2022-02-17 05:04AM UTC
وقعت شركة أرامكو السعودية، مجموعة اتفاقيات مشتركة مع قطاع البترول المصري، في إطار الإجراءات التنفيذية لمراحل إنشاء مجمع البتروكيماويات بمنطقة محور قناة السويس التابع لشركة البحر الأحمر الوطنية للبتروكيماويات.
وتشتمل الاتفاقيات والعقود الموقعة على العديد من المجالات الرئيسية للتعجيل بتنفيذ هذا المجمع العملاق في مقدمتها اتفاقية المبادئ لتوفير الخام مع شركة أرامكو السعودية للتجارة.
وجاء ذلك خلال فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر ومعرض مصر الدولي الخامس للبترول (إيجبس 2022)، بحسب بيان وزارة البترول المصرية على موقعها الإلكتروني.
وتعد "أرامكو" الشركة الأولى عالميا في مجال توفير الخام مما سيؤمن احتياجات شركة البحر الأحمر من الخام العربي الخفيف جدا لما يتميز به من جودة وملاءمة لتصميم مجمع البتروكيماويات وما تتميز به شركة أرامكو من باع طويل وخبرة عريقة والتزام.
ويأتي التعاون بين قطاع البترول وشركة أرامكو السعودية تتويجا وامتدادا للعلاقات التاريخية الراسخة بين مصر والمملكة، والتي تؤسس لمزيد من الشراكات الناجحة في قطاع البترول والغاز.
يشار إلى أن ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة، أعلن مؤخرا أنه تم نقل (4%) من أسهم شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية) إلى صندوق الاستثمارات العامة.
وأضاف أن نقل هذه الأسهم هو جزء من استراتيجية المملكة طويلة المدى الهادفة لدعم إعادة هيكلة الاقتصاد الوطني، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030, كما يسهم في دعم خطط الصندوق الهادفة لرفع حجم أصوله تحت الإدارة إلى نحو 4 تريليونات ريال سعودي بنهاية عام 2025.
وكانت أرامكو قد حققت صافي أرباح بلغ 114.1 مليار ريال بالربع الثالث 2021 مقابل أرباح بلغت 44.2 مليار ريال في الربع الثالث من العام 2020.
وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 291 مليار ريال خلال التسعة أشهر الأولى من 2021، مقابل أرباح بلغت 131.31 مليار ريال في الفترة المقابلة من العام 2020.
وقرر مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن الربع الثالث من العام 2021، بقيمة 70.33 مليار ريال، بواقع 0.3518 ريال للسهم.
2022-02-17 05:01AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الذهب في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية عشر في خمسة عشر من الأدنى لها منذ 16 من كانون الأول/ديسمبر 2021، موضحة استقرارها بالقرب من الأعلى لها في ثمانية أشهر متغاضية عن استأنف مؤشر الدولار الأمريكي الارتداد من الأدنى له منذ 18 من كانون الثاني/يناير للجلسة السادسة في عشرة جلسات وفقاً للعلاقة العكسية بينهما.
ويأتي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وعقب ساعات من كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن محضر اجتماعه الأخير وفي ظلال تسعير الأسواق للتوترات الجيوسياسية في شرق أوروبا وبالأخص عقب تشكيك الناتو والولايات المتحدة في إعلان روسيا عن سحب بعض قواتها من على حدودها مع أوكرانيا.
في تمام الساعة 04:32 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم نيسان/أبريل المقبل 0.30% لتتداول عند 1,877.70$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,872.00$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 1,871.50$ للأوتصة، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.20% إلى 95.97 مقارنة بالافتتاحية عند 95.78.
هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر تصريح البناء والتي قد تعكس انخفاضاً إلى نحو 1.74 مليون مقابل ارتفاع 9.8% عند نحو 1.89 مليون في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وذلك بالتزامن مع أظهر قراءة مؤشر المنازل المبدوء إنشائها استقراراً عند نحو 1.70 مليون والتي عكست ارتفاعاً 1.4% في كانون الأول/ديسمبر.
ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي 12 من شباط/فبراير والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 6 ألف طلب إلى 217 ألف طلب مقابل 223 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، كما قد توضح قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في الخامس من هذا الشهر تراجعاً بواقع 16 ألف طلب إلى نحو 1,605 ألف طلب مقابل 1,621 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة.
