أعلنت مجموعة عبد المحسن الحكير للسياحة والتنمية، اليوم الاثنين، عن آخر مستجدات مشاريع قطاع الفنادق تحت التطوير.

وقالت الشركة- في بيان لموقع سوق "تداول" المالي- إنه تم تسليم فندق بارك ان باي راديسون - الجبيل للمقاول وجاري تنفيذه حيث وصلت نسبة الإنجاز به ما يقارب 40%.

وتتوقع الشركة أن يتم الاستلام المبدئي للمشروع من المقاول خلال النصف الثاني من عام 2017 لإكمال عملية تجهيز الفندق.

الجدير بالذكر أن الفندق يتكون من (160)غرفة وجناح مختلفة الأحجام من فئة (4) نجوم بالإضافة إلى مطعم رئيسي ومواقف سيارات. ومن المتوقع ان يبدأ الاثر المالي للمشروع خلال النصف الأول من عام 2018.

وأشارت الشركة أيضاً إلى أنه قد تم تسليم فندق راديسون بلو - الخبر للمقاول، وجاري تنفيذ الأعمال الإنشائية للفندق.

ويتكون الفندق من (150) غرفة فندقية من فئة (4) نجوم بالإضافة إلى صالة متعددة الأغراض ونادي صحي ومسبح، ومن المتوقع أن يكون التشغيل التجريبي للفندق والأثر المالي له في الربع الأخير من عام 2018.

وكانت المجموعة قد أعلنت في أكتوبر الماضي عن افتتاح مركز ترفيه داخلي جديد للشركة في العاصمة السعودية "الرياض" بمجمع الحمراء مول بالرياض تحت مسمى (سباركيز).

 أوصى مجلس إدارة شركة البابطين للطاقة والاتصالات، اليوم الاثنين، بتوزيع أرباح نقدية عن فترة التسعة أشهر الأولى من العام بقيمة  ريال واحد للسهم.

وقالت الشركة- في بيان لموقع سوق "تداول" المالي- إن إجمالي المبلغ الموزع يبلغ 42.6 مليون ريال.

وذكرت الشركة أن أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المسجلين لدى مركز إيداع الأوراق المالية (تداول) بنهاية تداول يوم الأحد الموافق 4 ديسمبر 2016، على أن تحدد الجمعية العمومية في اجتماعها تاريخ وطريقة توزيع الأرباح.

وكشفت النتائج المالية للشركة عن تحقيق صافي ربح بلغ 116.9 مليون ريال في التسعة أشهر الأولى من العام 2016، مقابل ربح بلغ 98.3 مليون ريال بالفترة المقابلة من العام الماضي، وبتراجع نسبته 18.92%.

ارتفع اليورو بالسوق الأسيوية يوم الاثنين فى مستهل تعاملات الأسبوع مقابل معظم العملات الرئيسية ، محاولا إنهاء أطول سلسلة خسائر يومية مقابل العملة الأمريكية منذ الأزمة المالية العالمية فى 2008 ،ضمن عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى 11 شهرا ،يترقب المستثمرين فى وقت لاحق اليوم شهادة ماريو دراغى محافظ المركزي الأوروبي أمام البرلمان بحثا عن علامات جديدة تخص مستقبل السياسة النقدية فى منطقة اليورو وبرنامج شراء السندات ،وتراجع مؤشر الدولار بفعل عمليات تصحيح وجني أرباح بعد ارتفاعه يوم الجمعة لأعلى مستوى فى 13 عاما ونصف وتحقيقه أكبر مكسب لأسبوعين منذ عام 1988 م.

اليورو

انخفض اليورو يوم الجمعة بنسبة 0.3 بالمئة مقابل الدولار الأمريكي ،فى عاشر خسارة يومية على التوالي ،ضمن أطول سلسلة خسائر يومية منذ أواخر آب / أغسطس من عام 2008 ،مسجلا أدنى مستوى فى 11 شهرا 1.0568 دولارا.

وعلى مدار الأسبوع الماضي فقد اليورو نسبة 2.5 بالمئة مقابل العملة الأمريكية ،فى ثاني خسارة أسبوعية على التوالي ،مع تصاعد المخاوف بشأن تعمق اختلاف السياسة النقدية للبنوك المركزية فى أوروبا والولايات المتحدة ،لصالح تشديد السياسة النقدية الأمريكية وقرب رفع أسعار الفائدة ،فى حين تشير معظم التوقعات إلى استمرار بنك أوروبا المركزية فى تنفيذ سياسة لينة لدعم تعافى الاقتصاد فى منطقة اليورو ودفعه إلى الدخول فى مرحلة النمو والازدهار.

يتداول زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بحلول الساعة 07:25 بتوقيت جرينتش حول مستوي 1.0620 من سعر الافتتاح 1.0590 بعد تسجيله أعلى سعر 1.0623 و أدنى سعر 1.0578.

ارتفع اليورو بالسوق الأسيوية يوم الاثنين مقابل الدولار الأمريكي ،محاولا إنهاء أطول سلسلة خسائر يومية منذ الأزمة المالية العالمية فى عام 2008 ،مستفيدا من عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى 11 شهرا ،هذا ويترقب المستثمرين فى وقت لاحق اليوم تصريحات ماريو دراغى فى إطار شهادته أمام البرلمان الأوروبي.

