2022-02-17 08:16AM UTC
كشفت البيانات المالية للشركة السعودية لأنابيب الصلب، المُعلنة اليوم الخميس، عن تحولها للربحية خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر2021.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 0.9 مليون ريال مقابل خسائر بلغت 34.5 مليون ريال في العام 2020.
وحققت الشركة خسائر تشغيلية بلغت 5.4 مليون ريال مقابل خسائر تشغيلية بلغت 33.2 مليون ريال خلال العام 2020.
وأرجعت الشركة تحقيق الأرباح خلال العام 2021 إلى تسجيل ربح من العمليات غير المستمرة بلغ 18.92 مليون ريال في السنة المالية 2021 مقارنة بتسجيل خسارة من العمليات غير المستمرة بلغت 1.36 مليون ريال في السنة المالية 2020، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى الربح المحقق من بيع الأصول التشغيلية الرئيسية للشركة التابعة المملوكة بالكامل، شركة صناعات التيتانيوم والفولاذ المحدودة.
كذلك انخفضت المصاريف الإدارية الى 27.47 مليون ريال سعودي في السنة المالية 2021 من 41.63 مليون ريال سعودي في السنة المالية 2020، ويرجع ذلك بشكل رئيسي الى انخفاض التكاليف الهيكلية وتعويضات نهاية الخدمة للموظفين.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت خسائر بلغت 0.64 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من 2021، مقابل خسائر بلغت 35.2 مليون ريال في الفترة المُقابلة من العام 2020.
2022-02-17 07:57AM UTC
أظهرت نتائج أعمال شركة الخزف السعودي، المُعلنة اليوم الخميس، ارتفاعاً في الأرباح بنسبة 200.9% خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر2021.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 233.8 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 77.7 مليون ريال في العام 2020.
وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 254.3 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 126.6 مليون ريال خلال العام 2020.
وأرجعت الشركة الارتفاع في صافي الربح خلال العام 2021 إلى الزيادة في الاسعار وانخفاض تكاليف المبيعات. كما شهد العام الحالي زيادة في الايرادات الاخرى بالاضافة الى انخفاض تكاليف التمويل نظراً لسداد جزء من القروض واعادة هيكلة التمويل.
وحققت الشركة ارتفاعاً في الإيرادات إلى 1.53 مليار ريال مقابل إيرادات بلغت 1.51 مليار ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.
وفي بيان مُنفصل أوصى مجلس الادارة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن النصف الثاني من عام 2021 بقيمة 59.873 مليون ريال، بواقع 0.75 ريال للسهم، بما نسبته 7.5% من القيمة الاسمية للسهم.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 186.7 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من 2021، مقابل أرباح بلغت 49.7 مليون ريال في الفترة المُقابلة من العام 2020.
2022-02-17 06:18AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثالثة في ستة جلسات من الأعلى له منذ الرابع من كانون الثاني/يناير، حينما اختبر الأعلى له منذ 11 من كانون الثاني/يناير 2017 أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
في تمام الساعة 06:15 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.22% إلى مستويات 115.20 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 115.46، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 115.11، بينما حقق الأعلى له عند 115.54.
هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد الياباني ثاني أكبر اقتصاد في آسيا وثالث أكبر اقتصاد في العالم صدور قراءة مؤشر طلبات الآلات والتي تسارع وتيرة النمو إلى 3.6% مقابل 3.4% في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت إلى تراجع 2.0%، بينما أوضحت القراءة السنوية للمؤشر ذاته تباطؤ وتيرة النمو إلى 5.1% مقابل 11.6% في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتباطؤ النمو إلى 0.6%.
كما تابعنا صدور قراءة مؤشر الميزان التجاري والتي أظهرت اتساع العجز إلى ما قيمته 2,191 مليار ين مقابل 583 مليار ين في كانون الأول/ديسمبر الماضي، أسوء من التوقعات التي أشارت لاتساع العجز إلى 1,607 مليار ين، كما أوضحت القراءة المعدلة موسمياً للمؤشر ذاته اتساع العجز إلى ما قيمته 0.93 تريليون ين مقابل 0.55 تريليون ين في كانون الأول/ديسمبر، أيضا أسوء التوقعات التي أشارت لتقلص العجز إلى 0.40 تريليون ين.
