"المصافي" تتحول للربحية وتربح 386.1 ألف ريال بالربع الثالث

FX News Today

2020-11-02 14:36PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت البيانات المالية لشركة المصافي العربية السعودية، المُعلنة اليوم الإثنين، عن تحولها لتحقيق الأرباح خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 386.1 ألف ريال مقابل خسائر بلغت 828.3 ألف ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 345.9 ألف ريال مقابل خسائر تشغيلية بلغت 653.7 ألف ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة تحقيق الأرباح خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020 إلى توزيعات الأرباح المستحقة عن النصف الأول من عام 2020، مبلغ 271.498 ألف ريال من شركة أسمنت المنطقة الجنوبية (شركة مستثمر فيها) وأيضاً ارتفاع نصيب الشركة من أرباح الشركة الزميلة خلال الربع الثالث (أرباح المساهمة في الشركة العربية للصهاريج).

وحققت الشركة مبيعات بلغت 864.1 ألف ريال خلال الربع الثالث من العام الجاري، مُقابل خسائر من المبيعات بلغت 230.4 ألف ريال خلال الربع الثالث من العام 2019.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 6.4 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 8.1 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، صافي أرباح بلغ 6 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 9 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

انخفاض عوائد المحفظة التمويلية يهبط بأرباح "أملاك العالمية" 5.8% بالربع الثالث

Fx News Today

2020-11-02 14:26PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت البيانات المالية لشركة أملاك العالمية للتمويل العقاري، المُعلنة اليوم الإثنين، عن التراجع في الأرباح بنسبة 5.8% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 27.4 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 29.1 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 51.6 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 47.8 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة التراجع في الأرباح خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020 إلى انخفاض عوائد المحفظة التمويلية بمبلغ 6.6 مليون ريال، بالإضافة إلى الانخفاض في مكاسب مبيعات المحافظ التمويلية 6.4 مليون ريال، قابله انخفاض في تكاليف التمويل وإنخفاض في مخصصات الإئتمان.

وتراجع صافي دخل العمولات إلى 52.4 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام الجاري، مُقابل صافي دخل عمولات بلغ 60 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام 2019.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 76.5 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 48 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 53.29 مليون ريال خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 23.27 مليون ريال في النصف المقابل من 2019، وبنسبة ارتفاع بلغت 128.97%.

زيادة المبيعات تصعد بأرباح "أسمنت المدينة" 1.2% خلال الربع الثالث

Fx News Today

2020-11-02 13:37PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت البيانات المالية لشركة اسمنت المدينة، المُعلنة اليوم الإثنين، عن الارتفاع في الأرباح بنسبة 1.2% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 51.1 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 50.5 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 51.6 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 47.8 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020 إلى ارتفاع قيمة وكمية المبيعات، بالإضافة إلى انخفاض المصاريف العمومية والإدارية.

وارتفعت المبيعات إلى 140.6 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام الجاري، مُقابل مبيعات بلغت 128مليون ريال خلال الربع الثالث من العام 2019.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 157.8 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 124.2 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت ارتفاعاً في الأرباح بنسبة 12.2% إلى 36.2 مليون ريال خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو 2020، مقابل أرباح بلغت 32.3 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

خام برنت يهبط لأدنى مستوى فى 6 أشهر بفعل مخاوف الطلب العالمي

Fx News Today

2020-11-02 13:29PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ظلت أسعار الخام الدولي "نفط خام برنت" على تراجعها مع افتتاح السوق الأمريكية الاثنين لتستأنف خسائرها التي توقفت مؤقتا اليوم السابق ، مسجلة أدنى مستوى فى ستة أشهر ، بفعل تصاعد المخاوف حيال مستويات الطلب العالمي على الوقود ، فى ظل توالي عمليات الإغلاق المرتبطة بالموجة الثانية لفيروس كورونا فى معظم أنحاء أوروبا ، ويضغط على الأسعار أيضا تسارع الإنتاج فى ليبيا.

 

انخفض خام برنت بنسبة 5.4 % إلى مستوي 35.76$ للبرميل الأدنى منذ 29 أيار/مايو الماضي ، من مستوى الافتتاح عند 37.78$ ، وسجل أعلى مستوي عند 37.78 $. 

 

عند تسوية الجمعة ، حققت العقود الآجلة لخام برنت ارتفاعا بنسبة 0.8% ، فى أول مكسب فى غضون الثلاثة أيام الأخيرة ضمن عمليات التقاط الأنفاس.

 

وعلى صعيد تعاملات شهر تشرين الأول/أكتوبر المنصرم ، فقدت أسعار النفط العالمية متوسط 10% ، فى ثاني خسارة شهرية على التوالي ، بفعل تجدد المخاوف حيال اختلال التوازن فى السوق ،عقب تسارع الإنتاج فى ليبيا والعراق ،وتراجع مستويات الطلب بسبب فيروس كورونا.

 

جددت الموجة الجديدة للفيروس التاجي حالة الفزع والرعب فى معظم الأسواق العالمية ، خاصة أسواق الطاقة ،حيث من المتوقع أن تؤدي حالة تشديد إجراءات العزل الصحي إلى تدمير أي بوادر لتعاف مستويات الطلب على الوقود قد حدث بعد انتهاء الموجة الأولى.

 

وكان الطلب العالمي قد انهار بأكثر من 30 مليون برميل يوميا بما يعادل 30% من الإمدادات العالمية ،بسبب حالة "الإغلاق الكبير" التي فرضت على الاقتصاد العالمي بسبب الموجة الأولى لفيروس كورونا.

 

فى فرنسا أمرت السلطات الحكومية الأسبوع الماضي الناس البقاء فى منازلهم لجميع الأنشطة باستثناء الأنشطة الأساسية لمدة شهر اعتبارا من يوم الجمعة ،وأصدرت الحكومة الألمانية أمرا بإغلاق الحانات والمسارح والمطاعم بداية من يوم 2 تشرين الثاني/نوفمبر وحتى نهاية الشهر.

 

وفى المملكة المتحدة ومع وجود أكثر من 20 ألف حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا يوميا ، أعلن رئيس الوزراء البريطاني "بوريس جونسون" يوم السبت إغلاقا فى جميع أنحاء البلاد حتى الثاني من كانون الأول/ديسمبر المقبل ،وقالت مصادر يوم الأحد إن الإغلاق قد يمدد إذا تدهورت الأوضاع.

 

قفز الإنتاج اليومي فى ليبيا مؤخرا إلى نحو 500 ألف برميل يوميا ،وتشير التوقعات إلى تضاعف الإنتاج بحلول نهاية العام ، بعد انحسار النزاع العسكري المسلح فى البلاد.