإيجابية التي يمكن أن نقدمها لعملائنا، ولمسيرة التحوّل الذي يشهده مجال الطاقة على مستوى العالم.
وحققت أرامكو السعودية صافي دخل ربع سنوي قياسي بزيادة بنسبة 82%، من 81.4 مليار ريال سعودي (21.7 مليار دولار أمريكي) في الربع الأول من عام 2021 إلى 148.0 مليار ريال سعودي (39.5 مليار دولار أمريكي) في الربع الأول من العام الحالي، وجاء هذا الارتفاع مدفوعًا في المقام الأول بارتفاع أسعار النفط الخام وأحجام بيعه، وتحسّن هوامش أرباح أعمال التكرير والمعالجة والتسويق.
وبلغت التدفقات النقدية من الأنشطة التشغيلية 143.0 مليار ريال سعودي (38.2 مليار دولار أمريكي) في الربع الأول من العام الحالي في مقابل 99.3 مليار ريال سعودي (26.5 مليار دولار أمريكي) في الربع الأول من عام 2021، كما شهدت التدفقات النقدية الحرة* زيادة نسبتها 68% على أساس سنوي مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي لتصل إلى 114.9 مليار ريال سعودي (30.6 مليار دولار أمريكي)، وتواصل الشركة تعزيز مركزها المالي، مع انخفاض نسبة المديونية* للشركة إلى 8.0% في 31 مارس 2022، من 14.2% في 31 ديسمبر 2021. ويعود الانخفاض في نسبة المديونية إلى ارتفاع النقد وما يماثله، والذي يُعزى في المقام الأول إلى التدفقات النقدية التشغيلية القوية، والعائدات النقدية ذات الصلة بصفقة شبكة خطوط أنابيب الغاز التابعة لأرامكو السعودية.
تماشيًا مع الإطار المالي القوي للشركة والتركيز على مرونة رأس المال، خفّضت أرامكو السعودية إجمالي قروضها بشكل أساس من خلال السداد المسبق لصندوق الاستثمارات العامة في يناير، حيث تم خفض إجمالي أوامر الدفع المستحقة بمقدار 30 مليار ريال سعودي (8 مليارات دولار أمريكي) الصادرة فيما يتعلق بصفقة الاستحواذ على حصة 70% في (سابك). وقد أدّى ذلك إلى انخفاض في تكاليف التمويل.
وبلغت النفقات الرأسمالية في الربع الأول 28.4 مليار ريال سعودي (7.6 مليار دولار أمريكي)، وما زالت أرامكو السعودية تتوقع نمو حجم النفقات الرأسمالية حتى منتصف العقد تقريبًا، لدعم تحقيق إستراتيجية الشركة على المدى الطويل.
واصلت الشركة تقدمها في برنامج تحسين محفظتها وأتمت صفقة لتأجير شبكة خطوط أنابيب الغاز المملوكة لها وإعادة استئجارها مع اتحاد شركات استثمارية تقوده شركة "بلاك روك للأصول الثابتة" وشركة حصانة الاستثمارية، واستحوذ اتحاد الشركات الاستثمارية بموجب الصفقة على حصة نسبتها 49% في شركة أرامكو لإمداد الغاز، وهي شركة تابعة لأرامكو السعودية تأسست حديثًا، وبلغت عائدات الصفقة التي حصلت عليها أرامكو السعودية مقدمًا 58.1 مليار ريال سعودي (15.5 مليار دولار أمريكي).
حافظت أرامكو السعودية على موثوقية أدائها في قطاع التنقيب والإنتاج، حيث بلغ متوسط إنتاجها الإجمالي من المواد الهيدروكربونية 13.0 مليون برميل مكافئ نفطي في اليوم خلال الربع الأول من عام 2022.
وحافظت الشركة كذلك على سجلها الاستثنائي كمُورِّد عالمي موثوق للطاقة، إذ بلغت نسبة موثوقية تسليم الشحنات للعملاء خلال الربع الأول 99.9%.
في مجال أعمال قطاع التنقيب والإنتاج، أحرزت أرامكو السعودية تقدمًا في استكمال مشروعي ضغط الغاز في الحوية وحرض، ومن المقرر أن يبدأ العمل بهما بحلول نهاية عام 2022 كما عملت الشركة على تطوير مشروع توسعة معمل الغاز في الحوية، وهو جزء من برنامج زيادة إنتاج الغاز في حرض، والذي من المتوقع أن يبدأ العمل به في عام 2023 ومن المتوقع أن يضيف طاقة إجمالية تصل إلى 1.3 مليار قدم مكعبة قياسية يوميًا من الغاز الخام.
حصل مشروع منيفة التابع للشركة على جائزة مشروع العام في مجال التنقيب والإنتاج عن النفط في حفل توزيع جوائز الشرق الأوسط للطاقة 2022. وتواصل أرامكو السعودية إظهار ريادتها في كلٍّ من مجالي التميّز التشغيلي وحماية البيئة من خلال العمل على إدارة وتطوير حقل منيفة.
