2018-10-23 05:27AM UTC
أظهرت نتائج الأعمال المالية لشركة جبل عمر، المُعلنة اليوم الثلاثاء تحولها للربحية خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2018.
ووفقاً لبيان منشور على موقع السوق - حققت الشركة صافي أرباح بلغ 469.6 مليون ريال مقابل صافي خسائر بلغ 594 مليون ريال في الربع المقابل من العام 2017.
وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 643.2 مليون ريال مقابل خسائر تشغيلية بلغت 284.3 مليون ريال خلال الربع المقابل من العام 2017.
وقالت الشركة إن تحقيق الأرباح في الربع الثالث من 2018 يعود إلى زيادة الإيرادات من بيع الوحدات السكنية والإيرادات الفندقية.
وارتفعت الإيرادات خلال الربع الثالث من العام الجاري بنسبة 2805% إلى 1.3 مليار ريال من 45.5 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق.
وعلى النحو ذاته، انخفضت تكلفة الإيرادات باستثناء التكلفة المتعلقة ببيع الوحدات السكنية ويرجع ذلك أساسا إلى الاستهلاك التراكمي الإضافي المحمل خلال الربع المماثل من العام السابق عند تغيير خطة بيع الأصول.
كذلك انخفضت الأعباء التمويلية بسبب خصم أعباء التمويل المالية المؤجلة عند التسديد المبكر للديون المحلية خلال الربع المماثل من العام السابق.
وحققت الشركة صافي أرباح بلغ 192.3 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من 2018، مقابل صافي خسارة بلغ 602 مليون ريال في الفترة المقابلة من العام 2017.
وكانت الشركة قد حققت ارتفاعاً في صافي الخسائر إلى 277.3 مليون ريال بالنصف الأول من 2018، مقابل صافي خسارة بلغ 7 ملايين ريال بالنصف الثاني من 2017.
2018-10-23 05:23AM UTC
تذبذبت اللايتكوين في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع اليوم الثلاثاء لتستأنف بذلك مسيرات الأسبوع الماضي في تحقيق مكاسب على استحياء عقب دخولها في نهاية الأسبوع الماضي في عمليات تصحيحية محت معظم مكاسب مطلع ذلك الأسبوع والتي أوضحت أفضل أداء يومي لها آنذاك في قرابة شهر مدعومة بتحويل السيولة في أسواق العملات الرقمية من عملة "تيثير" إلى العملات الرقمية الأخرى.
وفي تمام الساعة 05:21 صياحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العملة الرقمية لايتكوين بنسبة 0.09% إلى مستويات 53.119$ مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 53.071$ بعد أن حققت الأعلى لها خلال تداولات جلسة اليوم عند 53.368$، بينما حققت الأدنى لها عند 52.860$.
هذا قد حققت العملة الرقمية اللايتكوين الأسبوع الماضي أول مكاسب أسبوعية لها في أربعة أسابيع مدعومة بارتفاعها بأكثر من ستة بالمائة في أول جلسات ذلك الأسبوع، حينما أوضحت أفضل أداء يومي لها منذ 27 من أيلول/سبتمبر الماضي في أعقاب عمليات البيع الموسعة التي لحقت بالعملة الرقمية تيثير على منصة بتفينكس وتحويل السيولة للأصول الرقمية الأخرى مع تصاعد القلق حيال صعوبة ربط تيثير بالدولار الأمريكي.
ونود الإشارة لكون اللايتكوين تم طرحها للتداول في النصف الأول من 2013 بنحو 3$ وحققت الأدنى لها على الإطلاق دون حاجز 1$ في النصف الأول من 2015، قبل أن تشهد ذروة زخم تحقيق المكاسب في الشهر الأخير من عام 2017 عقب تخطيها حاجز 100$ لأول مرة في 29 من تشرين الثاني/نوفمبر، وذلك قبل أن تحقق الأعلى لها على الإطلاق عند 370.78$ في 19 من كانون الأول/ديسمبر، وارتدادها عقب ذلك لما دون حاجز 100$ في 12 من حزيران/يونيو الماضي وتحققها للأدنى لها في عام عند 47.22$ في 12 من أيلول/سبتمبر.
2018-10-23 05:17AM UTC
كشفت النتائج المالية لشركة دله للخدمات الصحية، المُعلنة اليوم الثلاثاء عن تراجع أرباحها- بعد الزكاة والضريبة- بنسبة 57.7% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2018.
