أرباح "البابطين" تتراجع 7% في 2020 لارتفاع مصاريف التشغيل

FX News Today

2021-03-30 06:08AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت البيانات المالية الأولية لشركة البابطين للطاقة والاتصالات، المُعلنة اليوم الثلاثاء، عن التراجع في الأرباح بنسبة 6.6% خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق تداول المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 80.3 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 86 مليون ريال في العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 99.1 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 92.3 مليون ريال خلال العام 2019.

وعزت الشركة انخفاض الأرباح خلال العام 2020 إلى ارتفاع مصاريف التشغيل ومصاريف الزكاة وضريبة الدخل التقديرية.

وارتفعت المبيعات إلى 107.1 مليون ريال خلال العام 2020، مُقابل مبيعات بلغت 70.2 مليون ريال خلال العام 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، صافي ربح بلغ 52.1 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 61.6 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

أرباح "جبسكو" ترتفع 241% في 2020 وإدارتها تُوصي بتوزيع 19 مليون ريال

Fx News Today

2021-03-30 06:05AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أظهرت نتائج أعمال شركة الجبس الأهلية "جبسكو"، المُعلنة اليوم الثلاثاء، ارتفاعاً في الأرباح بنسبة 241.1% خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق تداول المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 37.2 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 10.9 مليون ريال في العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 41.1 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 11.9 مليون ريال خلال العام 2019.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال العام 2020 إلى ارتفاع صافي المبيعات بنسبة 52.5% وانخفاض التكلفة نسبتاً الى المبيعات ساهم في ارتفاع هامش الربح وارتفاع مجمل الربح.

وارتفعت المبيعات إلى 107.1 مليون ريال خلال العام 2020، مُقابل مبيعات بلغت 70.2 مليون ريال خلال العام 2019.

وفي بيان منفصل، أوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن العام المالي 2020 بقيمة 19 مليون ريال، موزعة على عدد 31.7 مليون سهم، بحصة تبلغ 0.6 ريال للسهم، وبنسبة توزيع تبلغ 6% من القيمة الاسمية للسهم.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، صافي أرباح بلغ 32.2 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 1.6 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

تراجع العقود الآجلة لأسعار الفضة للجلسة الرابعة على التوالي مع ارتفاع الدولار

Fx News Today

2021-03-30 05:54AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل التراجع خلال الجلسة الآسيوية مع الاستقرار الإيجابي لمؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.

 

في تمام الساعة 06:50 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم أيار/مايو القادم 0.61% لتتداول عند 24.58$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 24.73$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 24.77$ للأوتصة، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.03% إلى 92.94 مقارنة بالافتتاحية عند 92.91.

 

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي للكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي قد تعكس تسارع النمو إلى 1.2% مقابل 1.1% في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وذلك بالتزامن مع أظهر القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز المركب-20 لأسعار المنازل تسارع النمو إلى 11.4% مقابل 10.1% في كانون الأول/ديسمبر.

 

ويأتي ذلك بالتزامن مع مشاركة نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي وعضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح راندال كوارلز في حلقة نقاش افتراضية حول مجلس الاستقرار المالي في حدث عبر الإنترنت يستضيفه معهد بيترسون للاقتصاد الدولي، وقبل أن نشهد الكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد توضح اتساعاً إلى ما قيمته 96.9 مقابل 91.3 شباط/فبراير الماضي.

 

وصولاً إلى مشاركة رئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي وعضو الجنة الفيدرالية للسوق المفتوح جون ويليامز في حلقة نقاش خاضعة للإشراف تحت عنوان "الدور الذي تلعبه الشركات الصغيرة في بناء المرونة المالية لمن تزيد أعمارهم عن 50 عاماً" في حدث عبر الإنترنت يستضيفه بشكل مشترك بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي والجمعية الأمريكية للمتقاعدين.

 

بخلاف ذلك، فقد تابعنا الأحد الماضي أعرب المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكس عن كون الرئيس الأمريكي جو بايدن سيكون لديه "المزيد ليقوله" في نيسان/أبريل حول خطته للتعافي من جائحة كورونا التي تركز على قضايا مثل الرعاية الصحية وترك النساء لسوق العامل وذلك عقب دفعه بحزمة الإنقاذ لمواجهة التداعيات السلبية للجائحة بقيمة 1.9$ تريليون في وقت سابق من هذا الشهر.

