2020-01-27 06:59AM UTC
أعلنت شركة الدرع العربي للتأمين التعاوني عن استلامها موافقة مؤسسة النقد العربي السعودي "ساما" على تجديد تصريح مزاولة نشاط التأمين في السعودية لمدة ثلاث سنوات اعتباراً من 03/06/1441هـ حتى تاريخ 02/06/1444ه.
وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الإثنين، بأن تصريح المزاولة يتضمن فروف؛ التأمين العام، التأمين الصحي، والحماية والادخار.
وتجدر الإشارة إلى ان الشركة حققت صافي أرباح بلغ 3.4 مليون ريال خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2019، مقابل أرباح بلغت 4.9 مليون ريال في الربع المقابل من 2018.
وأرجعت الشركة تراجع الأرباح خلال الربع الثالث إلى ارتفاع صافي المطالبات المتكبدة ب 42٪، و يقابلها ارتفاع في صافي الأقساط المكتسبة بـ 18/%،انخفاض التكاليف الفنية الأخرى بـ 40%،انخفاض التكاليف التشغيلية و الإدارية بـ 23%. وارتفاع في دخل الاستثمارات بـ 7%.
وعلى الصعيد ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 11.9 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2019، مقابل أرباح بلغت 26.3 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2018، بنسبة تراجع بلغت 54.9%.
2020-01-27 06:43AM UTC
قرر مجلس إدارة شركة أبناء عبدالله عبدالمحسن الخضري دعوة مساهمي الشركة لحضور العرض التقديمي حول آخر التطورات بشأن خطة إعادة هيكلة الشركة، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 4 فبراير المُقبل.
وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الإثنين، بأن العرض التقديمي يتضمن؛ الوضع الحالي لإجراء إعادة التنظيم المالي للشركة، الجدول الزمني المتوقع لإتمام إجراء إعادة التنظيم المالي، بالإضاقة إلى آخر التطورات بشأن خطة إعادة هيكلة رأس مال الشركة.
وتجدر الإشارة إلى أن الدائرة الأولى بالمحكمة التجارية بالدمام أصدرت، خلال يناير الجاري، قرارها المتضمن اعتماد قائمة مطالبات الدائنين للشركة.
وأوضحت الشركة أنها ستقوم بالإعلان عند صدور قرار المحكمة بخصوص تحديد الإطار الزمني لتقديم مقترح إعادة التنظيم المالي، أو أي تطورات بخصوص سير الإجراء في حينه.
وكانت الشركة قد أعلنت، في يوليو الماضي، عن صدور حُكم الدائرة التجارية الأولى بالمحكمة التجارية بالدمام بافتتاح إجراء إعادة التنظيم المالي للشركة وتعيين صالح بن عبدالله النعيم أميناً لإعادة التنظيم المالي.
ويأتي إجراء إعادة التنظيم المالي – كأحد الإجراءات المنصوص عليها في نظام الإفلاس- بهدف تيسير توصل المدين إلى إتفاق مع دائنيه تحت إشراف أمين إعادة التنظيم المالي.
وكانت الخضري قد أعلنت، في مايو 2019، عن تلقيها إبلاغاً رسمياً من المحكمة التجارية بالدمام بقيد طلب افتتاح إجراء إعادة التنظيم المالي كأحد إجراءات نظام الإفلاس، وذلك بناء على الطلب المقدم من أحد دائني الشركة.
يُذكر أنه وفقاً لنظام الإفلاس، فإن قيد طلب افتتاح إجراء إعادة التنظيم المالي – على نحو ما تقدم - يعفي الشركة من تطبيق أحكام نظام الشركات فيما يخص بلوغ الخسائر المتراكمة 50% فأكثر من رأس المال، وذلك حيث تم قيد طلب افتتاح إجراء إعادة التنظيم المالي للشركة قبل إنتهاء المدة المحددة بالمادة 150 من نظام الشركات.
2020-01-27 06:01AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده من الأدنى لها مند الثامن من كانون الثاني/يناير، حينما اختبر الأدنى لها منذ 10 من تشرين الأول/أكتوبر أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الياباني في مطلع هذا الأسبوع وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن حديث مسجل لعضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي جون ويليامز، وفي ظلال القلق من انتشار فيروس كورونا.