وجاء ذلك مع أظهر القراءة السنوية للصادرات تباطؤ النمو إلى 9.6% مقابل 17.5% في القراءة السنوية السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتباطؤ النمو إلى 16.5%، كما أوضحت القراءة السنوية للواردات تباطؤ النمو إلى 39.6% مقابل 41.1% في القراءة السنوية السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتباطؤ النمو إلى 37.1%.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر تصريح البناء والتي قد تعكس انخفاضاً إلى نحو 1.74 مليون مقابل ارتفاع 9.8% عند نحو 1.89 مليون في كانون الأول/ديسمبر، وذلك بالتزامن مع أظهر قراءة مؤشر المنازل المبدوء إنشائها استقراراً عند نحو 1.70 مليون والتي عكست ارتفاعاً 1.4% في كانون الأول/ديسمبر.
ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي 12 من شباط/فبراير والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 6 ألف طلب إلى 217 ألف طلب مقابل 223 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، كما قد توضح قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في الخامس من هذا الشهر تراجعاً بواقع 16 ألف طلب إلى نحو 1,605 ألف طلب مقابل 1,621 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة.
كما يأتي ذلك بالتزامن مع الكشف من قبل ثاني أكبر دولة صناعية في العالم عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 19.9 مقابل 23.2 في كانون الثاني/يناير الماضي، وذلك قبل أن نشهد حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك سانت لويس الاحتياطي الفيدرالي جيمس بولارد حيال الاقتصاد والسياسة النقدية في حدث تستضيفه جامعة كولومبيا.
وصولاً إلى حديث عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك كليفلاند الاحتياطي الفيدرالي لوريتا ميستر حيال التوقعات الاقتصادية والنقدية في حدث عبر الإنترنت تستضيفه جامعة نيويورك، ويأتي ذلك عقب ساعات من الكشف عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 25-26 كانون الثاني/يناير والذي تم خلاله البقاء على أسعار الفائدة ما بين الصفر و0.25% والمضي قدماً في خفض برنامج شراء السندات.
2022-02-17 06:13AM UTC
ارتفاع العقود الآجلة لأسعار الغاز الطبيعي بقرابة الثلاثة بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الخامسة من الأدنى لها منذ 21 من كانون الثاني/يناير متغاضية عن استأنف مؤشر الدولار الأمريكي الارتداد من الأدنى له منذ 18 من كانون الثاني/يناير للجلسة السادسة في عشرة جلسات وفقاً للعلاقة العكسية بينهما.
ويأتي ذلك على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي ثاني أكبر منتج للغاز بعد روسيا وثالث أكبر مصدر عالمياً بعد كل من استراليا وقطر والتي تتضمن الكشف عن تقرير إدارة معلومات الطاقة للأسبوع المنقضي في 11 من شباط/فبراير والذي قد يظهر تقلص العجز إلى 203 مليار قدم مكعب مقابل 222 مليار قدم مكعب، ومع تسعير الأسواق لتطورات التوترات الجيوسياسية في شرق أوروبا.
وفي تمام الساعة 06:08 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الغاز الطبيعي تسليم آذار/مارس المقبل 2.71% لتتداول عند مستويات 4.77$ للمليون وحدة حرارية بريطانية مقارنة بالافتتاحية عند مستويات 4.64$ للمليون وحدة حرارية بريطانية، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 4.72$ للمليون وحدة حرارية بريطانية، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.13% إلى مستويات 95.90 مقارنة بالافتتاحية عند مستويات 95.78.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر تصريح البناء والتي قد تعكس انخفاضاً إلى نحو 1.74 مليون مقابل ارتفاع 9.8% عند نحو 1.89 مليون في كانون الأول/ديسمبر، وذلك بالتزامن مع أظهر قراءة مؤشر المنازل المبدوء إنشائها استقراراً عند نحو 1.70 مليون والتي عكست ارتفاعاً 1.4% في كانون الأول/ديسمبر.
ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي 12 من شباط/فبراير والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 6 ألف طلب إلى 217 ألف طلب مقابل 223 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، كما قد توضح قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في الخامس من هذا الشهر تراجعاً بواقع 16 ألف طلب إلى نحو 1,605 ألف طلب مقابل 1,621 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة.
كما يأتي ذلك بالتزامن مع الكشف من قبل ثاني أكبر دولة صناعية عالمياً عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 19.9 مقابل 23.2 في كانون الثاني/يناير الماضي، ويأتي ذلك عقب ساعات من الكشف عن محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي الأخير والذي تم خلاله البقاء على أسعار الفائدة ما بين الصفر و0.25% والمضي قدماً في خفض برنامج شراء السندات.
