2021-06-07 05:27AM UTC
قامت شركة أرامكو السعودية بتعيين بنوك عالمية في سعيها لطرح أول صكوك إسلامية مقومة بالدولار. وقد تعرض "أرامكو" ثلاث شرائح من الصكوك المستحقة بآجال ثلاث وخمس وعشر سنوات.
وتعمل "أرامكو" على جمع سيولة لتمويل التزامها بدفع 75 مليار دولار من توزيعات الأرباح، بحسب موقع قناة "العربية" نقلا عن موقع "بلومبرج".
وأكدت تقارير صحيفة صادرة مؤخرا، أن شركة "أرامكو" السعودية ثالث أكثر الشركات ربحية في العالم بعد آبل ومايكروسوفت، تدرس تمويل مدفوعات بمليارات الدولارات لمورديها، في أحدث سلسلة من التحركات من قبل عملاق النفط لتوليد السيولة.
يشار إلى أنه في نوفمبر الماضي، جمعت الشركة 8 مليارات دولار من السندات التقليدية بآجال استحقاق تتراوح بين 3 سنوات و50 سنة.
وارتفعت أرباح أرامكو السعودية في الربع الأول وسط انتعاش في أسواق النفط والغاز العالمية، على الرغم من أن التدفق النقدي الحر ظل منخفضاً للغاية لتغطية توزيعات أرباحها الفصلية البالغ قيمتها 18.75 مليار دولار.
2021-06-07 05:19AM UTC
تذبذبت أسعار البلاتينيوم في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة عشر في واحد وعشرون جلسة من الأعلى لها منذ 23 من شباط/فبراير متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى له منذ 14 من أيار/مايو وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:09 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت أسعار البلاتينيوم 0.04% لتتداول حالياً عند 1,168.93$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,169.36$ للأونصة، مع العلم، أن أسعار البلاتينيوم استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 1,169.33$ للأوتصة، بينما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.03% إلى 90.12 مقارنة بالافتتاحية عند 90.15.
هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد الصيني أكبر اقتصاديات آسيا وثاني أكبر اقتصاد عالمياُ، صدور قراءة الميزان التجاري والتي أظهرت اتساع الفائض إلى 296 مليار يوان أي ما يعادل 45.5$ مليار مقابل 277 مليار يوان أي ما يعادل 42.9$ مليار في آذار/مارس الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت لفائض 266 مليار يوان أي ما يعادل 50.5$ مليار، وذلك مع تباطؤ نمو الصادرات بصورة فاقت التوقعات وتسارع نمو الواردات دون فاقت التوقعات.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن قراءة مؤشر ائتمان المستهلك والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى 19.5$ مليار مقابل 25.8$ مليار في آذار/مارس، بخلاف ذلك، فقد تابعنا في نهاية الأسبوع الماضي أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدين عن كون تقرير الوظائف لشهر أيار/مايو يظهر بوادر على تقدم في الاقتصاد الأمريكي.
ونود الإشارة لكون 41% من الطلب العالمي على البلاتينيوم يأتي من قطاع صناعية السيارات الذي تضرر مؤخراً وبالأخص في أوروبا من جراء تابعيات تفشي فيروس كورونا، بينما 31% من الطلب على البلاتينيوم يأتي من قطاع المصوغات التي شهد مؤخراً انتعاش نظراً لتراجع أسعار البلاتينيوم بشكل ملحوظ أمام الذهب لما دون النصف مؤخراً وذلك على الرغم من كون البلاتينيوم أندر 30 مرة من الذهب وكان في مطلع هذا القرن ضعف ثمن الذهب.
ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثه بالأمس في تمام 02:07 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 172.63 مليون حالة مصابة ولقي نحو 3,718,683 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الأربعاء الماضي، أكثر من 1,638 مليون جرعة.
2021-06-07 05:07AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار النفط في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداد عقود خام نيمكس من الأعلى لها منذ 17 من تشرين الأول/أكتوبر 2018 وارتداد عقود حام برنت من الأعلى لها منذ 21 من أيار/مايو 2019 وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى له منذ 14 من أيار/مايو وفقاً للعلاقة العكسية بينهم.
