2020-10-06 07:06AM UTC
أظهرت البيانات المالية للشركة المتقدمة للبتروكيماويات، المُعلنة اليوم الثلاثاء، تراجع أرباحها بنسبة 26.8% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 156 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 213.1 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.
وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 140 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 201.9 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.
وأرجعت الشركة انخفاض الأرباح خلال الربع الثالث إلى إنخفاض أسعار مبيعات البولي بروبيلين وكمية المبيعات بنسبة 12.5% و3.8% على التوالي، بالإضافة إلى إرتفاع الإستهلاك للبروبيلين المشترى من مصادر خارجية بنسبة 22.5%
وتراجعت المبيعات إلى 545 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام الجاري، مُقابل إيرادات بلغت 647.2 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام 2019.
وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 416 مليون ريال، مُقابل صافي أرباح بلغ 567.3 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي أرباح بلغ 259.3 مليون ريال خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، مُقابل صافي أرباح بلغ 354.2 مليون ريال خلال الفترة المُقابلة من العام 2019.
2020-10-06 07:01AM UTC
اعتمدت الجمعية العمومية لشركة الكثيري، بجلستها المنعقدة أمس الإثنين، الموافقة على مُقترح زيادة رأس مالها عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية بقيمة 45.208 مليون ريال.
وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الثلاثاء، إن رأس مالها سيرتفع من 45.2 مليون ريال إلى 90.4 مليون ريال، ليرتفع عدد الأسهم من 4.52 مليون سهم، إلى 9.04 مليون سهم بعد الزيادة.
وأشارت الشركة إلى أن سبب زيادة رأس المال هو دعم عمليات التوسع في نشاط الشركة وتوفير رأس مال عامل يمكن الشركة من زيادة الطاقة التشغيلية ودعم أنشطتها المستقبلية.
وفي بيان مُنفصل، أعلنت السوق المالية السعودية "تداول" عن احتساب نسبة تذبذب سهم الشركة، لليوم الثلاثاء، على أساس سعر 92.60 ريال، مع إلغاء الأوامر القائمة.
وبحسب البيان، سيتم إيداع حقوق أولوية شركة الكثيري القابضة في محافظ المساهمين، يوم الخميس المُقبل الموافق 8 أكتوبر الجاري.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت صافي خسائر بلغ 1.3 مليون ريال خلال الربع الثاني من العام 2020، مقابل أرباح بلغت 3 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.
وأرجعت الشركة تكبد الخسائر خلال الربع الثاني إلى انخفاض الإيرادات نتيجة توقف نشاط الخرسانة الجاهزة بسبب عمليات التوقف التي جاءت نتيجة الإجراءات الاحترازية التي قامت بها حكومة المملكة العربية السعودية خلال جائحة كورونا.
2020-10-06 06:00AM UTC
تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية من الأعلى له منذ أواخر أيلول/سبتمبر الماضي أمام الين الياباني وسط شح البيانات الاقتصادية في مطلع هذا الأسبوع من قبل الاقتصاد الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول وحديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.
في تمام الساعة 06:59 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفض زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.08% إلى مستويات 105.67 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 105.74، بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 105.62، بينما حقق الزوج الأعلى له عند 105.79.
هذا ويترقب يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة الميزان التجاري للبضائع والتي قد توضح اتساع العجز إلى ما قيمته 66.2$ مليار مقابل 63.6$ مليار في تموز/يوليو الماضي، وذلك قبل أن نشهد صدور قراءة إحصائية فرص العمل ودوران فرص العمل والتي قد تعكس انخفاضاً إلى نحو 6.50 مليون مقابل نحو 6.62 مليون في تموز/يوليو.
ويأتي ذلك، قبل أن نشهد عبر الأقمار الصناعية حديث محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول حيال التوقعات الاقتصادية في الاجتماع السنوي للجمعية الوطنية لاقتصاديات الأعمال، وقبل حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح كل من رئيس بنك فيلادلفيا الاحتياطي الفيدرالي باتريك هاركر عن التعليم في ندوة يستضيفها مركز الترابط العالمي، ورئيس بنك دالاس الاحتياطي الفيدرالي روبرت كابلان عن أمريكا والاقتصاد العالمي.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس خروج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من مستشفي والتر ريد العسكري وعودته للبيت الأبيض عقب تلقيه العلاج لفيروس كورونا، ويذكر أن ترامب تم نقله للمستشفي الجمعة الماضية عقب إعلانه إصابته هو وزوجته ميلانيا بالفيروس التاجي، ونود الإشارة، لكون الفريق الطبيبي للرئيس ترامب أفاد بالأمس بأن حالة الرئيس "استمرت في التحسن" خلال الـ24 ساعة الماضية.
وفي نفس السياق، فقد حذر طبيب الرئيس الأمريكي الدكتور شون كونلي من أنه قد لا يكون امتثل تماماً للشفاء من الفيروس التاجي، ويذكر أن ترامب صرح قبل مغادرته للمستشفي أنه يعزم العودة على الفور إلى مسار الحملة الانتخابية، ويأتي ذلك قبل أقل من شهر على انطلاق الانتخابات الرئيسية الأمريكية المقبلة والتي من المقرر أن تعقد في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر القادم.
