أسمنت الرياض السعودية توصي بتوزيع 72 مليون ريال على المساهمين عن النصف الثاني 2025

FX News Today

2025-12-15 18:17PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أوصى مجلس إدارة شركة أسمنت الرياض، بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن النصف الثاني من عام 2025م، بواقع 0.60 ريال للسهم بما يمثل 6% من القيمة الاسمية.

 

ووفقا لبيان الشركة على موقع السوق السعودية "تداول" اليوم الاثنين، تبلغ قيمة التوزيعات 72 مليون ريال، يتم توزيعها على 120 مليون سهم.

 

ونوهت الشركة إلى أن أحقية الأرباح للمساهمين المالكين للأسهم بنهاية يوم انعقاد الجمعية العامة للشركة والمقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (مركز الإيداع) بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ انعقاد الجمعية، والتي سيتم تحديد موعد انعقادها لاحقاً.

 

كما لفتت إلى أنه سيتم تحديد تاريخ بدء التوزيع لاحقاً بعد عرض توصية مجلس الإدارة على الجمعية العمومية للشركة في اجتماعها القادم للموافقة عليها واعتمادها.

 

ودعت الشركة مساهميها لتحديث بياناتهم والتأكد من ربط أرقام حساباتهم البنكية بمحافظهم الاستثمارية لضمان إيداع أرباحهم في حساباتهم لدى البنوك في يوم التوزيع.

 

وكشفت نتائج شركة الرياض للتعمير، بالربع الثالث من عام 2025 تراجع صافي الأرباح بنسبة 84.4%، إلى 14.75 مليون ريال مقابل أرباح بلغت 94.58 مليون ريال للربع الثالث من العام الماضي.

أسهم تسلا تتجه لتسجيل مستوى قياسي لأول مرة منذ عام

Fx News Today

2025-12-15 18:05PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

واصلت أسهم شركة تسلا (Tesla Inc.) مكاسبها، مرتفعة بما يصل إلى 4.9% يوم الاثنين، وتتجه للإغلاق عند أعلى مستوى قياسي على الإطلاق للمرة الأولى منذ ديسمبر 2024، متحدية المخاوف المتزايدة بشأن التقييم المرتفع للغاية للشركة.

ويأتي هذا الصعود بعد عودة متقلبة لشركة السيارات الكهربائية، التي تضاعفت أسهمها بأكثر من الضعف منذ أن سجلت أدنى مستوياتها في أوائل أبريل، في خضم انهيار أوسع للأسواق أشعله هجوم الرسوم الجمركية الذي أطلقه الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وجرى تداول السهم عند مستوى بلغ 481.37 دولارًا في التعاملات المبكرة في نيويورك. وإذا استمرت المكاسب حتى نهاية جلسة التداول العادية، فسيغلق السهم عند مستوى قياسي جديد. وكان آخر إغلاق قياسي للسهم عند 479.86 دولارًا في 17 ديسمبر من العام الماضي.

وقال مات بريتزمان، كبير محللي الأسهم في Hargreaves Lansdown:
«من الأفضل للمستثمرين أن يتذكروا أنه رغم أن وجود نشاط أساسي قوي لا يزال يلعب دورًا، فإنه ليس المحرك الرئيسي حاليًا. أسهم تسلا تُتداول اليوم بناءً على المعنويات بقدر ما تُتداول على الأساسيات، فيما يأتي النشاط الأساسي في المرتبة الثانية مقارنة بقصة الذكاء الاصطناعي التي تدعم التقييم الذي يتجاوز تريليون دولار».

وكانت نتائج تسلا للربع الثالث، التي أُعلنت في أكتوبر، قد خيّبت آمال المستثمرين، إذ أدت زيادة التكاليف إلى تقويض ربع قياسي من حيث مبيعات المركبات. وجاءت هذه القفزة في المبيعات مدفوعة بإقبال المستهلكين على شراء السيارات الكهربائية قبل انتهاء الائتمان الضريبي الفيدرالي البالغ 7,500 دولار للسيارات الكهربائية في نهاية سبتمبر.

غير أن هذه المبيعات القياسية أخفت توقعات أكثر صعوبة لشركة السيارات الكهربائية. فقد تراجعت الأساسيات المالية لتسلا بسرعة هذا العام، مع تعثر المبيعات على مستوى العالم، وتراجع تقديرات الأرباح، وازدياد التدقيق التنظيمي.

