أرباح كهرباء السعودية تتراجع 18% بالربع الثالث لارتفاع تكاليف الطاقة المشتراة

FX News Today

2020-10-29 08:17AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أظهرت البيانات المالية للشركة السعودية للكهرباء، المُعلنة اليوم الخميس، تراجعاً في الأرباح بنسبة 17.8% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 2.2 مليار ريال مقابل أرباح بلغت 2.7 مليار ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 3.4 مليار ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 3.9 مليار ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.

وعزت الشركة انخفاض الأرباح خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020 إلى  ارتفاع تكاليف الطاقة المشتراة واثبات مخصصات على الرغم من انخفاض تكاليف الوقود والعمومية والإدارية.

وتراجعت المبيعات إلى 20.5 مليار ريال خلال الربع الثالث من العام الجاري، مُقابل مبيعات بلغت 20.8 مليار ريال خلال الربع الثالث من العام 2019.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي خسائر بلغ 1.1 مليار ريال، مقابل أرباح بلغت 2 مليار ريال في الفترة المقابلة من 2019.

ويعود سبب تحقيق صافي الخسارة خلال التسعة أشهر الأولى من 2020 إلى تسجيل تسوية فروقات مستحقات وقود لسنوات سابقة لصالح شركة أرامكو السعودية تتعلق بتوريد زيت خفيف بدلاً من الزيت الثقيل لأحد محطات توليد الطاقة بالشركة، بالإضافة إلى تغير مزيج المبيعات نحو ارتفاع الاستهلاك السكني وانخفاض التجاري والحكومي أثناء فترة حظر التجول نتيجة جائحة كورونا، هذا بالإضافة إلى ارتفاع تكاليف الطاقة المشتراة وأعباء التمويل واثبات مخصصات.

وتجدر الإشارة إلى أن خسائر الشركة ارتفعت خلال النصف الأول إلى 3.3 مليار ريال، مقابل أرباح بلغت 700 مليون  ريال في النصف المقابل من 2019.

أرباح أسمنت السعودية ترتفع 28% في الربع الثالث لزيادة المبيعات

Fx News Today

2020-10-29 08:09AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أظهرت البيانات المالية لشركة الإسمنت السعودية، المُعلنة اليوم الخميس، ارتفاعاً في الأرباح بنسبة 28.2% خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020.

وقالت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، إنها حققت صافي أرباح بلغ 106.4 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 83 مليون ريال في الربع المُقابل من العام 2019.

وحققت الشركة أرباحاً تشغيلية بلغت 114 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 92.8 مليون ريال خلال الربع المُقابل من العام 2019.

وأرجعت الشركة ارتفاع الأرباح خلال الربع الثالث المنتهي في 30 سبتمبر 2020 إلى ارتفاع المبيعات وارتفاع حصة الشركة في صافي نتائج شركات زميلة وارتفاع الإيرادات الأخرى، بالإضافة إلى انخفاض مصاريف التمويل وانخفاض المصاريف الإدارية والعمومية، وذلك على الرغم من ارتفاع مصاريف البيع والتوزيع وارتفاع مخصص الزكاة.

وارتفعت المبيعات إلى 386.8 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام الجاري، مُقابل مبيعات بلغت 310.1 مليون ريال خلال الربع الثالث من العام 2019.

وعلى صعيد نتائج أعمال الشركة خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2020، حققت الشركة صافي أرباح بلغ 328.5 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 307.8 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة حققت خلال الستة أشهر الأولى من العام 2020، صافي أرباح بلغ 222.1 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 224.8 مليون ريال في الفترة المقابلة من 2019.

استقرار إيجابي للدولار أمام الين عقب قرارات وتوجهات المركزي الياباني وعلى أعتاب الكشف عن بيانات النمو الأمريكية

Fx News Today

2020-10-29 06:26AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذب الدولار الأمريكي في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداده للجلسة الثانية من الأدنى له منذ 21 من أيلول/سبتمبر، حينما اختبر الأدنى له منذ 12 من آذار/مارس أمام الين الياباني عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الياباني والتي تتضمن الكشف عن بيات السياسة النقدية لبنك اليابان وقرارات وتوجهات البنك المركزي الياباني وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.

 

في تمام الساعة 07:17 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني بنسبة 0.05% إلى مستويات 104.37 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 104.32، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 104.50، بينما حقق الأدنى له عند 104.28.