كما يأتي ذلك بالتزامن مع الكشف من قبل ثاني أكبر دولة صناعية في العالم عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 19.9 مقابل 23.2 في كانون الثاني/يناير الماضي، وذلك قبل أن نشهد حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك سانت لويس الاحتياطي الفيدرالي جيمس بولارد حيال الاقتصاد والسياسة النقدية في حدث تستضيفه جامعة كولومبيا.
وصولاً إلى حديث عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك كليفلاند الاحتياطي الفيدرالي لوريتا ميستر حيال التوقعات الاقتصادية والنقدية في حدث عبر الإنترنت تستضيفه جامعة نيويورك، ويأتي ذلك عقب ساعات من الكشف عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 25-26 كانون الثاني/يناير والذي تم خلاله البقاء على أسعار الفائدة ما بين الصفر و0.25% والمضي قدماً في خفض برنامج شراء السندات.
وفي نفس السياق، تضمن محضر الاجتماع استعداد صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي لرفع الفائدة على الأموال الفيدرالية وتقليص الميزانية العمومية للفيدرالية قريباً وأن زيادة نطاق هدف الفائدة بوتيرة أسرع من فترة ما بعد 2015 سيكون لها ما يبررها مع المضي قدماً في خفض برنامج شراء السندات وفقاً للجدول الزمني المعلن في كانون الأول/ديسمبر وسط تحسن سوق العمل وتسارع نمو الضغوط التضخمية.
كما تطرق المحضر إلى أنه من المرجح أن يتراجع التضخم على مدى بقية العام مع تحسن الفجوة بين العرض والطلب وإلغاء دعم السياسة النقدية، مع الإشارة، إلى أنه إذا لم يتحرك التضخم كما هو متوقع فسيكون من المناسب أن تقوم اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح بإزالة سياسة المتكيفة بوتيرة أسرع من المتوقعة حالياً، وذلك مع التأكيد على أهمية الحفاظ على المرونة لإجراء التعديلات الضرورية في السياسة.
ويذكر أن محافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أعرب الشهر الماضي في المؤتمر الصحفي الذي عقده عقب الاجتماع عن أنه سيكون من المناسب قريباً رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية، مع الإفادة بأن الاقتصاد يواصل التحسن، إلا أن الجائحة لا تزال تضغط على النشاط، وأن عدم توازن العرض/الطلب يساهم في تضخم متزايد وأن بداية تقليص الميزانية العمومية للفيدرالي ستبدأ عقب مسيرات رفع الفائدة.
على الصعيد الأخر، تابعنا بالأمس اتهم حلف شمال الأطلسي (الناتو) روسيا بزيادة عدد القوات التي تجمعها على حدودها مع أوكرانيا وتلي ذلك تقيد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين لتقييم الناتو الذي جاء عقب يوم واحد من أعلن وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو عن قرار بسحب بعض القوات إعادتها إلى وحداتها العسكرية بعد ما وصفه بانتهاء المناورة العسكرية على الحدود مع أوكرانيا.
ويذكر أن وزير الخارجية الأمريكي بلينكين أعرب في مطلع هذا الأسبوع عن كون بلاده بصدد نقل عمليات سفارتها في أوكرانيا من العاصمة كييف إلى مدينة لفيف الغربية، مشيراً إلى "التسارع الكبير في حشد القوات الروسية"، وجاء ذلك عقب تحذير واشنطون من أن موسكو قد تغزو كييف مع العلم، أن روسيا نفت مراراً وتكراراً أنها تخطط لغزو أوكرانيا.
وفي نفس السياق، تابعنا الأسبوع الماضي جهود قادة الاتحاد الأوروبي لحل التوترات الجيوسياسية في شرق أوروبا وبالأخص حيال احتمالية هجوم روسيا على أوكرانيا والتي أسفرت عن تعهد موسكو بعدم زج قواتها التي تفوق 100 ألف جندي على طول الحدود الروسية الأوكرانية إلى داخل الأراضي الأوكرانية واستكمال المفاوضات التي تأمل أن تسفر في نهاية المطاف بتعهد الغرب بضمان عدم ضمن أوكرانيا إلى الناتو.
