كشفت البيانات المالية لشركة اسمنت القصيم، المُعلنة اليوم الخميس، عن الارتفاع في الأرباح بنسبة 16.4% خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 419.8 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 360.7 مليون ريال في العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 422.3 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 380 مليون ريال خلال العام 2019.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2020 إلى الارتفاع في كمية وقيمة المبيعات، وانخفاض مصروفات البيع والتسويق وارتفاع الإيرادات الأخرى علاوة على غياب المصروفات الأخرى خلال العام الحالي، وعلى الرغم من ارتفاع تكلفة المبيعات وارتفاع المصروفات العمومية والإدارية وارتفاع مصروف الزكاة.

وفي بيان مُنفصل، أوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية مرحلية على المساهمين عن الربع الرابع من عام 2020، بقيمة 108 مليون ريال، بواقع 1.2 ريال للسهم، وبما يُعادل 12% من القيمة الاسمية للسهم.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، صافي أرباح بلغ 306.7 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 216.6 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع لنشهد الأعلى له منذ 12 تشرين الثاني/نوفمبر وليعد بصدد أطول مسيرات مكاسب يومية منذ أواخر أيلول/سبتمبر ومطلع تشرين الأول/أكتوبر 2016 أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي تتضمن مشاركة عضوة اللجنة الفيدرالية ورئيسة بنك  الاحتياطي الفيدرالي ماري دالي في حلقة نقاش حول سوق العمل في حدث يستضيفه بنك أتلانتا الاحتياطي الفيدرالي.

في تمام الساعة 07:07 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.12% إلى مستويات 105.16 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 105.03، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 105.19، بينما حقق الأدنى له عند 104.98.

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 30 من كانون الثاني/يناير والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 19 ألف طلب إلى 828 ألف طلب مقابل 847 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في 23 من هذا الشهر تراجعاً بواقع 77 ألف طلب إلى 4.7 مليون طلب مقابل 4,771 ألف طلب.

ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف عن القراءة الأولية لمؤشر إنتاجية القطاعات عدا الزراعية والتي تعكس تراجعاً إلى 2.9% مقابل ارتفاع 4.6% في الربع الثالث الماضي، بينما قد توضح القراءة الأولية لمؤشر تكلفة واحدة العمل ارتفاعاً 4.1% مقابل تراجع 6.6% في الربع الثالث، وقبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر طلبات المصانع والتي قد تظهر تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.7% مقابل 1.0% في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة اثنان بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية في أربعة جلسات من الأعلى لها منذ 15 من شباط/فبراير 2013 وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 06:54 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آذار/مارس القادم 2.04% لتتداول عند 26.42$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 26.96$ للأونصة، مع العلم أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 26.89$ للأوتصة، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.21% إلى 91.28 مقارنة بالافتتاحية عند 91.09.

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 30 من كانون الثاني/يناير والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 19 ألف طلب إلى 828 ألف طلب مقابل 847 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في 23 من هذا الشهر تراجعاً بواقع 77 ألف طلب إلى 4.7 مليون طلب مقابل 4,771 ألف طلب.

ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف عن القراءة الأولية لمؤشر إنتاجية القطاعات عدا الزراعية والتي تعكس تراجعاً إلى 2.9% مقابل ارتفاع 4.6% في الربع الثالث، بينما قد توضح القراءة الأولية لمؤشر تكلفة واحدة العمل ارتفاعاً 4.1% مقابل تراجع 6.6% في الربع الثالث، وقبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر طلبات المصانع والتي قد تظهر تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.7% مقابل 1.0% في تشرين الثاني/نوفمبر.

وصولاً إلى مشاركة عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك  الاحتياطي الفيدرالي ماري دالي في حلقة نقاش حول سوق العمل في حدث يستضيفه بنك أتلانتا الاحتياطي الفيدرالي، بخلاف ذلك، لا يزال الرئيس الأمريكي جو بايدن يعمل على تمرير "خطة الإنقاذ الأمريكية" بقيمة 1.9$ تريليون في الكونجرس بدعم حزبه الديمقراطي الذي لديه بالأغلبية في مجلسي النواب والشيوخ وذلك على الرغم من معارضة الجمهوريين عليها.

ويذكر أن مجلس الشيوخ افتتاح الثلاثاء الماضي مناقشة حول ميزانية العام المالي 2021، الأمر الذي اعتبره المراقبون مناورة من الحزب الديمقراطي الحاكم من شأنها تمهيد الطريق لإقرار الخطة التحفيزية لبايدن، وجاء ذلك بعد حث مجموعة من الجمهوريين الأعضاء في الشيوخ الرئيس الأمريكي على تقليص خطته وطرحوا خطة بديلة بقيمة 618$ مليار، وقد تابعنا بالأمس دعوة بايدن للأعضاء الديمقراطيين لمناقشة تمرير خطته في الكونجرس.

