قرر مجلس إدارة شركة بوان، اليوم الأربعاء، توزيع أرباح نقدية على مساهمي الشركة عن الربع الثاني من السنة المالية 2016 بقيمة 24 مليون ريال بما نسبته 4% من رأس مال الشركة وبما يعادل 40 هللة للسهم الواحد.

وقالت الشركة - في بيان على موقع السوق - إن أحقية الأرباح لمساهمي الشركة المسجلين لدى مركز إيداع الأوراق المالية بنهاية تداول الأول من أغسطس المُقبل على أن يتم التوزيع في تاريخ 23 أغسطس المقبل.

وكشفت النتائج المالية الفصلية للشركة - المدرجة بسوق "تداول" المالي - عن تحقيق صافي ربح بلغ 53.402 مليون ريال مقابل صافي أرباح بلغت 23.806 مليون ريال عن الربع الثاني من العام 2015، وبارتفاع نسبته 124.32%.

وجدير بالذكر أن الشركة قامت بتوزيع أرباح نقدية تبلغ 25 هللة للسهم خلال الربع الأول من العام 2016ـ وبإجمالي قدره 15 مليون ريال بما يعادل 2.5% من رأس المال.

كشفت النتائج المالية لشركة سبكيم العالمية، المُعلنة اليوم الأربعاء، عن تراجع أرباحها بنسبة 76.39% خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو من العام 2016.

ووفقاً لبيان منشور على موقع السوق - حققت الشركة صافي ربح بلغ 26 مليون ريال مقابل صافي أرباح بلغت 110.1 مليون ريال عن الربع الثاني من العام 2015.

وحققت الشركة صافي أرباح تشغيلية بلغت 99 مليون ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغت 227.5 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام الماضي.

وعلى الصعيد ذاته حققت الشركة صافي ربح بلغ 76.7 مليون ريال في الستة أشهر الأولى من العام 2016، مقابل صافي ربح بلغ 190.7 مليون ريال بالفترة المقابلة. وبنسبة تراجع بلغت 59.78%.

وحققت الشركة صافي أرباح تشغيلية في ستة أشهر بلغ 258.3 مليون ريال مقابل 404.1 مليون ريال خلال الفترة المماثلة من العام الماضي.

وقالت الشركة، إن تراجع الأرباح في الربع الثاني والنصف الأول من العام الحالي عن الفترة المماثلة من العام الماضي يعود إلى الانخفاض في أسعار بيع جميع منتجات الشركة على الرغم من ارتفاع كميات الإنتاج والمبيعات إضافة الى ارتفاع تكاليف الانتاج نتيجة ارتفاع أسعار اللقيم الغاز والوقود وتعرفة استهلاك الكهرباء.

وكانت الشركة قد حققت تراجعاً في الأرباح خلال الربع الأول من العام 2016 بنسبة 37.1%، وسجلت صافي ربح بلغ 50.7 مليون ريال مقابل صافي ربح بلغ 80.6 مليون ريال عن الربع المماثل من العام 2015.

كشفت النتائج المالية لشركة عسير للتجارة والسياحة والصناعة، المُعلنة اليوم الأربعاء، عن تراجع أرباحها بنسبة 76.73% خلال الربع الثاني المنتهي في 30 يونيو من العام 2016.

ووفقاً لبيان منشور على موقع السوق - حققت الشركة صافي ربح بلغ 15.1 مليون ريال مقابل صافي أرباح بلغت 64.9 مليون ريال عن الربع الثاني من العام 2015.

وحققت الشركة صافي أرباح تشغيلية بلغت 35 مليون ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغت 96.8 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام الماضي.

وعلى الصعيد ذاته حققت الشركة صافي خسارة بلغ 35.7 مليون ريال في الستة أشهر الأولى من العام 2016، مقابل صافي ربح بلغ 125.3 مليون ريال بالفترة المقابلة.

وحققت الشركة صافي أرباح تشغيلية في ستة أشهر بلغ 29.4 مليون ريال مقابل 194.7 مليون ريال خلال الفترة المماثلة من العام الماضي.

وقالت الشركة، إن تراجع الأرباح في الربع الثاني وتحقيق الخسائر في النصف الأول من العام الحالي عن الفترة المماثلة من العام الماضي يعود إلى  انخفاض إجمالي دخل المبيعات في شركات تابعه، وإنخفاض الإيرادات من الاستثمارات، وارتفاع مصاريف البيع والتوزيع في الشركات التابعه، بالإضافة إلى إرتفاع تكلفة التمويل، كما أن الربع المماثل تضمن دخل من العمليات غير المستمره نتيجة استبعاد شركة تابعه سابقاً من توحيد قوائمها المالية مع الشركة.

وكانت الشركة قد أعلنت عن تحولها للخسائر خلال الربع الأول من العام 2016، وسجلت صافي خسارة بلغت 50.8 مليون ريال مقابل صافي ربح بلغ 60.5 مليون ريال عن الربع المماثل من العام 2015.

أنهت الأسهم اليابانية تعاملات يوم الأربعاء مرتفعة للمرة الأولى فى أربعة جلسات مع انتعاش معنويات المستثمرين بعد أنباء عن قرب إعلان حكومة شينزو آبي عن حزمة ضخمة من التحفيز المالي لدعم الاقتصاد المتعثر.

أغلق مؤشر نيكي القياسي مرتفع بنحو 281.78 نقطة أو 1.72 بالمئة إلي 16,664.82 نقطة ،وصعد مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 14.73 نقطة أو 1.13 بالمئة إلي 1,321.67 نقطة.

تراجع الين بنسبة 0.9 بالمئة مقابل الدولار الأمريكي ،مبددا معظم مكاسبه المحققة بالأمس ، تحت ضغط التوقعات القوية لقيام بنك اليابان المركزي هذا الأسبوع بالإعلان عن توسيع برنامج التحفيز النقدي لدعم الاقتصاد. 

ذكرت وكالة أنباء كيودو أن شينزو آبي يستعد لإعلان عن حزمة ضخمة من التحفيز المالي تقدر بنحو 28 تريليون ين "265 مليار دولار " فى أحدث خطوات الحكومة لإنعاش الاقتصاد المتعثر ولمواجهة آثار انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي.

تعافت أسهم شركات التصدير واستردت جزء كبير من خسائرها التي تكبدتها خلال الثلاثة جلسات الأخيرة ،وتعتمد هذه الشركات على ضعف العملة المحلية الين لتوسيع مبيعاتها الخارجية وتعظيم إيراداتها.