ويتوقع المحللون الآن أن تتباطأ المبيعات بشكل ملحوظ في الفترات المقبلة. وقد كرر قادة في الصناعة هذا التوقع؛ إذ قال جيم فارلي، الرئيس التنفيذي لشركة فورد، إن حصة السيارات الكهربائية ستنخفض من نحو 10% إلى حوالي 5% من سوق السيارات الأميركية، مع تفضيل سياسات ترامب للسيارات العاملة بالوقود التقليدي. وفي السياق نفسه، انتقد المستثمر الشهير مايكل بيري السهم واصفًا إياه بأنه «مبالغ في تقييمه» في منشور له على منصة Substack في وقت سابق من هذا الشهر.

وأثارت تحركات إيلون ماسك السياسية في وقت سابق من العام مخاوف من أن اهتمامه بإدارة شركة صناعة السيارات قد يكون في تراجع، كما قوبلت محاولات الشركة تحفيز المبيعات عبر طرح طرازات أرخص من سياراتها الشهيرة بتشكيك. وأسهمت هذه المخاوف، إلى جانب رسوم ترامب الجمركية والقطيعة العلنية بين ماسك والرئيس الأميركي، في الضغط على السهم، الذي كان قد تراجع بحلول أبريل بما يصل إلى 50% عن ذروة ديسمبر.

ومنذ ذلك الحين، حققت أسهم تسلا تحولًا لافتًا، في مثال جديد على قدرة ماسك على تحريك معنويات المستثمرين. وفي خطوة يراها البعض رؤية مستقبلية بينما يعتبرها آخرون تشتيتًا عن النشاط الأساسي، يسعى ماسك إلى إعادة توجيه شركة السيارات الكهربائية لتصبح قوة كبرى في مجالي الروبوتات والذكاء الاصطناعي.

وجاء هذا التحول في وقت اجتاحت فيه حماسة الذكاء الاصطناعي الأسواق، ما دفع بأسهم شركات تتراوح بين عملاق التكنولوجيا التقليدي Alphabet Inc. وشركة Oracle Corp. إلى تسجيل مستويات قياسية جديدة. وسيحظى المؤمنون بوعود ماسك بتغيير العالم بفرصة جديدة للمراهنة على عبقريته، إذ تعتزم SpaceX الطرح العام الأولي لأسهمها العام المقبل.

وفي الوقت الراهن، يقوم المتعاملون بشراء ما يروج له ماسك، مع تنامي التفاؤل بشأن جهود تسلا في مجال الذكاء الاصطناعي. وفي نوفمبر، أشار مستثمرو تسلا إلى ثقتهم في رؤية ماسك، حين وافقوا على حزمة تعويضات بقيمة تريليون دولار للرئيس التنفيذي، مع رغبتهم في بقائه على رأس قيادة الشركة.

كما تلقت الشركة عدة ترقيات وتعديلات بالرفع على الأسعار المستهدفة استنادًا إلى إمكاناتها في الهيمنة على مجال الأتمتة. ويبلغ أعلى سعر مستهدف للسهم في وول ستريت 600 دولار، بعد أن رفعه دان آيفز من شركة Wedbush من 500 دولار في 26 سبتمبر، قائلًا إن الشركة قد تكون «عامل تغيير جذري» في مجال الذكاء الاصطناعي.

وقالت إيرين تونكل، كبيرة استراتيجيي الأسهم الأميركية في BCA Research:
«تظل تسلا المحببة لدى مستثمري التجزئة، وهي — في رأيي — مثال على الاندفاع غير العقلاني في سوق أسهم يعاني أصلًا من ارتفاع مفرط. ومن وجهة نظري، فإن تسلا باتت في منطقة الفقاعة».

الأسهم الأمريكية تنخفض وسط ترقب لصدور بيانات اقتصادية

Fx News Today

2025-12-15 18:02PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

انخفضت مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال تداولات اليوم الإثنين ماحية المكاسب التي حققتها في بداية الجلسة، وذلك في ظل الترقب عن كثب لصدور بيانات اقتصادية.

وينتظر المستثمرون هذا الأسبوع صدور بيانات الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة عن نوفمبر تشرين الثاني غدًا الثلاثاء، متضمنًا قراءة أكتوبر تشرين الأول.

كما ستصدر هذا الأسبوع بيانات مؤشر التضخم في أسعار المستهلكين بأمريكا، وهي بيانات تسهم في توجيه دفة السياسة النقدية للفيدرالي.

من جانبه، صرح جون ويليامز، رئيس الفيدرالي في نيويورك اليوم بأن خفض أسعار الفائدة الذي أقدم عليه البنك المركزي الأمريكي الأسبوع الماضي وضع السياسة النقدية في موقع جيد للتعامل مع المرحلة المقبلة، مشيرًا إلى أنه يتوقع تراجع التضخم مع تباطؤ سوق العمل.