 

هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني صدور القراءة المعدلة موسمياً لمؤشر مبيعات التجزئة والتي أظهرت تراجعاً 0.1% مقابل ارتفاع 4.6% في آب/أغسطس الماضي، بينما أوضحت القراءة السنوية للمؤشر ذاته اتساع التراجع إلى 8.7% مقابل 1.9% في القراءة السنوية السابقة لشهر آب/أغسطس، أسوء من التوقعات التي أشارت لاتساع التراجع إلى 7.5%.

 

وجاء ذلك قبل أن نشهد إقرار صانعي السياسية النقدية لدى البنك المركزي الياباني في اجتماع 28-29 تشرين الأول/أكتوبر الجاري البقاء على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل سلبية عند 0.10%، الأمر الذي جاء متوافقاً مع التوقعات، وذلك مع كشف بنك اليابان عن بيان السياسة النقدية والبقاء أيضا على التعهد بتوجيه عائد السندات الحكومية ذات أمد 10 أعوام عند الصفر.

 

هذا وقد أكد بنك اليابان علي أنه سيتم اتخاذ خطوات إضافية للتيسير النقدي دون تردد إذا ما استدعى الأمر لذلك، بخلاف ذلك، فقد تابعنا صدور قراءة ثقة المستهلكين والتي أوضحت تقلص الانكماش إلى ما قيمته 33.6 مقابل 32.7 في أيلول/سبتمبر الماضي، أسوء من التوقعات عند 35.2، وتتوجه الأنظار حالياً إلي فعليات المؤتمر الصحفي الذي سيعقده محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا للتعقيب على قرارات وتوجهات المركزي الياباني.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة عن الربع الثالث والتي قد تظهر اتساع أكبر اقتصاد في العالم 32.0$ مقابل انكماش 31.4% في الربع الثاني، كما قد تعكس القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي المقاس بالأسعار عن الربع الفصلي الماضي نمو 2.9% مقابل انكماش 1.8% في الربع الثاني.

 

ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 24 من تشرين الأول/أكتوبر والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 14 ألف طلب إلى 773 ألف طلب مقابل 787 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في 17 من هذا الشهر تراجعاً بواقع 673 ألف طلب إلى 8,373 ألف طلب مقابل 7.7 مليون طلب في القراءة السابقة.

 

وصولاً إلى الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مبيعات المنازل القائمة والتي قد تظهر تباطؤ وتيرة النمو إلى 3.1% مقابل 8.8% في آب/أغسطس، بخلاف ذلك، لا يزال الشد والجذب قائم بين قطبي السياسة الأمريكية الجمهوريين والديمقراطيين حول إقرار حزمة تحفيز ثانية لدعم الاقتصاد في مواجهة التداعيات السلبية لجائحة كورونا.

 

ونود الإشارة، إلا أنه بمرور الوقت تتلاشي فرص إقرار الحزمة التحفيز الثانية لدعم أكبر اقتصاد في العالم وسط تفشي الموجة الثانية للفيروس التاجي في أمريكا قبيل أقل من أسبوع على انتخابات الرئاسية الأمريكية في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لقرابة 43.77 مليون ولقي 1,163,459 شخص مصرعهم في 219 دولة.

استقرار إيجابي لأسعار الفضة عقب أسوء أداء يومي لها في شهر مع تراجع مؤشر الدولار لأول مرة في أربعة جلسات

Fx News Today

2020-10-29 06:14AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ السادس من تشرين الأول/أكتوبر وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية من الأدنى له منذ 19 من هذا الشهر وفقاً للعلاقة العكسية بينهما بالتزامن مع استمرار فعليات اجتماع كبار قادة الصين في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني وفي أعقاب قرارات وتوجهات البنك المركزي الياباني.

 

وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتطلع إلى قرارات وتوجهات البتك المركزي الأوروبي بالتزامن مع عمليات الإغلاق الجديدة من قبل أكبر اقتصاديات منطقة اليورو بسبب تفشي الموجة الثانية لفيروس كورونا عالمياً ووسط التطلع لنتائج المفاوضات الجارية بين بروكسل ولندن حول العلاقات المستقبلية والتجارية بينهم عقب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

 

في تمام الساعة 07:11 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم كانون الأول/ديسمبر القادم 0.26% لتتداول عند 23.50$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 23.44$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 23.36$ للأوتصة، وذلك مع تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.07% إلى 93.37 مقارنة بالافتتاحية عند 93.43.