وواصلت أرامكو السعودية خلال الربع الأول إحراز التقدم في مشاريع التوسع بقطاع التكرير والمعالجة والتسويق، وشمل ذلك التقدم تعزيز حضورها في كلٍّ من آسيا وأوروبا.
ووافقت الشركة أيضًا على الاستحواذ على حصة نسبتها 30% في مصفاة جدانسك في بولندا التي تبلغ طاقتها التكريرية 210 آلاف برميل يوميًّا، إضافةً إلى الملكية الحصرية لشركة بيع بالجملة مرتبطة بها، ووافقت كذلك على الاستحواذ على حصة نسبتها 50% في مشروع مشترك مع شركة "بي بي" لتسويق وقود الطائرات في بولندا. ويخضع إتمام الصفقتين، صفقة الاستحواذ على حصة في المصفاة البولندية وصفقة الاستحواذ على حصة في شركة "بي كي إن أورلن" لبيع الوقود بالتجزئة بعد اندماجها المقترح مع شركة "غروبا لوتوس"، لموافقات الجهات التنظيمية.
أما في الصين، فقد اتخذت الشركة قرارًا استثماريًا نهائيًا للمشاركة في تطوير مصفاة متكاملة رئيسة ومجمع للبتروكيميائيات، وذلك في إطار مشروع مشترك مع شركتي "نورث هواجين كيميكال إندستريز قروب كوروبوريشن" و"بانجين زينشنغ إندستريال قروب" يشمل إنشاء مصفاة طاقتها 300 ألف برميل في اليوم، ومجمع بتروكيميائيات، رهنًا باستكمال وثائق صفقة المشروع المشترك.
وخلال الربع الأول، أبرمت أرامكو السعودية اتفاقيات تعاون جديدة تسعى من خلالها إلى الاستفادة من شبكة مراكز البحث والتطوير العالمية العائدة لها في إعطاء دفعة لحلول النقل منخفض الانبعاثات، وشملت هذه الاتفاقيات شراكة مع مجموعة "هيونداي موتورز" وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) للتعاون في إجراء أبحاث مشتركة وابتكار وقود متطور للسيارات الكهربائية الهجينة للحدّ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناشئة عنها. ودخلت أرامكو السعودية كذلك في شراكة إستراتيجية طويلة الأجل مع فريق "آستون مارتن أرامكو كوجنيزانت لسباق الفورمولا 1"، ومن خلال البحث والتطوير المشترك، سيتم دعم جهود الفريق لتحقيق الهدف بالوصول إلى الوقود المستدام، إضافة إلى تطوير تقنيات المحركات التي توفر الوقود، والمحركات الهجينة الأكثر كفاءة في رياضة السيارات.
وعملت الشركة أيضًا على توسعة تعاونها الدولي في تطوير حلول لامعدنية بقطاع البناء، بالشراكة مع الأكاديمية الصينية لمواد البناء (CBMA) لإطلاق مركز التميّز والابتكار في المواد اللامعدنية(NEXCEL) في بكين. ويهدف المركز إلى تعزيز تطوير وتطبيق التقنيات اللامعدنية في الهياكل لتقليل الانبعاثات الكربونية، وتوفير التكلفة، ودعم متانة المنشآت وعمرها الافتراضي، إضافة إلى مزاياها البيئية التي تفوق البدائل المعدنية.
وتم تعزيز مرونة سلسلة التوريد في أرامكو السعودية بتوقيع 50 مذكرة تفاهم خلال منتدى ومعرض برنامج تعزيز القيمة المُضافة الإجمالية لقطاع التوريد في المملكة (اكتفاء). بالإضافة إلى تعزيز مرونة الشركة وموثوقيتها وقدرتها التنافسية من حيث التكلفة، يهدف برنامج اكتفاء إلى تحفيز بناء القيمة المحلية، وتعظيم النمو الاقتصادي طويل الأجل، والتنويع، وبناء سلسلة إمداد عالمية المستوى، تسهّل تطوير قطاع طاقة متنوعٍ ومستدام وتنافسي على الصعيدين المحلي والعالمي.
ووقّعت الشركة مذكرة تفاهم لتصبح أحد الشركاء الخمسة المؤسسين للسوق الطوعية لتداول الائتمان الكربوني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (VCM)، التي أنشأها صندوق الاستثمارات العامة. وتُعد هذه السوق هي الأولى من نوعها في المنطقة، وستكون بمثابة منصة للمشاركين لشراء وبيع وتداول شهادات ائتمان مكافئ الكربون التي تم التحقق منها. وتتماشى مع طموح أرامكو السعودية لتحقيق الحياد الصفري في انبعاثات الغازات المسبّبة للاحتباس الحراري في النطاقين (1و2) وذلك في مرافق أعمالها التي تملكها وتديرها بالكامل بحلول عام 2050.