وأكد أن إعادة التضخم إلى مستهدف 2% تُعد أمرًا «بالغ الأهمية»، شريطة عدم التسبب في مخاطر غير مبررة لسوق العمل.

وعلى صعيد التداولات، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بحلول الساعة 17:56 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.3% (ما يعادل 150 نقطة) إلى 48307 نقاط، وتراجع مؤشر S&P 500 الأوسع نطاقاً بنسبة 0.3% (ما يعادل 19 نقطة) إلى 6808 نقاط، في حين انخفض مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.5% (ما يعادل 127 نقطة) إلى 23067 نقطة.

أسعار النحاس ترتفع بدعم من ضعف الدولار متجاهلة مؤقتًا ضعف بيانات الصين

Fx News Today

2025-12-15 17:34PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت أسعار النحاس يوم الاثنين بدعم من تراجع الدولار الأميركي، ما ساعد السوق على تجاهل مؤقتًا البيانات الضعيفة والمخاوف المرتبطة بقطاع العقارات في الصين، أكبر مستهلك للمعادن في العالم.

وصعد عقد النحاس القياسي لثلاثة أشهر في بورصة لندن للمعادن (LME) بنسبة 1.4% ليصل إلى 11,678 دولارًا للطن المتري بحلول الساعة 17:03 بتوقيت غرينتش.

وكان النحاس قد سجل مستوى قياسيًا بلغ 11,952 دولارًا للطن يوم الجمعة، مدفوعًا بمخاوف تتعلق بضيق المعروض، قبل أن يشهد عمليات بيع لاحقة مع تجدد المخاوف بشأن احتمال انفجار فقاعة الذكاء الاصطناعي.

وقال ألاستير مونرو، كبير استراتيجيي المعادن في شركة Marex: «من المتوقع أن تظل الأسعار متقلبة ومتذبذبة خلال اليوم حتى نهاية العام، ومع دخولنا الربع الأول».

وأشار أحد المتعاملين إلى أن المراكز القصيرة أو الهبوطية في بورصة لندن للمعادن يجري تقليصها أو ترحيلها قبيل موعد التسوية يوم الأربعاء. وأضاف أن نحو 39% من إجمالي 165,875 طنًا من النحاس المخزن في المستودعات المسجلة لدى بورصة لندن للمعادن تم تصنيفها على أنها جاهزة للتسليم.

وفي الوقت نفسه، استمرت التدفقات اليومية إلى مخزونات النحاس في بورصة كومكس (Comex) — التي وصلت بالفعل إلى مستوى قياسي — مدفوعة بارتفاع الأسعار في كومكس. وكانت الولايات المتحدة قد استبعدت النحاس المكرر من رسوم الاستيراد البالغة 50% التي دخلت حيز التنفيذ في أغسطس، لكنها أبقته قيد المراجعة.

وقال صامويل بازي، مؤسس شركة Perfectly Hedged المتخصصة في إدارة المخاطر والتداول: «طالما يوجد فارق تحكيم كبير بين بورصتي لندن للمعادن وكوميكس، أتوقع استمرار تدفق كميات من المعدن إلى الولايات المتحدة مع سعي المتعاملين لاقتناص تلك الأرباح».

وفي الصين، أكبر مستهلك للمعادن، أظهرت البيانات أن نمو الإنتاج الصناعي تباطأ إلى أدنى مستوى في 15 شهرًا خلال نوفمبر، في حين واصلت أسعار المنازل الجديدة مسارها الهبوطي.

وزادت المخاوف بشأن قطاع العقارات الصيني بعدما بذلت شركة التطوير العقاري فانكي (Vanke) جهودًا جديدة للحصول على دعم حاملي السندات لسداد ديون محلية مستحقة.

أداء بقية المعادن في بورصة لندن

وعلى صعيد المعادن الأخرى في بورصة لندن للمعادن:

  • ارتفع الألمنيوم بنسبة 0.1% إلى 2,870 دولارًا للطن.
  • تراجع الزنك بنسبة 1.0% إلى 3,092.50 دولارًا.
  • انخفض القصدير بنسبة 0.8% إلى 40,860 دولارًا.
  • هبط النيكل بنسبة 1.9% إلى 14,310 دولارًا.
  • وتراجع الرصاص بنسبة 1.2% إلى 1,942.50 دولارًا للطن، بعد أن لامس مستوى 1,939 دولارًا، وهو الأدنى له منذ مايو.