على الصعيد الأخر، تابعنا بالأمس اتهم حلف شمال الأطلسي (الناتو) روسيا بزيادة عدد القوات التي تجمعها على حدودها مع أوكرانيا وتلي ذلك تقيد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين لتقييم الناتو الذي جاء عقب يوم واحد من أعلن وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو عن قرار بسحب بعض القوات إعادتها إلى وحداتها العسكرية بعد ما وصفه بانتهاء المناورة العسكرية على الحدود مع أوكرانيا.
ويذكر أن وزير الخارجية الأمريكي بلينكين أعرب في مطلع هذا الأسبوع عن كون بلاده بصدد نقل عمليات سفارتها في أوكرانيا من العاصمة كييف إلى مدينة لفيف الغربية، مشيراً إلى "التسارع الكبير في حشد القوات الروسية"، وجاء ذلك عقب تحذير واشنطون من أن موسكو قد تغزو كييف مع العلم، أن روسيا نفت مراراً وتكراراً أنها تخطط لغزو أوكرانيا.
وفي نفس السياق، تابعنا الأسبوع الماضي جهود قادة الاتحاد الأوروبي لحل التوترات الجيوسياسية في شرق أوروبا وبالأخص حيال احتمالية هجوم روسيا على أوكرانيا والتي أسفرت عن تعهد موسكو بعدم زج قواتها التي تفوق 100 ألف جندي على طول الحدود الروسية الأوكرانية إلى داخل الأراضي الأوكرانية واستكمال المفاوضات التي تأمل أن تسفر في نهاية المطاف بتعهد الغرب بضمان عدم ضمن أوكرانيا إلى الناتو.
ويذكر أن مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان حذر الأسبوع الماضي من أن غزو روسيا لأوكرانيا قد يبدأ "في أي يوم الآن" ومن المرجح أن يبدأ "بوابل كبير من الصواريخ والهجمات بالقنابل"، وفي نفس السياق، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) مسبقاً أنها ستنقل بعض قواتها المتمركزة في أوروبا إلى الشرق وتنشر قوات أمريكية إضافية، مما عكس تنامي تصاعد التوترات بين الغرب بقيادة أمريكا وروسيا حيال أوكرانيا.
ونود الإشارة، لكون الكرملين أعلن مسبقاً عن كون وجهات نظر روسيا لم تؤخذ في الحسبان في المقترحات الأمنية الأمريكية، وجاء ذلك قبل تصريحات الرئيس الروسي فيلاديمير بوتين مؤخراً والتي تضمنت أن دول الغرب لم تعالج مخاوف موسكو حيال توسع حلف الناتو قرب الأراضي الروسية وأن الحلف يستغل أوكرانيا في التمدد وتهديد الأمن القومي لموسكو على حد تعبيره آنذاك.
ويذكر أن البيت الأبيض أعلن مسبقاً بأن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تتطلع للتوصل إلى خطة يمكن بموجبها تأمين إمدادات الطاقة لحلفاء أمريكا في أوروبا وذلك في حال خفض روسيا أكبر منتج للغاز وثاني أكبر منتج للنفط عالمياً لصادراتها من النفط والغاز للقارة العجوز رداً على التوترات مع أوكرانيا، مع الإفادة بأن الإدارة الأمريكية تدرس مع منتجي الغاز حول العالم إمكانية تسخير قدرتهم الإنتاجية لتأمين إمدادات الطاقة لأوروبا.
بخلاف ذلك، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها أمس الأربعاء في تمام 04:44 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 414,53 مليون حالة مصابة ولقي نحو 5,832,333 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الثلاثاء الماضي، قرابة 10.23 مليار جرعة.
ونود الإشارة لكون التقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز أظهر الجمعة الماضية ارتفاع منصات الحفر والتنقيب على الغاز الطبيعي العاملة في الولايات المتحدة بواقع 2 منصة إلى نحو 118 منصة، لتعكس الأعلى لها منذ كانون الثاني/يناير 2020، ويذكر أن منصات الحفر والتنقيب على الغاز الطبيعي العاملة في الولايات المتحدة ارتفعت خلال الشهر الماضي بواقع 7 منصات لتعكس أكبر ارتفاع شهري لها منذ كانون الأول/ديسمبر 2018.