كشفت نتائج أعمال شركة الخزف السعودي، المُعلنة اليوم الخميس، عن تراجع الأرباح بنسبة 5.9% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق تداول المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 32.5 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 34.5 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 40.6 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 45.1 مليون ريال خلال الربع لمُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة تراجع الأرباح خلال الربع الثالث إلى تعديل الإهلاك الناتج عن تعديل اعمار الاصول الذي تم إقراره في الربع الثالث من عام 2019 والذي أدى إلى عكس كامل قيمة التعديل على ذلك الربع . 

وتجدر الإشارة إلى أن أداء الربع الثالث من حيث الإيرادات وهامش الربح الإجمالي أفضل من الربع المماثل من العام السابق بسبب زيادة متوسط السعر وكمية المبيعات. بالاضافة إلى زيادة الإيرادات الأخرى. 

وارتفعت المبيعات إلى 373.1 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام الجاري، مُقابل مبيعات بلغت 291.7 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام 2019.

وفي المقابل، هناك انخفاض في المصاريف الإدارية والعمومية وتكاليف التمويل. ومن جانب آخر، هناك زيادة في المصاريف البيعية والتسويقية للربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق بسبب التحسن والزيادة في المبيعات.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 49.7 مليون ريال، مُقابل صافي خسائر بلغ 6.7 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.

وكانت الشركة قد حققت صافي أرباح بلغ 17.2 مليون ريال خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، مُقابل صافي خسائر بلغ 41.2 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية من الأدنى له منذ 21 من أيلول/سبتمبر، حينما اختبر الأدنى له منذ 12 من آذار/مارس أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 06:59 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.08% إلى مستويات 104.67 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 104.59، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 104.75، بينما حقق الأدنى له عند 104.54.

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 17 من تشرين الأول/أكتوبر الجاري والتي قد تعكس تراجعاً بواقع 38 ألف طلب إلى 860 ألف طلب مقابل 898 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في العاشر من هذا الشهر انخفاضاً بواقع 518 ألف طلب إلى 9.5 مليون طلب مقابل 10,018 ألف طلب.

ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل القائمة والتي قد تظهر تسارع النمو إلى 3.3% إلى نحو 6.20 مليون منزل مقابل 2.4% عند 6.00 مليون منزل في آب/أغسطس الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور قراءة المؤشرات القائدة لشهر أيلول/سبتمبر والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى 0.8% مقابل 1.2% في آب/أغسطس.

بخلاف ذلك، لا يزال الشد والجذب قائم بين قطبي السياسة الأمريكية الجمهوريين والديمقراطيين حول إقرار حزمة تحفيز ثانية لدعم الاقتصاد الأمريكي في مواجهة تداعيات جائحة كورونا، مع العلم أنه مع مرور الوقت تتلاشي فرص إقرارها قبل الانتخابات الرئاسية المرتقبة، وفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لقرابة 40.67 مليون ولقي 1,121,843 شخص مصرعهم في 235 دولة.

تراجعت العقود الآجلة لأسعار الفضة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأعلى لها منذ 12 من تشرين الأول/أكتوبر، حينما اختبرت الأعلى لها منذ 21 من أيلول/سبتمبر وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية من الأدنى له منذ الثاني من أيلول/سبتمبر وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

في تمام الساعة 06:54 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر القادم 0.64% لتتداول عند 25.02$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 25.18$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 25.24$ للأوتصة، وذلك مع ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.02% إلى 92.73 مقارنة بالافتتاحية عند 92.71.

هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 17 من تشرين الأول/أكتوبر الجاري والتي قد تعكس تراجعاً بواقع 38 ألف طلب إلى 860 ألف طلب مقابل 898 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في العاشر من هذا الشهر انخفاضاً بواقع 518 ألف طلب إلى 9.5 مليون طلب مقابل 10,018 ألف طلب.

ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل القائمة والتي قد تظهر تسارع النمو إلى 3.3% إلى نحو 6.20 مليون منزل مقابل 2.4% عند 6.00 مليون منزل في آب/أغسطس الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور قراءة المؤشرات القائدة لشهر أيلول/سبتمبر والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى 0.8% مقابل 1.2% في آب/أغسطس.

بخلاف ذلك، لا يزال الشد والجذب قائم بين قطبي السياسة الأمريكية الجمهوريين والديمقراطيين حول إقرار حزمة تحفيز ثانية لدعم الاقتصاد الأمريكي في مواجهة تداعيات جائحة كورونا، مع العلم أنه مع مرور الوقت تتلاشي فرص إقرارها قبل الانتخابات الرئاسية المرتقبة، وفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لقرابة 40.67 مليون ولقي 1,121,843 شخص مصرعهم في 235 دولة.

تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأعلى لها منذ 16 من أيلول/سبتمبر أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي وفي ظلال تسعير الأسواق لتطورات مفاوضات العلاقات المستقبلية بين بروكسل ولندن عقب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في مطلع هذا العام.

في تمام الساعة 06:21 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.13% إلى مستويات 1.1845، مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1860، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1838، بينما حقق الأعلى له عند 1.1865.

هذا وتتطلع الأسواق عن ألمانيا أكبر اقتصاديات منطقة اليورو لصدور قراءة إحصائية مؤشر GFK لثقة المستهلكين والتي قد تعكس اتساع الانكماش إلى ما قيمته 2.8 مقابل 1.6 في تشرين الأول/أكتوبر، وذلك قبل أن نشهد عن فرنسا ثاني أكبر اقتصاديات المنطقة صدور قراءة الثقة بالأعمال والتي قد توضح استقراراً عند ما قيمته 96 خلال هذا الشهر، وصولاً إلى الكشف عن القراءة الأولية لمؤشر ثقة المستهلكين لاقتصاديات منطقة اليورو ككل والتي قد تظهر اتساع الانكماش إلى ما قيمته 15.0 مقابل 13.9 في أيلول/سبتمبر الماضي.

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 17 من تشرين الأول/أكتوبر الجاري والتي قد تعكس تراجعاً بواقع 38 ألف طلب إلى 860 ألف طلب مقابل 898 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في العاشر من هذا الشهر انخفاضاً بواقع 518 ألف طلب إلى 9.5 مليون طلب مقابل 10,018 ألف طلب.

ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل القائمة والتي قد تظهر تسارع النمو إلى 3.3% إلى نحو 6.20 مليون منزل مقابل 2.4% عند 6.00 مليون منزل في آب/أغسطس الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور قراءة المؤشرات القائدة لشهر أيلول/سبتمبر والتي قد تعكس تباطؤ النمو إلى 0.8% مقابل 1.2% في آب/أغسطس.

بخلاف ذلك، لا يزال الشد والجذب قائم بين قطبي السياسة الأمريكية الجمهوريين والديمقراطيين حول إقرار حزمة تحفيز ثانية لدعم الاقتصاد الأمريكي في مواجهة تداعيات جائحة كورونا، مع العلم أنه مع مرور الوقت تتلاشي فرص إقرارها قبل الانتخابات الرئاسية المرتقبة، وفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لقرابة 40.67 مليون ولقي 1,121,843 شخص مصرعهم في 235 دولة.