 

وأفادت بساكس أنه "عندما دافع الرئيس عن خطة الإنقاذ الأمريكية، تحدث عن كونها مرحلتان: الإنقاذ ثم التعافي، ما سوف يسمعه الشعب الأمريكي منه هذا الأسبوع، والخطوة الأولى في خطته نحو التعافي الاستثمار في البنية التحتية"، مضيفة "سيكون لديه المزيد ليقوله لاحقاً في نيسان/أبريل حول الجزء الثاني من خطة التعافي الخاصة به والتي ستضمن عدد من الأجزاء التي تحدثت عنها، الرعاية الصحية ورعاية الأطفال ومعالجة ذلك".

 

كما نوهت بساكس في حديثها لقناة "فوكس نيوز صنداي" آنذاك لكون "الأزمة في الوقت الراهن تكمن في النساء اللواتي غادرن مكان عمالهن" مضيفة أن "الحزمة الكاملة، ما زلنا نعمل عليها"، وذلك مع أفادتها بأن تلك الحزمة ومشروع قانون البنية التحتية المتوقع للحزب الديمقراطي الحاكم سيكونان "اقتراحان منفصلان" وموضحة كعضوة في إدارة بايدن "سنعمل مع مجلس الشيوخ ومجلس النواب لنرى كيف ينبغي أن نتحرك للأمام".

 

هذا ومن المرتقب تقدم الرئيس الأمريكي بايدن تفاصيل حزمة البنية التحتية غداً خلال خطاب له في بيتسبرغ، ويذكر أن الديمقراطيين يقترحوا تحفيز جديدة للإنفاق على التوظيف والبنية التحتية تصل إلى 3$ تريليون ستكون القاعدة الأساسية لبرنامج بادين "إعادة البناء بشكل أفضل"، بينما من المتوقع تضاعف الدين الفيدرالي (أكثر من 28$ تريليون) إلى 202% من الناتج المحلي الإجمالي بعد ثلاثة عقود وفقاً لمكتب الميزانية في الكونجرس.

 

ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي بايدن أعلن في مطلع هذا الأسبوع أن 90% من البالغين سيكونون مؤهلين للحصول على لقاح فيروس كورونا الشهر المقبل، وفي المقابل صرح وزير المالية الفرنسي برونو لو مير بالأمس بأن بلاده لا تعتزم إجراء أي تعديلات على قيود الإغلاق المفروضة هناك حالياً على المتاجر والشركات، موضحاً أنه حينما يكمن السماح بإزالة القيود فأن الحكومة الفرنسية ستقوم بذلك.

 

ويذكر أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أعلنت الأربعاء الماضي تراجعها عن قرارها بتمديد إجراءات الإغلاق خلال عيد الفصح في ألمانيا، الأمر الذي خفف من القلق في الأسواق حول تقدم مسار إعادة الانفتاح الاقتصادي العالمي، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لأكثر من 126.89 مليون ولقي 2,778,619 شخص مصرعهم في 223 دولة.

 

ونود الإشارة، لكون منظمة الصحة العالمية أفادت في وقت سابق من هذا الشهر أن العديد من المنطق على مستوى العالم تشهد زيادة في حالات الإصابة بفيروس كورونا وسط استمرار انتشار الفيروس التاجي شديد العدوي، ووصف المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم الزيادات الأخيرة في الحالات المصابة والوفيات بأنها "اتجاهات مثيرة للقلق حقاً".

 

يذكر أن أدهانوم حذر مسبقاً من ارتفاع وتيرة الإصابات بفيروس كورونا عالمياً مجدداً، مع أفادته آنذاك بأن ذلك الارتفاع في الإصابات محبط، إلا أنه ليس مفاجئ ويجب على الدول عدم تخفيف قيود الإغلاق سريعاً وعدم الرهان على أن لقاحات الفيروس التاجي ستنهي جائحة كورونا، وذلك مع تأكيده على أنه إذا تم الاعتماد على اللقاحات فذلك سيكون خطأ، موضحاً أن الإجراءات والقيود المفروضة هي الأساس الصحي للتصدي للوباء.

