أسواق العثيم السعودية تربح 41 مليون ريال بالربع الثاني 2025 وتعلن توزيعات الأرباح

FX News Today

2025-08-06 12:49PM UTC

ملخص الذكاء الاصطناعي
  • شركة أسواق العثيم السعودية حققت صافي أرباح بلغ 41.14 مليون ريال في الربع الثاني من عام 2025.
  • ارتفعت الإيرادات بنسبة 2.9% إلى 2.54 مليار ريال في الربع الثاني من العام الحالي.
  • تقرر توزيع أرباح نقدية بقيمة 108 مليون ريال على المساهمين بنسبة 12% من القيمة الاسمية.
المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

سجلت شركة أسواق عبدالله العثيم ارتفاعا طفيفا بلغت نسبته 0.69% بصافي الأرباح خلال الربع الثاني من عام 2025، مقارنة بالربع المماثل من عام 2024، بدعم نمو المبيعات وتحسن هامش الربح.

 

وكشفت نتائج الشركة على موقع السوق السعودية "تداول" اليوم الأربعاء، ارتفاع صافي الربح إلى 41.14 مليون ريال، بالربع الثاني من عام الحالي، مقابل أرباح بلغت 40.86 مليون ريال بالربع المماثل من العام الماضي.

 

وأوضحت الشركة ارتفاع صافي الربح يعود إلى نمو المبيعات وتحسن هامش الربح، وإيرادات التأجير العقاري وإيرادات التمويل نتيجة تجديد عقد تأجير المجمع التجاري في مدينة الدمام بالإضافة إلى زيادة حصة الشركة من أرباح الشركات الزميلة.

 

وأشارت إلى أنه في المقابل ارتفعت المصاريف المصاحبة للفروع الجديدة وأهمها تكلفة تمويل عقود الإيجار طبقاً للمعيار الدولي للتقارير المالية رقم 16.

 

وأظهرت نتائج الشركة بالربع الثاني من عام 2025 ارتفاع الربح التشغيلي إلى 76.7 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 70.52 مليون ريال بالربع المماثل من عام 2024، بارتفاع بلغ 8.76%.

 

وارتفع إجمالي الإيرادات بنسبة 2.9% في الربع الثاني من العام الحالي إلى 2.54 مليار ريال مقابل 2.46 مليار ريال للربع المماثل من العام الماضي.

 

وهبطت أرباح الشركة بالنصف الأول من عام 2025، إلى 117.5 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 156.36 مليون ريال خلال نفس الفترة من العام الماضي، بتراجع نسبته 24.85%.

 

وقرر مجلس إدارة شركة أسواق عبدالله العثيم توزيع أرباح نقدية على المساهمين عن الربع الثاني من عام 2025م.، بقيمة 108 ملايين بواقع 0.12 ﷼للسهم تمثل 12% من القيمة الاسمية.

 

ونوهت الشركة إلى أن أحقية توزيعات الأرباح للمساهمين المالكين للأسهم بتاريخ 27 أغسطس 2025، والمقيدين بسجل المساهمين لدى مركز (إيداع) بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق، وسيتم توزيع الأرباح بتاريخ 17 سبتمبر المقبل.

سينومي سنترز السعودية تصعد بأرباحها إلى 474.7 مليون ريال في الربع الثاني 2025

Fx News Today

2025-08-06 12:46PM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

كشفت نتائج شركة المراكز العربية (سينومي سنترز) بالربع الثاني من عام 2025، ارتفاع صافي الأرباح بنسبة 34.17%، مقارنة بالربع المماثل من عام 2024، في ظل انخفاض تكلفة الإيرادات لترشيد المصاريف التشغيلية.

 

ووفقا لبيانات الشركة على موقع السوق السعودية "تداول" اليوم الأربعاء، ارتفع صافي الربح إلى 474.7 مليون ريال، بالربع الثاني من عام الحالي، مقابل أرباح بلغت 353.8 مليون ريال بالربع المماثل من العام الماضي.

 

وأوضحت الشركة أن الارتفاع في صافي الربح يُعزى إلى انخفاض تكلفة الإيرادات نتيجة لترشيد المصاريف التشغيلية، وارتفاع الإيرادات التشغيلية الأخرى نتيجة لتسجيل أرباح بيع أرض الخرج، إلى جانب ارتفاع صافي ربح القيمة العادلة للعقارات الاستثمارية.

 

وأظهرت نتائج الشركة بالربع الثاني من عام 2025 ارتفاع الربح التشغيلي إلى 637.9 مليون ريال مقابل أرباح تشغيلية بلغت 518.6 مليون ريال بالربع المماثل من عام 2024، بارتفاع 23%.