في سياق أخر، فقد تابعنا بالأمس تحدث رئيسة مجلس النواب الأمريكي الديمقراطية نانسي بيلوسي مع وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين عبر الهاتف لتباحث فرص التوصل لحزمة تحفيزية ثانية لمواجهة تداعيات جائحة كورونا، ومن المرتقب أن يستأنفا محادثاتهم في وقت لاحق اليوم، ويذكر أن بيلوسي نوهت الأحد الماضي "إننا نحقق تقدماً" في حزمة التحفيز والتي تتضمن استأنف بعض إعانات البطالة التي تم وقفها في تموز/يوليو.
ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي الجمهوري ترامب دعا من خلال تغريده له الأحد عبر حسابه على تويتر المفوضين "للعمل معاً" وإتمام صفقة التحفيز، ويأتي ذلك عقب ساعات من أقرار مجلس النواب الخميس الماضي مشروع قانون حزمة تحفيز مالي بقيمة 2.2$ تريليون مدعومة من قبل الديمقراطيين، إلا أن مشروع القانون لقي رفض ملحوظ من قبل الجمهوريين.من قبل الديمقراطيين.
2020-10-06 05:41AM UTC
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو التراجع متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة السادسة في ثمانية جلسات من الأعلى لها منذ 24 من تموز/يوليو وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن حديث محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول وحديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح.
في تمام الساعة 06:38 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر المقبل 0.25% لتتداول حالياً عند 24.46$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 24.52$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 24.56$ للأوتصة، بينما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.01% إلى 93.42 مقارنة بالافتتاحية عند 93.41.
هذا ويترقب يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة الميزان التجاري للبضائع والتي قد توضح اتساع العجز إلى ما قيمته 66.2$ مليار مقابل 63.6$ مليار في تموز/يوليو الماضي، وذلك قبل أن نشهد صدور قراءة إحصائية فرص العمل ودوران فرص العمل والتي قد تعكس انخفاضاً إلى نحو 6.50 مليون مقابل نحو 6.62 مليون في تموز/يوليو.
ويأتي ذلك، قبل أن نشهد عبر الأقمار الصناعية حديث محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول حيال التوقعات الاقتصادية في الاجتماع السنوي للجمعية الوطنية لاقتصاديات الأعمال، وقبل حديث أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح كل من رئيس بنك فيلادلفيا الاحتياطي الفيدرالي باتريك هاركر عن التعليم في ندوة يستضيفها مركز الترابط العالمي، ورئيس بنك دالاس الاحتياطي الفيدرالي روبرت كابلان عن أمريكا والاقتصاد العالمي.
بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس خروج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من مستشفي والتر ريد العسكري وعودته للبيت الأبيض عقب تلقيه العلاج لفيروس كورونا، ويذكر أن ترامب تم نقله للمستشفي الجمعة الماضية عقب إعلانه إصابته هو وزوجته ميلانيا بالفيروس التاجي، ونود الإشارة، لكون الفريق الطبيبي للرئيس ترامب أفاد بالأمس بأن حالة الرئيس "استمرت في التحسن" خلال الـ24 ساعة الماضية.
وفي نفس السياق، فقد حذر طبيب الرئيس الأمريكي الدكتور شون كونلي من أنه قد لا يكون امتثل تماماً للشفاء من الفيروس التاجي، ويذكر أن ترامب صرح قبل مغادرته للمستشفي أنه يعزم العودة على الفور إلى مسار الحملة الانتخابية، ويأتي ذلك قبل أقل من شهر على انطلاق الانتخابات الرئيسية الأمريكية المقبلة والتي من المقرر أن تعقد في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر القادم.
في سياق أخر، فقد تابعنا بالأمس تحدث رئيسة مجلس النواب الأمريكي الديمقراطية نانسي بيلوسي مع وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين عبر الهاتف لتباحث فرص التوصل لحزمة تحفيزية ثانية لمواجهة تداعيات جائحة كورونا، ومن المرتقب أن يستأنفا محادثاتهم في وقت لاحق اليوم، ويذكر أن بيلوسي نوهت الأحد الماضي "إننا نحقق تقدماً" في حزمة التحفيز والتي تتضمن استأنف بعض إعانات البطالة التي تم وقفها في تموز/يوليو.
ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي الجمهوري ترامب دعا من خلال تغريده له الأحد عبر حسابه على تويتر المفوضين "للعمل معاً" وإتمام صفقة التحفيز، ويأتي ذلك عقب ساعات من أقرار مجلس النواب الخميس الماضي مشروع قانون حزمة تحفيز مالي بقيمة 2.2$ تريليون مدعومة من قبل الديمقراطيين، إلا أن مشروع القانون لقي رفض ملحوظ من قبل الجمهوريين.