ويأتي ذلك بالتزامن مع استمرار حملات توزيع لقاحات كورونا في عدد من الدول على مستوى العالم، وتنامي التفاؤل في الأسواق المالية حيال تعافي الاقتصاد العالمي من جائحة كورونا، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لأكثر من 103.36 مليون ولقي 2,244,713 شخص مصرعهم في 223 دولة.

ونود الإشارة، لكون عقود الفضة شهدت الثلاثاء خسائر فاقت العشرة بالمائة لتعكس أسوء أداء يومي لها منذ 11 من آب/أغسطس وتمحي المكاسب مطلع هذا الأسبوع والتي ساهمت في اختبارها للأعلى لها منتصف شباط/فبراير 2013، وذلك عقب إعلان بورصة شيكاغو (CME) مساء الاثنين أنها سترفع الهوامش اعتباراً من الثلاثاء إلى 16,500$ لكل عقد من 14,000$ بناءاً على المراجعة العادية لتقلبات السوق لضمان تغطية كافية.

ويذكر أن العقود الآجلة لأسعار الفضة ارتفعت الاثنين الماضي بأكثر من تسعة بالمائة وذلك بعد أن استهلت التداولات الأسبوع على فجوة سعرية صاعدة واستكملت الاثنين مسيرات تحقيق المكاسب التي تبعنها في نهاية الشهر الماضي لتختبر مستويات 30$ موضحة الأعلى لها في ثمانية أعوام عقب دعوات المستثمرين الأفراد على منتدى على وسائل التوصل الاجتماعي الأخيرة بالضغط على المراكز القصيرة لصناديق الاستثمار.

ويأتي ذلك عقب نجاحهم دعوات المستثمرين الأفراد في منتدى ريديت في عملية "ضغط المراكز القصيرة" أو الضغط على عمليات البيع على المكشوف على سهم شركة جيم ستوب وإضرار صناديق الاستثمار لتغطية مراكزها البيعية على السهم لوقف نزيف خسائرها، وقبل أن نشهد الأسبوع الماضي دعوات لشراء الفضة وما تله ارتفاع غير تقليدي في الطلب على السبائك والعملات المعدنية في عطلة نهاية الأسبوع.

ما دفع منافذ البيع بما في ذلك أبمكس أحد أكبر التجار للسبائك والعملات الفضة في قارة أمريكا الشمالية ووول مارت بالإضافة للعديد من الشركات الأخرى إلى الإعلان على موقعها أنها غير قادرة على معالجة الطلبات حتى تفتح الأسواق الآسيوية بسبب الطلب الغير مسبوق، يذكر أن أسعار الفضة ارتفعت العام الماضي بأكثر من 50% مع تراجع مؤشر الدولار والتوقعات بانتعاش عالمي من جائحة كورونا بالإضافة للتوقعات بارتفاع الطلب عليها.

تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الرابعة عشر في اثنان وعشرين جلسة من الأعلى لها منذ 20 من نيسان/أبريل 2018 أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن مشاركة عضوة اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ورئيسة بنك  الاحتياطي الفيدرالي ماري دالي في حلقة نقاش حول سوق العمل في حدث يستضيفه بنك أتلانتا الاحتياطي الفيدرالي.

في تمام الساعة 06:39 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.17% إلى مستويات 1.2016 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.2036، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوي له خلال تداولات الجلسة عند 1.2013، بينما حقق الزوج الأعلى له عند 1.2043.

هذا وتتطلع الأسواق إلى كشف البنك المركزي الأوروبي عن نشرته الشهرية وذلك قبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر مبيعات التجزئة لاقتصاديات المنطقة ككل والتي قد توضح ارتفاعاً 2.4% مقابل تراجع 6.1% في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، كما قد توضح القراءة السنوية للمؤشر ذاته ارتفاعاُ 0.3% مقابل تراجع 2.9% في تشرين الثاني/نوفمبر.

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 30 من كانون الثاني/يناير والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 19 ألف طلب إلى 828 ألف طلب مقابل 847 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في 23 من هذا الشهر تراجعاً بواقع 77 ألف طلب إلى 4.7 مليون طلب مقابل 4,771 ألف طلب.

ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف عن القراءة الأولية لمؤشر إنتاجية القطاعات عدا الزراعية والتي تعكس تراجعاً إلى 2.9% مقابل ارتفاع 4.6% في الربع الثالث، بينما قد توضح القراءة الأولية لمؤشر تكلفة واحدة العمل ارتفاعاً 4.1% مقابل تراجع 6.6% في الربع الثالث، وقبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر طلبات المصانع والتي قد تظهر تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.7% مقابل 1.0% في تشرين الثاني/نوفمبر.