 

وتراجع إجمالي المبيعات/الايرادات بشكل هامشي إلى 582.6 مليون ريال للربع الثاني من العام الحالي، مقارنة بـ 586.5 مليون ريال، للفترة نفسها من العام الماضي، بنسبة تراجع بلغت 0.66%.

 

وصعدت أرباح الشركة بالنصف الأول من عام 2025، إلى 697.3 مليون ريال، مقابل أرباح بلغت 539.5 مليون ريال للفترة نفسها من العام الماضي، بارتفاع بلغ 29.25%.

 

وكانت أرباح سينومي سنترز بالربع الأول من عام 2025، سجلت ارتفاعا نسبته 20%، لتصل إلى 222.7 مليون ريال مقابل 185.6 مليون ريال بالربع الأول من العام الماضي.

البيتكوين يتراجع وسط استمرار مخاوف النمو والرسوم الأمريكية

Fx News Today

2025-08-06 11:30AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تراجع سعر البيتكوين بشكل طفيف يوم الأربعاء، وظل تحت الضغط في ظل استمرار حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الأميركية وتباطؤ النمو الاقتصادي، وهو ما أبقى المتداولين على الحياد تجاه الأصول المرتبطة بالمخاطر.


وانخفضت أكبر عملة مشفرة في العالم بنسبة 0.8% إلى 113,467.7 دولارًا بحلول الساعة 00:54 بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة (04:54 بتوقيت غرينتش)، لتبقى قريبة من أدنى مستوى لها في نحو شهر، والذي سجلته في بداية الأسبوع.


كما تراجعت أسعار العملات الرقمية بشكل عام، حيث فقدت موجة الانتعاش القصيرة في العملات البديلة هذا الأسبوع زخمها وسط ضعف شهية المخاطرة.


وظلت عملة البيتكوين والعملات المشفرة الأخرى عرضة لعمليات جني الأرباح الممتدة، بعد أن سجلت مكاسب قوية خلال شهر يوليو.


نوفوغراتز: شركات الخزينة المعتمدة على البيتكوين وصلت إلى ذروتها


حذر مايكل نوفوغراتز، مؤسس شركة غالاكسي ديجيتال (Galaxy Digital) المدرجة في بورصة تورونتو (TSX:GLXY) وأحد أبرز المدافعين عن العملات المشفرة، يوم الثلاثاء من أن الاتجاه المتمثل في تأسيس شركات هدفها الاحتفاظ بالبيتكوين وتحسين ميزانياتها العمومية ربما يكون قد بلغ ذروته.


وقال نوفوغراتز خلال مكالمة الأرباح للربع الثاني من العام: "السؤال الآن هو: أي من الشركات القائمة ستتحول إلى عمالقة؟".


وحذر من أن العدد الكبير من الشركات التي تحتفظ بخزائن من البيتكوين والإيثر قد يحول دون دخول لاعبين جدد إلى القطاع بسبب "انعدام الأوكسجين"، في إشارة على الأرجح إلى محدودية السيولة وفرص جمع التمويل داخل السوق.


وتأتي تحذيرات نوفوغراتز في وقت بدأت فيه مجموعة من الشركات جمع التمويل من خلال عروض الأسهم بغرض الاستثمار في البيتكوين، في محاولة لمحاكاة نجاح شركة "ستراتيجي" (Strategy) المدرجة في بورصة ناسداك (NASDAQ:MSTR).


وتُعد شركة مايكل سايلور أكبر جهة مؤسسية تمتلك بيتكوين، وقد حققت مكاسب هائلة في تقييمها السوقي، مع سعي المستثمرين للتعرض للبيتكوين من خلال أسهمها. كما جمعت "ستراتيجي" عشرات المليارات من الدولارات عبر عدة جولات لطرح الأسهم، وجميعها كانت تهدف إلى شراء البيتكوين.


ومع ذلك، فإن عمليات الشراء الأخيرة التي قامت بها "ستراتيجي"، إلى جانب دخول شركات جديدة مثل "ميتابلانيت" اليابانية (Metaplanet Inc المدرجة في بورصة طوكيو تحت الرمز: TYO:3350)، لم تنجح في وقف تراجع سعر البيتكوين.


البيتكوين يواجه مقاومة عند مستوى 116,000 دولار وسط مؤشرات سلبية فنية


وجد سعر البيتكوين دعمًا يوم الأحد بالقرب من متوسطه المتحرك الأسي لـ50 يومًا (EMA) عند 113,058 دولارًا، وتمكن من تحقيق انتعاش طفيف حتى اليوم التالي، مقتربًا من مستوى التماسك السفلي عند 116,000 دولار. إلا أن العملة واجهت يوم الثلاثاء تصحيحًا طفيفًا قرب مستوى المقاومة البالغ 116,000 دولار. وحتى وقت كتابة هذا التقرير يوم الأربعاء، لا تزال تتداول دون مستوى 114,000 دولار.