في تمام الساعة 05:57 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.05% إلى مستويات 109.07 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 109.02، بعد أن حقق أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 109.12، بينما حقق الأدنى له في ثلاثة أسابيع عند 108.73.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً لتقديم عضو اللجنة الفيدرالية ورئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي جون ويليامز الملاحظات الافتتاحية في برنامج بويرتو ريكو بيتش في سان خوان، عبر فيديو مسجل مسبقاً، وذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات سوق الإسكان الأمريكي مع صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل الجديدة والتي قد توضح تسارع النمو إلى 1.6% أو لنحو 731 ألف منزل مقابل 1.3% عند نحو 719 ألف منزل في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
ويأتي ذلك قبل ساعات من الكشف غداً الثلاثاء عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة، والتي قد تعكس ارتفاعاً بعد تراجعها في تشرين الثاني/نوفمبر، وذلك قبل صدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين للشهر الجاري والتي قد تعكس اتساعاً عن ما كانت عليه في كانون الأول/ديسمبر.
وصولاً إلى انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 28-29 كانون الثاني/يناير في واشنطون والذي المتوقع يتم من خلاله البقاء على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل للاجتماع الثالث على التوالي عند ما بين 1.50% و1.75%، وذلك قبل المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول عقب نصف ساعة من انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية بعد غد الأربعاء.
كما تتطلع الأسواق عقب ذلك بحلول الخميس القادم للكشف عن القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة عن الربع الرابع والتي قد تظهر تسارع وتيرة النمو لأكبر اقتصاد في العالم إلى 2.2% مقابل 2.1% في الربع الثالث الماضي، بينما قد تعكس القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي المقاس بالأسعار عن الربع الفصلي الماضي استقرار وتيرة النمو عند 1.8% دون تغير يذكر عن ما كانت عليه في الربع الثالث.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا أمس الأحد أفادت لجنة الصحة الوطنية الصينية بأن قدرو الفيروس التاجي على الانتشار تزداد قوة وأن العدوى قد تستمر في الارتفاع، موضحة أن هناك أكثر من 2,700 حالة مؤكدة مصابة بالمرض وأكثر من 80 حالة وفاة من جراء الفيروس القاتل حتى الآن في الصين، وجاء ذلك عقب ساعات من أمر الرئيس الصيني شي جينبينج السبت الماضي باستجابة أسرع، وقد تم إرسال فرقاً إلى المناطق المنكوبة بشدة لتعزيز الوقاية والاحتواء.
وفي نفس السياق، فقد إعلان الصين إنها ستمدد أمد عطلات رأس السنة القمرية الجديدة التي بدأت السبت الماضي إلى عشرة أيام من أسبوع وتحديداً حتى الثاني من شباط/فبراير المقبل وأن المدارس والجامعات ستعود لاستأنف أنشطتها التعليمية من العطلات في وقت متأخر عن المعتاد، بينما أعلنت مدينة هونج كونج التي تحكمها الصين إنها ستحظر دخول الأشخاص الذي زاروا مقاطعة هوبي في الأسبوعين الماضيين.
ويذكر أن منظمة الصحة العالمية اعتبرت الأسبوع الماضي فيروس كورونا الذي بدأ في مدينة ووهان الصينية "حالة طارئة في الصين"، بعد أن أعربت في بداء الأمر أنه "من المبكر جداً اعتبار هذا الحدث بمثابة حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقاً دولياً"، ليظل الأمر من قبل المنظمة مقتصر على الصين وليس على مستوى العالم، مع العلم أن كندا أكدت على أول حالها عندها وأعلن أمريكا بالأمس عن خامس حالة، وانتشار الفيروس في أكثر من 15 دولة.
