2020-07-05 07:41AM UTC
أعلنت شركة الاتصالات المتنقلة السعودية "زين السعودية" عن توقيعها مذكرة تفاهم مع شركة اتحاد اتصالات "موبايلي" لتشكيل لجنة مشتركة من الطرفين تتولى إعداد وطرح كراسة طلب عروض لشراء أبراج الهاتف المتنقل التي يملكها الطرفان، أو دمجها في شركة واحدة مع مستثمرين آخرين أو تشغيلها نيابة عنهم.
وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول"، اليوم الأحد، بأنه سيتم الانتهاء من طرح الكراسة خلال ثلاثين يوماً من تاريخ توقيع هذه المذكرة، والموافق 2 يوليو الجاري.
وبحسب البيان، سيتم تشكيل لجنة مشتركة تتولى إعداد كراسة طلب عروض لشراء أبراج الهاتف المتنقل التي يملكها الطرفين، أو دمجها في شركة واحدة مع مستثمرين آخرين أو تشغيلها نيابة عنهم.
وأشار البيان، إلى أن مذكرة التفاهم لا تشتمل على أي أطراف ذات علاقة بشركة الاتصالات المتنقلة السعودية (زين السعودية)
يُذكر أن مذكرة التفاهم الموقعة مع شركة اتحاد اتصالات "موبايلي" غير ملزمة، وسيكون أي اتفاق خاضعاً للموافقات والشروط النظامية، والموافقات الداخلية لكلا الطرفين.
وتجدر الإشارة إلى أن أرباح زين تراجعت بنسبة 18.6% خلال الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2020، إلى 105 مليون ريال مقابل أرباح 129 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.
وحققت موبايلي صافي أرباح بلغ 130 مليون ريال خلال الربع الأول المنتهي في 31 مارس 2020، مقابل أرباح 129 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.
2020-07-05 07:31AM UTC
أظهرت بيانات أعمال شركة المراعي، المُعلنة اليوم الأحد، ارتفاعاً في الأرباح بنسبة 10.5% خلال الربع الثاني المنتهي في 31 يونيو 2020.
وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، بتحقيقها صافي أرباح بلغ 643.9 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 582.5 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.
وحققت الشركة صافي أرباح تشغيلية بلغ 759.2 مليون ريال مقابل صافي أرباح تشغيلية بلغ 742.5 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام الماضي.
وارتفعت الإيرادات إلى 4.1 مليار ريال خلال الربع الثاني، مُقابل إيرادات بلغت 3.8 مليار ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.
وقالت الشركة إن ارتفاع الأرباح خلال الربع الثاني يعود إلى نمو الإيرادات بقيادة قطاع الأغذية والحليب طويل الأجل والدواجن حيث سجلت جميع القطاعات الثلاثة نمواً بأرقام مزدوجة على أساس سنوي.
وبحسب البيان، كان النمو الإيجابي في الإيرادات واضحًا في جميع الفئات باستثناء قطاع العصائر بسبب الانخفاض العام في سوق العصائر وإدخال ضريبة السكر في أواخر عام 2019. بالإضافة إلى ذلك من حيث قناة المبيعات، كان النمو مدفوعًا بشكل رئيسي في قناة البيع بالتجزئة بأرقام مزدوجة. ومن حيث النمو الجغرافي، أتت المملكة العربية السعودية تليها مصر والأردن.
هذا وقد أتت النتائج الربعية المقارنة لقطاعات التشغيل الرئيسية التي أدت إلى ارتفاع صافي الدخل العائد لمساهمي الشركة بنسبة 10.5% للفترة الحالية كما يلي:
وعلى صعيد الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 1.03 مليار ريال، مقابل أرباح بلغت 918.6 مليون ريال في الفترة المُقابلة من العام 2019.
تجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 383 مليون ريال خلال الربع الأول من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 336 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.
2020-07-05 03:55AM UTC
ارتفع المؤشر العام للسوق السعودي (TASI) في آخر جلساته، مع بدء توارد الإشارات الإيجابية بمؤشرات القوة النسبية، بعد وصولها لمناطق شديدة التشبع بعمليات البيع، ليحقق المؤشر مكاسب للجلسة الثانية على التوالي بنسبة بلغت 0.81% بما يعادل 58.91 نقطة، في ظل سيطرة الاتجاه التصحيحي الصاعد على المدى القصير بمحاذاة خط ميل، مع تواصل الضغط الإيجابي لتداولاته أعلى المتوسط المتحرك البسيط لفترة 50 يوماً السابقة.
لهذا تستمر توقعاتنا الإيجابية المحيطة بالمؤشر خلال تداولاته القادمة، بشرط ثبات مستوى الدعم 7,073.95، ليستهدف مستوى المقاومة 7,407.09 استعداداً لمهاجمته.
نطاق التداول المتوقع لهذا اليوم ما بين مستوى الدعم 7,073.95 ومستوى المقاومة 7,407.09.
عدد أسهم الشركات الرابحة 149 |
عدد أسهم الشركات الخاسرة 37 |
عدد أسهم الشركات الثابتة 9 |
عدد أسهم الشركات المتداولة 195 |
2020-07-05 03:22AM UTC
قالت مصادر إن هناك اتفاقاً حكومياً بالكويت على تخفيض ميزانية مكافآت موظفي الحكومة بنسبة 50%، الأمر الذي سيساهم في ترشيد إنفاق الموازنة العامة.
وأشارت إلى أن السياسة الجديدة في منح المكافآت ستكون مرتبطة بالإنتاجية، بحسب صحيفة القبس.
وكشفت الصحيفة عن توجه الحكومة الكويتية إلى إدخال عدد من التعديلات على مشروع موازنة 2020-2021، لتتناسب مع المعطيات الجديدة التي فرضتها أزمة كورونا، ليتم تخفيض جميع الأرقام التي تم الإعلان عنها في مشروع الموازنة السابق سواء المتعلقة بالإيرادات أو المصروفات.
وتوقعت المصادر ذاتها، تخفيض مصروفات الموازنة الجديدة من 22.5 مليار إلى حوالى 16 مليار دينار فقط، حيث تدرس الجهات الحكومية اقتراحا بهذا الشأن، تنفيذا لقرار مجلس الوزراء الخاص بتخفيض الميزانية بحد أدنى 20%.
وذكرت المصادر أن العديد من قرارات الترشيد يتوقع اتخاذها خلال الفترة القادمة، إضافة لاتخاذ خطوات إدارية من شأنها تقليص الإنفاق الحكومي بشكل كبير.