ويأتي ذلك عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستورد للنفط في العالم وأكبر دولة صناعية عالمياً وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك ومنتج للنفط في العالم وفي أعقاب توصية اجتماع أوبك+ الأسبوع الماضي بالالتزام بالخطة الحالية لتخفيف تخفيضات إنتاج النفط.
وفي تمام الساعة 05:45 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار خام النفط "نيمكس" تسليم تموز/يوليو القادم 0.29% لتتداول عند مستويات 69.32$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 69.52$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هايطة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 69.62$ للبرميل.
كما تراجعت العقود الآجلة لأسعار خام "برنت" تسليم آب/أغسطس المقبل 0.45% لتتداول عند 71.50$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند مستويات 71.82$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت التداولات أيضا على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 71.89$ للبرميل، بينما انخفض مؤشر الدولار الأمريكي 0.02% إلى 90.13 مقارنة بالافتتاحية عند 90.15، مع العلم أن المؤشر اختتم تداولات الأسبوع الماضي 90.14.
هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد الصيني أكبر اقتصاديات آسيا وثاني أكبر اقتصاد عالمياُ، صدور قراءة الميزان التجاري والتي أظهرت اتساع الفائض إلى 296 مليار يوان أي ما يعادل 45.5$ مليار مقابل 277 مليار يوان أي ما يعادل 42.9$ مليار في آذار/مارس الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت لفائض 266 مليار يوان أي ما يعادل 50.5$ مليار، وذلك مع تباطؤ نمو الصادرات بصورة فاقت التوقعات وتسارع نمو الواردات دون فاقت التوقعات.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن قراءة مؤشر ائتمان المستهلك والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى 19.5$ مليار مقابل 25.8$ مليار في آذار/مارس، بخلاف ذلك، فقد تابعنا في نهاية الأسبوع الماضي أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدين عن كون تقرير الوظائف لشهر أيار/مايو يظهر بوادر على تقدم في الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا الثلاثاء الماضي انقضاء فعليات اجتماع لجنة المراقبة الوزارية المشتركة للدول المصدرة للنفط أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارج المنظمة وعلى رأسهم روسيا ثاني أكبر منتج للنفط عالمياً أو ما بات يعرف بـ"أوبك+"، والذي تزامن مع التفاؤل الذي ينتاب المستثمرين حيال نمو الطلب على النفط خلال الأشهر المقبلة وبالأخص مع بدء موسم القيادة الصيفي في الولايات المتحدة أكبر مستهلك للنفط عالمياً.
هذا واتفقت أوبك+ على المضي قدماً في زيادة الإنتاج النفطي بأكثر من اثنان مليون برميل يومياً ما بين أيار/مايو وتموز/يوليو، بعد أن تم خفض الإنتاج بواقع 350 ألف برميل يومياً في أيار/مايو على أن تشهد الأسواق زيادة مماثله في حزيران/يونيو قبل أن تشهد الأسواق زيادة 450 ألف برميل يومياً في تموز/يوليو، كما أن المملكة العربية السعودية تتراجع خلال تلك الفترة عن خفضها الطوعي بواقع 1 مليون برميل يومياً الذي فعلته منذ شباط/فبراير.
وزادت المملكة العربية السعودية ثالث أكبر منتج للنفط عالمياً وأكبر منتج لدى منظمة أوبك وأكبر مصدر للنفط في العالم ولدى أوبك، إنتاجها خلال أيار/مايو بواقع 250 ألف برميل يومياً وتزيد إنتاجها بواقع 350 ألف برميل يومياً في حزيران/يونيو، قبل وزيادة 400 ألف برميل يومياً في تموز/يوليو، ويذكر أن وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان أعرب الثلاثاء عن كونه يرى انتعاشاَ قوياً في الطلب على النفط من قبل الولايات المتحدة والصين.