ويذكر أن مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان حذر الأسبوع الماضي من أن غزو روسيا لأوكرانيا قد يبدأ "في أي يوم الآن" ومن المرجح أن يبدأ "بوابل كبير من الصواريخ والهجمات بالقنابل"، وفي نفس السياق، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) مسبقاً أنها ستنقل بعض قواتها المتمركزة في أوروبا إلى الشرق وتنشر قوات أمريكية إضافية، مما عكس تنامي تصاعد التوترات بين الغرب بقيادة أمريكا وروسيا حيال أوكرانيا.
ونود الإشارة، لكون الكرملين أعلن مسبقاً عن كون وجهات نظر روسيا لم تؤخذ في الحسبان في المقترحات الأمنية الأمريكية، وجاء ذلك قبل تصريحات الرئيس الروسي فيلاديمير بوتين مؤخراً والتي تضمنت أن دول الغرب لم تعالج مخاوف موسكو حيال توسع حلف الناتو قرب الأراضي الروسية وأن الحلف يستغل أوكرانيا في التمدد وتهديد الأمن القومي لموسكو على حد تعبيره آنذاك.
بخلاف ذلك، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها أمس الأربعاء في تمام 04:44 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 414,53 مليون حالة مصابة ولقي نحو 5,832,333 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الثلاثاء الماضي، قرابة 10.23 مليار جرعة.
2022-02-17 05:01AM UTC
قال رئيس منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، برونو جان ريتشارد إيتوا، إنه لا توجد حلول عاجلة للتعامل مع ارتفاع أسعار النفط.
وأضاف إيتوا، وهو أيضا وزير الطاقة في الكونغو، في مؤتمر للطاقة في الرياض، أن إمدادات النفط الآن ليست كافية، وشركات النفط لا تستثمر بما يكفي، وعلينا الاستثمار بأسرع ما يمكن حتى يلبي المعروض الطلب.
وأوضح أن هناك ارتفاعا سريعا في الطلب وعلينا التعامل مع ذلك، وبينما زاد إنتاج النفط خلال الأشهر الماضية إذ لا تزال هناك فجوة بين الأهداف والإنتاج، نقلاً عن رويترز.
وأكد رئيس أوبك، أننا نحتاج التزاما من جميع الأطراف بشأن الإمدادات بما في ذلك البلدان غير الأعضاء في أوبك+. وأوضح برونو جان ريتشارد إيتوا، أن أعضاء المنظمة ملتزمون بزيادة الاستثمار وإنتاج المزيد من الخام لكن الأمر يستغرق وقتا.
وقال رئيس أوبك إن مهمة المنظمة هي استقرار السوق وتحقيق التوازن.
وانتعش النفط أمس الأربعاء، بعد أكبر خسارة في يوم واحد هذا العام، حيث حاول المستثمرون تقييم ما إذا كانت الأزمة الأوكرانية في طريقها للانفراج بعد أن قالت روسيا إنها سحبت بعض القوات من الحدود.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط صوب 93 دولارًا للبرميل بعد انخفاضه بنسبة 3.6% يوم أمس الثلاثاء، عقب إعلان موسكو، فيما يتجه خام القياس العالمي "برنت" صوب 94 دولاراً.
2022-02-17 04:15AM UTC
استهلت مؤشرات الأسهم الآسيوية تداولات رابع جلسات الأسبوع على تباين في الأداء في مجملها إيجابية مع ارتفاع كل من مؤشرات الأسهم الصينية، الاسترالية والنيوزيلندية بالإضافة إلى كل من مؤشر هانج سينج لأسهم هونج كونج وكوسبي لأسهم كوريا الجنوبية، بينما انخفضت مؤشرات الأسهم اليابانية اليوم الخميس عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني ونظيره الاقتصاد الاسترالي.
هذا وقد تابعنا من قبل الاقتصاد الياباني ثاني أكبر اقتصاد في آسيا وثالث أكبر اقتصاد في العالم صدور قراءة مؤشر طلبات الآلات والتي تسارع وتيرة النمو إلى 3.6% مقابل 3.4% في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت إلى تراجع 2.0%، بينما أوضحت القراءة السنوية للمؤشر ذاته تباطؤ وتيرة النمو إلى 5.1% مقابل 11.6% في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتباطؤ النمو إلى 0.6%.