وفي حال فشل متوسط 50 يومًا (EMA) عند 113,058 دولارًا في الصمود كدعم، وأغلقت العملة دون أعلى مستوى قياسي سابق لها عند 111,980 دولارًا على أساس يومي، فقد يمتد الهبوط نحو إعادة اختبار مستوى الدعم النفسي الرئيسي عند 110,000 دولار.


ويظهر مؤشر القوة النسبية (RSI) على الرسم البياني اليومي قراءة عند 44، بعد أن فشل في اختراق المستوى المحايد عند 50، مما يشير إلى أن الزخم الهبوطي يكتسب قوة. كما يظهر مؤشر تقارب وتباعد المتوسطات المتحركة (MACD) تقاطعًا سلبيًا منذ 23 يوليو، ولا يزال هذا النمط قائمًا، ما يدعم الاتجاه الهابط.


ومع ذلك، إذا تمكن البيتكوين من الحفاظ على دعمه حول متوسطه المتحرك الأسي لـ50 يومًا عند 113,058 دولارًا، فقد يمتد التعافي باتجاه مستوى المقاومة الرئيسي عند 116,000 دولار.

النفط يرتد صعودًا إثر تهديدات ترامب لمشتري الخام الروسي

Fx News Today

2025-08-06 11:12AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء، مرتدة من أدنى مستوى لها في خمسة أسابيع سجلته في اليوم السابق، مع تركيز المتداولين على تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية أعلى على الهند بسبب مشترياتها من الخام الروسي، بالإضافة إلى تراجع مخزونات الخام الأميركية بأكثر من المتوقع.


وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 90 سنتًا، أو بنسبة 1.3%، لتسجل 68.54 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 09:36 بتوقيت غرينتش، بينما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 92 سنتًا، أو بنسبة 1.4%، ليبلغ 66.08 دولارًا للبرميل.


وكان كلا العقدين قد انخفض بأكثر من دولار يوم الثلاثاء، ليغلقا عند أدنى مستوياتهما في خمسة أسابيع، في رابع جلسة من الخسائر المتتالية.


وقالت آشلي كيلتي، المحللة لدى بانمور ليبروم: "أسعار النفط ترتفع اليوم في ظل ترقب الأسواق لردود فعل الهند والصين على تهديد العقوبات الثانوية".


وأضافت: "يبدو أن هناك توقعات بأن تقلل الهند من مشترياتها من الخام الروسي، لكنني لا أعتقد أنها ستتوقف تمامًا عن الشراء، إذ إنها تحقق أرباحًا استثنائية من شراء النفط الروسي الرخيص".


وقد دعم السوق تهديد ترامب المتجدد يوم الثلاثاء بفرض رسوم جمركية أعلى على الهند بسبب شرائها الطاقة من روسيا. وتُعد الهند، إلى جانب الصين، من أكبر المشترين للنفط الروسي.


وفي تطور متصل، وصل المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف إلى موسكو يوم الأربعاء في مهمة طارئة تهدف إلى تحقيق اختراق في الحرب الأوكرانية، وذلك قبل يومين من انتهاء المهلة التي حددها ترامب لروسيا للموافقة على اتفاق سلام أو مواجهة عقوبات جديدة.


وقال محللو شركة "روث كابيتال ماركتس" في مذكرة مساء الثلاثاء: "بشكل عام، لا تزال التوقعات بشأن الحرب بين روسيا وأوكرانيا غير واضحة، لكن استمرار الصراع والتهديد بتصعيد الرسوم الجمركية من المرجح أن يبقي أسعار النفط مدعومة على المدى القريب حتى تتضح التداعيات المحتملة لتلك الرسوم على صادرات النفط".


وأضافوا: "نتوقع تأثيرًا محدودًا على صادرات النفط الروسية، إذ نعتقد أن الصين قادرة على استيعاب الغالبية العظمى من الخام الروسي".


كما تلقت السوق دعمًا من انخفاض مخزونات الخام الأميركية الأسبوع الماضي، بحسب المحللين، إذ قال مصدران استنادًا إلى بيانات معهد البترول الأميركي يوم الثلاثاء إن المخزونات تراجعت بمقدار 4.2 مليون برميل.


ويفوق ذلك بكثير توقعات استطلاع أجرته رويترز، والتي أشارت إلى تراجع قدره 600 ألف برميل خلال الأسبوع المنتهي في الأول من أغسطس.


وقال جيوفاني ستاونوفو، المحلل في بنك UBS: "بيانات معهد البترول الأميركي التي أظهرت سحبًا في مخزونات الخام الأميركية يوم أمس كانت داعمة للأسعار"، مضيفًا أن "المخاوف من اضطرابات الإمداد نتيجة التوتر الأميركي الهندي تم تسعيرها بالفعل في السوق".