أعلنت شركة بحر العرب لأنظمة المعلومات عن توقيع اتفاقية تعاون، بتاريخ أمس الثلاثاء، مع هيئة الزكاة والضريبة والجمارك لتقديم وتوفير حلول تقنية وأنظمة محاسبية لإصدار الفواتير الإلكترونية والإشعارات الإلكترونية المتطابقة لأحكام لائحة الفوترة الإلكترونية النافذه في المملكة العربية السعودية.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنه تم توقيع هذه الاتفاقية بغرض تمكين المكلفين من الوفاء بالتزاماتهم النظامية . 

بحسب البيان، وقع هذه الاتفاقية وكيل المحافظ مهند أحمد باسودان وكيل المحافظ للاستراتيجية والتطوير عن هيئة الزكاة والضريبة والجمارك والرئيس التنفيذي هيثم محمد السحيباني عن شركة بحر العرب لأنظمة المعلومات. 

وقالت بحر العرب أن سريان هذه الاتفاقية يبدأ من تاريخ توقيعها ولمدة سنة ميلادية واحده وتتجدد تلقائياً لمدة أو مدد مماثلة، علما بأنه لا يترتب على هذه الاتفاقية أي حقوق أو التزامات ماليةبين الطرفين.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 9.4 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام 2021، مقابل خسارة بلغت 1.9 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2020.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال الستة أشهر الأولى من العام 2021، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 9 مليون ريال، مقابل خسائر بلغت 3.6 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2020.

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية من الأدنى له منذ 17 من آب/أغسطس أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 06:54 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.08% إلى مستويات 109.70 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 109.62، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 109.87، بينما حقق الأدنى له عند 109.59.

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة، والتي قد تعكس تراجعاً 0.3% مقابل ارتفاع 0.9% في حزيران/يونيو الماضي، بينما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته استقرار وتيرة النمو عند 0.5% خلال تموز/يوليو.

بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق غداً الخميس  للكشف عن القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والتي قد تعكس اتساعاً 6.6% خلال الربع الثاني، وذلك بالتزامن من انطلاق فعليات الندوة الاقتصادية للاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيني والتي تقعد في جاكسون هول بولاية وايومنج ويحضرها محافظي المصارف المركزية العالمية ووزراء مالية بالإضافة لأكاديميين ومشاركين في الأسواق المالية من جميع إنحاء العالم.

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأعلى لها منذ التاسع من آب/أغسطس، حينما اختبرت الأدنى لها منذ أواخر تشرين الثاني/نوفمبر 2020 وسط الاستقرار الإيجابي لمؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ومع تسعير الأسواق لتطورات فيروس كورونا واللقاحات للفيروس التاجي.

في تمام الساعة 06:43 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر القادم 0.51% لتتداول عند 23.76$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 23.88$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 23.90$ للأوتصة، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.08% إلى 92.98 مقارنة بالافتتاحية عند 92.91.

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة، والتي قد تعكس تراجعاً 0.3% مقابل ارتفاع 0.9% في حزيران/يونيو الماضي، بينما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته استقرار وتيرة النمو عند 0.5% خلال تموز/يوليو.

بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق غداً الخميس  للكشف عن القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والتي قد تعكس اتساعاً 6.6% خلال الربع الثاني، وذلك بالتزامن من انطلاق فعليات الندوة الاقتصادية للاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيني والتي تقعد في جاكسون هول بولاية وايومنج ويحضرها محافظي المصارف المركزية العالمية ووزراء مالية بالإضافة لأكاديميين ومشاركين في الأسواق المالية من جميع إنحاء العالم.

على الصعيد الأخر، تابعنا مطلع الأسبوع منح إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الموافقة الكاملة على لقاح فيروس كورونا الذي طورته شركة فايزر الأمريكية وشركة بيو-تك الألمانية في خطورة اعتبرها المراقبون أنها قد تسرع من عمليات التلقيح ضد الفيروس التاجي في أمريكا، ما حفز شهية المخاطرة ودعم ارتفاع أسعار الفضة في أولى جلسات الأسبوع لنشهد توالي ارتدادها من الأدنى لها في أسبوعين قبل أن تدخل اليوم في عمليات تصحيحية.

ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها أمس الثلاثاء في تمام 03:56 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 212.36 مليون حالة مصابة ولقي نحو 4,439,843 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الاثنين الماضي، قرابة 4.62 مليار جرعة.

تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأعلى لها منذ 17 من آب/أغسطس أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الألماني أكبر اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 06:35 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.10% إلى مستويات 1.1743 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1754، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1733، بينما حقق الأعلى له عند 1.1758.

هذا وتتطلع الأسواق من قبل ألمانيا للكشف عن قراءة مؤشر IFO لمناخ الأعمال والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 100.2 مقابل 100.8 في تموز/يوليو الماضي، بخلاف ذلك، تترقب الأسواق غداً الخميس للكشف أيضا من قبل ألمانيا عن قراءة إحصائية مؤشر GFK لثقة المستهلكين والتي قد تعكس اتساع الانكماش إلى ما قيمته 0.5 مقابل 0.3 في آب/أغسطس.

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر طلبات البضائع المعمرة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة، والتي قد تعكس تراجعاً 0.3% مقابل ارتفاع 0.9% في حزيران/يونيو الماضي، بينما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته استقرار وتيرة النمو عند 0.5% خلال تموز/يوليو.

بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق غداً الخميس  للكشف عن القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والتي قد تعكس اتساعاً 6.6% خلال الربع الثاني، وذلك بالتزامن من انطلاق فعليات الندوة الاقتصادية للاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيني والتي تقعد في جاكسون هول بولاية وايومنج ويحضرها محافظي المصارف المركزية العالمية ووزراء مالية بالإضافة لأكاديميين ومشاركين في الأسواق المالية من جميع إنحاء العالم.