 

هذا وتتوجه أنظار المستثمرين حالياً إلى فعليات اجتماع كبار قادة الصين في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني والتي بدأت مع مطلع هذا الأسبوع وتستمر حتى غداً الجمعة للتخطيط لمسار التنمية الاقتصادية للخمسة عشرة عام المقبلة لأكبر اقتصاديات آسيا وثاني أكبر اقتصاد في العالم وأكبر مستهلك للمعادن عالمياً وثاني أكبر دولة صناعية في العالم.

 

بخلاف ذلك، فقد تابعنا إقرار صانعي السياسية النقدية لدى البنك المركزي الياباني في اجتماع 28-29 تشرين الأول/أكتوبر البقاء على أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل سلبية عند 0.10%، الأمر الذي جاء متوافقاً مع التوقعات، وذلك مع كشف بنك اليابان عن بيان السياسة النقدية والبقاء أيضا على التعهد بتوجيه عائد السندات الحكومية ذات أمد 10 أعوام عند الصفر.

 

وفي نفس السياق، أكد صانعي السياسة النقدية لدى البنك المركزي الياباني من جديد أيضا علي أنه سيتم اتخاذ خطوات إضافية للتيسير النقدي دون تردد إذا ما استدعى الأمر لذلك، وتتوجه الأنظار حالياً إلي فعليات المؤتمر الصحفي الذي سوف يعقده محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا في وقت لاحق اليوم للتعقيب على قرارات وتوجهات المركزي الياباني.

 

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة عن الربع الثالث والتي قد تظهر اتساع أكبر اقتصاد في العالم 32.0$ مقابل انكماش 31.4% في الربع الثاني، كما قد تعكس القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي المقاس بالأسعار عن الربع الفصلي الماضي نمو 2.9% مقابل انكماش 1.8% في الربع الثاني.

 

ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 24 من تشرين الأول/أكتوبر والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 14 ألف طلب إلى 773 ألف طلب مقابل 787 ألف طلب في القراءة السابقة، كما قد تظهر قراءة طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في 17 من هذا الشهر تراجعاً بواقع 673 ألف طلب إلى 8,373 ألف طلب مقابل 7.7 مليون طلب في القراءة السابقة.

 

وصولاً إلى الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مبيعات المنازل القائمة والتي قد تظهر تباطؤ وتيرة النمو إلى 3.1% مقابل 8.8% في آب/أغسطس الماضي، بخلاف ذلك، لا يزال الشد والجذب قائم بين قطبي السياسة الأمريكية الجمهوريين والديمقراطيين حول إقرار حزمة تحفيز ثانية لدعم الاقتصاد في مواجهة التداعيات السلبية لجائحة كورونا.

 

ونود الإشارة، إلا أن فرص إقرار الحزمة التحفيز الثانية لدعم الاقتصاد الأمريكي لمواجهة التداعيات السلبية لتفشي الموجة الثانية للفيروس التاجي قبل انطلاق فعليات انتخابات الرئاسية الأمريكية المرتقبة في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل تلاشت مع مرور الوقت، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا لقرابة 43.77 مليون ولقي 1,163,459 شخص مصرعهم في 219 دولة.

 

ويأتي ذلك قبل أن نشهد فعليات اجتماع المركزي الأوروبي والكشف عن بيان السياسة النقدية وسط التوقعات بالبقاء على أسعار الفائدة عند مستوياتها الصفرية، وصولاً للمؤتمر الصحفي لمحافظة المركزي الأوروبي كريستين لاجارد للتعقيب على قرارات وتوجهات المركزي الأوروبي، وتأمل الأسواق في اعتماد المركزي لتحفيز وقائية عقب عمليات الإغلاق الجديدة من قبل أكبر اقتصاديات منطقة اليورو ألمانيا وفرنسيا بسبب تفشي فيروس كورونا.

 

وفي سياق أخر، أحرز المفاوضون من الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة تقدماً نحو حل بعض أكبر الخلافات القائمة بين بروكسل ولندن، الأمر الذي عزز الآمال في التوصل لاتفاق بين الطرفين بحلول مطلع الشهر المقبل تشرين الثاني/نوفمبر القادم حول العلاقات المستقبلية والتجارية بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في أواخر كانون الثاني/يناير الماضي.