كما نوه الأمير عبد العزيز بن سلمان عقب انقضاء فعليات لجنة المراقبة الوزارية المشتركة لأوبك+ الأسبوع الماضي لكون الوتيرة السريعة للتطعيمات ضد الفيروس التاجي يمكن أن تؤدي إلى توازن سوق النفط العالمي، وجاء ذلك وسط تأكيد منظمة أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارجها على أن الدول الأعضاء في أوبك+ تأخذ في عين الاعتبار احتمالية عودة الإمدادات النفطية الإيرانية خلال الفترة المقبلة.
ووفقاُ للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز والذي صدر الجمعة الماضية، فقد استقرت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة دون تغير عند نحو 359 منصة، وذلك عقب ارتفاعها لأربعة أسابيع على التوالي، ونود الإشارة، لكون المنصات ارتفعت بواقع 117 منصة من الأدنى لها منذ بداء التسجيل في عام 1940 عند 244 منصة في آب/أغسطس 2020.
2021-06-07 04:44AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الذهب في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة في خمسة جلسات من الأعلى لها منذ السابع من كانون الثاني/يناير وسط الاستقرار الإيجابي لمؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 05:25 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم آب/أغسطس القادم 0.32% لتتداول عند 1,888.30$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,894.30$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 1,892.00$ للأوتصة، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.02% إلى 90.17 مقارنة بالافتتاحية عند 90.15.
هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد الصيني أكبر اقتصاديات آسيا وثاني أكبر اقتصاد عالمياُ، صدور قراءة الميزان التجاري والتي أظهرت اتساع الفائض إلى 296 مليار يوان أي ما يعادل 45.5$ مليار مقابل 277 مليار يوان أي ما يعادل 42.9$ مليار في آذار/مارس الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت لفائض 266 مليار يوان أي ما يعادل 50.5$ مليار، وذلك مع تباطؤ نمو الصادرات بصورة فاقت التوقعات وتسارع نمو الواردات دون فاقت التوقعات.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن قراءة مؤشر ائتمان المستهلك والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى 19.5$ مليار مقابل 25.8$ مليار في آذار/مارس، بخلاف ذلك، فقد تابعنا في نهاية الأسبوع الماضي أعرب الرئيس الأمريكي جو بايدين عن كون تقرير الوظائف لشهر أيار/مايو يظهر بوادر على تقدم في الاقتصاد الأمريكي.
ونوه بايدين في المؤتمر الذي عقده الجمعة الماضية في البيت الأبيض للتعقيب على بيانات سوق العمل للشهر الماضي، لكون نشاط التصنيع هو الأقوى منذ 15 عاماً، مضيفاً أنه "لا يوجد بلد في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تنمو أسرع منا، الآن 52% من الأمريكيين ملقحين بالكامل، التقدم الاقتصادي والصحي بسبب البرامج الحكومية"، مع الإفادة بأن "في الأسابيع القادمة، ستتخذ الإدارة إجراءات لمعالجة مخاوف سلسلة التوريد".
وفي سياق أخر، تابعنا خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي تصريحات وزيرة الخزانة الأمريكية والمحافظة السابقة لبنك الاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين بأن على الرئيس الأمريكي بايدن المضي قدماً في خطط الإنفاق الخاصة به حتى إذا أدى ذلك إلى حدوث تضخم يستمر حتى العام المقبل، مضيفة أنه بيئة أسعار الفائدة "المرتفعة قليلاً" ستكون "ميزة إضافية".
بخلاف ذلك، تابعنا أيضا خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي تأيد وزراء المالية في مجموعة السبع مقترحاً أمريكياً يدعو الشركات على مستوى العالم إلى دفع ما لا يقل عن 15% ضريبة على الأرباح، وقد أبرمت مجموعة الدول السبع الغنية صفقة تاريخية يمكن أن تساعد البلدان في تحصيل المزيد من الضرائب على عمالقة التكنولوجيا في الولايات المتحدة مثل شركة أمازن وشركة فسبوك.
ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثه بالأمس في تمام 02:07 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 172.63 مليون حالة مصابة ولقي نحو 3,718,683 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الأربعاء الماضي، أكثر من 1,638 مليون جرعة.