أظهرت نتائج أعمال شركة دلة للخدمات الصحية، المُعلنة اليوم الثلاثاء، تراجعاً في الأرباح بنسبة 31.9% خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق تداول المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 100.1 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 146.9 مليون ريال في العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 125.2 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 154.4 مليون ريال خلال العام 2019.

وأرجعت الشركة انخفاض الأرباح خلال العام 2020 إلى زيادة خسائر بداية تشغيل مستشفى الدكتور محمد فقيه التي تستثمر الشركة بها حصة 31.21%، كما هو متوقع. بالإضافة إلى اخذ مخصصات للأرصدة المدينة إضافية احترازية ناتجة عن تباطؤ الدورة الاقتصادية لبعض مديني الشركة. وذلك بالإضافة إلى الخسائر الائتمانية الناتجة عن تجميع الشركات تبعاً للاسحواذات.

كذلك تراجعت المبيعات إلى 1.3 مليار ريال خلال العام 2020، مُقابل مبيعات بلغت 1.252 مليار ريال خلال العام 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، صافي أرباح بلغ 80 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 77.7 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده الرابعة في سبعة جلسات من الأعلى له منذ الثامن من حزيران/يونيو 2020 أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن شهادة محافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ووزير الخزانة جانيت يلين أمام الكونجرس حيال سياسات الاحتياطي والخزانة لمواجهة تداعيات جائحة كورونا.

في تمام الساعة 07:06 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.10% إلى مستويات 108.74 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 108.85، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 108.69، بينما حقق الأعلى له عند 108.87.

هذا ويترقب المستثمرين حالياً عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة الحساب الجاري والتي قد تعكس اتساع العجز إلى ما قيمته 189$ مليار مقابل 179$ مليار في الربع الثالث الماضي، ويأتي ذلك قبل أن نشهد أول حدث يجمع محافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ووزيرة الخزانة جانيت يلين وذلك لشهدتهم أمام اللجنة المصارف والإسكان والشؤون الحضارية بمجلس الشيوخ حيال التقرير الفصلي لقانون "كايرز".

ويأتي ذلك، قبل أن نشهد من قبل أكبر دولة صناعية في العالم الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما قيمته 15 مقابل 14 في شباط/فبراير الماضي، وذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل الجديدة والتي قد تعكس تراجعاً 2.1% إلى 872 ألف مقابل ارتفاع 1.6% عند 923 ألف منزل في كانون الثاني/يناير الماضي.

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة في أربعة جلسات من الأعلى لها منذ الثالث من آذار/مارس وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن شهادة محافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ووزير الخزانة جانيت يلين أمام الكونجرس حيال سياسات الاحتياطي والخزانة لمواجهة تداعيات جائحة كورونا.

في تمام الساعة 06:59 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم أيار/مايو القادم 0.51% لتتداول عند 25.72$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 25.85$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 25.77$ للأوتصة، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.09% إلى 91.89 مقارنة بالافتتاحية عند 91.81.

هذا ويترقب المستثمرين حالياً عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة الحساب الجاري والتي قد تعكس اتساع العجز إلى ما قيمته 189$ مليار مقابل 179$ مليار في الربع الثالث الماضي، ويأتي ذلك قبل أن نشهد أول حدث يجمع محافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ووزيرة الخزانة جانيت يلين وذلك لشهدتهم أمام اللجنة المصارف والإسكان والشؤون الحضارية بمجلس الشيوخ حيال التقرير الفصلي لقانون "كايرز".

ويأتي ذلك، قبل أن نشهد من قبل أكبر دولة صناعية في العالم الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما قيمته 15 مقابل 14 في شباط/فبراير الماضي، وذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل الجديدة والتي قد تعكس تراجعاً 2.1% إلى 872 ألف مقابل ارتفاع 1.6% عند 923 ألف منزل في كانون الثاني/يناير الماضي.

وصولاً إلى حديث العديد من أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح بدية مع حديث رئيس بنك أتلانتا الاحتياطي الفيدرالي رافائيل بوستك عن مبادرات التنوع، الإنصاف والشمول، ومروراً بحديث نائبة محافظ الاحتياطي الفيدرالي لايل برينارد عن تغير المناخ في مؤتمر سيريس والتي سوف تتحدث لاحقاً أيضا اليوم عن التوقعات الاقتصادية في مؤتمر السياسة الرابطة الوطنية لرجال الأعمال الاقتصاديين.

كما من المقرر أن يتحدث في وقت لاحق اليوم عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي جون ويليامز عن اقتصاد نيويورك في مناقشة عبر الإنترنت مع قادة الأعمال في وسط نيويورك، بخلاف ذلك، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 122.99 مليون ولقي 2,711,071 شخص مصرعهم في 223 دولة.

تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية أمام الدولار الأمريكي وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل اقتصاديات منطقة اليورو وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن شهادة محافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ووزير الخزانة جانيت يلين أمام الكونجرس حيال سياسات الاحتياطي والخزانة لمواجهة تداعيات جائحة كورونا.

في تمام الساعة 06:47 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.09% إلى مستويات 1.1922مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1933، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1920، بينما حقق الأعلى له عند 1.1941.

هذا ويترقب المستثمرين حالياً عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة الحساب الجاري والتي قد تعكس اتساع العجز إلى ما قيمته 189$ مليار مقابل 179$ مليار في الربع الثالث الماضي، ويأتي ذلك قبل أن نشهد أول حدث يجمع محافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ووزيرة الخزانة جانيت يلين وذلك لشهدتهم أمام اللجنة المصارف والإسكان والشؤون الحضارية بمجلس الشيوخ حيال التقرير الفصلي لقانون "كايرز".

ويأتي ذلك، قبل أن نشهد من قبل أكبر دولة صناعية في العالم الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما قيمته 15 مقابل 14 في شباط/فبراير الماضي، وذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل الجديدة والتي قد تعكس تراجعاً 2.1% إلى 872 ألف مقابل ارتفاع 1.6% عند 923 ألف منزل في كانون الثاني/يناير الماضي.