كشفت النتائج المالية للشركة الوطنية للبتروكيماويات "بتروكيم"، المُعلنة اليوم الأربعاء، عن التراجع في الأرباح بنسبة 17.06% خلال الربع الرابع المنتهي في 31 ديسمبر 2021.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 209 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 252 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2020.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 229 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 236 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الرابع المنتهي في 31 ديسمبر 2021 إلى ارتفاع تكاليف اللقيم ومصاريف الزكاة.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال العام 2021، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 1.34 مليار ريال، مقابل أرباح بلغت 230 مليون ريال في العام 2020، وبارتفاع 494.35%.

وذكرت الشركة أنه ورد في تقرير المراجع الخارجي أنه نلفت الانتباه إلى الإيضاح 14 حول القوائم المالية الأولية الموجزة المرفقة، والتي توضح تأثير التعديل على الاستثمارات في الشركة السعودية للبوليمرات وشركة بوليمرات الخليج للتوزيع التي تم توحيدها سابقًا. بناءً على إعادة تقييم الإدارة للترتيبات التعاقدية بين المساهمين، يجب أن يتم المحاسبة عن هذه الاستثمارات كاستثمارات في مشاريع مشتركة باستخدام طريقة حقوق الملكية حيث تمارس الشركة سيطرة مشتركة على هذه الاستثمارات.

يوضح الإيضاح 14 حول القوائم المالية الأولية الموجزة المرفقة تأثير هذا التعديل على القوائم المالية ذات الصلة:

- تأثير هذا التعديل على فترات المقارنة لعام 2020 لهذه القوائم المالية الأولية الموجزة؛ و

- أن التعديل لم يكن له أي تأثير على إجمالي حقوق الملكية العائد إلى مساهمي الشركة وصافي الدخل وربحية السهم (الأساسية والمخفضة).

وكانت الشركة قد حققت الشركة صافي أرباح بلغ 1.2 مليار ريال خلال التسعة أشهر الأولى من 2021، مقابل خسائر بلغت 22 مليون ريال في الفترة المُقابلة من العام 2020.

أعلنت شركة المتوسط والخليج للتأمين وإعادة التأمين التعاوني (ميدغلف) عن رفع وكالة التصنيف الإئتماني الدولية موديز تصنيف القوة المالية للتأمين الخاص بالشركة من الفئة B1 إلى الفئة Ba1، كما غيرّت النظرة المستقبلية للشركة من تصنيف قيد المراجعة إلى إيجابية. وذلك بحسب تقريرها الصادر في تاريخ 25/01/2022، حيث يعكس تصنيف القوة المالية للتأمين ذلك إلى:

1) قوة مكانتها السوقية وعلامتها التجارية، كونها رابع أكبر شركة في سوق التأمين السعودي، بحصة سوقية تبلغ 6.7٪ من إجمالي الأقساط المكتتبة في عام 2020م، إضافةً إلى علامتها التجارية القوية خاصة في مجال التأمين الصحي.

2) جودة الأصول والمدعومة باستراتيجية استثمارية متحفظة كما يتضح من خلال تخفيض نسبة الأصول عالية المخاطر بنسبة بلغت 44.9٪ من حقوق الملكية المجمعة (المساهمين وحملة الوثائق) في نهاية عام 2020م. وتتوقع وكالة موديز أن تتحسن إلى أقل من 40٪ في نهاية عام 2021م.

3) انخفاض مخاطر كفاية الاحتياطي، الذي يعكس هيمنة مجال عمل تسوية المطالبات بفترة قصيرة على مزيج أعمال الشركة.

ومع ذلك، فإن نقاط القوة هذه مقيّدة جزئياً بتركيز الشركة على تأمين المركبات والتأمين الصحي، وهما أكثر المنتجات تنافسيةً في سوق التأمين السعودي.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي خسائر بلغ 23.4 مليون ريال خلال الربع الثالث، مقابل أرباح بلغت 7.6 مليون ريال في الربع الثالث من العام 2020.

وعزت الشركة تحقيق الخسائر خلال الربع الثالث إلى انخفاض صافي نتائج الإكتتاب بنسبة 46.7% نتيجة انخفاض صافي الأقساط المكتسبة بنسبة 39.3%.

وعلى النحو ذاته، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 5 مليون ريال خلال التسعة أشهر الأولى من 2021، مقابل أرباح بلغت 50 مليون ريال في الفترة المُقابلة من العام 2020.

أظهرت نتائج أعمال الشركة الوطنية للبتروكيماويات "بتروكيم"، المُعلنة اليوم الأربعاء، تراجعاً في الأرباح بنسبة 17.1% خلال الربع الرابع المنتهي في 31 ديسمبر2021.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 209 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 252 مليون ريال في الربع الرابع من العام 2020.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 229 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 236 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2020.

وأرجعت الشركة التراجع في صافي الربح خلال الربع الحالي إلى ارتفاع تكاليف اللقيم، وارتفاع مصاريف الزكاة.

وعلى النحو الآخر، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 1.4 مليار ريال خلال 2021، مقابل أرباح بلغت 230 مليون ريال في العام 2020. 

ويعود الارتفاع في الأرباح خلال العام 2021 إلى ارتفاع حصة بتروكيم من أرباح الشركات المدارة بصورة مشتركة نتيجة لارتفاع أسعار المنتجات.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 1.2 مليار ريال خلال التسعة أشهر الأولى من 2021، مقابل خسائر بلغت 22 مليون ريال في الفترة المُقابلة من العام 2020.

ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في بداية تداولات اليوم الأربعاء مع الترقب عن كثب لقرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن معدل الفائدة.

وعقب القرار، سوف يعقد رئيس الفيدرالي "جيروم باول" مؤتمرا صحفياً لمناقشة تطورات السياسة النقدية وحالة الاقتصاد الأمريكي في ظل الضغوط التضخمية المرتفعة وجائحة "كورونا".

ووقعت الأسواق واًصول المخاطرة مؤخراً تحت وطأة الضغوط بفعل تصاعد التوترات بين روسيا وأوكرانيا واتهامات للكرملين بنية موسكو غزو أوكرانيا.

كما يتابع المستثمرون أيضا صدور نتائج أعمال فصلية لمزيد من الشركات في "وول ستريت" عن الربع السنوي الأخير من عام 2021.

وعلى صعيد التداولات، صعد مؤشر "داو جونز" الصناعي بحلول الساعة 14:59 بتوقيت جرينتش بنسبة 1.3% (ما يعادل 445 نقطة) إلى 34745 نقطة، كما ارتفع مؤشر "إس أند بي 500" الأوسع نطاقاً بنسبة 1.7% (ما يعادل 75 نقطة) إلى 4431 نقطة، بينما ارتفع مؤشر "ناسداك" بنسبة 2.2% (ما يعادل 300 نقطة) إلى 13840 نقطة.