2020-01-27 05:51AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية بعد أن استهلت تداولات الأسبوع على فجوة سعرية صاعدة مع القلق حول الانتشار السريع لفيروس كورونا لتختبر الأعلى لها منذ الثامن من كانون الثاني/يناير، حينما اختبرت الأعلى لها منذ الخامس من أيلول/سبتمبر وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن حديث مسجل لعضو اللجنة الفيدرالية ورئيس بنك نيويورك الفيدرالي جون ويليامز.
في تمام الساعة 05:46 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آذار/مارس المقبل 0.38% لتتداول حالياً عند 18.19$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 18.26$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 18.11$ للأوتصة، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.07% إلى 97.88 مقارنة بالافتتاحية عند 97.81.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً لتقديم عضو اللجنة الفيدرالية ورئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي جون ويليامز الملاحظات الافتتاحية في برنامج بويرتو ريكو بيتش في سان خوان، عبر فيديو مسجل مسبقاً، وذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات سوق الإسكان الأمريكي مع صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل الجديدة والتي قد توضح تسارع النمو إلى 1.6% أو لنحو 731 ألف منزل مقابل 1.3% عند نحو 719 ألف منزل في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.
ويأتي ذلك قبل ساعات من الكشف غداً الثلاثاء عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي في الولايات المتحدة، والتي قد تعكس ارتفاعاً بعد تراجعها في تشرين الثاني/نوفمبر، وذلك قبل صدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين للشهر الجاري والتي قد تعكس اتساعاً عن ما كانت عليه في كانون الأول/ديسمبر.
وصولاً إلى انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 28-29 كانون الثاني/يناير في واشنطون والذي المتوقع يتم من خلاله البقاء على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل للاجتماع الثالث على التوالي عند ما بين 1.50% و1.75%، وذلك قبل المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول عقب نصف ساعة من انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية بعد غد الأربعاء.
كما تتطلع الأسواق عقب ذلك بحلول الخميس القادم للكشف عن القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة عن الربع الرابع والتي قد تظهر تسارع وتيرة النمو لأكبر اقتصاد في العالم إلى 2.2% مقابل 2.1% في الربع الثالث الماضي، بينما قد تعكس القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي المقاس بالأسعار عن الربع الفصلي الماضي استقرار وتيرة النمو عند 1.8% دون تغير يذكر عن ما كانت عليه في الربع الثالث.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا أمس الأحد أفادت لجنة الصحة الوطنية الصينية بأن قدرو الفيروس التاجي على الانتشار تزداد قوة وأن العدوى قد تستمر في الارتفاع، موضحة أن هناك أكثر من 2,700 حالة مؤكدة مصابة بالمرض وأكثر من 80 حالة وفاة من جراء الفيروس القاتل حتى الآن في الصين، وجاء ذلك عقب ساعات من أمر الرئيس الصيني شي جينبينج السبت الماضي باستجابة أسرع، وقد تم إرسال فرقاً إلى المناطق المنكوبة بشدة لتعزيز الوقاية والاحتواء.
وفي نفس السياق، فقد إعلان الصين إنها ستمدد أمد عطلات رأس السنة القمرية الجديدة التي بدأت السبت الماضي إلى عشرة أيام من أسبوع وتحديداً حتى الثاني من شباط/فبراير المقبل وأن المدارس والجامعات ستعود لاستأنف أنشطتها التعليمية من العطلات في وقت متأخر عن المعتاد، بينما أعلنت مدينة هونج كونج التي تحكمها الصين إنها ستحظر دخول الأشخاص الذي زاروا مقاطعة هوبي في الأسبوعين الماضيين.
ويذكر أن منظمة الصحة العالمية اعتبرت الأسبوع الماضي فيروس كورونا الذي بدأ في مدينة ووهان الصينية "حالة طارئة في الصين"، بعد أن أعربت في بداء الأمر أنه "من المبكر جداً اعتبار هذا الحدث بمثابة حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقاً دولياً"، ليظل الأمر من قبل المنظمة مقتصر على الصين وليس على مستوى العالم، مع العلم أن كندا أكدت على أول حالها عندها وأعلن أمريكا بالأمس عن خامس حالة، وانتشار الفيروس في أكثر من 15 دولة.