ووفقاً لبيان منشور على موقع السوق - حققت الشركة صافي أرباح بلغ 32.5 مليون ريال مقابل صافي أرباح بلغ 76.8 مليون ريال في الربع المقابل من العام 2017.
وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 33.4 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 76.4 مليون ريال خلال الربع المقابل من العام 2017.
وقالت الشركة إن تراجع الأرباح في الربع الثالث من 2018 يعود إلى تأثر الإيرادات سلبياً بسبب الانخفاض في عدد مرضى العيادات والتنويم لمستشفى دلة النخيل، بالإضافة إلى التسارع البطئ نسبيا لإيرادات مستشفى نمار مع بداية التشغيل كما هو متوقع من إدارة الشركة.
وتراجعت الإيرادات خلال الربع الثالث من العام الجاري بنسبة 4.9% إلى 280.9 مليون ريال من 295.3 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق.
هذا وارتفعت مصاريف البدء في تشغيل مستشفى دلة - نمار التي أثرت على مصاريف التشغيل المباشرة وغير المباشرة خلال الربع الثالث وذلك بحسب الخطة التشغيلية للشركة.
وعلى صعيد نتائج التسعة أشهر الأولى من 2018، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 109.3 مليون ريال، مقابل صافي أرباح بلغ 231.9 مليون ريال في الفترة المقابلة من العام 2017، وبنسبة تراجع 52.87%.
وكانت الشركة قد حققت صافي ربح بلغ 76.8 مليون ريال خلال النصف الأول من 2018، مقابل صافي أرباح بلغ 155 مليون ريال في النصف المقابل من العام 2017.
2018-10-23 05:13AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد انخفاضها للجلسة الخامسة في ستة جلسات من الأعلى لها منذ الثاني من تشرين الأول/أكتوبر وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الخامسة في ستة جلسات من الأدنى له منذ 27 من أيلول/سبتمبر وفقاً للعلاقة العكسية بينها على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي.
في تمام الساعة 05:08 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل 0.15% لتتداول حالياً عند 14.56$ للأونصة موضحة توالي ارتدادها من الأعلى لها في ثلاثة أسابيع مقارنة مع الافتتاحية عند 14.58$ للأونصة، وسط ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.06% إلى مستويات 96.07 موضحاً توالي ارتداده من الأدنى له في أربعة أسابيع مقارنة بالافتتاحية عند 96.01.
هذا وتتطلع الأسواق حالياً عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم الكشف عن قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي لشهر تشرين الأول/أكتوبر والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 25 مقابل ما قيمته 29 في أيلول/سبتمبر الماضي، وذلك قبل أن نشهد الحديث المرتقب لعضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك أتلانتا الاحتياطي الفيدرالي رافائيل بوستك حيال الاقتصاد في جامعة ولاية لويزيانا في باتون روج.
وفي نفس السياق،، فقد تابعنا في وقت سابق من الأسبوع الماضي كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية الذي عقد في 25-26 أيلول/سبتمبر والذي أوضح أن الأعضاء اتفقوا على ملائمة المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية ورفع الفائدة تدريجياً على الأموال الفيدرالية بما يتسق مع قوة النمو الاقتصادي وتحسن الأوضاع في سوق العمل واستقرار الضغوط التضخمية قرب الهدف على المدى المتوسط.
ويذكر أن صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي قد أقروا خلال اجتماع اللجنة الفيدرالية الذي عقد في واشنطن الشهر الماضي رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية للمرة الثالثة هذا العام بواقع 25 نقطة أساس تحت قيادة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى ما بين 2.00% و2.25%، الأمر الذي كان متوقعاً بشكل موسع من قبل الأسواق آنذاك.
كما كشف أعضاء اللجنة الفيدرالية أيضا آنذاك عن توقعاتهم لوتيرة معدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة إلى مستقبل أسعار الفائدة، وأفاد باول خلال فعليات المؤتمر الصحفي الذي تلي الاجتماع حيال إزالة اللجنة الفيدرالية لكلمة "ميسرة" من بيان السياسة النقدية أن "هذا التغيير لا يشير إلى أي تغير محتمل في المسار السياسة، إنما، هو علامة على أن السياسة تتماشي مع توقعاتنا".