تجدر الإشارة إلى أن "أرامكو كانت قد حققت صافي ربح في العام 2021 بلغ 412.4 مليار ريال مقابل 183.76 مليار ريال أرباح الشركة في عام 2020، وبنسبة ارتفاع 124.42%.
2022-05-15 08:07AM UTC
كشفت البيانات المالية لشركة الزیت العربیة السعودیة "أرامكو السعودیة"، المُعلنة اليوم الأحد ارتفاع صافي الأرباح بنسبة 81.76% خلال الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2022، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021.
وقالت الشركة، في بيان على موقع سوق الأسهم السعودية "تداول"، إنها حققت صافي أرباح بلغ 148.03 مليار ريال سعودي (39.47 مليار دولار أمريكي) مقابل أرباح بلغت 81.44 مليار ريال سعودي (21.72 مليار دولار أمريكي) في الربع الأول من العام الماضي.
وأوضحت الشركة أنه وبذلك سجلت الشركة أرباحًا ربع سنوية قياسية منذ طرحها العام الأولي في عام 2019. وأعلنت أرامكو السعودية أيضًا عن توزيعات أرباح قدرها 70.3 مليار ريال سعودي (18.8 مليار دولار أمريكي) وذلك عن الربع الأول من عام 2022، من المقرر دفعها في الربع الثاني، كما أقرّت توزيع سهم منحة واحد مقابل كل 10 أسهم مملوكة في الشركة. وتأتي هذه النتائج مدعومة بارتفاع أسعار النفط الخام وأحجام بيعه، وتحسّن هوامش أرباح أعمال التكرير والمعالجة والتسويق.
وذكرت الشركة أنه ونظراً لطبیعة أعمال أرامكو السعودیة في مجال البحث والتنقیب والحفر واستخراج المواد الھیدروكربونیة (التنقیب والإنتاج)، فإن قائمة الدخل الموحدة لأرامكوالسعودیة لا تتضمن بند إجمالي الربح.
وحسب البيان بلغ الدخل الآخر المتعلق بالمبيعات 49.89 مليار ريال سعودي للربع الأول من عام 2022 (28.09 مليار ريال سعودي للربع الأول من عام 2021، 42.86 مليار ريال سعودي للربع الرابع من عام 2021) ونتيجة لذلك، فإن إجمالي الإيرادات والدخل الآخر المتعلق بالمبيعات بلغ 516.90 مليار ريال سعودي للربع الأول من عام 2022 (300.16 مليار ريال سعودي للربع الأول من عام 2021، 446.27 مليار ريال سعودي للربع الرابع من عام 2021).
وعلى أساس ربع سنوي، ارتفعت أرباح الشركة بنسبة 21.9%، مقارنة بأرباح الربع الرابع من عام 2021 التي بلغت 121.40 مليار ريال سعودي (32.37 مليار دولار أمريكي).
وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 277.71 مليار ريال بالربع الأول 2022 مقابل أرباح تشغيلية بلغت 151.89 مليار يال بالربع المقابل بارتفاع بلغت نسبته 82.84%.
وارتفعت إيرادات الشركة إلى 467 مليار ريال خلال الربع الأول 2022 مقارنة بـ 272.07 مليار ريال في الربع الأول 2021، بنسبة ارتفاع 71.65%.
تجدر الإشارة إلى أن "أرامكو كانت قد حققت صافي ربح في العام 2021 بلغ 412.4 مليار ريال مقابل 183.76 مليار ريال أرباح الشركة في عام 2020، وبنسبة ارتفاع 124.42%.
وحسب الشركة تعكس هذه الزيادة في المقام الأول تأثيرارتفاع أسعارالنفط الخام، وتوحيد نتائج أعمال سابك لسنة كاملة، والزيادة الكبيرة في هوامش الربح من أعمال التكريروالكيميائيات، مقارنة مع صافي الدخل الذي بلغ 183.76 مليار ريال سعودي (49.00 مليار دولار أمريكي) في عام 2020.
2022-05-15 04:35AM UTC
عمق المؤشر من خسائره كما اشرنا في تقاريرنا السابقة منذ الاسبوع الماضي، حيث اغلق الخميس الماضي عند مستوى 8737 نقطة، مصحوبا بارتفاع ضخم في كمية التداول، وهو ما يعد اشارة سلبية، كما اخترق المؤشر الحد السفلي لمؤشر "Bollinger Bands" وهو ما قد يرسل المؤشر لمستويات قد تصل الى 8600 نقطة كمستوى اول ثم 8000 نقطة كمستوى ثان، شرط بقاء المؤشر اسفل مستوى 9000 نقطة.
ومتوقع ان يكون النطاق السعري خلال اليوم الحالي بين مستوى الدعم هو 8,600 بينما مستوى المقاومة هو 8,868 نقطة