كما تابعنا صدور قراءة مؤشر الميزان التجاري والتي أظهرت اتساع العجز إلى ما قيمته 2,191 مليار ين مقابل 583 مليار ين في كانون الأول/ديسمبر الماضي، أسوء من التوقعات التي أشارت لاتساع العجز إلى 1,607 مليار ين، كما أوضحت القراءة المعدلة موسمياً للمؤشر ذاته اتساع العجز إلى ما قيمته 0.93 تريليون ين مقابل 0.55 تريليون ين في كانون الأول/ديسمبر، أيضا أسوء التوقعات التي أشارت لتقلص العجز إلى 0.40 تريليون ين.
وجاء ذلك مع أظهر القراءة السنوية للصادرات تباطؤ النمو إلى 9.6% مقابل 17.5% في القراءة السنوية السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتباطؤ النمو إلى 16.5%، كما أوضحت القراءة السنوية للواردات تباطؤ النمو إلى 39.6% مقابل 41.1% في القراءة السنوية السابقة لشهر كانون الأول/ديسمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتباطؤ النمو إلى 37.1%.
وفي نفس السياق، فقد تابعنا من قبل الاقتصاد الاسترالي الكشف عن بيانات سوق العمل مع صدور قراءة مؤشر معدلات البطالة التي أوضحت استقراراً عند 4.2% خلال كانون الثاني/يناير، متوافقة مع بذلك التوقعات، وجاء ذلك مع أظهر قراءة مؤشر التغير في التوظيف ارتفاع بنحو 12.9 ألف وظيفة مقابل ارتفاع بنحو 64.8 ألف وظيفة في كانون الأول/ديسمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت للثبات عند مستويات الصفر.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن محضر اجتماعه الأخير الذي تم خلاله البقاء على أسعار الفائدة ما بين الصفر و0.25% والمضي قدماً في خفض برنامج شراء السندات، وفي سياق أخر، فقد تابعنا أيضا بالأمس اتهم حلف شمال الأطلسي (الناتو) روسيا بزيادة عدد القوات التي تجمعها على حدودها مع أوكرانيا، وذلك عقب يوم واحد فقد من زعم موسكو أنها بدأت في سحب بعض وحداتها العسكرية من الحدود.
ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية والتي تم تحديثها أمس الأربعاء في تمام 04:44 مساءاً بتوقيت جرينتش، فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 414,53 مليون حالة مصابة ولقي نحو 5,832,333 شخص مصرعهم، في حين بلغ عدد جرعات اللقاح المعطاة وفقاً لأخر تحديث من قبل المنظمة حتى الثلاثاء الماضي، قرابة 10.23 مليار جرعة.
مؤشرات الأسهم اليابانية شهدت انخفاضاً خلال تداولات جلسة اليوم، حيث تراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً في اليابان بنسبة 0.35% ليخسر 6.77 نقطة ويصل إلى المستوى 1,939.86، وانخفض مؤشر نيكاي 225 الرئيسي لأسهم اليابانية بنسبة 0.24% ليخسر هو الأخر 64.55 نقطة ويصل إلى المستوى 27,395.85.
أما عن مؤشرات الأسهم الصينية فشهدت ارتفاعاً خلال تداولات الجلسة، حيث ارتفع مؤشر CSI 300 بنسبة 0.62% ليربح 28.50 نقطة ويصل إلى المستوى 4,646.49، وارتفع مؤشر شنغهاي بنسبة 0.35% ليربح هو الأخر 11.99 نقطة ويصل إلى المستوى 3,477.82.
وبالنظر إلى مؤشر هانج سينج لأسهم هونج كونج فشهد ارتفاعاً بنسبة 0.35% ليربح 86.39 نقطة ويصل إلى المستوى 24,805.29، كما ارتفع مؤشر كوسبي لأسهم كوريا الجنوبية بنسبة 1.38% ليربح هو الأخر 37.70 نقطة ويصل إلى المستوى 2,767.38.
وصولاً إلى مؤشر S&P/ASX 200 لأسهم استراليا والذي ارتفع بنسبة 0.54% ليربح 39.27 نقطة ويصل إلى المستوى 7,324.20، من ناحية أخرى يشهد مؤشر NZX 50 لأسهم نيوزيلندا ارتفاعاً بنسبة 0.82% ليربح هو الأخر 99.12 نقطة ويصل إلى المستوى 12,221.01.