تراجع العملة الموحدة اليورو للأدنى لها في أربعة أشهر أمام الدولار الأمريكي خلال الجلسة الآسيوية

Fx News Today

2021-03-30 05:47AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد الأدنى لها منذ 12 من تشرين الثاني/نوفمبر 2020 أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.

 

في تمام الساعة 06:43 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.01% إلى مستويات 1.1765 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1764، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوي له في أربعة أشهر عند 1.1761، بينما حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1774.

 

هذا وتتطلع الأسواق من قبل ألمانيا أكبر اقتصاديات منطقة اليورو للكشف عن قراءة مؤشر أسعار الواردات والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 1.2% مقابل 1.9% في القراءة السابقة لشهر كانون الثاني/يناير الماضي، بينما قد تظهر القراءة السنوية للمؤشر ذاته ارتفاعاً 1.1% مقابل تراجع 1.2% في القراءة السنوية السابقة لشهر كانون الثاني/يناير.

 

ويأتي ذلك قبل أن نشهد أيضا من ألمانيا الكشف عن بيانات التضخم مع صدور القراءة الأولية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.5% مقابل 0.7% في شباط/فبراير الماضي، وصولاً إلى الكشف من قبل أسبانيا رابع أكبر اقتصاديات المنطقة اليورو عن القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي قد تظهر نمو 0.7% مقابل الثبات عند مستويات الصفر في شباط/فبراير الماضي.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي للكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي قد تعكس تسارع النمو إلى 1.2% مقابل 1.1% في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وذلك بالتزامن مع أظهر القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز المركب-20 لأسعار المنازل تسارع النمو إلى 11.4% مقابل 10.1% في كانون الأول/ديسمبر.

 

ويأتي ذلك بالتزامن مع مشاركة نائب محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي وعضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح راندال كوارلز في حلقة نقاش افتراضية حول مجلس الاستقرار المالي في حدث عبر الإنترنت يستضيفه معهد بيترسون للاقتصاد الدولي، وقبل أن نشهد الكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد توضح اتساعاً إلى ما قيمته 96.9 مقابل 91.3 شباط/فبراير.

 

وصولاً إلى مشاركة رئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي وعضو الجنة الفيدرالية للسوق المفتوح جون ويليامز في حلقة نقاش خاضعة للإشراف تحت عنوان "الدور الذي تلعبه الشركات الصغيرة في بناء المرونة المالية لمن تزيد أعمارهم عن 50 عاماً" في حدث عبر الإنترنت يستضيفه بشكل مشترك بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي والجمعية الأمريكية للمتقاعدين.

 

بخلاف ذلك، من المرتقب تقدم الرئيس الأمريكي جو بايدن تفاصيل حزمة تحفيز غداً خلال خطاب له في بيتسبرغ، ويذكر أن الديمقراطيين يقترحوا تحفيز جديدة للإنفاق على التوظيف والبنية التحتية تصل إلى 3$ تريليون ستكون القاعدة الأساسية لبرنامج بادين "إعادة البناء بشكل أفضل"، بينما من المتوقع تضاعف الدين الفيدرالي (أكثر من 28$ تريليون) إلى 202% من الناتج المحلي الإجمالي بعد ثلاثة عقود وفقاً لمكتب الميزانية في الكونجرس.

 

ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي بايدن أعلن في مطلع هذا الأسبوع أن 90% من البالغين سيكونون مؤهلين للحصول على لقاح فيروس كورونا الشهر المقبل، وفي المقابل صرح وزير المالية الفرنسي برونو لو مير بالأمس بأن بلاده لا تعتزم إجراء أي تعديلات على قيود الإغلاق المفروضة هناك حالياً على المتاجر والشركات، موضحاً أنه حينما يكمن السماح بإزالة القيود فأن الحكومة الفرنسية ستقوم بذلك.

 

ويذكر أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أعلنت الأربعاء الماضي تراجعها عن قرارها بتمديد إجراءات الإغلاق خلال عيد الفصح في ألمانيا، الأمر الذي خفف من القلق في الأسواق حول تقدم مسار إعادة الانفتاح الاقتصادي العالمي، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لأكثر من 126.89 مليون ولقي 2,778,619 شخص مصرعهم في 223 دولة.