قررت شركة مجموعة أنعام القابضة تنفيذ قرار مجلس الوزراء رقم (66)، القاضي بوقف زراعة الأعلاف الخضراء ابتداءً من 25 صفر 1440هـ بمزرعتها بمنطقة الجوف.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع السوق، اليوم الإثنين، بأنها ستقوم بتطبيق استراتيجية وسياسات بديلة لا تؤثر على إيراداتها وذلك من خلال تأجير عدد من المحاور للغير واستحداث زراعات بديلة كالخضروات والفواكه والبطاطس.

وحسب البيان، ستُضيف الشركة نشاط تربية الماشية والأغنام لتحقيق ايرادات إضافية باستغلال مساحات المشروع المتوفقة عن الزراعة مع تشغيل مصنع الأعلاف المركزة لتعويض إيقاف زراعة الأعلاف ودراسة إنشاء البيوت المحمية لزراعة الخضروات.

وجدير بالذكر أن الشركة حققت صافي ربح بلغ 2.1 مليون ريال خلال الربع الثاني من 2018، مقابل صافي خسارة بلغ 5.6 مليون ريال في الربع المقابل من العام 2017.

هذا وحققت الشركة تراجعاً في صافي الخسائر إلى 3.5 مليون ريال خلال النصف الأول من 2018، مقابل صافي خسارة بلغ 10.1 مليون ريال في النصف المقابل من العام 2017.

أعلنت شركة لجام للرياضة عن افتتاح مركزين جديدين بمدينة ينبع، مركز للرجال وآخر للنساء، وذلك بتاريخ أمس الأحد الموافق 4 نوفمبر الجاري.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع السوق، اليوم الإثنين، بأن حجم الاستثمار في هذين المركزين بلغ 36 مليون ريال سعودي.

ووفقاً للبيان، يقع المركزان على طريق الواجهة البحرية بمدينة ينبع، وتبلغ مساحتهما الإجمالية 16442 متر مربع، ويحتوي كل منهما على جميع خدمات وقت اللياقة المعروفة.

وبهذا يكون عدد المراكز التي افتتحتها الشركة خلال العام الحالي 2018 قد بلغ ثلاثة عشر مركزاً، ليصبح إجمالي مراكز شركة لجام للرياضة العاملة داخل وخارج المملكة 116 مركزاً رياضياً.

هذا ومن المتوقع أن يظهر الأثر المالي الناتج عن افتتاح المركزين اعتباراً من الربع الرابع من العام الحالي.

وجدير بالذكر أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 53.8 مليون ريال خلال الربع الثالث من 2018، مقابل صافي أرباح بلغ 43.2 مليون ريال في الربع المقابل من العام 2017. 

هذا وحققت الشركة صافي أرباح بلغ 126.2 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من 2018، مقابل صافي أرباح بلغ 125.7 مليون ريال في الفترة المقابلة من العام 2017.

اعتمدت الجمعية العمومية لشركة الشرق الأوسط للكابلات المتخصصة "مسك"، بجلستها المنعقدة أمس الأحد، الموافقة على مقترح تخفيض رأس المال بنسبة 33.33%.

وأفادت الشركة، في بيان لموقع السوق، اليوم الإثنين، بأن رأس المال سيتم تخفيضه بواقع 200 مليون ريال من 600 مليون ريال إلى 400 مليون ريال، ليتراجع عدد الأسهم من 60 مليون سهم، إلى 40 مليون سهم، وذلك بإلغاء 20 مليون سهم، بواقع سهم لكل 3 أسهم.

وقالت الشركة إنه لا يوجد أي أثر جوهري من تخفيض رأس المال على التزامات أو عمليات أو أداء الشركة المالي أو التشغيلي أو التنظيمي ولن تتغير نسبة ملكية أي مساهم نتيجة تخفيض رأس المال.

وكان مجلس إدارة مسك، قد قرر، في يوليو الماضي، تخفيض رأس مال الشركة بنسبة 33.4% من 600 مليون ريال إلى 399.6 مليون ريال.

ثم قرر مجلس إدارة "مسك"، في أغسطس الماضي، تعديل توصية تخفيض رأس مال الشركة لتصبح بنسبة 33.33% من 600 مليون ريال إلى 400 مليون ريال.

ووفقاً للبيان، سيكون قرار التخفيض نافذاً على جميع مساهمي الشركة المسجلين بسجلات الشركة لدى مركز إيداع الأوراق المالية (إيداع) بنهاية تداول ثاني يوم تداول يلي انعقاد الجمعية العامة غير العادية الذي صدر فيه قرار التخفيض.

وجدير بالذكر أن الشركة حققت صافي خسائر بلغ 34.7 مليون ريال خلال الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2018، مقابل صافي أرباح بلغت 4.3 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2017. 

أظهرت البيانات المالية للشركة الوطنية للرعاية الطبية، المُعلنة اليوم الإثنين، تراجع أرباحها بنسبة 57.6% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2018.

ووفقاً لبيان للشركة منشور على موقع السوق - حققت الشركة صافي أرباح بلغ 11.4 مليون ريال مقابل صافي أرباح بلغ 27 مليون ريال في الربع المقابل من العام 2017. 

وحققت الشركة صافي أرباح تشغيلية بلغت 17.6 مليون ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغ 29.7 مليون ريال في الربع المقابل من العام 2017. 

وعزت الشركة تراجع الأرباح في الربع الثالث من 2018 إلى انخفاض الإيرادات بالإضافة إلى عمل تسوية مع أحد العملاء.

وتراجعت الإيرادات إلى 176.4 مليون ريال في الربع الثالث من العام 2018، مقابل إيرادات بلغت 208.3 مليون ريال بالربع المقابل من 2017.

وعلى نحو آخر، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 57.3 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من 2018، مقابل صافي أرباح بلغ 62 مليون ريال في الفترة المقابلة من العام 2017، وبنسبة تراجع بلغت 7.6%.

وكانت الشركة قد حققت صافي ربح بلغ 45.9 مليون ريال خلال النصف الأول من 2018، مقابل صافي أرباح بلغ 35 مليون ريال في النصف المقابل من العام 2017.