يتحدث ماريو دراغى بحلول الساعة 16:00 جرينتش أمام البرلمان الأوروبي فى ستراسبورج حول التقرير السنوي للبنك المركزي الأوروبي ،ومن المتوقع أن يقدم علامات جديدة حول مستقبل السياسة النقدية فى منطقة اليورو وبرنامج شراء السندات فى ظل التطورات الأخيرة للاقتصاد الأوروبي وبعد فوز ترامب بالرئاسة الأمريكية وقرب رفع أسعار الفائدة الأمريكية.

الدولار الأمريكي 

أنهي مؤشر الدولار تعاملات الجمعة مرتفعا بنسبة 0.4 بالمئة ،فى عاشر مكسب يومي على التوالي ، مسجلا أعلى مستوى فى 13 عاما ونصف 101.53 نقطة ،مع استمرار عمليات شراء العملة الأمريكية مقابل معظم العملات فى ظل التوقعات القوية لقيام مجلس الاحتياطي الاتحادي برفع أسعار الفائدة فى اجتماع 13-14 كانون الأول / ديسمبر المقبل.

ارتفعت الأسبوع الماضي رهانات التجار لزيادة أسعار الفائدة الأمريكية الشهر المقبل إلى 98 بالمئة من 92 بالمئة ،بعد بيانات قوية عن سوق العمل وقطاع الإسكان وتصريحات جانيت يلين رئيسة الاحتياطي الاتحادي.

حقق مؤشر الدولار ارتفاعا بنسبة 2.5 بالمئة على مدار الأسبوع الماضي ،فى ثاني مكسب أسبوعي على التوالي ،محققا أكبر مكسب لأسبوعين منذ عام 1988 م ،فى ظل توقعات الأسواق أن تحمل سياسات ترامب الاقتصادية تشديدا أسرع لأسعار الفائدة ،حيث تتضمن تلك السياسات توسيع الإنفاق المالي وخفض الضرائب ورفع مستويات التضخم.

قال جيمس بولارد رئيس الاحتياطي الاتحادي "مدينة سانت لويس " إن بعض سياسات ترامب المحتملة قد تساعد فى استعادة الإنتاجية الهاشة فى البلاد.

يتداول مؤشر الدولار بحلول الساعة 07:26بتوقيت جرينتش حول مستوي 101.17 نقطة من مستوي الافتتاح 101.41 نقطة وسجل أعلى مستوي 101.50 نقطة وأدنى مستوي 101.14 نقطة. 

تراجع مؤشر الدولار بالسوق الأسيوية يوم الاثنين فى مستهل تعاملات الأسبوع ،تحت ضغط عمليات التصحيح وجني الأرباح بعد المكاسب الواسعة مؤخرا ،وتشير بعض التوقعات إلى استغلال التجار أي هبوط للعملة الأمريكية خلال الفترة الحالية لبناء مراكز شرائية جديدة ،فى ظل الرهانات القوية على نجاح سياسات ترامب الاقتصادية ورفع أسعار الفائدة الأمريكية بوتيرة أسرع فى المستقبل القريب.

كشفت النتائج المالية الإدارية الشهرية لمجموعة محمد المعجل، المُعلنة اليوم الاثنين، عن تحقيق صافي خسائر بلغ 9.9 مليون ريال خلال شهر أكتوبر الماضي، مقابل صافي خسارة خلال شهر سبتمبر بلغ 6 ملايين ريال.

ووفقاً لبيان منشور على موقع السوق، حققت الشركة صافي خسائر تشغيلية بلغت 6.8 مليون ريال خلال أكتوبر مقابل خسائر تسغيلية بلغت 6.6 مليون ريال في سبتمبر.

وحققت الشركة خلال العشرة أشهر المنتهية في 31 أكتوبر 2016 صافي خسارة بلغت 54.2 مليون ريال. وتكبدت الشركة صافي خسائر تشغيلية بلغت 58.2 مليون ريال للفترة ذاتها.

وقالت الشركة، إن الخسائر المرحلة المتراكمة حتى 31 أكتوبر الماضي بلغت 3.658 مليار ريال، بما نسبته 292.7% من رأس المال المدفوع .

وفي بيان منفصل، أعلنت مجموعة المعجل عن قيام مجلس إدارة الشركة برفع خطاب إلى الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي ولي العهد ووزير الدفاع ورئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية بغرض إطلاعهم على المصاعب التي تواجهها الشركة.

ويتضمن الخطاب بياناً لما تكبتده الشركة من خسائر مالية جسيمة أدت إلى تولد شك في مدى قدرة الشركة على الإستمرار والمعوقات التي تواجهها مع البنوك والجهات الحكومية والقضائية.

كذلك تضمن الخطاب القيود القانونية التي تكبل مجلس الإدارة الحالي وتمنعه من أداء رسالته على الوجه الأمثل في الوقت الذي تعاني فيه الشركة من أزمة مالية خانقة، كما تضمن الخطاب حلولاً مقترحة من مجلس إدارة الشركة تساعد في إنقاذ الشركة من كبوتها وذلك بما يكفل حقوق مساهمي الشركة وموظفيها.